أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - أين هذا الجيش الذى يضحى بحياته دفاعا عن أسرة سعودية مترفة فاسدة ؟















المزيد.....

أين هذا الجيش الذى يضحى بحياته دفاعا عن أسرة سعودية مترفة فاسدة ؟


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 5696 - 2017 / 11 / 12 - 20:28
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



أولا : الجيش القوى والجيش الضعيف
1 ـ الدولة القوية هى القوية بشعبها الذى تخافه حكومته ولا يخاف من حكومته ، حكومته خادمة له ، وتتم محاسبتها بممثلى الشعب ، حيث لا يعلو أحد فوق القانون الذى يصيغه مجلسها التشريعى المنتخب بإنتخاب حُرّ نزيه ، والذى يكون أمينا على أموال الشعب ، يسائل الحكومة وخدم الشعب فى كيفية إنفاق الأموال التى يعطيها لهم . الفرد فى هذه الدولة القوية هو أيضا شخص قوى ، وهو يدفع الضرائب عن طيب خاطر عالما أنه هو الذى ينفق على الحكومة وممثلى الشعب . الشرطة فى هذه الدولة لخدمة الشعب وحماية أمنه ، والجيش فى هذه الدولة القوية هو جيش قوى ، عقيدته فى الدفاع عن الوطن ، والوطن هنا ليس مجرد الأرض بل هو مجموع المواطنين على قدم المساواة . والجندى فى هذا الجيش يستبسل فى الدفاع عن وطنه لأنه وطنه ولأنه هو الذى يملك هذا الوطن بالتساوى مع كل المواطنين .
إسرائيل الأقل عددا ، وهى التى يرهبها حكام العرب ، فقد بدأ تأسيسها بالانتخابات الديمقراطية ، ومع أن جيشها فى حرب مستمرة من عام إنشائها فلم تقم بفرض قوانين الطوارىء ولم تعرف القوانين الاستثنائية ، وبينما يظل المستبد العربى متحكما حتى إزاحته بالقوة فقد تعاقب على إسرائيل ـ شأن أمريكا ـ كثيرون فى تداول نزيه للسلطة بلا مشاكل . الجندى الاسرائيلى يقاتل دفاعا عن دولة يملكها ويفخر بالانتماء اليها . لا يحارب دفاعا عن رئس الوزراء بل عن وطن يأخذ فيه حقه، ويعيش فيه بكرامته. اسرائيل فى الشرق الأوسط هى النموذج الوحيد للدولة القوية .
2 ـ الدولة الضعيفة هى التى يملكها مستبد يتحكم فى ثروتها وفى مواطنيها . القانون فيها يصيغه أعوان المستبد لحماية المستبد ، والعقوبات فيه على الشعب ولإرهابه . والشرطة فيها ليست لخدمة الشعب بل لإذلال الشعب وتعذيب الشعب ، والجيش فيها يحتكر السلاج ويحصل عليه من أموال الشعب ويوجه سلاحه الى صدر الشعب ، وعقيدته العسكرية هى أن من يعارض المستبد فهو عدو ، وهو لا يتردد فى مواجهة هذا الشعب ــ إذا تظاهر سلميا ــ بدباباته واسلحته الثقيلة . هذا الجيش الذى يملكه المستبد ينتصر دائما ـ وبكل جدارة وفخر ــ على الشعب الأعزل . فإذا أوقعه حظه التعس فى مواجهة مع مجموعة معارضة مسلحة ولّى الأدبار ، لأنه مجهز فقط لضرب المستضعفين المساكين .
ثانيا : لا يوجد جيش حقيقى فى السعودية يستطيع حمايتها من السقوط
1 ـ السعودية هى ثالث دولة فى العالم فى الانفاق العسكرى بعد أمريكا والصين ، وجيشها تعداده 440 ألفا ، ولديه أكوام من السلاح والعتاد . ومع ذلك فلم ينتصر هذا الجيش إلا على الشعب الذى يعيش فى هذه المملكة التى تتملكها أسرة لا مثيل لها فى الفساد والترف . تعرف الأسرة السعودية أن جيشها لا يستطيع أن يحارب إلا الشعب المسكين ، لذا عندما أرعبها صدام حسين صرخت تستنجد بأمريكا ، والأسرة السعودية لا تدخل حربا إلا ومعها حلفاء يحملونها على أكتافهم ويدافعون عنها . سلاحها الحقيقى والوحيد هو المال ، وهى تحارب به فى الداخل والخارج . جيشها فى الداخل مرتزقة من شتى الجنسيات تحت قيادات من الأسرة السعودية وأزلامها ، لايعرفون من الفنون العسكرية إلا إقتسام عمولات السلاح . وهى تنشر حمامات الدم فى الخارج بإستئجار حلفاء ومنظمات ، تضرب بهم الآخرين، ويحلو لها إستعمال السلاح ( الأعرج ) الطيران الذى يقصف ثم يهرب ، لأن جيشها المرتزق لا يستطيع الدخول فى مواجهة على الأرض ولا يستطيع إحتلال أرض . ربما ينجح فى هذا جيش متحالف مع الأسرة السعودية ، ولكن هذا ليس من الخصال الحميدة لجيش الأسرة السعودية .
2 ـ تستطيع الأسرة السعودية تكوين جهاز أمن يرهب الناس ويعذبهم ، وهذا موجود . ولكننا نتحدث عن جيش يدافع عن المملكة ضد من يعتدى عليها ويحميها من السقوط . لآ يوجد للسعودية هذا الجيش . ولهذا فهى على حافة السقوط ، أو قل ( مملكة آيلة للسقوط ).!
3 ـ نتحدث عن جيش سعودى مخلص يتفانى فى حماية الدولة كما كان جيشها فى الدولة السعودية الأولى ، و الذى أجهد جيوش ( محمد على ) سنين طوالا قبل أن ينهزم بشرف . كانت لهذا الجيش عقيدة وهابية أقنعته بإحتكار الاسلام ، وأنهم وحدهم المسلمون . كانت الأسرة السعودية من اميرها الى بقية أفراد الأسرة يحاربون مع بقية الجيش ، وكانت الغنائم ـ وهى الهدف الأساس ـ يتوزع أربعة أخماسها فى أرض المعركة على المقاتلين ، وكان الناس تنادى الأمير باسمه المجرد بإعتبارهم أخوة فى الدين . هذا هو الجيش المخلص الذى نتحدث عنه . فى الدولة السعودية الثانية انحسرت الوهابية ليحل محلها إستعادة مُلك الآباء ، فتقاتل الأبناء صراعا على المُلك وسقطت دولتهم . فى عصر المؤسس عبد العزيز تم إحياء الوهابية ، وتربى عليها الاخوان النجديون المحاربون المتوحشون العقائديون ،وكان يقاتل معهم بنفسه . أخلصوا له ، وكانوا ينادونه بإسمه المجرد . وعندما رأوه يستبد بالأمر من دونهم ــ وهم شركاؤه فى الأمر ـ حاربوه . بعد التخلص منهم أطلق على دولته إسم أسرته ( المملكة العربي السعودية ) إعلاء لأسرته وتملكها المملكة .
4 ـ بعد موت عبد العزيز لم يعد للأسرة السعودية جيش حقيقى . وبالبترول صار أولاد عبد العزيز وأفراد أسرته مترفين متنعمين يترفعون عن الناس ويعتبرونهم مماليك لهم ، وأصبح لهم جيش للزينة فقط . الأسرة السعودية تعرف هذا ، لذا لم تغامر ـ بمفردها ـ بالدخول بجيشها المرتعش فى حرب حقيقية . لأنها لا تأتمن هذا الجيش المصطنع ، ولأنه لا يعرف سوى عزف الموسيقى للأسرة الحاكمة .
ثالثا : هناك ثلاث معضلات تمنع وجود جيش قوى مخلص يحمى هذه الأسرة من السقوط
إسمها : ( السعودية )
1 ـ هى الدولة الوحيدة فى العالم التى تُسمّى باسم الأسرة الحاكمة . وهذا يعنى أن الأسرة تملك الشعب والأرض . فى كل بلد فى العالم ـ ديمقراطيا أو ديكتاتوريا ـ ترى الحاكم والمحكوم يحمل إسم الدولة . رئيس فنلندة هو فنلندى وهكذا أى شخص فى فنلندة . رئيس اوغندة أوغندى وهكذا الخادم فى قصره . التساوى فى الانتماء الى الدولة يسرى على الجميع ، فى مصر الكل مصريون وفى موزمبيق الكل موزمبيقيون . إلا فى السعودية . ألأسرة وحدها هى السعودية ، وأما الشعب فهو مملوك للسعودية أى الأسرة السعودية. فى أحط الدول إستبدادا يظل الحاكم والجنرالات من نفس الشعب مهما تعالوا على الشعب ومهما قهروا الشعب ، إلا فى السعودية ، ففيها الأسرة السعودية فى كوكب ثم الشعب حتى بمن فيه من الملأ فى درجة أسفل. فى ثقافتها لا يمكن لأى فرد ( مملوك ) أن يتساوى بأمير من الأسرة ( المالكة ) .
2 ـ هذا قد يكون مستساغا إذا كانت هذه الأسرة بكل أفرادها ( 11 ألفا ) هى التى تدافع عن مملكتها بنفسها ، شأن من يمتلك قطيعا من الأغنام ويدافع عنه بنفسه . ولكن ليس مستساغا على الاطلاق أن تمتلك الأسرة الأرض والشعب ثم تطلب من الشعب أن يدافع عنها بجيش من نفس الشعب . حمار من يقبل على نفسه أن يضحى بحياته فى سبيل أسرة فاسدة مترفة مرفهة مستكبرة متغطرسة تحتقره وتقهره وتأكل موارده وتصادر حقه فى الحياة الكريمة . لذا لا تنتظر من دولة اسمها السعودية أن يكون لها جيش مخلص من الشعب يحميها من السقوط .
طبيعتها ( دولة متعدية )
1 ـ قد توجد دولة مستبدة ولكن منعزلة لا تعتدى على دولة أخرى ولا تتدخل فى شئون الدول الأخرى . هناك عشرات من هذه الدول فى أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية .
2 ـ ولكن الدولة السعودية ليست كذلك ، لديها عقدة السقوط ، فقد سقطت مرتين ولا تريد أن تسقط المرة الثالثة ، لذا هى تحافظ على نفسها بإضعاف الدول المجاورة . ثم هى كدولة أيدلوجية تسعى الى نشر ايدلوجيتها لتكتسب المزيد من الأنصار ومن النفوذ .
3 ـ أكثر من هذا ، أنها إستخدمت ثراءها النفطى فأصبحت زعيمة على مستوى العالم ( الاسلامى ) دينيا ، وزعيمة على المستوى الاقليمى سياسيا . وهذه كارثة بكل المقاييس ؛ أن تتصدر هذه الأسرة الفاسدة وتحتل هذه المكانة .
4 ـ ثم إنها بزعامتها وبنفوذها وبأموالها ـ وليس بجيشها فلا جيش لديها ـ نشرت المذابح والفساد فى العالم . بالتالى تكاثر خصومها ، حتى من بين من يعتنق دينها الوهابى . نحن نتكلم عن ( الأسرة ) التى تتصدر العالم بنفطها ونفوذها وتأثيرها .
دينها ( الوهابى )
1 ـ نشرت هذا الدين فأصبح أكثرية الناشطين من الوهابيين أعداء للأسرة السعودية .
2 ـ الخطير هنا أن الوهابي المخلص لا يتردد فى تفجير نفسه معتقدا أن الحور تنتظره تفتح له ذراعهيا وساقيها ايضا . هذا بينما الوهابى المنافق من الأسرة ودُعاتها وشيوخها هم الذين يخدعون الشباب ليفجروا أنفسهم ولا يسمحون لأبنائهم أن يدخلوا الجنة المزعومة ولا أن ينكحوا حورها المزعوم . فى الدولة السعودية الراهنة أصبح السلاح الوهابى يرتد الى قلب الأسرة السعودية ، بدأ هذا بثورة اخوان عبد العزيز على عبد العزيز ، ثم بتمرد جهيمان العتيبى . نشرت الوهابية القتل بالانتحاريين . معظم مجرمى 11 سبتمبر كانوا من المملكة السعودية ، وكثيرون من جنود داعش من المملكة أيضا . وحاول أحدهم إغتيال محمد بن نايف وزير الداخلية بعبوة ناسفة وضعها فى (... ) ونجا ابن نايف بجروح لا تزال آثارها تؤلمه بينما تفتت جثة الانتحارى . أى وصل الانتحاريون مبكرا الى داخل القصر ، وقبلها قاموا بتفجيرات فى حركة المعارضة الوهابية فى التسعينيات . الآن ، فالانتحاريون الذين بعثت بهم الأسرة من داخل مملكتها لحرب الشيعة فى العراق وسوريا ليقاتلوا مع داعش وجبهة النصرة سيعودون الى المملكة متمردين عليها يفجرون انفسهم فى المملكة وفى الأسرة الحاكمة .
3 ـ الخطورة الأكبر أن تبرؤ سلمان وابنه من الوهابية بزعم ما سمى بالاسلام الوسطى سيثير الوهابيين خصوم الأسرة ، وربما تظهر موجات من الوهابيين الانتحاريين الثورين الناقمين على سلمان وابنه ركوعهما للأمريكان وخروجهما عما يعتبرونه ( الاسلام ) .
4 ـ الخطورة الأكبر والأكبر أنه سيتعين على الأسرة السعودية أن تواجه بجيشها الموسيقى المرتعش هذا الجيش العقائدى المخلص فى الجهاد الى درجة الانتحار.
5 ـ الخطورة الأكبر والأكبر والأكبر أن تواجه هذا الجيش العقائدى المخلص بمرتزقة البلاك ووتر ( النصارى ) .
ملاحظة : وصف البلاك ووتر بالنصارى هو للإشارة الى دين الوهابية الكاره لغير المسلم .
أخيرا
يستحيل على هذه الأسرة المترفة الفاسدة المتغطرسة أن تجد جيشا حقيقيا مخلصا يدافع عنها . لن تجد سوى المرتزقة . وهذا يستحق وقفة .!!



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فى تحليل ما يحدث فى السعودية الآن :
- مرتزقة بلاك ووتر ( النصارى ) يعتقلون ويعذبون كبار الأمراء ال ...
- مشعل بن عبد العزيز السعودى : ملك الشبوك .!!
- (القرآن الكريم وإهلاك آل سعود ) : (فَأَكْثَرُوا فِيهَا الْفَ ...
- (القرآن الكريم وإهلاك آل سعود ): ( أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي ...
- (القرآن الكريم وإهلاك آل سعود ): (وَأَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دَا ...
- هل إنتقم اليهود من (عمر ) و ( عثمان ) بالقتل ؟
- (القرآن الكريم وإهلاك آل سعود ): آل سعود والصّد عن المسجد ال ...
- (القرآن الكريم وإهلاك آل سعود ) : بسبب الصّد عن سبيل الله (2 ...
- (القرآن الكريم وإهلاك آل سعود ) : بسبب الصّد عن سبيل الله (1 ...
- عن العمل الارهابى فى نيويورك : من يتحمل المسئولية ؟
- (القرآن الكريم وإهلاك آل سعود ) : ( فسق آل سعود )
- (القرآن الكريم وإهلاك آل سعود ) الاسراف السعودى نذير الهلاك
- يسألونك عن الهلاوين .!!
- هل سيشهد ابن سلمان سقوط مملكته السعودية ؟ (القرآن الكريم وإه ...
- هل سيشهد ابن سلمان سقوط مملكته السعودية ؟ (1 من 2 )
- ردا على ولى العهد السعودى وإسلامه الوسطى .!!
- ردا على ولى العهد السعودى فى أكذوبة ( عودة السعودية الى الاس ...
- ( فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ ) .. مرة أخرى .!!
- السعودية على طريق إنكار السُّنّة: ليس صعبا على السعودية نبذ ...


المزيد.....




- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى وسط تعزيزات أمنية + في ...
- بين فتوى الخميني و8 أطنان يورانيوم.. إيران لا تملك أسرارا بل ...
- الاحتلال يغلق المسجد الإبراهيمي أمام الفلسطينيين ويفتحه للمس ...
- الاحتلال يغلق الحرم الإبراهيمي بحجة الأعياد اليهودية
- انتحل شخصية يهودي عراقي ليكشف أسرار سرديات الاحتلال.. من فاد ...
- مصادر فلسطينية: 400 مستعمر يقتحمون المسجد الأقصى في ثالث أيا ...
- ثبت تردد طيور الجنة الجديدة على القمر الصناعي بجودة هائلة
- في اليوم الثالث من عيد الفصح اليهودي.. الاحتلال يحول القدس ل ...
- آخر تطورات ما يجري بالضفة الغربية والمسجد الأقصى المبارك
- اليوم الـ84 من العدوان المستمر واقتحام المسجد الأقصى ودهس مج ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - أين هذا الجيش الذى يضحى بحياته دفاعا عن أسرة سعودية مترفة فاسدة ؟