متابعه عماليه.مصر.عاجل.اليوم الرابع لأضراب عضو النقابه العامه للصناعات الغذائيه سابقا بمطاحن جنوب القاهره ناجى رشاد (احتجاجا على الجزاء التعسفى ضده)

تيار الكفاح العمالى - مصر

الحوار المتمدن-العدد: 5721 - 2017 / 12 / 8 - 14:40
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    

.دخل اليوم الجمعه 8 ديسمبر اضراب القيادى النقابى والعمالى ( ناجى رشاد)يومه الرابع عن الطعام واعتصام وهو النائب لرئيس النقابه العانه للصناعات الغذائيه سابقا, بمطاحن جنوب القاهره احتجاجا على توقيع جزاء تعسفى 5 ايام دون تحقيق, مؤكدا اصراره على الاستمرار فى الاعتصام والإضراب عن الطعام , حتى صدور قرار بنقله الى المركز الرئيسى بفيصل او اى إدارة بقطاع الجيزة او أوسيم ,وألغاء الجزاء التعسفى, الذى دفعه للاعتصام والتصعيد بالاضراب عن الطعام منذ عصر اول يوم الثلاثاء الماضى .ويعد رشاد من القيادات النقابيه والعماليه الحقيقيه وهو من رفع الدعوه الخاصه بالحد الادنى 1200 عام 2008 مع الزميله فاطمه رمضان بالقوى العامله .وفى اتصال به اليوم ,صرح بأنه يرسم بنفسه الطريق الوحيد امام العامل الشريف( الموت او تحقيق مطالبه)
تأكيدالكونه نموذجا للعمال الذين يتم التنكيل بهم طوال الوقت مطالبا زملاؤه العمال فى اى موقع انتاجى بنزع الخوف والرعب من قلوبهم و.نشر ثقافة جديدة بين العمال هى ثقافة التحدى والصمود طالما مطالبنا قانونيه وشرعيه وتقرها كل القوانين واللوائح المختلفه لكل شركه .
وقد حضر مفتش الصحة اليوم وقام بالكشف على رشاد موصيا بضرورة نقله إلى أحد المستشفيات الحكومية,لكن عم رشاد رفض نقله من مقر اعتصامه حتى تحقيق مطالبه القانونيه برفع الجزاءات ونقله الى المركز الرئيسى بفيصل .

..عاش نضال عمنا ناجى رشاد عاش نضال عما ل المطاحن الذى يبنتظرمنهم تقديم الدعم التضامنى مع القيادى النقابي ناجى رشاد عرفانا بدوره المتفانى فى الدفاع عن العمال وتضامنه مع عمال اى قطاع يتعرض لعسف بحقوقه .

#تيار_الكفاح_العمالى_-_مصر (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات