أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - السعودية على طريق إنكار السُّنّة: ليس صعبا على السعودية نبذ الوهابية















المزيد.....

السعودية على طريق إنكار السُّنّة: ليس صعبا على السعودية نبذ الوهابية


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 5678 - 2017 / 10 / 24 - 00:48
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السعودية على طريق إنكار السُّنّة: ليس صعبا على السعودية نبذ الوهابية
مقدمة : مصدرية الشرعية للنظم الحاكمة
1 ـ الدولة الحديثة تستمد شرعيتها من الداخل ( الشعب ، وهو مصدر السلطات ) ، ومن إعتراف العالم بها ، وإنخراطها فى منظمات الأمم المتحدة والمنظمات الاقليمية .
2 ـ قديما كانت الشرعية مستمدة من القوة العسكرية . قد تكون قوة عسكرية ( فاتحة ) تأتى من الخارج ، وتفرض سيطرتها على الشعب ، كما حدث من الامبراطويات الكبرى الفرعونية والفارسية والرومانية والعربية والمغولية والمملوكية والعثمانية والأسبانية ثم الاستعمار البريطانى والفرنسى والبلجيكى والايطالى واليابانى فى العصر الحديث. وقد تكون القوة العسكرية من الداخل ، تتغلب على النظام القائم وتحكم بدلا منه ، مثلما تغلب العباسيون على بنى أمية ، وتغلب الفاطميون على العباسيين وانتزعوا منهم مصر والشام .وتغلب الصليبيون على الخلافة العباسية وأقامولهم مملكة بيت المقدس وإمارات اخرى فى آسيا الصغرى وسوريا .
3 ـ الشريعة السنية إعترفت بحق السلطان الذى قام ب( الفتح عنوة )، وجعلته مالكا للأرض والشعب ، وإعترفت أيضا بالسلطان القائم الوارث للسلطة ، كما إعترفت بالثائر الذى يتغلب على الحكم ويقيم نظام حكم جديد،وفصّل الماوردى هذا فى كتابه (الأحكام السلطانية) .
4 ـ فى صحراء الجزيرة العربية ـ ومنطقة نجد بالذات ـ تعاقبت إمارات ، تتصارع فيما بينها ، وأسفر هذا الصراع عن قيام دول مؤقتة ، تسقط احداها لتقوم على حسابها أخرى . وبعضها إعتمد على الانتماء الى دين أرضى مثل حركة الزنج ودولة القرامطة ، فتمكن من التمدد والتوسع شرقا وشمالا ، ثم تآكلت وخمدت الدعوة الدينية فسقطت دولتها . وهو بالضبط ما حدث فى الدولة السعودية التى تشابهت مع دولة القرامطة فى نشأتها وتوسعها ، وسقوطها فى الدولتين السعودية الأولى والثانية . هذا مع إختلاف نوعية الدعوة ( القرامطة شيعية متطرفة ) والسعودية ( سنية متطرفة ) . وقد قام ابن خلدون بعبقرية نادرة بتحليل هذا فى مقدمته ، والتى عرضنا لهذا فى كتابنا المنشور حلقاته هنا عن ( مقدمة ابن خلدون دراسة تحليلية ..) . وكتبنا فيه عن إنطباق نظرية ابن خلدون فى العصبية القبلية والعصبية الدينية على الدولة السعودية التى ظهرت بعد موت ابن خلدون بثلاثة قرون . وهى أن الأعراب يقيمون دولا مؤقتة لهم بالعصبية القبلية ، وإذا إستولت على بلد متحضر دمرته . وتستمر الدولة الإعرابية إذا كانت مؤسسة على دعوة دينية، لأنها بهذا تعتمد على شرعيتين ، أو بتعبير ابن خلدون ( عصبيتين ) الشرعية القبلية القائمة على السيف وتتوارث به الحكم والشرعية الدينية التى بها ينضم آخرون يجاهدون نُصرة للدين وللأمير القائم به .وإستعمل ابن خلدون مصطلح ( العرب ) ويقصد به الأعراب البدو . وتحققت نظريته فى الدولة السعودية لاحقا .
5 ـ نعطى لمحة هنا عن الدولة السعودية بين شرعيتها القبلية (بقوة السيف ) وشرعيتها الوهابية ، لنرى إمكانية أن تتحلل الدولة السعودية الراهنة من شرعيتها الوهابية .
أولا : الدولة السعودية
1 ـ حين ظهر محمد بن عبد الوهاب فى منطقة نجد كانت هناك عصبيات قبلية تسيطر على مدن ، وتتقاتل فيما بينها . كانت تمثل شرعية السيف والقوة المستمدة من عصبية القبيلة ومن يتحالف معها . كان ابن سعود يحكم بلدة الدرعية ، ولم تكن الإمارة الأقوى ، وتغير الحال بالتحالف بين ابن سعود وابن عبد الوهاب عام 1745 ، إذ أعطى ابن عبد الوهاب تفويضا دينيا لابن سعود ، يبيح له تكفير من حوله ، ومن ثمّ غزو وإحتلال بلادهم وضمها الى إمارته . كان ابن سعود يحكم بعصبيته القبلية يرث الحكم عن أسلافه ، وهى شرعية معترف بها . وهى شرعية تتصارع مع الشرعيات القبلية الأخرى فى الإمارات الأخرى . لكن ( الوهابية ) أضافت شرعية اقوى ، إنضم اليها كثيرون فأصبحوا ( مجاهدين ) يقاتلون تحت إمرة الأمير السعودى فى سبيل ( دينهم الوهابى ) معتقدين أن لهم الجنة والنصر أيضا .
2 ـ وتقريبا كما حدث للقرامطة تغلب آل سعود فى دولتهم الأولى على معظم الجزيرة العربية واحتلوا الحجاز وهاجموا العراق، وكما دخل القرامطة فى صراع مع الدولة العباسية دخل السعوديون فى صراع مع الدولة العثمانية ، وكما أسقط أعراب المنتفق دولة القرامطة ـ بتدخل خارجى ـ أسقط الوالى محمد على الدولة السعودية الأولى بتدخل خارجى .
3 ـ ونعود الى الشرعية السعودية فى الحكم. لم يكن للأسرة السعودية أن تحقق هذا الانتصار وتلك التغييرات الهائلة فى الجزيرة العربية بنفسها . الشرعية الوهابية الحنبلية السنية هى التى حققت هذا التغيير . وبهذا أصبح للأسرة السعودية شرعيتان فى الحكم ، شرعيتها كأسرة متغلبة بالسيف تتوارث به الحكم، ثم شرعيتها الدينية الوهابية الحنبلية السنية بإعتبارها حامية حمى هذا الدين .
4 ـ على أن شرعيتها كأسرة متغلبة بالسيف كانت هى الأساس والأصل . فهى التى لجأ اليها ابن عبدالوهاب نفسه وعاش فى رحابها يقاتل تحت لواء أميرها . إن محمد بن سعود قبل ان يعقد تحالفه مع محمد بن عبد الوهاب كانت لديه شرعية حكم الدرعية التى توارثها عن جده الأكبر ( مانع بن ربيعة المريدى الدرعى ) مؤسس الدرعية . وبعد اتفاقه مع ابن عبد الوهاب ظلت شرعيته هذه تصاحب توارث السلطة ، فحين مات محمد بن سعود عام 1765 تولى ابنه عبد العزيز ، ومات عبد العزيز عام 1803 فتولى ابنه سعود الكبير ، ومات سعود هذا عام 1814 فتولى ابنه عبد الله الذى هزمه ابراهيم باشا عام 1818 . توارث السلطة الشرعى هذا تمّ بحضور الشيخ ابن عبد الوهاب مالك الدين الوهابى ، والذى توفى عام 1791 فى إمارة عبد العزيز بن محمد بن سعود . أى كانت الشرعية الدينية الوهابية الحنبلية السنية تؤازر شرعية الأسرة السعودية بمفهوم العصور الوسطى .
5 ـ فى الدولة السعودية الثانية تضاءل دور الشرعية الوهابية فلم تتوسع خارج نجد . أعاد تأسيسها تركى بن عبد الله بن محمد آل سعود فى الرياض ، ثم وقع الإختلاف بين ابناء فيصل بن تركى ، مما أدى الى سقوط الدولة السعودية الثانية على يد آل الرشيد حكام حائل 1891 . وغادر آخر أمير سعودى الرياض وهو عبد الرحمن بن فيصل بن تركى الى الكويت . تضاؤل الشرعية الوهابية فى الدولة السعودية الثانية عزّز دور الشرعية التى للأسرة السعودية ، وجعل بأسها بينها شديدا ، وأدى الى سقوطها على أيدى أتباعها السابقين آل الرشيد . وكانوا وهابيين ايضا . لكن وهابيتهم لم تمنعهم من حرب آل سعود .
6 ـ تضاءل دور الوهابية أكثر حين بدأ عبد العزيز بن عبد الرحمن الفيصل تأسيس الدولة السعودية الثالثة الراهنة . كانت مذابح الدولة السعودية الأولى لا تزال عالقة بالأذهان بالإضافة الى تناحرهم الداخلى فى الدولة السعودية الثانية . عانى عبد العزيز من تقلب البدو ، إنضمامهم اليه وخروجهم عليه . رأى نفسه فى حاجة الى بعث الوهابية من جديد ، وإستعاد تجربة القرامطة الذين كانوا يقيمون معسكرات للشباب لتعليمهم دينهم الشيعى والولاء للأمير القرمطى . أقام عبد العزيز ( الهُجر ) معسكرات حربية ودينية يتلقى فيها شباب الأعراب الوهابية على انها الاسلام ، وتكفير الآخر وإستحلال دمه وماله وعرضه ، وسمّاهم عبد العزيز ( الإخوان ) . وببسالة الاخوان ووحشيتهم تمكن عبد العزيز من ( إستعادة مُلك آبائه ) بإسم الوهابية وبسيوف الاخوان . على أن هذا الإنجاز للإخوان الوهابيين قد أدّى الى عُلو الشرعية الوهابية ، ورأى الاخوان ومعهم شيوخهم ـ الذين علموهم الوهابية ــ أن لهم حقا فى الدولة التى أقاموها بسيوفهم وبدينهم الوهابى . بهذا حدث أول صدام بين الشرعية السعودية فى المُلك كأسرة متغلبة بالسيف ( وهذا رأى عبد العزيز )، والشرعية الوهابية التى ترى أن الوهابية هى الأصل والتى تعلو عبد العزيز ( وهذا رأى الاخوان وشيوخهم ) . وفى كتابنا عن ( المعارضة الوهابية فى الدولة السعودية فى القرن العشرين ) فصّلنا مراحل معارضة الاخوان لسيدهم عبد العزيز من المعارضة القولية بالمؤتمرات الى المعارضة المسلحة ، وانتهى الأمر بهزيمة الاخوان فى موقعة السبلة 1930 ، وإخضاع شيوخ الوهابية لسلطان عبد العزيز ، وحصر شرعية الدولة السعودية فى الأسرة السعودية ، أى إن عبد العزيز هو الذى إستعاد مُلك آبائه بالسيف ، واصبح (المُلك لله ثم لابن سعود ) كما كان يقال .
7 ــ وحتى يقطع الطريق على أى حركة وهابية معارضة فقد أطلق عبد العزيز إسم أسرته على دولته ، فأصبح اسمها عام 1932 المملكة العربية السعودية . ( لم يجعلها المملكة السعودية الوهابية مثلا ) بل جرى عن عمد تغييب مصطلح الوهابية ورفع إسم الاسلام بديلا عن الوهابية ، مما أدى الى تشويه الاسلام وجعله مسئولا عن جرائم الوهابية . ومع إن عبد العزيز خطّط مبكرا للتخلص من الاخوان النجديين بعد أن إستغلهم فى تأسيس دولته ، وعمل على تأسيس بديل لهم باسم الاخوان ( المسلمين ) فى مصر إلا إنه منع الاخوان المسلمين المصريين من العمل داخل مملكته ، ليحصر الشرعية ليس فى الوهابية ولكن فى الأسرة السعودية ومُلك الآباء .
أخيرا : ليس صعبا على السعودية نبذ الوهابية
1 ـ لم تنته المعارضة الوهابية داخل المملكة السعودية بعد القضاء على الاخوان النجديين . ذلك أن البترول شجع آل سعود على نشر وهابيتهم خارج مملكتهم . عزّز هذا من الشرعية الوهابية وإرتفع بها الى مناوأة آل سعود حتى فى داخل مملكتهم . نرى هذا فى حركة جهيمان العتيبى مع مطلع القرن الهجرى الحالى ، ثم فى حركة الصحوة التى تزعمها المسعرى والفقيه وسلمان العودة وصفر الحوالى ، والتى أنجبت ابن لادن والقاعدة ، ثم إن التوسع الوهابى فى الخارج أضاف أعداءا جُدُدا للاسرة السعودية ( الوهابية ) . وبدا الأمر كما لو أن الدولة السعودية قامت بتربية وحش فإنقلب عليها . تنظيمات الوهابية من الاخوان الى القاعدة وداعش ( وما بعد داعش) تعادى الأسرة السعودية الوهابية . علاوة على أن تكلفة حماية الوهابية من النقاش عالية ، ثم ما تستلزمه الوهابية من أعباء سياسية وحربية أصبح فوق طاقة الأسرة السعودية . وسهام الانتقاد تترى من الحلفاء .
2 ـ وفى وقت ينتظر فيه البعض سقوطا مريعا للأسرة السعودية لا تنفع الحلول المٌسكّنة مثل إنتقاء مايحلو لهم من الأحاديث وتحريم وتجريم غيرها . أعتقد ان الأحداث تتسارع بما لا تنفع معه محاولات التجميل . إن وجه الوهابية البشع لا يمكن أن تخفيه أطنان المساحيق ، ودماء ضحايا الوهابية لم تجف بل تتكاثر الضحايا . ولا بد من حل جذرى قبل أن تطيح العواصف بالأسرة السعودة خصوصا وهى تعانى شقاقا داخليا ، ونزيفا ينذر بهزيمة ماحقة فى حرب اليمن ( واليمن مثل أفغانستان : مقبرة الغزاة ، وقد أحجم عبد العزيز من قبل عن دخولها بعد أن إنتصر على إمامها ، لأنها ليست من أملاك أجداده .!! ) ، وسيد البيت الأبيض لا يزال يحلم بالمزيد من حليب البقرة السعودية ، وهناك من يوزازن بين الأكثر فائدة له ، ذبح البقرة أم إستنزاف لبنها ودمائها .!
2 ـ مؤسس الدولة السعودية الراهنة عبد العزيز كان كريما مع الاخوان النجديين. بعد أن هزمهم فى موقعة السبلة أحالهم الى المعاش مع مكافآت مجزية وتركهم يعيشون على الهامش فى سلام . من الممكن لابنه سلمان بن عبد العزيز أن يفعل نفس الشىء مع آل الشيخ ، وشيخ آل الشيخ وبقية شيوخ الوهابية الذين لا يزالون يعيشون فى كهوف القرون الوسطى . سكفى أن يعلن الملك السعودى أن الوهابية لم تعد تصلح دينا لمملكته . حين يفعل هذا لن يجرؤ وهابيو المملكة من الاعتراض عليه . لسبب بسيط أن الوهابية ساقطة بنفسها وقد انتهى عمرها الافتراضى بنشر التحديث فى المملكة ، وأن الذى يحمل الوهابية على كاهله منافحا عنها هو العاهل السعودى فقط ،إذا ألقاها من على كاهله إنتهت ، وإستراح منها العالم .
3 ـ لكن كيف يمكن إجتثاث الوهابية فى الدولة السعودية ؟



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السعودية على طريق إنكار السُّنّة: خطورة الوهابية على العالم ...
- متى تتطهر السعودية من رجس الوهابية ؟ ! ( مقدمة )
- السعودية على طريق : إنكار السُّنّة
- هل كان عمر بن الخطاب سببا فى إخفاء التوراة الحقيقية ؟
- التعذيب فى رؤية قرآنية : (16 ):العذاب وعدل الله جل وعلا
- القاموس القرآنى : القيوم
- التعذيب فى رؤية قرآنية ( 14) : الوعظ تبشيرا بالنعيم وبالعذاب
- حوار مع ( Egypt Post One )
- عن التشريعات الخاصة بالنبى محمد وأزواجه
- التعذيب فى رؤية قرآنية : ( 15 ): (مَا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذ ...
- التعذيب فى رؤية قرآنية :(13):طرق من الوعظ لتفادى العذاب
- التعذيب فى رؤية قرآنية:(12): تفادى العذاب بالتوبة
- (إِنَّ اللَّهَ لا يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلاً مَا بَعُ ...
- القاموس القرآنى : الرشد والرشاد
- الإلحاد خرافة .. ! ( 3 ) : ماذا عن فرعون موسى شيخ الملحدين ؟
- الإلحاد خرافة .. ! ( 2 ) : خرافة ان الكفر يعنى إنكار الخالق ...
- الالحاد خرافة .. ! ( 1 )
- التعذيب فى رؤية قرآنية:(11): الفرق بين الابتلاء والتعذيب
- اطلبوا العلم ولو فى ..موزمبيق .!!
- التعذيب فى رؤية قرآنية:(10):وقوع العذاب: من الله جل وعلا


المزيد.....




- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - السعودية على طريق إنكار السُّنّة: ليس صعبا على السعودية نبذ الوهابية