أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - رياض الأسدي - الاواني المستطرقة















المزيد.....

الاواني المستطرقة


رياض الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 1471 - 2006 / 2 / 24 - 10:54
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


تعود تطلعات الاميركان في الاحتلال للبلدان إلى الحقبة التي تخلى فيها الاميركان عن مبدأ الرئيس مونرو في القرن التاسع عشر من خلال نبذ ما عرف "بالعزلة اللامعة" واميركا للاميركيين.. ولكن في الواقع ان الولايات المتحدة على الرغم من أنها قد عملت على عقد اول معاهدة مع العالم العربي مع المغرب في القرن التاسع عشر أيضا، ودأب جمعيات التبشير الديني الكنسية في منطقة الخليج العربي، إلا انها لم تظهر أية نوايا أحتلالية واضحة المعالم حتى العقد الثاني من القرن العشرين حيث ظهر النفوذ الأميركي بقوة في العالم العربي.
كانت التجربة الأميركية في حرب فيتنام واحدة من اهم معالم السياسة الأميركية الخارجية إبان الحرب الباردة فمنحت الولايات المتحدة ما يكفي من الدروس لكبح جماح هيمنتها على العالم. يمكننا ان نلحظ وطاة الدرس بوضوح في قيام (جون كيري) المنافس الديمقراطي في الانتخابات الاخيرة للرئيس جورج بوش بإعادة شاراته وأنواطه العسكرية وامتيازاته إبان حرب فيتنام والتي حاز عليها أثناء خدمته في (المارينز) إلى وزارة الدفاع احتجاجا على الهزيمة النكراء التي لحقت بالولايات المتحدة في سني كمائن المستنقعات الفيتنامية، وحرب القرى المحروقة، وقنابل النابالم، وطلعات الطائرات الستراتيجية ب52 وألقاء مئات آلاف الاطنان على السكان المدنيين الشماليين. وما برع فيه الثوار (الفيتكونغ) من قدرات على إلحاق الموت بأكبر عدد ممكن من الجنود والضباط في الجيش الأميركي حتى قدّر بعض المعنيين بتلك الحرب خسائر الولايات المتحدة بعد تلك المحرقة الكبرى ب (58) ألف قتيل أميركي، فضلا عن المآسي المروعة التي طالت الشعبين الفيتنامي والأميركي على حدّ سواء في حقبة الحرب الباردة، وعلى مدى اكثر من عشر سنوات متواصلة من القرن الماضي.
السادة المحتلون الاميركان ومعاونوهم من البريطانيين التابعين الذين يبدلون جلودهم بعد كلّ مرحلة، لم يتعلموا كثيرا من الدرس الفيتنامي، وما زالوا يعتقدون (جزافا) بان المرحلة إبان الحرب الباردة تختلف كثيرا عما هي الحال عليه في مرحلة القطب الواحد المهيمن على العالم؟ في وقت ان التاريخ يعلمنا على ان قضايا الشعوب واحدة في التحرر، ولا علاقة مباشرة بينها وبين الاوضاع الدولية عادة، بل ان المتغيرات الدولية تصبّ دائما في صالح حركات التحرر.. وليس ثمة دليلا واضحا وآنيا مثل المواقف التي تتخذها كثير من دول اميركا اللاتينية الآن حيال الهيمنة الاميركية خاصة. فهل ستهب رياح التغيير الدولية هذه المرة من اميركا اللاتينية؟!
كما ان الخيار الديمقراطي الجديد في منطقة الشرق الاوسط والعالم العربي خاصة قد افرز إلى حدّ بعيد في عديد من الدول قوى إسلامية مناهضة بهذا المقدار او ذاك للسياسات الاميركية.. فقد ظهرت قوى إسلامية صاعدة في فلسطين متمثلة بفوز منظمة حماس الاسلامية في الانتخابات الأخيرة، كما أنتج العراق تجمعات إسلامية مهمة في إنتخاباته الاخيرة أيضا، فضلا عن الصعود الكبير لقوى الاخوان المسلمين في الانتخابات التشريعية في مصر. ناهيك عما احرزته جماعة الانقاذ الأسلامية في الجزائر والتي ألغيت نتائج انتخاباتها عام 1991 من الجيش الجزائري نفسه، وما رافقه بعد ذلك من أنتشار العنف على نطاق واسع في الجزائر. ومن المفيد ان نذكر أيضا الإمكانات التي أفرزها المجاهدون الافغان في حربهم الطويلة لطرد السوفييت من أفغانستان، وما نتج عنها من ظهور أوائل الاصوليات الإسلامية متمثلة بحركة طالبان. وكذلك الثورة الإسلامية في إيران التي رفدت المنطقة وما تزال بزخم كبير من الشعارات المعاداة للسياسة الاميركية.
فهل ستعمل الولايات المتحدة وفقا لمنهجها البرغماتي على تغيير رؤيتها أزاء القوى الإسلامية الناهضة في منطقة الشرق الاوسط؟ ول ستعمد إلى أنتاج رؤية جديدة تجاه الأسلام السياسي وما يحتم من وجوده من تغييرات ضرورية؟ وكيف يمكنها ان تقوم بذلك في ظل امواج من العنف الديني قادمة ولا محالة منها؟ وما الضمانات المتعلقة بعدم تزايد المعارضة الاقليمية ذات الطابع الاصولي للوجود الاميركي؟ وهل سيعمد صقور البيت الأبيض من صناع (الاساطير الشتراوسيه) إلى العمل بروح جديدة مختلفة؟ ليس ثمة دليلا واحدا يؤكد على ذلك التوجه إلى الوقت الحاضر.
فالاميركان من صقور البيت الابيض يرفضون تعلم دروس التاريخ ويبدأون بخرائط الجغرافيا دائما، لأنهم برغماتيين حتى النخاع.. ولذلك هم يعدون العدة - ربما - لشن حروب جديدة في منطقة الشرق الأوسط، او التدخل في شؤونه مباشرة على وفق سيناريوهات جديدة وخاصة بعد تجربة العراق والتي تعدّ (ناجحة) في مختلف المقاييس الاميركية ما دامت الولايات المتحدة تعمل على أنتهاج سياسة (الاواني المستطرقة) المتعلقة بضخ مياه الطائفية والعرقية والجهوية ذات اللون الاسود في دوارق مختلفة الشكل وفي آن واحد..
ومن اجل أستمرار سياسة الهيمنة والسيطرة تبقى صفة (الاحتلال) هي اللازمة الدائمة لهم. فهم يعملون منذ البداية على وضع جميع البيض في سلة واحدة. فهل أفاد الاميركان من تجارب الاحتلال السابقة لهم في فيتنام خاصة؟ وما السرّ في الدعوة إلى أشراك الجميع ممن يمثلون القوى التقليدية في نسق ما يسمى بالعملية السياسية؟ وهل ان النكوص الحضاري للشعب العراقي خلال العهود الفاشية 1963- 2003 مرورا بالفاشية الاميركية كفيل بأستمرار الدعوة إلى سياسة العودة إلى القوى التقليدية؟
إن هذه المرحلة حبلى بالتساؤلات الكبيرة وهي تستعصي في فهمها على معظم المحللين حتى اولئك الذين يقبعون في الولايات المتحدة ويجلسون على عرش (خزائن المعلومات) أيضا. ولذلك من الصعب توقع الإتجاه الاميركي ما بعد حرب العراق. فأيديولوجيا الإعلام الاميركي لا تكف عن التلويح بان الحرب على الإرهاب قد تدوم إلى عشرات السنيين، وهي في مضمونها حرب عالمية ثالثة ولكن غير معلنة؟ وان مهاجمة اعداء أميركا على أراضيهم هي الستراتيجيا الوحيدة لدرء الخطر عن شعب الولايات المتحدة. ولذلك لا بد من أنتتهاج ستراتيجيات محلية مع البلدان التي تتعامل الولايات المتحدة معها، سواء من حيث النفوذ او الاحتلال المباشر كما هو عليه الحال في العراق وأفغانستان وما سيلحق بعد ذلك من بلدان توضع على قائمة القيصرية الجديدة.
وتؤشر التجارب المختلفة في تشكيل الحكومات العراقية أبتداء من مجلس الحكم المنحل، ومرورا بالحكومة المؤقتة غير المنتخبة، والحكومة المنتخبة المؤقتة، وحتى شكل الحكومة المنتخبة الدائمة الاولى، على حقيقة قائمة ماثلة بات أبسط مواطن يستشعرها؛ وهي تكمن في عدم تمكن جميع الحكومات السابقة من العمل على صياغة (دولة عراقية جديدة) واضحة المعالم بعد ان عملت الولايات المتحدة على مسح الدولة العراقية السابقة من خارطة العالم والتي تأسست منذ عام 1921مما أوقع العراق في اكبر مأزق تاريخي منذ سقوط بغداد على يد المغول عام 1258 م وحتى يومنا هذا.كما ان ليست ثمة مؤشرات جدية بعد مايقرب من ثلاث سنوات على الإحتلال الأميركي للعراق على ظهور نوع محدد من (الدولة الوطنية) او العمل من أجل ذلك بشكل جدي، فضلا عن عدم التمكن من تذليل الصعوبات الأساسية التي تواجه العراقيين يوميا من خلال غياب قوى القانون، ثمّ الفشل شبه الدائم في تقديم الخدمات المناسبة لهم.
ويعود تفسير تلك الظاهرة إلى أرتباط تلك الحكومات المستعرقة بقوى الإحتلال من جهة، وعدم تبني خطط ومشروعات علمية وواقعية للخروج من الازمة المستفحلة في العراق، فضلا عن أرتفاع خطير لمستوى الإرهاب والفساد الإداري والمالي على نحو مضطرد، ناهيك عن المستوى السياسي المتدني لعموم العاملين في حقل صياغة القرارات الستراتيجية- إن لم تتوافر فعلا حتى الوقت الحاضر مثل هذه الظاهرة اصلا.. فهل ان المخططات الاميركية تعمد إلى أستبعاد القوى الوطنية المؤثرة (في الداخل) والأعتماد على القوى المستعرقة لأن الاخيرة أسهل في الانقياد؟ وهل ان العراقيين- الداخل عاجزون عن فرز قوى تمثلهم على نطاق واسع؟
وإذا كان الفشل قد أصاب الحكومات المؤقتة في العراق بسبب المدد الزمنية القصيرة التي مارست دورها فيها، فإن المؤشرات جميعا تبين - على نحو دائم - ان ذلك الفشل سوف يبقى ملازما للحكومة الدائمة ايضا.. هذه الحكومة التي لا يمكن ان نتوقع منها ان تستكمل مدة ولايتها إذا ما درجت على انتهاج الاساليب السابقة في التعامل مع المشكلات المتعددة والمزمنة التي يواجهها العراقيون.
ويمكننا ان نرى عديدا من الاسباب التي تقودنا إلى ذلك التوقع من خلال البنية التي تعتزم تلك الحكومة أنتهاجها، وهي البنية ذاتها التي تعتمد مبدأ المحاصصة الذي تحول إلى ما يعرف ب (الاستحقاق الأنتخابي) او (التوافق) أو (المراضاة) في المفهوم العشائري العراقي الذي يقترب إلى الحالة كثيرا حتى من مفهوم (التوافق) نفسه، حيث لم يكن التوافق في معناه هو السائد في العلاقات السائدة بين الفرقاء السياسيين غالبا.. وفي واقع الامر أن ذلك الأستحقاق في مضامينه الأولية والنهائية لا يعكس (الحالة الوطنية) بأي حال من الاحوال، بمقدار ما يعكس نوعا من التوزيع العرقي والطائفي والجهوي. وهكذا فإن الحكومة الدائمة المزمعة لابدّ لها من ان تسلك ما يعرف بطريقة (التوافق) وصولا إلى الحدود الدنيا من الاتفاقات الشكلية مما يوقع البلاد دائما في حالة (الكولاج) او اللصق السياسي غير الفاعل وغير المنسجم والمعدوم الرؤية المستقبلية أيضا.
تكمن الصعوبات في العملية السياسية في صبّ جميع الاتجاهات في بوتقة واحدة غير مستوية. فالاميركان كما هي سياستهم الرعناء والمتخبطة (في قصديتها) منذ ان أحتلوا العراق، يتبعون أسلوب الاواني المستطرقة في توزيع السلطة في العراق. وكان كلّ ما يجعلهم منزعجين أومتوترين احيانا هو عدم اشتراك ما يعرف ب(السنة) في أنبوب ضخ الماء غير النقي. ولكن وبعد جهود حثيثة تتوازى تماما وجهود ربط العراق مع الشركات المشاركة للتنقيب عن النفط وأنتاجه؛ هذا القرار الاكثر خطورة إذا ما اتخذ فإن العراق سيعود مرتهنا إلى تلك الشركات النفطية الإحتكارية إلى ما قبل صدور قانون رقم (80) الذي صدر في عهد الجمهورية العراقية الاولى عام 1959 وكذلك إلى ما مرحلة ما قبل تأميم النفط العراقي عام 1972. فالجهود الاميركية في إشراك (السنة) قد اتت أكلها أخيرا، وهاهم قبائل الرمادي يعملون على وفق الاجندة الخاصة بهم.. وها هو ذا السيد عدنان الدليمي زعيم جبهة التوافق وصالح المطلك زعيم جبهة الحوار، يعلنان موافقتيهما على وضع دورق (السنة) اخيرا في لعبة الاواني المستطرقة العراقية.
إن لعبة الاواني المستطرقة لن تقف عند حدود التقسيمات العرقية والطائفية والجهوية؛ بل يراد لها ان تمتدّ هذه المرة إلى ما يعرف بتوزيع الثروات بين المحافظات والاقاليم، وربما بعد ذلك بين الأحزاب والميليشيات والجماعات وقوى العشائر إذا ما أبدت قدرة على العمل في سياسة الاواني المستطرقة الاميركية من حيث تحكمها بالمناطق بأعتبارها واقعا يوميا يتوجب التعامل معه؛ تماما مثلما توجب العمل بما يسمى( مكونات الشعب العراقي) هذه الاكذوبة الاميركية التي أصبحت آليات للعمل المفروض على المتسيسين المستعرقين الجدد.
وبما ان السيد اياد علاوي ورهطه من الليبراليين والعلمانيين والشيوعيين والبعثيين لا يمكن تصنيفهم على وفق دورق معين واحد، اللهم إلا دورق العلمانية، لأنهم خليط غير متجانس وغير منظم ويبعث على التشوش، وليست لديهم ميليشيات مسلحة (رسمية) ولذلك يمكن أستبعادهم عن خارطة الحكم، وإبقاءهم في صفوف المعارضة الليبرالية غير المؤثرة كما حدث سابقا! ولذلك يعلن من وقت لآخر عن وجود خطوط حمر بإزاء أشتراك قائمة علاوي في السلطة..
إن ظهور ما اسميناه بالاواني المستطرقة يعود بالدرجة الأساس إلى عدم ظهور قوى معارضة وطنية فاعلة، وعلى نطاق واسع في العراق، تتمكن على العموم من التعبير جديا عن الشعب العراقي وهمومه اليومية ومعاناته.. وقد نجحت الولايات المتحدة تماما في الحيلولة دون ظهور مثل هذا التيار الوطني الداخلي بعد ان تشتت جهود العراقيين في هذا المجال. ومن خلال دعمها للجماعات العرقية والطائفية والجهوية على حدّ سواء. ولذلك من الصعوبة أن نرى - وحتى وقت قريب- بان ثمة قوى وطنية مؤثرة ستعمل في العراق على نحو يزيح عن كاهل العراقيين بعض ما تحملوه في السنوات العجاف السابقة والحالية. ويمكننا ملاحظة مدى العنت والقسوة والمعاناة الدائمة التي تعرض لها العراقيون أكثر من غيرهم مما يتطلب في الواقع من المتسيسين المستعرقين الارتقاء إلى مستوى كبير يتناسب وطبيعة المشكلات التي تواجه الشعب العراقي المظلوم؛ وهذا يتطلب اول ما يتطلب تضحيات جسام تبدأ بالنفس والمال والولد وتنتهي بالكراسي المزمع أشغالها.. فمفهوم المقاومة العراقية لا يعني صناعة مفخخات وعبوات ناسفة هنا او هناك، بمقدار ما هو وضع العراق على المسار الصحيح في أستعادة دولته وأستقلاله وحريته وإنهاء الوجود الاجنبي من على أراضيه اصبح في خبر كان. فمن الذي سيعمل على وضع العراق في هذا الموضع؟ هل هم مجاميع المتسيسين الذين لا يستطيعون التنازل عن حقيبة وزارية واحدة، او تعيين مدير عام هنا او هناك من مفاصل الدولة العراقية المهلهلة التي تبنى مشوهة في ظل الأحتلال؟ ام هم اولئك الذين جاءوا في ذيل الاحتلال وهم بأنتظار دورهم في لعبة الشطرنج العراقية؟
ومن المسؤول عن أستمرار بركان الدم العراقي غير المبرر؟
هل هي اللعب الاميركية أم عدم تمكن العراقيين من فرز قواهم الوطنية التي تمثلهم حقيقة كعراقيين وليسوا اصحاب دكاكين طائفية او عرقية او جهوية؟



#رياض_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أدب الحرب العراقي:كتابات إنسانية ام اكذوبة حكومية؟
- دراسات في الفكر الوطني
- الأوتجية واللوكية
- سياسات دمقرطة الشرق الإسلامي،طروحات الولايات المتحدة حول (ال ...
- شعارات القطيع الاسمنتية - سياسات إفراغ المحتوى الإنساني- الع ...
- توماس فريدمان: قناعاتنا الأميركية بازاء عالم متغيّر
- الأغلبية الصمتة في العراق دراسة سياية وميدانية
- قراءة في كتاب ( علي ومناوئوه) المنهجيتان العلمية والتقليدية
- الليبراليون العراقيون: طريق غير ممهّدة وسير متعثر
- تكرار فولتير،دراسة أولية في النظرية الأجتماعية الوردية


المزيد.....




- لحظة لقاء أطول وأقصر سيدتين في العالم لأول مرة.. شاهد الفرق ...
- بوتين يحذر من استهداف الدول التي تُستخدم أسلحتها ضد روسيا وي ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل جندي في معارك شمال قطاع غزة
- هيّا نحتفل مع العالم بيوم التلفزيون، كيف تطوّرت -أم الشاشات- ...
- نجاح غير مسبوق في التحول الرقمي.. بومي تُكرّم 5 شركاء مبدعين ...
- أبرز ردود الفعل الدولية على مذكرتي التوقيف بحق نتنياهو وغالا ...
- الفصل الخامس والسبعون - أمين
- السفير الروسي في لندن: روسيا ستقيم رئاسة ترامب من خلال أفعال ...
- رصد صواريخ -حزب الله- تحلق في أجواء نهاريا
- مصر تعلن تمويل سد في الكونغو الديمقراطية وتتفق معها على مبدأ ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - رياض الأسدي - الاواني المستطرقة