|
(القرآن الكريم وإهلاك آل سعود ) : بسبب الصّد عن سبيل الله (1 )
أحمد صبحى منصور
الحوار المتمدن-العدد: 5686 - 2017 / 11 / 2 - 23:24
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
(القرآن الكريم وإهلاك آل سعود ) : بسبب الصّد عن سبيل الله (1 ) مقدمة : قال جل وعلا : ( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ (36) الانفال ) نلاحظ الآتى فى الآية الكريمة : 1 ـ الآية الكريمة نزلت تعقيبا على قريش وإنفاقها الأموال فى صدها عن سبيل الله جل وعلا ، وقد تحقق هذا فقد تمت هزيمتها . ومع أن هذا قد حدث فى الماضى إلا إن التعبير هنا جاء بالمضارع ليفيد إستمرار الحكم فى الحاضر والمستقبل، قال جل وعلا : ( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ)(36) الانفال ) أى ينطبق على آل سعود فى عصرنا الراهن . ومملكتهم هى التى تنفق أموالها فى نشر الوهابية باسم الله للصد عن سبيل الله . وإذا كانت قريش تنفق أموالها فى الجزيرة العربية فإن آل سعود ينفقون أموالهم اليوم فى العالم كله صدّا عن سبيل الله وتشويها للاسلام العظيم .!. 2 : جاء فى الآية الكريم حسرتهم على ما أنفقوا ، وهزيمتهم . حدث هذا مع قريش . وهذا يسرى على عصرنا بالنسبة للأسرة السعودية . على أن هذا يعنى فى عصرنا هلاكهم لأن أى هزيمة حقيقية للأسرة السعودية تعنى القضاء عليهم ، وبالتالى تجتمع ( الحسرة ) مع ( الهزيمة ) فى قوله جل وعلا : ( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ )(36) الانفال ) 4 ـ لم يقل جل وعلا بعد هزيمتهم ( ثم يغلبون ثم الى جهنم يحشرون ) ولكن قال : ( ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ (36) الانفال ) ، ليجعل جهنم مصير من يموت منهم كافرا متمسكا بوهابيته ، أما الذى يبادر بالتوبة الصادقة فلا يموت كافرا ، وبالتالى ينجو من الخلود فى جهنم . ونرجو أن يكون من هذه السرة رجل رشيد يبادر بالدعوة لانقاذ أسرته من ذل آت .! 5 ـ تمويل الأسرة السعودية فى نشر الوهابية هو المسئول عن نشر الفساد فى العالم ، ونشر حمامات الدم فى معظم دول العالم تقريبا . وهم المسئولون عن تشويه صورة الاسلام وربطه بالارهاب وسفك الدماء ، وهذا هو أفظع أنواع الصد عن الاسلام (سبيل الله ) جل وعلا . (الجهاد أو القتال فى سبيل الله ) جل وعلا هو للدفاع فقط ، وله قوانينه المحددة والصارمة فى القرآن الكريم ، ولقد شرحناها قرآنيا . ولكن الذى عرفه العالم من خلال الوهابية هو كلمة (Jihad ) التى تعنى الارهاب . الشريعة الاسلامية الحقيقية ـ القائمة على السلام والعدل والحرية والاحسان أو التسامح وكرامة الانسان ــ أصبحت فى مفهوم الغرب الشريعة الوهابية فى القتل والتدمير والإكراه فى الدين والتعصب والتزمت . القرآن الكريم الذى أرسل الله جل وعلا به رسوله الكريم ليكون ( رحمة للعالمين )( الأنبياء 107 ) أصبح القرآن العظيم متهما عند الغرب بأنه الذى يحضّ على القتل العشوائى والارهاب . 6 ـ إن لم تتُب الأسرة السعودية وتعلن كفرها بالوهابية وتسارع بإصلاح نفسها فإن ما أنفقته من أموال فى الصّد عن سبيل الله جل وعلا سيتحول الى حسرة وهزيمة لها . ولأنها دولة هشّة على وشك السقوط العاجل فإنها لن تتحمّل أى هزيمة حقيقية ، سيكون حالها كما قال جل وعلا فى الأمم التى أهلكها الله جل وعلا من قبل : (قَدْ مَكَرَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَأَتَى اللَّهُ بُنْيَانَهُمْ مِنَ الْقَوَاعِدِ فَخَرَّ عَلَيْهِمْ السَّقْفُ مِنْ فَوْقِهِمْ وَأَتَاهُمْ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لا يَشْعُرُونَ (26) النحل ). 7 ـ إن معطيات السقوط السياسية للدولة السعودية ثابتة وسنتعرض لها فى حينها وعظا وتحذيرا . وهذا معنى الهزيمة المشار اليها فى قوله جل وعلا فى الآية الكريمة السابقة : (ثُمَّ يُغْلَبُونَ ). لم يحدث هذا بعدُ ، ولهذا نحذر منه أملا فى حقن دماء المستضعفين فى الأرض . 8 ـ ولكن قوله جل وعلا عن حسرتهم (اللَّهِ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ) قد تحقق جزء منه بالفعل . أنفقت الأسرة السعودية أموالا على ( الإخوان المسلمين ) ثم تمرد عليهم الاخوان المسلمون وسببوا حسرة لهم . أنفقوا اموالهم على القرضاوى فأصبح القرضاوى حسرة لهم ، وأنفقوا أمالهم على ( المجاهدين الأفغان ) فتأسست فيهم القاعدة وما بعدها . وأنفقوا أموالهم فى نشر دينهم الوهابى فتأسّست منظمات ارهابية تنقم على الأسرة السعودية إحتكارها للثروة والسلطة وعمالتها وخدمتها لأمريكا . أى إن الحسرة تتابع الأسرة السعودية فيما تنفقه من أموال فى الصّد عن سبيل الله جل وعلا ، فتخلق لها أعداءا . وربما يكون أولئك الأعداء هم الذين سيُسقطون آل سعود ويتتبعون أفراد الأسرة السعودية فى أركان الأرض قتلا وتدميرا . لذا نعظ مقدما .. لعلّ وعسى .!! 9 ـ ولقد إنفضح الدور السعودى فى تمويل الارهاب فى العالم ، وينعكس هذا فى مئات التقارير المنشورة على الانترنت . ونستشهد ببعضها لمجرد التذكير : أولا : تسريبات ويكيليكس من وزارة الخارجية الأمريكية نقلًا عن "هيلاري كلينتون" عام 2009. 1 ـ ( منذ أول مؤتمر لمنظمة المؤتمر الإسلامي، دعا الملك عبد العزيز إلى إعادة النظر في شؤون المسلمين، وخاصة البلاد التي تحظى بأقلية مسلمة، ذلك لأن للمملكة السعودية دورًا مهمًا في الحفاظ على الهوية الإسلامية للمسلمين حول العالم بحسب رأيه، فمنه تحافظ المملكة على دورها في خدمة المسلمين، وتسعى جاهدة لكي يكون لها دورًا تاريخيًا في خدمة قضايا الإسلام. في السبعينيات من القرن الماضي كانت المملكة تتحرك بخطواتها الأولى نحو تخطيط بناء مساجد وجامعات سعودية في القرى الفقيرة ذات الأقلية المسلمة، ذلك لأنهم بحسب الجانب السعودي يرون أن هناك تهديد واضح من الثقافة الغربية المستعمرة للسيطرة على تلك الأقليات، بل وتحويلهم عن دينهم عن طريق جماعات التبشير المسيحية، التي ما زالت رحلاتها مستمرة إلى تلك الأقليات حتى يومنا هذا.) 2 ( قامت المملكة السعودية ولمدة عقود بعمل دؤوب بخصوص التمويل المالي والأدبي والثقافي للأقليات المسلمة في البلاد المختلفة من قارة آسيا وأوروبا وإفريقيا، لم يكن الدعم من شركات خاصة أو من أموال خيرية فحسب، بل كان بشكل مُنظم ومُمنهج من قبل العائلة المالكة نفسها "آل سعود"، بحيث لم يكن الهدف خدمة الأقلية المسلمة في مختلف البلاد فحسب ، ولكن أيضًا كان نواة لنشر الوهابية. بدأ الدعم المالي والثقافي في الثمانينيات من القرن الماضي، حيث أغدقت الحكومة السعودية بأموالها لبناء المدارس والمساجد والمدارس الدينية الملحقة بالمساجد ومراكز التدريب والتعليم الديني ومراكز الشباب، ليتحول المنهج السلفي من منهج هامشي في قرى إفريقيا الفقيرة على سبيل المثال، إلى كونه التيار المنتشر في المجتمعات الإسلامية كلها، ولا ضرر منه ما دام يوفر التعليم والثقافة في قرى لم يُوفر فيها شيء على الإطلاق.) 3 ـ ( دعم السعودية المالي للمراكز والجامعات الإسلامية قد وصل تقريبًا إلى 100 مليار دولار خلال العقود الثلاث الماضية . ليس هناك أرقامًا مؤكدة بعينها . ولا عجب أن يكون الرقم الحقيقي هو ضعف ذلك أيضًا، خصوصًا بعد ارتفاع أسعار البترول في العقد الأخير. ) 4 ـ ( هذه المسألة ليست دينية فحسب بقدر ما تكون سياسية كذلك، فكما أنفق السوفييت من قبل ما يقرب من 7 مليار دولار لنشر الشيوعية خلال سبعين عامًا من وجودهم بين عام 1921 وحتى عام 1991، لم تختلف السعودية عنه شيئًا سوى الاختلاف في الوسيلة، فالوهابية ليست محدودة على السعودية فقط، أو هكذا كان الأمر بعد انتشار المراكز الإسلامية السعودية في الغرب وإفريقيا وآسيا أيضًا. من كوسوفو إلى جاكارتا عاصمة إندونيسيا، إلى المملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية، كان هناك انتشارًا للوهابية من قبل المدارس والجامعات السعودية، وحملة مكثفة لتدريس الأئمة والخطباء، وتعليمهم اللغة العربية ومعها المذهب الوهابي الذي تتبعه المملكة السعودية، وتزويدهم بالكتب المطبوعة في المملكة في حملة هي الأكبر من نوعها لتوفير التعليم المجاني المدعوم من آل سعود. ) 5 ـ ( يكون الوضع في إفريقيا مختلفًا، فهناك إما أن يلتحق المرء بمدرسة وهابية، أو لا يحصل على تعليم إطلاقًا، وهذا لا يشمل إفريقيا فحسب، بل ينطبق الأمر نفسه على القرى الفقيرة المسلمة في الفلبين وإندونيسيا وماليزيا وتايلند والهند. تعاني إفريقيا من غياب الخدمات الأساسية اللازمة لحياة الإنسان، وهو ما جعل التعليم فيها مهددًا أيضًا، وهنا جاء دور الجماعات التبشيرية المسيحية، التي كانت القرى الإفريقية بالنسبة إليها الأكثر استهدافًا للتبشير بالدين المسيحي، وتحويل من كان مسلمًا فيهم عن ديانته التي افتقر المعرفة بها لضعف وجود المساجد والأئمة والكتب الدينية.) 6 ـ ( نجحت الوهابية في محاربة الصوفية التي انتشرت في كثير من أنحاء القارة الإفريقية. من بين مئات المؤسسات الخيرية والإنسانية العاملة في إفريقيا، كانت المؤسسات السعودية في المقدمة، لتنتشر في كثير من البلدان الإفريقية خصوصًا ذات الأقليات المسلمة، ليتنوع دورها بين الإغاثي والتنموي والتربوي والتوعوي، إلا أنها لم تخل أيضًا من نشر للوهابية، التي نجحت في محاربة الصوفية التي انتشرت في كثير من أنحاء القارة الإفريقية. أشهر تلك المؤسسات: الندوة العالمية للشباب، هيئة الإغاثة العالمية، لجنة مسلمي إفريقيا، مؤسسة الحرمين الخيرية والتي اشتملت على دول مثل تنزانيا، نيجريا، زنجبار، إثيوبيا، الصومال، دول الغرب الإفريقي أيضًا. عملت الحكومة السعودية منذ عقود طويلة على تنمية الأيدولوجية "السلفية" في إفريقيا ، والتي كانت نتاج عوامل خارجية وداخلية، كان من ضمنها الجهد المتواصل للدعم السعودي وغيرها من الحكومات الخليجية للمدارس والمراكز الإسلامية ومراكز الشباب، كان له أثر واضح على الثقافة الوهابية ذات المنهاجية الاستقطابية الواضحة. خلق ذلك الاستقطاب نوعًا من التوتر في إفريقيا، لا سيما أنه هدد وجود الثقافة الإسلامية الصوفية، والتي حكمت على الأغلبية بذنب الأقلية، فأُجبر الكل على تعلم الوهابية، لأنه لا سبيل للتعليم دونها، حينها لم يكن غريبًا انتشار الثقافة العربية السعودية في تلك القرى الفقيرة، ولا عجب من أن نرى الأقمار الصناعية العربية معلقة على المنازل الإفريقية البسيطة لمتابعة العالم العربي، كما زادت حينها فرصة الشباب الإفريقي من تكملة دراسته الجامعية في الجامعات الخليجية أو ليجد فرصة للعمل في المملكة... وهي التي جعلت الإعلام الغربي يتهم المملكة بأنها تنشر الوهابية في المجتمعات الفقيرة لدعم التطرف، وبالتبعية لدعم "الإرهاب"، ليربط الإعلام بين الجماعات الإرهابية مثل "الشباب" في الصومال، أو "بوكو حرام". 7 ـ ( أوروبا : المساجد والمراكز الإسلامية هي ملاذ ثقافي واجتماعي بالنسبة للمسلمين في أوروبا، وبالنسبة للحكومات الأوروبية فهي كالوسيط بينها وبين المجتمع المسلم، لذا لم تكن السلطات الأوروبية شديدة التعنت أمام إقامة تلك المراكز والمساجد، كما وجدتها فرصة قانونية لمراقبة المجتمع المسلم هناك كذلك. كما هو الحال في إفريقيا وآسيا، احتلت السعودية المرتبة الأولى في دعم المراكز الإسلامية الأوروبية، متقدمة على الدعم التركي والقطري للعديد من تلك المراكز أيضًا، لتتفوق السعودية على جماعات الإسلام المعتدل أو الجماعات الصوفية في نشرها للوهابية في أوروبا، نرى في ذلك مثالًا واضحًا في كل من المملكة المتحدة وألمانيا وفرنسا. ) 8 ـ ( الفكر الوهّابي كلمة السر في جدلية الإرهاب عند الغرب ، فبات واضحًا إلى أين تُشار أصابع الاتهام دون الوقوع في فخ التعميم، لذا اندفعت رؤوس الإعلام الغربي بوصم الوهابية بالدين الرسمي للتنظيمات الإسلامية "المتطرفة"، بداية من القاعدة، وانتهاءً بتنظيم الدولة الإسلامية الذي لا تُنكر منشوراته عبر وسائل إعلامه الرسمية أنها تستقي بعضًا من أفكارها من أفكار محمد بن عبد الوهاب. ) نستكمل النقل غدا بعون الله جل وعلا ..
#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
عن العمل الارهابى فى نيويورك : من يتحمل المسئولية ؟
-
(القرآن الكريم وإهلاك آل سعود ) : ( فسق آل سعود )
-
(القرآن الكريم وإهلاك آل سعود ) الاسراف السعودى نذير الهلاك
-
يسألونك عن الهلاوين .!!
-
هل سيشهد ابن سلمان سقوط مملكته السعودية ؟ (القرآن الكريم وإه
...
-
هل سيشهد ابن سلمان سقوط مملكته السعودية ؟ (1 من 2 )
-
ردا على ولى العهد السعودى وإسلامه الوسطى .!!
-
ردا على ولى العهد السعودى فى أكذوبة ( عودة السعودية الى الاس
...
-
( فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ ) .. مرة أخرى .!!
-
السعودية على طريق إنكار السُّنّة: ليس صعبا على السعودية نبذ
...
-
السعودية على طريق إنكار السُّنّة: خطورة الوهابية على العالم
...
-
متى تتطهر السعودية من رجس الوهابية ؟ ! ( مقدمة )
-
السعودية على طريق : إنكار السُّنّة
-
هل كان عمر بن الخطاب سببا فى إخفاء التوراة الحقيقية ؟
-
التعذيب فى رؤية قرآنية : (16 ):العذاب وعدل الله جل وعلا
-
القاموس القرآنى : القيوم
-
التعذيب فى رؤية قرآنية ( 14) : الوعظ تبشيرا بالنعيم وبالعذاب
-
حوار مع ( Egypt Post One )
-
عن التشريعات الخاصة بالنبى محمد وأزواجه
-
التعذيب فى رؤية قرآنية : ( 15 ): (مَا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذ
...
المزيد.....
-
دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه
...
-
في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا
...
-
المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه
...
-
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
-
مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال
...
-
الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي
...
-
ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات
...
-
الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
-
نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله
...
-
الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|