أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مهرائيل هرمينا - مناقشة الافكار بالافكار















المزيد.....

مناقشة الافكار بالافكار


مهرائيل هرمينا

الحوار المتمدن-العدد: 5707 - 2017 / 11 / 23 - 05:04
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


احدى فتيات فى وسط معبد الامم او اورشليم الى تحولت الى معبد لكل الالهه فتاة فقيرة ذهبت لتعطى افضل ما لديها للبعل ربما هو ذلك الجندى بانديرا قبل ان ياخذها قريبها يوسف
لهذا هى كانت من جليل الامم وسمى بالجليلى ولا تمط بصلة لنسل داود المزعوم لكن يد متى هى من فعلت
كان لابد لتلك المراة المحتقرة من قبل اورشليم او الباقين التابعين ليهوه الغاضب ان تصبح عظيمة فلم يكن سوى ايزيس الام ثم ميلاد ميترا وديونسيوس فى القرن الثالث لتمتزج الاديان ويصبح يسوع وميترا واحد
من هو النجم الاكبر؟
مجوس هم من يرونه؟
هل امن المجوسين بعدها به؟هل سمع احدهم بذلك
كيف لم يتحولوا لاتباع لذلك الطفل ألم يكن من الاسهل
امراة فقيرة اعطت نزور البعل لغريب من بين مئات الفتيات فلماهى؟
الكل يراها حسب تصوره بل تظهر فى كل بلد بالشكل الذى نحته اهلها

وبعل أهم إله لدى الكنعانيين. وكانوا يعتبرونه الإله المحارب، لهذا صوروه مسلحاً. وكان الفينيقيون يعتبرونه إله الشمس، وقد نقلوا معهم عبادته لقرطاج بشمال أفريقيا حيث أطلقوا عليه الإله بعل هامون.
وهناك (بعل صور) الذي عرف لاحقًا (بملقرت - ملك قرت) أي ملك المدينة وتدل عليه أيضًا قصة إيليا وكهنة بعل في التوراة، ويرجح أنه نفسه بعل زمن مملكة إسرائيل المعبود على جبال الكرمل والذي اعتبر لاحقاً موازياً لإله دمشق وبعلبك (هدّاد - جوبيتر هليوبوليتانس)
(بعل شميم أوشمين) رب السماء، يظهر اسمه منتشراً من سوريا إلى سردينيا ومن الألف الأول قبل الميلاد إلى منتصف الألف الأول بعدي الميلاد، واعتبر موازيًا (لإيل عليون).
(بعل هدّاد) وأهم ظهور للاسم في المنقوشة ثنائية اللغة في طيبة حيث يترجم الاسم الآرامي إلى الإغريقية (زفس مجيستوس كورونيوس
استمرت عبادة(بعل هدّاد) الإله السوري في العهدين الإغريقي وروماني، واعتبر موازياً للإله (زفس جوبيتر) وانتشرت عبادته حتى وصلت روما نفسها تحت اسم (جوبيتر هليوبوليتانس) و(جوبيتر دوليخانوس- دوليخ)، ومن أهم مراكز عبادته كانت في سورية بهذه الفترة هيرابوليس أي منبج وكذلك ديلوس. هذا وقد سمي (زفس كيرونيس) و(زفس كاسيوس) موازياً للإله (بعل صافون) وقد قدم له سلوقس نيكاتور القرابين على جبل كاسيوس (جبل الأقرع) في سوريا ويصادف عيد (بعل صافون) يوم الثالث والعشرين من نيسان (نفس تاريخ عيد القديس جرجس)، أما في روما فقد عبد (هدّاد) و(هدّاد أكروبيتس - الجبل) و(ملكيبرودوس) ملك يبرود - قرب دمشق - في معبد الآلهة السورية على سفح تلة الجانيكولوم.
كما أنه هناك بعل حمون أو عمون أو آمون، عبد في شمال أفريقيا. وهناك شخصيات مثل هنبعل (حنبعل) يشير اسمه للإله بعل الكنعاني.
تأملوا تلك الصورة
بعل حمون يعني سيد مذبح البخور . ذلك ان حمن تعني حسب هؤلاء المبخرة او مذبح البخور و قد تعني أيضا الدعامات المقدسة التي هي احدى السمات المميزة لبعل حمون و هي لها جذور كنعانية. و كلمة حمن (في الجمع) ورد ذكرها في التوراة و ترتبط بالجذر حمن و تعني الساخن او الحار . و يتبنى هذه النظرية اتباع كثر مثل ف.ك.موفارز و ر.ديسو و ا.ديبون -سومار و ف.البرايت و غيرهم . و بهذا يكون بعل حمون سيد النارو لكي يتحاشوا الاشارة مباشرة لاسم الاله ايل لجؤوا إلى تلك التسمية بعل حمون اما بالنسبة لكلمة حمون فتختلف التاويلات فيمكن ان يعني هيكل العطر بالعبرية التوراتية يرد اسمه حمان . لقد تم العثور على العديد من اللقي في كل من قرطاج و حضرموت و اوتيكا و كركوان و غيرهم
وقد مثلت وثائق عن بعل حمون بأنه رجل كثيف اللحية جالس على عرش مهيب يرفع أحيانا يده للمتعبدين. وفي النصب الشهير الذي تم اكتشافه في المعبد القرطاجي في حضرموت والذي يرجع للقرن الرابع أو الثالث الميلادي وفيه تظهر رسوما لشخص متعبد أمرد ربما كان أحد الكهنة ينتصب واقفاً رافعاً يديه بمحاذاة وجهه كتعبير عن الخضوع التام للاله. أما ذلك الإله فكان ذا لحية طويلة وعلى رأسه قلنسوة ذات شرائط يجلس فوق عرش ذي مسند مرتفع وقد حفرت على متكأ صورة الكائن الخرافي أبو الهول (سفنكس) ممسكاً بيده سنبلة قمح لها ساق تشبه الرمح و يرفع يده اليمنى و يدير كفها في إشارة لمباركته فمن أجل الحصول على بركة بعل حمون كان المؤمنون يضحون بأغلى ما لديهم
الايذكرنا هذا بصورة يسوع المسيح لمن يفكر ويتامل الحقائق فان كانت كاهنة بعل فهل هى والدة البعليم
ما الجدوى من اخبار الحقائق ان كانت العقول ترفض تصديقه وتخاف ان تخالف ما ولدت عليه فتجد العقل يقرأ من دون فهم او نقد تجد عقول العالم منذ القرن التاسع عشر اكتشفت الحقيقة فى نصف العالم بينما هم مغيبون ينتظرون البركة من يد مانحى البركات فحسب وكانهم الهه يسيرون فى الارض.
فنجد نص حزقيال ارميا وهوشع زوج كاهنة بعل نجد نصوص تحدث صراحة عن عبادات كنعان التى اخذوها بالكامل نجد ان الوهيم هى صفة جمع لذا ترجمت الهه فهم للالهه ..نجد الفتاة اعطت نفسها نذر للبعل وعندما تخلصت من نذرها حصلت على طفل هو ابن البعل المقدس ..تبحث خلف سلسلة النبؤات الكاذبة وهى متفرة بكثره لدى اشعياء لمن يبحث ويريد فعليه بالذهاب والقراءة ولكن من سيخرج من عباءه سيطرتهم والعلم مجهل والجهل نور نبوءات كاذبة عن مصر عن العرب عن اسرائيل ..اصحاحين متجاورين يكشفان الكثير عن ابن الاله مهير وما من مجيب ..بل الاكثر مدعاه للحزن هو تشبيه يسوع بانه يشوع المخلص ذلك القاتل الداعشى الذى يسال اله فيقتل اطفال وياخذ نساء للسبى وينتهك قرى امامه قاطع الطريق يصبح مخلص واى اله يقبل بالابادة فيقتلون عقولهم انها حكمة الله العليا اذا عندما تقتلون فلا تبكوا لانها لاتزال حكمة الله عصر الشهداء وكل الدماء لما تبكون وتقولون اضطهاد انما الاله يريد هذا يهوه الحاضر الاب وصورته يسوع والشىء غير المفهوم الروح القدس لانريد اصوات التذمر موتوا فى صمت فالابادة بالنسبه لكم هل فعل عادى وحكمة والفتاة التى اخذها بنديرا وعملت خياطة فى الجليل فى خمسة قرون اصبحت ام الاله فى عيد تموز وايحاء بوذا هم من قالوا هل ياتى حسنا من جليل الامم عباد الهه غريبة عن كنعان !! ومداره للغباء نسبوهم لبيت يهوذا ولما على بيت يهوذا وابن داود ان يعيش فى جليل الامم ويترك اورشليم ولما ياتى من عذراء تتهم بالخطيئة فتذل امام اورشليم كلها واصلا هذا يحدث ان كانت الكاهنات تلدن ابناء الهه فكم ام اله اخرى لا نعرفها فهى اصلا ليست من اورشليم وقصص الاهل المختلقين فالكل ايتام او بلا اهل فلم يتبقى لها من اهلها غير المصدقين غير اليصابات فاهلها رفضوها فاين العذراء واشعياء اذن ..انقد واقرأ اكرم لك من العيش جاهلا وان يعيد النظرفى اصل جملة يسوع ايلاى ايلاى لماذا تركتنى فاى ايل ينادى يسوع وهل وحدانية اليهود المزعومة ليست اكثر من الالتفاف حول ايل؟!!
http://webcache.googleusercontent.com/search?q=cache:6njOPt1PBzsJ:m.ahewar.org/s.asp%3Faid%3D579982%26r%3D0%26cid%3D0%26u%3D%26i%3D0%26q%3D+&cd=2&hl=ar&ct=clnk&gl=eg



#مهرائيل_هرمينا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقد العهدين 1
- من قام من الاموات؟
- اسطورة موسى
- ابوكريفا العهد الجديد
- تناقض التناقض10
- اصول العنف الاولى 1
- اسطورة الفتى المنتحر
- نقد العهد2
- تناقض التناقض8
- الاسفار المزعومة1
- قصص العهد المزعومة
- نقد الكتاب1
- تناقض التناقض7
- كتاب الخديعة الكبرى
- تجميع تناقضات 5
- تناقض التناقض
- الخديعة الكبرى2
- امتحان الاخير
- تجميع التناقض4
- نبؤة عمانؤيل


المزيد.....




- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 بجودة عالي ...
- طقوس بسيطة لأسقف بسيط.. البابا فرانسيس يراجع تفاصيل جنازته ع ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مهرائيل هرمينا - مناقشة الافكار بالافكار