أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - اسحق قومي - رأيّ على رأي















المزيد.....

رأيّ على رأي


اسحق قومي
شاعرٌ وأديبٌ وباحثٌ سوري يعيش في ألمانيا.

(Ishak Alkomi)


الحوار المتمدن-العدد: 5667 - 2017 / 10 / 12 - 14:18
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عشتار الفصول:10662
رأيّ على رأي ...
أيّتها الأخوات . أيّها الإخوة .
وعدناكم أن نُجيب عن أسئلتكم ،وعن مداخلاتكم بشكل جماعي على منشورنا ،رقم 10661 من عشتار الفصول ،والخاص بالعبادة الحقة أم عبادة القديسين المنتشرة بين المسيحيين ؟!!.
1=نشكر جميعكم دون استثناء حتى من مرّ وقرأ وربما لم يُعجبه فترك ومر ،والشكر لكم على اختلاف مداخلاتهم، وما جاء فيها من رأيّ نقدره ، ونؤكد على المداخلات التي جاءت بشكل انفعالي، نقدرها ، ونحن على ثقة بأنّ أصحابها سيغيرون رأيهم عندما يُحيطون بكلّ جوانب الموضوع وجوهر ما نبغي له.
2= أسألُ بعض الإخوة، هل تغارون على المسيحيين، ولا تغارون على السيد المسيح الذي لم نبق له في صلواتنا، ما عدا التقدمة وربما في قراءة الإنجيل نذكره بينما حناجرنا تصدح بفعل القديس فلان والقديس فلان أليست هذه هي الحقيقة؟!!
3= صدقوني لو تعلمون ما يتلونه، ويرتلونه ،طيلة أكثر من ساعتين خاصة في كنيستنا السريانية الأرثوذكسية الإنطاكية ،التي كانت وستبقى مدرسة للأجيال ولانقف عند حدود منافحتنا ،عنها بل نتمنى أن نطور آلية الصلاة ،والصوم فيها لكي تتناسب مع هذه الأجيال التي بدأت تتذمر لطيلة مدة الصلاة، ومن لايُصدق فليسأل أصحاب المعرفة.
4= نؤكد نحن لاننتمي لأيّ فرقة دينية ،بل ولدتُ أرثوذكسيا ولازلتُ ولست متعصبا بل منفتحا، وما نورده هو في إطار التطوير، وكي تناسب سلوكيتنا الواقع ليس على حساب الجوهر وإنما قراءة المسيحية الطقسية قراءة جديدة.
5= قرأتُ بعد منشورنا المذكور أعلاه ،عند أحد الأصدقاء يتأفف من الذين يطرحون مواضيع مثيرة للجدل، كما سماها هو، ويُفضل عدم طرحها ـ نحترم رأيه ـ لكن هل يريدنا ألا ّنطرح أمراً يفيد الجماعة ؟!! أم يجب أن نكتب بحسب مايراه هو ؟ أم أننا كتبنا أمراً يُخالف جوهر المسيحية؟!! بالعكس فنحن حريصون على أن نطرح الأمور التي نجدها من الضرورة بمكان، ونتحمل مسؤولية طرحنا الهادف، وليس ليقيمه كل العامة.إن حرية الرأي ليست لهذه الدرجة من السذاجة حتى يشترك جميع الناس بموضوع هام مبررين مشاركتهم بأنهم أحرار، ومن حقهم، أقول هم مقدرون ولكن ليس الكلّ يجب أن يُشارك، وإلا الكل أصبح على سوية واحدة ٍ ،من الفهم للأمور، وهذا أمر مخالف للمنطق، والحقيقة، والواقع.نحن لانُدين ولا نسمح لأنفسنا أن نُدين لكن ما نطرحه من أفكار هناك الملايين يُشاركوننا به .وبعد هذا سننتقل إلى مداخلة بسيطة ثم نعرج على مداخلاتكم..
موضوع العبادة الحقة في المسيحية ،
المسيحية ليست ديانة ،وإنما هي الحياة الدنيا والآخرة، المسيحية منهج يفوق المناهج قاطبة أقول هذا ولستُ مدافعا عن مفهوم لايُثبت أمام الواقع، ، المسيحية سلوكية تقوم على أمر هام ،وهو أنها محبة ،وتدعو للمحبة حتى محبة العدو، وهي إيمان بالمخلص الذي جاء وافتدانا من لعنة الناموس، الناموس بموسى قد أُعطيّ أما النعمة فبيسوع المسيح له كل المجد.المسيحية تواضع لا وضاعة، قوة وليست ذُلاً، وهي السلام الروحي والواقعي ، سلام الذين يبنون ولايهدمون .المسيحية هي مشروع دائم يصلح لكلّ زمان أو مكان، إنما يستلزم منا قراءتها قراءة ندخلها في عمقها ونستخدم قول السيد المسيح له المجد( كل ما تحلوه على الأرض، يكون محلولاً في السماء….) وهذا هو مفتاح القلعة الذي لو درسناه وحققناه دوما في مجامعنا ، لوجدنا فيه الكنوز الفكرية وكلمة كلّ في المنطق الأرسطو طالي تعني كلّ شيء…...
ونعود يا إخوتي لموضوعنا عن.
العبادة الحقة فنحن لانختلف على تعريفها اللغوي ،والاصطلاحي ، لكن الأمر يتعلق بسلوكيتنا
التي تكاد تكون في مجملها سلوكية، نستحضر ونتذكر، ونفعل ،ونُشعلُ الشموع، ونُقدم القرابين المادية، أو السجود ،والركوع أمام صور وتماثيل القديسين ، ونقبلها، ونتبارك بها وصدقوني تمثال السيد المسيح قريب منها قد نمره دون تقبيل.نقول هذا ولكلّ قاعدة استثناء، نقول هذا ولا نعني بأن جميع المؤمنين على سوية واحدة ٍ، وهذا أيضا تجنٍِّ على الحقيقة ،والواقع، لكن هناك غالبية تظهر بشكل جلي تُقدم السجود وتؤمن بفعل القديسين، وقد نسيت تلك الغالبية الطريق الحق، والنبع الصافي ،والجوهر، والكائن بذاته ،والغني، والواهب ،والمعطاء، والذي به قد خلق الله العالمين ، وتعلقت بمن حاولوا أن يهتدوا على دروب القداسة، نحن هنا لسنا من أجل أن نتنكر لفعلهم الرائع ، وإنما علينا أن لا نغلبهم ،على مشهد عبادتنا، وسجودنا ،وتضرعنا وحتى القسم الذي نذكرهم فيه يوميا أكثر من الله .أعيدْ وأقول:
شتان مابين الانفعال ،والفاعلية، شتان مابين العقل، والعاطفة ، شتان مابين القارىء الرصين، ومابين العابر بالعاطفة، نحن لانريد أن نقرب من جوهر المسيحية التي ليست بحاجة إلى الدفاع عنها، وإنما نحن نتحدث عن سلوكية مسيحية والخلاف كبير وكبير...فالأشخاص الذين يمرضون يتعلقون بقشة كما يُقال، وتختلط عليهم الطرق لكننا علينا وحده أن نوجه بوصلتهم ، الإرادة القوية (الإيمان بالمخلص وحده) ،تخلق المعجزات لديك أختي أخي المريض، ثق بأنك سيتعيش، كن صخرة قوية، ثق أن ّ كلّ شيء هو جائز وإلا فنحن نتخبط في قانون الطبيعة الكلي الذي سمح له الله أن يسير على هذه الشاكلة ــ هذا إن كنا مؤمنين ـــ وعلينا أن نثق بأن الحياة، ولادة ،ومع الولادة يُخلق الموت ..ثق بإرادة الله ومشيئته، وبما منحنا الله من علوم، ومكتشفات الطب ، لا تكن متزعزعاً ،ولا متردداً، الإيمان الذي قال به سيدنا يسوع المسيح، هو ملخص في إرادتك القوية، لا تضعف أمام الشدائد ،الأمل والفرح الداخلي أجعلهما ،زوادتك اليومية، ابتعد عمّا يزعجك ، كن هادئاً لا تستعجل بقراراتك اليومية ، ولكونك لاتغير في أمور كبرى وليس لك سيطرة على تغييرها ، عليك بالإقرار على أنها حاصلة لامحالة.والابتعاد عن الغوغائيين والنمامين ولا تُعطي شيئاً لمن لايقدرك ويقدر عطيتك....وغيرها من أمور لايتسع المجال لذكرها.لكن نعود ونقول:
أيتّها الأخوات ، أيّها الإخوة بشأن فعل القديسين .
عندما تثبتون لي، بأن القديسين هم أحياء في السماء، ويستجيبون لطلباتنا ،ــ وهذا من المستحيل والمحال ـ عندها أقول لكم بأنكم تراهنون على بشرماتوا ولهم رحمة ربنا ، وأراكم في فعلتكم هذه ، ترفضون الفداء الذي قدمه لنا السيد المسيح ،فلو وجد غيرالسيد المسيح حياً في السماء(ستقولون إيليا، لكن ايليا ليس السيد المسيح ) وبمنزلته السابقة ،والحالية والسرمدية ،وله نفس الوظيفة التي قام بها ككاهن أبدي وسرمدي ، أقول لكم عبثا وخسارة تتعبدون وتآملون..لأنه لو وجد أي كائن يستطيع أن يكون بمستوى السيد المسيح ،فلا حاجة لنا بالمسيح وحاشا..ولن يكون لأن السيد المسيح وجوده، وفاعليته كمخلص ووحيد ،وهو اليوم والأمس وإلى الأبد..والذي وحده هو والآب والروح القدس في وحدة متكاملة عضوية وميكانيكية مستمر (باست كونتيوسPast Continuous )
يستحق السجود والعبادة والركوع والطلبة لأنه مخلصنا وهو الكلمة وروح الله ، لابل ليس خلسة هو الله الظاهر بالجسد. الكلمة صار جسدا وحلّ بيننا وهو وسيطنا الوحيد ..
إلى هنا وندخل إلى مداخلاتكم:
آ= الأخ المحامي بسيم دولي شكرا لمرورك.ب= الأخ محجوب شموّ شكرا لمرورك.
ج= الأخ جورج كورية : مداخلتك أيضا في قمة الروعة وهي هادفة وتُغني موضوعنا ونشكركم على موضوعيتك في التعقيب الوارد على موضوعنا .
د= الأخ بهيج شهرستان : أنتَ متابع رائع ، أجل كنا قد نشرنا سابقا عن موضوع الصور وكان للموضوع نفس الهدف.أشكركم.
ه= الأخ المطرب القديم فؤاد نيسان ، شكرا لك من الأعماق حين تكتشف عمق الموضوع وتدعو إلى مارتن لوثر جديد .قد يهز هذا القول الكثير من الكراسي لكنه سيكون . لك مودتي.
و= السيدة القابلة كاميليا . شكرا لك ولمرورك .
ر= السيدة ماري الطويل، شكرا لمرورك الدائم.
ز= الأخ الشاعر والمهندس الأستاذ الياس قومي.
يا أخي وصديقي ،أنتَ تعلم بأننا لانتطرق لموضوع، مالم يكن حقيقة، ولا نتجنى على أحد.وخلافك حول رأينا من الأمور البديهية ،ولكن كما تعرف لمجرد أننا نُقبل صورة هذا القديس، فنحن نسجد له ،أي نعبده لأنّ السجود وتقديم القرابين والنذور وشعل الشموع أحد أركان العبادة ، من هناك علينا أن نميز رجاء مابين العبادة الحقيقية لمن تكون؟!!فنحنُ نُمضي أكثر من ساعة في كنائسنا ،ونحن نردد مارفلان ومار فلان، وأنت تعرف عن صور القديسين التي أصبحت تملأ الصفحات، بشكل يُثير التساؤل هل القديسين هم من نعبده؟ وأسألكم هل برأيكم نترك هؤلاء البسطاء يسيرون على هواهم ولا نوجه أمورهم ؟ أليست الخطيئة تلحقنا لمجرد أن نتركهم على هواهم ؟!! أنا لم أقل أن المؤمنين لايعبدون الله، ضمن ثلاث أقانيم وبعضهم يختلف مع هؤلاء ،وهنا لا أريد أن أدخل إلى موضوع طويل وأنت تعرفه ،الخلافات اللاهوتية التي تعرضت لها المسيحية والمجامع التي عالجت تلك الخلافات، وكانت أساساً تنطلق من الخلفيات الثقافية لكلّ فريق.
لهذا أتمنى أن لانتسرع في أحكامنا .لك وافر مودتي .
س= الأخ الشاعر والكاتب، والمرنم هاني صمويل . مرحى لك وأشكرك على تفهمك للموضوع وأحييك لك وافر مودتي وتقديري.
ش= الأخ الكاتب جورج بيطار .مداخلتك ياسيدي أثلجت صدرنا ،ومضمونها كاف ٍ ليؤكد ما قلناه ، لكن هناك جزئية في موضوع الصلاة لأجل بعضنا والطلبات ، فهذا جائز في حدود تقوية معنويات الأخ الذي هو بحاجة لنقوي عزيمته ، أعتقد توافقني الرأي أن لا أحد يقدم عني أمراً ليغفر لي الله، أو يرحمني ، ما أفعله أنا هو الذي مقدر عند الله الآب. وغير ذلك لايدخل لحساب الموتى، أي عمل يقوم به الأبناء، أو الأهل أو الغرباء...لك وافر مودتي وتقديري.
ص= السيدة جورجيت الحاج .شكرا لك ،ولمرورك دوما تُثابرين في متابعتك لما أكتبه شكرا.
ط= الأخ الحبيب كميل بيطار.
الصديق الذي أحترمه ، رأيك َ مقدر من قبلنا، وغيرتك أحترمها وأحييك عليها آه يا رائع ، لكن كنتُ أتمنى أن تثق بنا أولاً . أننا نعرف مدى ما تعرضت له المسيحية من أضطهاد. وأما أنني أهاجم المسيحيين فهنا بيت القصيد. أنا لا أهاجم أيّ إنسان وإنما أطرح موضوعا ،هو خطأ في جوهره ، وفي أساسه، يا أخي كميل ، فنحن لكون طقوسنا أصبحت عادة متأصلة فينا ، نعتبرتلك السلوكية صح، لكنها يا أخي هي مخالفة للحق الذي حررنا به السيد المسيح، الفارق كبير بين أن ترى وتلمس وتُشير إلى موضوع خطير، وبين أن تُشهر أو تضطهد، أو أن تُهاجم. لو استطعنا أن نميز بين العقائد السليمة وبين العقائد الدخيلة الضارة كان الأمر مختلفا.
أنا أحدكم ولستُ على أيّ مذهب غير مذهب كنيستنا السريانية الأنطاكية الأرثوذكسية التي هي مدرستي، وأعتز بها لكن سلوكيتنا ،يا أخي بدأ يشوبها الكثير من الأخطاء فهل برأيكَ أن نترك الأمر الخطير، ينتشر ويترسخ بيننا أم نشير إليه.
بربك ماذا يعني أن أزور ،وأبات في الكنائس من أجل القديس مار جرجس ومار آسيا الحكيم ومار ومار ...ونحج إلى تماثيل القديسين وواجب زريارتهم. ماذا يعني هذا هل تراه من الإيمان القويم؟!! رجاء نحن نوصف حالة خطيرة دخلت إلى حياتنا المسيحية ، نحن لا نُهاجم الناس في معتقداتها السليمة.إنما أتمنى طرح الأمر مع الكاهن والكاهن الذي يملك ثقافة واسعة في المسيحية سيُخبركم بالحقيقة.
أتمنى أن نثق بأننا هنا لسنا لنخالف العامة بدون حق.إنما من أجلهم.ثم هناك من يرى بأن طرح كهذا مواضيع مثيرة للجدل غير محبب في الفيس بوك.
بالله عليكم ،أليس في هذا القول طمساً للحقيقة والابتعاد عن معالجة الأخطاء؟!!
إننا نرى فيه رأياً مبتورا، لابل يُساعد على انتشار الخطأ ،والتشجيع عليه.إنّ أيّ كاتب لايطرح المواضيع الهامة، والتي تُفيد المجموع العام ويبتعد عن طرحها خوفا من ردود الفعل إنما هو مجرم بكلّ المقايسس وبه تأتي العثرات .
إن الناس تسير غالباً بطريقة عفوية ،دون أن يُجهدوا أنفسهم في عمق الأمر،ومع الأيام يظنون أن مايقومون به، هو الصح والسليم في هذا الشأن أو ذاك؟
لهذا قال السيد المسيح لتلاميذه أثناء مجيئه إليهم وكانوا يصطادون ،حين سألهم عن طعام قالوا له يامعلم لم نصطاد شئياً قال إذهبوا للعمق، وحين ذهبوا ملأوا الشبكة من السمك.. ولكي ننتهي من هذا الموضوع نؤكد على الأمور التالية:
1= إنّ أيّ شعبٍّ لايثق بأرباب الصنائع عنده ، إنما هو متخبط وغير واقعي .
2= قراءة حياتنا وسلوكيتنا المسيحية ، قراءة جديدة ،وواقعية لتتناسب الأفكار المسيحية مع الحياة ،لأن المسيحية هي الحياة..وأقول مستعرضاً هنا لمن ينفعلون وأسألهم وأسأل نفسي ـ هل نحن أصلا نُطبق المسيحية الحقة أم ننفعل كغيرنا دون حكمة أو صبر ٍ أو
نتفهم المعنى الحقيقي الذي نقرأه؟ ـــ
أتمنى على الجميع ألا يتسرع في الأحكام.سنكتب في مواضيع نجدها هامة ولو كانت مثيرة لكونها تخدم الجموع، وليس من أجل أنفسنا.
مهمتنا هو أن نُشعل شموعا وليس شمعة واحدة في ظلمات الليالي ومسيرة الحياة.
من لايهمه الأمر، ويرانا بأننا خدشنا مشاعره، أتمنى عليه أن يقرأنا جيدا .
لكم محبتنا وتقديرنا (وخلاف الرأي لا يُفسد للود قضية) . في الخلاف تتوضح نقاط عدة وتثير مواضيع للشرح تكون فيها الفائدة الأعم.
المدّرس :اسحق قومي
شاعر وكاتب وباحث سوري مستقل يعيش في ألمانيا.
ألمانيا في 12/10/2017م



#اسحق_قومي (هاشتاغ)       Ishak_Alkomi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العبادة الحقة أم عبادة القديسين المنتشرة بين المسيحيين؟!!
- كتابة التاريخ لشعوب الشرق الأوسط
- قصيدة إلى كاوا
- كما قرأنا الحدث التاريخي ، انتخاب رئيس مجلس الشعب السوري الج ...
- اللغات القومية للأمة السّورية .
- بشأن قضية الاستفتاء في كردستان العراق
- الاستفتاء في إقليم كردستان العراق والحقوق المشروعة للمكوّنات ...
- مشروع رؤية لكتابة مناهج تعليمية وتربوية في الدولة السّورية
- رسالة من مواطن سوري إلى الرئيس السّوري الدكتور بشار حافظ الأ ...
- بعدها لم نلتق ِ
- كيف نكتب تعليقاً أو نقداً على نص ٍ ما؟!!! خصائص النقد الأدبي ...
- مؤتمر سلام عالمي ،خاص بقضايا الشرق الأوسط ،وحل مسألة حقوق ال ...
- محكمة العدل الدولية لاهاي هولندا.
- إعصار إيرما ..وكيفية قراءة الأحداث الطبيعية من قبل المشرقيين ...
- الخطاب الديني بين الواقعية، والتدمير
- الأديبُ التشكيلي السّوري صبري يوسف .ضيافة ومكارم .
- قصيدة بعنوان:ليس أنتِ، ليس أنا
- التواصل بين أبناء الأسرة الواحدة ،على ضوء الأحداث المأساوية ...
- كيف نقرأ مقولة المجتمعات المتحضرة، والمجتمعات المتخلفة.؟!!
- رحلة مع الصديق التشكيلي والشاعر كابي سارة


المزيد.....




- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - اسحق قومي - رأيّ على رأي