أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمود الشيخ - السفر الى امريكا اصبح هدفا















المزيد.....

السفر الى امريكا اصبح هدفا


محمود الشيخ

الحوار المتمدن-العدد: 5716 - 2017 / 12 / 2 - 11:35
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


السفر الى امريكا اصبح هدفا للشباب في بلدتي ( المزرعة الشرقيه)
بقلم : محمود الشيخ
ما ان يهل الصيف حتى تبدأ امواجا من المغتربين بالتوجه الى بلدتنا المزرعة الشرقية،فتزدحم شوراعها بالسيارات منها تحمل لوحة السلطة الفلسطينية،والأخرى تحمل لوحة اسرائيلية،يتقاطرون افواجا على الأعراس التى تعم البلدة في صيف معتدل في قريتنا التى ترتفع ( 1016 ) م عن سطح البحر،لذا يكون صيفها ليلا باردا احيانا فيردتي الناس فيها لباسا يقيهم بردها اللطيف..
بطبيعة الحال معظم الأعراس تكون لشباب في عمر الورود،على بنات يحملن في معظمهن الجنسية الأمريكية اللواتي اصبحن هدفا للشباب تخلصا من واقع اقتصادي صعب ومن بطالة تعم فلسطين ولا طاقة تشغيلية لمشاغل وورشات ومصانع ومحلات البلاد على استيعابها،فقد بلغ عدد العاطلين عن العمل في العام 2016 ( 400 ) الف عاطل عن العمل معظمهم من خريجي الجامعات،زد على ذلك وجود ( 360 ) الف عائلة تقع تحت خط الفقر،حسب تصريحات وزير العمل الفلسطيني ، ليصبح عدد الذين لا طاقة لهم على البقاء والصمود ( 2.200 ) الف نسمه، وتشكل نسبة الفقراء والمعوزين في بلادنا ما يقرب ال ( 50% ) من مجموع السكان في الضفة الغربية وقطاع غزه،غير الذين ينامون تحت سقوف الزينكو في قطاع غزة ايضا..
لذلك اصبحت فكرة الهحرة من البلاد واردة في ذهن اي شاب وليس فقط شباب المزرعة الشرقية وحدهم،ولأن الحياة في بلادنا تعتبر الأغلى في العالم من حيث سعر سهلة العائله فيها،لذلك تفشت ظاهرة السرقة والتسول،وازدادت وبشكل كبير ظاهرة الشيكات الراجعه فتراها مكدسة عند اصحاب محلات الصيرفه في البلاد،ثم اتسعت ظاهرة النصب وبأشكال متعددة،وهذا شيء طبيعي ان يقع في بلد يعمها البطالة والعوز والفقر،والفوضى وانسداد افق اي حل سياسي للبلاد،مع انعدام اي تطور للإقتصاد المشوه اصلا،والمضروب والتابع للإقتصاد الإسرائيلي،وهنا لا اريد التوسع في الموضوع حيث اريد ان ابحث في قضية تخص الإغتراب من بلدي المزرعة الشرقية،وتأثيرها بشكل عام على الأجيال اللاحقة وبشكل خاص على المولودين في امريكا،وكيف تغدو نظرتهم لحياتنا ومستقبل علاقتهم ببلدهم الأم..
ان الغيرة التى تنشأ في قلوب الشباب من ابناء بلدتي عندما يشاهدون المغتربين بسياراتهم في ذهابهم وايابهم وحديثهم عن امريكا والشغل فيها يجذب الشباب وتصبح امريكا فيما بعد قبلة انظارهم لذلك يبدأو برحلة البحث عن صبية تحمل الجنسية الأمريكية،بغض النظر عن مواصفاتها المهم ان ما تحمله يوصله امريكا،ولأن الأمر يحدث بعجلة من امر الإثنان الشاب والبنت والأهل معا يحدث ما لا يحمد عقباه بعد فترة وجيزة ( الطلاق ) لكن ليس كل الحالات تصل الى هذه الحالة،سبب ذلك طبعا الإختلاف في الطباع والعادات والتقاليد والغيرة،واما البعض الذى ينجح في زواجه، وتكاليف ذلك تكون مرتفعة وسبب ذلك ان المعتربين يقومون بصرف مالا لا طاقة لشباب البلد المقيمين عليه ولذلك يقع هؤلاء في ديون مالية عزاؤهم ان ذلك سيوصلهم لأمريكا وبعدها سفرهم كفيل بتغطية المديونية تلك.
ولكن الطامة الكبرى تقع بعد السفر والوصول الى امريكا يغرق الشباب في عمل لساعات طويلة قد تصل الى اكتر من 12 ساعة في اليوم سبب ذلك هدف قدومهم لأمريكا البلد التى توفر لهم فرصا من العمل الكثير وفيها طريقان واحدة للفشل واخرى للنجاح وانت حر في الإختيار،فمن يختار طريق النجاح يبذل جهودا كبيرة تستهدف جمع الثروة متناسيا اسرتة وحقها عليه،يكبر الأطفال ويتركهم قد لا يراهم في اليوم الا قليلا اما قبل النوم بدقائق او بعد ان يفيقوا ايضا لدقائق،ويشكل هذا غيابا لدور الأب في التوجيه والرقابة والتربية،ويترك ذلك للزوجة التى اما ان تكون عاملة مثلها مثل زوجها ليس لها دور في التربية الا قليلا بحكم شغلها المتواصل،او ان تكون مشغولة في قضايا تساعد فيها زوجها ومع ذلك تنتبهه فعلا لدورها في التوجيه والتنشأه كما والدتها انشأتها وتدرك دورها فتنجح في ذلك وتغطي بذلك دور الأب الذى كان همه فقط جمع المال،وتكديسه في البنوك ليفاخر به اصدقائه او ان يقوم بتطوير نشاطه التجاري فيتسع وكلما اتسع تزداد المسؤوليات والمهام عليه فتزداد وظائفه التجاريه،وبذلك يفقد دوره وبشكل نهائي في بيته ولدى عائلته لتكون عائلته المال فقط..
وبذلك لن يكون هناك حياة لا زوجية ولا عائلية تجد فيها المرأه اهتماما بها من جهة والأولاد لا يجدون ابا دائم الحضور في حياتهم،ويمكن ان تصرف المرأه معظم وقتها اما على الفيس بوك او على الجيم،وتترك مهمة تنشأة الطفل للمدرسة،اذ لا حديث بين الوالدين مع الأطفال ولا حياة زوجية يشعر الأطفال بالإطمئنان فيها ،فتغيب عن الوالدين ان الحياة قصيرة والأولاد يكبرون في العمر ويتقدمون في المعرفة ،خاصه ان اللغة السائدة في المدارس ليست لغة قومهم او لغة امهم وابيهم فيخسر الأبناء لغة والديهم وبشكل خاص عندما تكون المرأة ركيكة في لغة شعبها فتخاطب اولادها باللغة الأنجليزية ويجد الوالد نفسه ان تلك اللغة هي الأسهل على الأولاد لإيصال ما يريد لهم بيسر وسهولة غير مدركا ان مستقبل ذلك خسارة اولاده للغة اهله وقومه،ويتفاخر البعض فيهم عندما يأتي واولاده الى البلد بلغة اولاده الأخرى للوطن القادمين منه .
ان ذلك يشكل اكبر مشكلة لدى هؤلاء صحيح انهم كسبوا المال واقاموا العمارات وعاشوا بسعادة لأن المال يشكل جزءا من السعاده وليس كلها،لكن خسارتهم تبدأ في اللحظة التى يدير الولد حياته بعيدا عن اهله عندما يصبح شابا في سن البلوغ او في سن المراهقة التى لا يمون فيها اب على ابنه في ذلك،في حينه يتذكر الأب ان اهتمامه في جمع المال وتجاهله لدوره في متابعة ومراقبة الأولاد وعدم منحهم الوقت الكافي ليغرس فيهم مفاهيم بلده وعاداته الجيدة منها،وترك ما لا يحمد منها،ولغته الأم.
انما المشكلة لدى هؤلاء الأباء ان غرقهم في الشغل وحبهم لجمع المال اكسبهم الوفرة المالية،وخدر عقولهم فاصبح لديهم ميل لقبول تصرفات اولادهم رغما عنهم ،وبطبيعة الحال يمثل قبولهم هذا رضوخا لرغبة اولادهم في تمسكهم بثقافة اكتسبوها من خلال اختلاطهم في المدارس والمجتمع،وبفعل غياب دور الوالدين،فلا ينفع الندم بعد ذلك ولا العض على الأصابع،وبالتالي قد تخسر ابنك ويدفعه ذلك الى ميول واتجاهات ضارة في حياته،يخسر على ضوئه كل حياته ويعيش حياة ( الهوم ليس او فاقدي البيوت اي بلا مأوى ) او ان يقضيها في السجون او ان يكون متسولا في شوارع نيويورك او تامبا او غيرها من البلا د او انه مشغولا كوالده في جمع المال..
هنا لا بد من القول ان بعض العائلات لجأت الى التعليم المنزلي لأسباب عده منها انها لا تريد ان يختلط ابناؤها في المدارس حيث تعتقد انها تجلب لهم ثقافة وافكار تتعارض مع ثقافتهم ووعيهم،والثاني خوفا على الأطفال مما ينتشر من ميول عنصرية في المدارس،لذلك نشأت المدارس المنزلية وتكاد ان تكون ظاهرة حتى ان العديد من العائلات الأمريكية نشأت لديها مدارس منزلية،تلعب فيها الأم دور المدرسة والأم معا،هنا يتعلم الأطفال الدين الإسلامي من جهة واللغة العربية من جهة اخرى،رغم وجود مدارس يطلق عليها مدارس اسلامية لكن لا تحظى برضى الجميع في امريكا،رغم حجم التبرعات الهائل التى تحصل عليها،ففي تامبا وحدها ( 5 ) مدارس اثنتان منها كبيرتان،انما لم الاحظ هذه الظاهرة بين ابناء بلدتي المزرعة الشرقية في امريكا.
لا انسى ان الإغتراب من بلدي اثر عليها وبشكل كبير في موضوع النمو السكاني اذ ان العدد بدل ان يزيد في البلد يتناقص بفعل الهجرة منها،ففي كل صيف من العام يكون عدد الزيجات لا تقل عن ( 80 ) زيجه،ان صمدت تلك الزيجات،وتكون معاملات الهجرة شبه جاهزه او في طريقها ان تجهز لذلك يزداد عدد تواجد الناس من بلدي في امريكا ويقل عدد السكان المقيمين فيها او اي زيادة في النمو يهاجر بسنبتها او يزيد الى امريكا،ويؤثر ذلك على مناخ البلد وحجم الناس فيها وعدد البيوت التى تنار بالكهرباء او التى لا تضاء فمثلا بيتي الذى اعيش فيه تحيطه بيوتا مغلقة طيلة فنرة ( 10 ) شهور لا تضاء فيها لامبة كهربائية،ولا يستغرب القارىء ان قلت له ان عدد الناس في بلدي لا يزيد عن ( 4500 ) نسمه بينما عدد المغتربين وبشكل خاص المتواجدين في امريكل يزيد عن ( 11000 ) نسمه والعدد في ازدياد مع ازدياد النمو السكاني لأهل بلدي في امريكا.
صحيح ان الإغتراب اكسب بلدتنا تطورا عمرانيا واسعا وغير شكلها واصبحت قطعة جميلة ولعب ذلك دورا تشغيليا فيها لكن مقابل اكتسابها هذا خسرت عائلات بأكملها فعندما يكون في مدينة (باتن روج) وحدها ( 250 ) شخصا كبيرا وصغيرا من عائلة زبن منهم ( 65 ) من فخدة جربون فيها،وفي مدن وولايات اخرى تجد عائلات بأسرها في تلك المدينة او الولاية ووجودها في البلد يتلاشى،حتما سيكون لذلك اثر على الأجيال القادمة من تلك العائلات والذين سوف يعتبرون انفسهم امريكين بحكم التقادم في وجودهم بامريكا وسيقولون في المستتقبل ان اصل والدينا عربا فلسطينين ومن بلدة اسمها ( المزرعة الشرقية ) وبذلك يموت الأجداد ويلحقهم الأبناء ولا يبقى غير الأبناء اللذين لا ينطقون العربية اصلا بفعل الخطأ الذى ارتكبه الأبناء،لهذا لن يجد الأبناء ما يضرهم ان قاموا بتخليهم النهائي عن بلدهم وعدم اعتبارها غير انها بلد والديهم او اجدادهم فقط اما هم فامريكا هي وطنهم ،وان حاول البعض منهم التمسك في بلد ابيه الأصلية سيكون من باب الإشتياق لبلد لا يعرفها،كما قال لي احد الأشخاص ( كيف لي ان احب بلدا لم اراها ولم اعيش)
هنا في امريكا ليست اللغة وحدها التى تحدد قوميتك وليس الدين وحده ايضا بل كم من العشق يغرسه الأباء في قلوب وعقول الأبناء لبلدهم وكم مرة جابوا بهم البلاد ليتعرفوا على تضاريسها وكل شيء فيها،كم سنة عاش الأطفال في بلدهم الأصل ولعبوا في ترابها لتشكل يوما من الأيام مسقط رؤوسهم باعتبار مسقط الراس حلو.
ان انشغال الناس في اعمالهم التجارية افقدهم القدرة على لقائهم بعضهم بعضا،وغدت الأعراس والعزاء فقط مكانا للقاءاتهم وغير ذلك لا مكان له في حياتهم ،كنت استغرب عندما يتجمع مجموعة من المغتربين في بيت احدهم يتبادر الى ذهني سؤال عن سبب ذلك وهم جميعا قادمين من امريكا،هنا اكتشفت السبب ان هؤلاء لا يلتقون هنا في امريكا وبالصدفة ان يلتقي احد الأخر لهذا تشكل لقاءاتهم في بلدنا عند قدومهم اليها فرصة لهم للإلتقاء،وبطبيعة الحال هذه احدى الأخطاء التى يقعون بها فكيف اولادهم سيتعرفون على بعضهم ان لم يلتقيا ،المال ليس كل شيء في الدنيا ،والحياة بالنسبة لنا قصيرة استغلالها واجب وليس بجمع المال فقط بل ان يشكل الإبن والعائلة رأس مالك الأب بإعتباره رأس مال العائلة،عليه يتوقف اي شيء في تكوين عائلة قوية البنيان في صلتها وقدرة اولادها على الحياة بسعادة في اطار حبهم لبعضهم ولثقافة شعبهم ولغتها ،لفت انتباهي قبل ( 5 ) اعوام ان مر على صفحتي شخص اسمه ( وليد المزرعاوي ) رحمه الله طلبت صداقته وبعد موافقته سألته عن سبب تسميته بالمزرعاوي تعرف على ثم بدأ بسرد قصتهم فهو ينتمي لعائلة جذورها من بلدة المزرعة الشرقيه التى تقع على كتف تل العاصور ويقيمون في ماحص ولهم حي في عمان اسمه حي المزارعه وان لهم شأن في الأردن واصلهم من عائلة حميده هاجر جدهم من البلد قبل ( 150 ) سنه .
استحضرت هذا المثال لأقول لكل اب انتبه قد يحصل ما حصل مع هذه العائله التى هاجر جدهم ولم يعود من جهة ولم يأتي احد منهم على بلدهم لأن بلدهم اصبح الأردن،اي انهم قطعوا اي صلة لهم بالبلد،فهل نتعظ.كل الإحترام لعائلة المزرعاوي في الأردن ورحمك الله صديقي وليد المزرعاوي.



#محمود_الشيخ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تفجير مسجد في سيناء لن يكون الأخير
- اجتماع القاهرة يا لحية التيتي مثل ما رحتِ جيتِ
- المطلوب من اجتماع القاهرة تحديد في أي الخنادق نحن
- كثير من الطلبة لا علاقة لهم بالدراسة..... لماذا؟
- مجالس اولياء الأمور قيمة ادبية وعلمية
- بلطجة ال سعود وصلت حد الكفر
- اثر الحياة في امريكا على قرى شرق رام الله
- لا تكذبوا في بياناتكم على صفحات الفيس بوك
- هل استقالة الحريري مقدمة لحرب قادمة على لبنان وغيرها
- جرائم الإبادة الجماعية بدأت بالهنود الحمر في امريكا
- وعد بلفور الجريمة التى لا تغتفر
- تعميق أزمة المزرعة الشرقية بالسكوت
- مرزوق الغانم في زمن الإنحطاط العربي
- الى الأباء الروحيين لأزمة المزرعة الشرقية
- رفضنا اجراء انتخابات على اسس عائلية او عشائرية
- فَشِل الحكم المحلي ونجحت العصبية القبلية
- أخطأت وزارة الحكم المحلي في قرارها
- أعطوا المزرعة الشرقية حقها في اختيار مجلسها البلدي
- هيا نغطي قصور الأجهزة الأمنية في الريف الفلسطيني
- محمود الشيخ


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمود الشيخ - السفر الى امريكا اصبح هدفا