أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صمد ال طلال - اللي ما يكدرها - يغص بيها - يا حيدر يا العبادي














المزيد.....


اللي ما يكدرها - يغص بيها - يا حيدر يا العبادي


صمد ال طلال

الحوار المتمدن-العدد: 5676 - 2017 / 10 / 22 - 19:07
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


اللي ما يكدرها - يغص بها
يا حيدر يا العبادي

انت تعلم و متءكد من انك لست الرجل المناسب في المكان المناسب
بسبب ان من ولاك هذا المنصب ليس الشعب -العراقي بعربه وكرده لاءنك غريب عنه- ولا يعرفك
وان مولاك الحقيقي هو المحتل الامريكي
انك اديت له افضل خدمه حين رفضت تدخل روسيا لسحق داعش ولقطع دابرها من العراق وعندها كان على المحتل الامريكي الاختفاء ايضا من العراق
انت تعلم انك اعطيت الفرصه والمبرر للمحتل ان يبقى في العراق الى اجل هو يقرره
ان العراقيون بحاجه ماسه لانهاء الارهاب ودحره توفيرا للدماء الزكيه والشهداء والمعوقون
وانت علمن ان امريكا هي وكر وموطن الارهاب وداعش
انت تعلم ان الروس جادون في سحق داعش الصناعه الامريكيه وكما اعترف رءيسهم - ترامب - ولكنك منعتهم تنفيذا لرغبه امريكا
انك يا حدير يا عبادي فضلت المحتل الامريكي على العراق والعراقيون ودماءهم والامهم
وفي المقابل ان المحتل الامريكي فضلك على برزاني -؟- واخلى لك كركوك وخلق منك بطل وقاءد الضروره
لماذا
لكي تنافس المالكي في الانتخابات القادمه ولكي تسمح لامريكا بالبقاء واحتلال الوطن ولا تطرده من العراق
يا حيدر يا العبادي
ان الفرصه متاحه لك اليوم
اما
ان تنتصر الى وطنك وشعبك وان تطرد المحتل الامريكي من العراق ولا حاجه لنا به وان تحاصر سفارته وتختزل من فيها الى خمسين موظف اسوه بسفارتهم في تركيا
واما
ان تقاعست و لم تفعل ان الوطن قادم وخلال اشهر على حرب اهليه من نوع اخر عندها تكون انت معلوسا معلوس
وينطبق عليك المثل العراقي
- الي ما يكدها - يغص بيها



#صمد_ال_طلال (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نبي المسلمون يغتصب امراءه بمباركه الهيه
- المسلمون متمسكون بالخرافات المقدسه رغم تنصل اهلها منها
- الاديان السماويه هي ايضا اديان وثنيه
- كتابه تاريخ العراق كما وقع فعلا
- اختفاء المسيحيون -ظاهره محيره


المزيد.....




- مكتبة المسجد الأقصى.. كنوز علمية تروي تاريخ الأمة
- مصر.. حديث رجل دين عن الجيش المصري و-تهجير غزة- يشعل تفاعلا ...
- غواتيمالا تعتقل زعيما في طائفة يهودية بتهمة الاتجار بالبشر
- أمين عام الجهادالاسلامي زياد نخالة ونائبه يستقبلان المحررين ...
- أجهزة أمن السلطة تحاصر منزلا في محيط جامع التوحيد بمدينة طوب ...
- رسميًا “دار الإفتاء في المغرب تكشف عن موعد أول غرة رمضان في ...
- ساكو: الوجود المسيحي في العراق مهدد بسبب -الطائفية والمحاصصة ...
- هآرتس: إيهود باراك مؤسس الشركة التي اخترقت تطبيق واتساب
- الاحتلال يسلم عددا من الاسرى المحررين قرارات بالابعاد عن الم ...
- هآرتس: الشركة التي اخترقت تطبيق واتساب أسسها إيهود باراك


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صمد ال طلال - اللي ما يكدرها - يغص بيها - يا حيدر يا العبادي