أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - ناجي عقراوي - لا للديكتاتورية – لا للتدخل الإقليمي – لا للاحتلال















المزيد.....


لا للديكتاتورية – لا للتدخل الإقليمي – لا للاحتلال


ناجي عقراوي

الحوار المتمدن-العدد: 412 - 2003 / 3 / 1 - 15:39
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


   
    
                                                                                      
 
                       
تراجعت نوعا ما حدة التراشق الإعلامي بين بعض فصائل المعارضة العراقية ، و لكن لا زال السجال مستمر حول النتائج التي تمخضت عن مؤتمر المعارضة العراقية في لندن ، الاختلاف في الرأي  شئ محمود إن لم يتحول إلى خلاف أو إلى قطيعة ، ولكن ما لوحظ في هذا السجال هو لجوء بعض الأطراف إلى كلمات تدغدغ المشاعر ، و استعمل البعض الآخر الإلغاء و الإقصاء و التخوين ، و كان من المفروض أن يفتش هؤلاء الاخوة عن حلول معقولة و ممكنة للمعضلات و للمشاكل ومن ثم تبني متطلبات الحلول ، لأن جميع أطراف المعارضة العراقية الحقيقية مقتنعة من أن النظام العراقي هو خصم عنيد و رهيب  لا يجوز منحه مسوغات الاستمرار في نهجه الدموي ، و الأجدر لأطراف المعارضة العراقية التصرف بتروي في ضوء هذا الواقع المرير ، و كل حسب مقدرته و إمكانياته و بوسائله الخاصة ، لان هامش المناورة المتاحة للمعارضة العراقية محدودة ، ولغرض توسيع هذا الهامش عليها التحرر من المبالغات و الأوهام ، و تفعيل نقاط التلاقي الأساسية بين أطرافها ، لخلق ورقة ضغط تكون بيد المعارضة العراقية مجتمعة ليتعاطى الآخرين معها بجدية ، لأن خسارة أي طرف من المعارضة حيث حصلت لا تكون في مصلحة الأطراف الأخرى ، و الاختلاف يكون أمرا طبيعيا في حالة  تباين المقدرة و التكافؤ أو التوازن ، تنعكس في تصرف هذه الجهة وتصرف الجهة الأخرى حيالها .
انعقاد مؤتمر صلاح الدين و من ثم مؤتمر لندن و الاجتماع المرتقب للجنة التنسيق و المتابعة ، يشكل كل منه مرحلة محددة مكملة لما سبقها ، يجب أن تعكس معالم الجهود التي تبذلها المعارضة لتتبين خلالها برامجها الرئيسية .

عالميا طغى نبأ مؤتمر المعارضة العراقية في لندن و كذلك المؤتمر الحالي في كردستان العراق على أحداث الساعة ، و جرى فتح الملفات العراقية الثقيلة في عواصم القرار، هذه الملفات التي لا زالت تبحث عن حلول لها منذ عقود ، و نتائج المؤتمر الحالي يجب أن توضح من أن المعركة الحقيقية ستكون صعبة ، نظرا لحجم التغيير الذي ستحدثه الأيام القادمة ، ستشكل امتحانا لموازين القوى و مدى قدرة المعارضة العراقية على تحقيق مشروعه في بناء المجتمع المدني في العراق .

رغم أهمية نتائج المؤتمر إلا أنها سوف لا  ترضي كل الأطراف ، مما تولد لدى بعضها هاجس تراجع دورها السياسي و الوطني ، لذا حاولت بعض الأطراف لوي ذراع أطراف أخرى ، و فسر البعض الآخر مجرد انعقاد المؤتمر بعد غياب طويل هو بمثابة انتصار للمعارضة الوطنية ، و اعتبروا انبثاق لجنة التنسيق و المتابعة خطوة مهمة على طريق تغيير في معطيات القضية العراقية و الموقف الدولي و الإقليمي منها ، مما قد يؤدي إلى أن يغطي مدى عمل المعارضة دائرة جغرافية واسعة .

أما بالنسبة للنظام العراقي  الذي كان ينكر وجود المعارضة ، وقع نبأ اجتماع المؤتمر وقع الصاعقة عليه رغم تجاهله له في أول الأمر ، و اوهم صدام حسين لزبانيته و مريديه من أن العراقيين لا يملكون إمكانية تغيير نظامه ، وخوفا من سقوط نظامه من أول ضربة اخذ يتصرف من الواثق في استمراره في الحكم واخذ يفرض معطيات جديدة على العراقيين ، وفي نفس الوقت يحاول جاهدا تغيير الموقف الأمريكي من نظامه بتقديم تنازلات تلو التنازلات ، حتى وصل به الأمر إلى طلب عناصر من جهاز CIA  لمواكبة عمليات التفتيش عن أسلحته المحرمة ، في حين يتهم هو وإعلامه المعارضة العراقية بالعمالة لهذا الجهاز .

من الصعب على المراقبين استشراف كل آفاق السيناريوهات الأمريكية في المنطقة ، لذا يوهم أركان النظام العراقيين بأن هذه السيناريوهات مجرد احتمال افتراضي ، متناسين من أن كل المتغيرات و الحروب و السيناريوهات ترسم أولا كفرضية و من ثم تنطلق منها ، و المناورات التي حصلت في قاعدة العديد القطرية على الكومبيوتر ،  دلالة قوية على إمكانية تطبيق  هذه الفرضيات على ارض الواقع .

أما على الصعيد الإقليمي ونظرا لغياب الحياة الديمقراطية الحقيقية في المنطقة ، لذا لا تستطيع الأنظمة الإقليمية أن تعدل أو تغير أي شئ في ظل حدوده المرسومة ، و نظرا لتعاطي السلبي للأنظمة  الإقليمية مع معاناة العراقيين ترك لديهم نوع من الهواجس و المخاوف ، و خاصة بعد محاولات بعض الدول الإقليمية محاولة احتواء ردود الفعل المعارض لمواقف و تصرفات نظام صدام حسين ، دون أن تتطرق هذه الأنظمة إلى خطورة هذه المواقف و التصرفات ، التي  تحمل خطر انفجارات يصعب التكهن بنتائجها ، كأنهم بذلك يريدون استمرار معاناة الشعب العراقي وصولا لليأس .

العقوبات الدولية لم تنجح في تحويلها إلى عنصر رادع للنظام العراقي ، بل حاول النظام الإفادة منها و خلق تناقضات سياسية  لتصب في مصلحته ، لذا اتجهت أنظار المراقبين وكذلك أنظار المعارضة العراقية إلى ما يدور في واشنطن ، التي ما زالت مصممة على استراتيجيتها التي تنحصر في مكافحة الإرهاب و القضاء على أسلحة الدمار الشامل ، ويتصرف أصحاب القرار في أمريكا كأنهم يريدون بأن أي تطور أو تغيير يحدث في العراق و المنطقة يجب أن تكون في خدمة تلك الاستراتيجية ، و كل المؤشرات تدل بأنه ليست في الأجندة الأمريكية التخلي عن مبادئها في مكافحة الإرهاب ، و هناك دليل إضافي وهو هذا الحشد العسكري في المنطقة ، و الذي تزامن مع حملة دبلوماسية و إعلامية حادة شنتها كل من الولايات المتحدة الأمريكية و المملكة المتحدة ضد النظام العراقي ، هذا الحشد العسكري منحها قدرات هجومية استراتيجية لا تتوفر في الوقت الحاضر لأية دولة في المنطقة و في العالم ، و لا بد أن يؤدي أي عمل عسكري إلى تحول عميق و جذري في موازين القوى على المستوى الإقليمي وعلى الصعيد الدولي الأوسع نطاقا ، و بالتالي هو اختبار على مدى تصميم و قوة و إرادة سياسة القطب الواحد .

يخطئ البعض في تقدير حجم انفتاح النظام العراقي ، و النفر القليل الذين ذهبوا إلى بغداد ، كانوا يعملون ضمن اجندة النظام العراقي في الخارج ، ولم يكونوا يوما  من المعارضين للنظام ، أما المعارض الذي يريد التحاور مع النظام فأنه لم يجد فيه أية ميزة عبر اكثر من ثلاثة عقود ، ومن يتجاهل ذلك فأنه لا يعتبر معارضا ، أما الذين يدعون إلى الإصلاح و التغيير من الداخل وان كان بعضهم من أصحاب النيات الحسنة ، يجب عليهم أن يعلموا من أن طبيعة النظام لا تسمح بأجراء الإصلاح و التغيير ، ويجب عليهم أن لا ينسوا التجارب السابقة مع النظام ، هذا النظام الذي ضرب بعرض الحائط حتى المعاهدات و المواثيق الدولية كيف يمكنهم التحاور معه ، وهل تستطيع هذه العناصر تغيير عقليات أصحاب القرار في العراق ؟ أو تفكيك قواعده و بنيته وتعديل قوانينه ومن ثم إزالة هذا النظام الفريد من نوعه ، إن تمنيات المعارضة التي تنادي بالتغيير السلمي من الداخل ، هي تعرف قبل غيرها بان تمنياتها اكبر من إمكانياتها ، وتعرف طبيعة النظام التي لا تتحمل قدرته أي تغيير ولا يمكنه استيعاب ذلك بأي شكل من الأشكال .

كذلك يخطئ الذين يقيمون معطيات الغزو الأمريكي والانتداب ، و لا سيما من أن قدرة المجتمع العراقي لا تتحمل حرب طويلة أخرى ، لأنه مثخن بجراح ممارسات النظام و حروبه ، مما قد يعرض أية حرب طويلة النسيج الاجتماعي  العراقي و توازن القوى فيه لأخطار جمة ، ولو القينا نظرة عقلانية على البنية التحتية للعراق نجد هول الكارثة التي لحقت بالوطن خلال حكم البعث ، ورغم  هذه الأوضاع المأسوية مع الأسف نسمع بعض الأصوات تدعو إلى تدخل إقليمي في العراق ، مما تؤدي حتما إلى تدخلات مقابلة و يدخل البلد في حروب داخلية لا تعرف عقباه .

إذن نحن نواجه معضلة حقيقية نتيجة عدم إمكانية التغيير السلمي من الداخل ، والحرب الطويلة لا يتحملها الشعب و الوطن قد  يؤدي إلى الانهيار الكيان العراقي ،  و التدخلات الإقليمية مرفوضة لأنها تؤدي إلى حروب داخلية ، والسؤال الذي يفرض نفسه هنا ويحتاج إلى جواب واقعي و منطقي ، هل أن الشعب العراقي يتحمل استمرار النظام الحالي في الحكم ؟ الذي يؤدي إلى المزيد من المعاناة و الكوارث و المآسي ، لا بد للمراقب الذي يلمس هذه السلسلة من المآسي أن يطالب بتغيير النظام الحالي و تركيبته ، و ذلك عن طريق المجتمع الدولي وتحت مظلة الأمم المتحدة ، بتفعيل القرارات الدولية التي تطالب بوضع حد لمعاناة الشعب العراقي ، وعدم التركيز فقط على نزع أسلحة الدمار الشامل للنظام ، وإحالة أركان النظام العراقي إلى محكمة دولية ، أو أن يقوم المجتمع الدولي بزمام المبادرة لضرب النظام العراقي بضربة خاطفة دون البنية التحتية للبلد  ، في حالة عدم تقيده بالقرارات الدولية و بالتنسيق و التعاون مع المعارضة العراقية ، كل وطني غيور لا يريد لبلده الضرر و يرفض الغزو و الاحتلال ، ولكن الإنسان يحتاج أحيانا إلى الكي أو البتر في الحالات المرضية المستعصية ، وإذا أردنا أن نكون واقعيين يجب أن نخرج من أسرنا و تقوقعنا ، و نتخلص من العقد ومن عادة ترديد الكلمات المحفوظة و التنظير و المراوغة التي لا تؤدي إلى أي إنجاز يذكر ، علينا أن نتذكر عدد ضحايانا من على يد النظام ، ولا بد أن نعمل على خلاص وطننا و شعبنا من هذا الوضع المزري ، و يجب أن  نقر و نعترف بعجزنا من تغيير النظام بدون دعم دولي و خارجي ، و أن يكون اختيارنا مشفوعا بتبريرات معلنة و ليست خفية ، و أن لا نرفض الأيادي الممدودة لنا وفي نفس الوقت لا نقبل تلك الأيادي ، وأبجدية السياسة تقول أنها فن الممكن ، و تقول ليست هناك صداقات دائمة و لا عدا وات دائمة ، بل هناك مصالح متبادلة ومنافع مشتركة .

نحن في الوقت الذي نرفض فيها الديكتاتورية نرفض بنفس القوة التدخل الإقليمي و خاصة التركي في الشأن العراقي ، مما يؤدي إلى تدخلات إقليمية أخرى ، وقد تضطر بعض القوى إلى طلب دعم لوجستي من إيران و سوريا ، وكذلك نرفض احتلال العراق و الوصاية على بلدنا ووطننا ، لان الشعب العراقي فيه من القيادات و الكوادر يستطيع بناء بلده في أجواء الحريات عن طريق الديمقراطية و صناديق الاقتراع .

يجب أن يسود الإنسان على الأرض  و ليس العكس ، في هذه المقولة الكثير من المعاني الصادقة ، فإذا نظرنا إلى الشعب العراقي نجد كله معارض لهذا النظام وتواق للحرية وهو يعيش هذا الإرهاب اليومي منذ عقود ، ويرفض الديكتاتورية المقيتة و يرنو إلى الغد القريب للخلاص و ينتظر ذلك اليوم بشوق ، لأن صراعه مع الطاغية طال و ضحاياه في تفاقم مستمر ، لذا يطالب المعارضة العراقية بتوحيد جهودها والتحرك بغطاء دولي و دعم لوجستي على الأرض لدك أسس النظام ، في حالة توفر هذا الدعم عندئذ نجد اذرع شعبنا بأنها ليست كلها مبتورة ، ويجب أن لا يغيب عن بالنا بأن مآسي الحروب وتداعياتها لم يجربها أحد في العقود الأخيرة  من القرن الماضي مثل الشعب العراقي ، و القراءات لمجرى الأحداث كلها تشير بأن الضربة واقعة و التغيير حاصل بإرادتنا أو دونها ن وإذا لم نكن طرف في صنع التغيير ، فأن الأجندة  الخفية سوف تحرك الرياح  في غير صالح شعبنا و وطننا ، لتكن دماء العراقيين و لآخر مرة ورودا على طريق الخلاص و إن كانت ( زحمة ) بالضحايا  ، كي تشرق شمس الحرية من بين الركام و الصخور .  

 

 

 جريدة الزمان الغراء عدد 1440 في 28/2/ 2003

 

 



#ناجي_عقراوي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العراق و رياح التغيير- الشجرة لا تحجب الغابة ... و الشعوب تص ...
- مؤتمر لندن و تعقيدات الواقع
- العراق في قلب العاصفة
- تحية تقدير و اعتزاز إلى حمورابي العراق الحديث
- تحية عطرة إلى موقع الحوار المتمدن
- الخلاص من الدكتاتورية في العراق هل يكون من خلال الحرب أم بال ...
- هل تستطيع الحكومة التركية تجاوز مواريث عنصرية متراكمة ؟
- إذا أتتك مذمتي من ناقص فهي الشهادة بأني كامل
- لنحافظ جميعا و معا على أمن الوطن والمواطن وعلى وحدتنا الوطني ...
- تفعيل اتفاق الحزبين الكرديين تعزيز لوحدة العراقيين
- عراق الغد و علاقاته الإقليمية
- سياسة الدولة الطورانية العنصرية هي من عقلية الطربوش
- تركيا وسياستها الغبية
- تركيا الطورانية و طابورها الخامس
- كيف يشعر الإنسان بالراحة وذراعه في قبضة الآخرين
- الطورانية شكل من أشكال العنصرية
- هناك فرق شاسع بين قوة الحضارة وحضارة القوة
- ماركة مسجلة .... أحذروا التقليد
- شئ من التأريخ
- السياسة التركية تتعارض مع تطورات ومستجدات العصر


المزيد.....




- شاهد.. ركاب يقفون على جناح طائرة بعد اشتعال النيران بمحركها ...
- سوريا.. القلم الأخضر بيد أحمد الشرع عند توقيع الإعلان الدستو ...
- كالاس: وشنطن وعدتنا بعدم قبول أي شروط روسية حول أوكرانيا إلا ...
- الاتفاق بين دمشق والأكراد.. ماذا عن التفاصل والآثار المحتملة ...
- سوريا.. محافظ اللاذقية يعزي سيدة من الساحل في مقتل نجليها وح ...
- شيخ الموحدين الدروز الحناوي: لم نطلب الحماية من أحد ويجب إعط ...
- طهران: العقوبات الأمريكية الجديدة دليل على الخداع وخرق القا ...
- حريق ضخم في أحد مباني المعامل المركزية لوزارة الصحة المصرية ...
- محامو الطالب الفلسطيني محمود خليل يطالبون بالإفراج الفوري عن ...
- اكتشاف قد يحدث ثورة في علاج داء الثعلبة


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - ناجي عقراوي - لا للديكتاتورية – لا للتدخل الإقليمي – لا للاحتلال