أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ماجد ساوي - رد على مقالة - تعليقات على اخطاء القران - للكاتب صباح ابراهيم















المزيد.....


رد على مقالة - تعليقات على اخطاء القران - للكاتب صباح ابراهيم


ماجد ساوي
شاعر وكاتب

(Majed Sawi)


الحوار المتمدن-العدد: 5667 - 2017 / 10 / 12 - 05:28
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بداية لقد قرات هذا المقال عدة مرات قبل الولوج للرد وارى حقيقة انه مقال ظريف من كاتبنا الموقر ولعله نتاج تفكير عميق قد ارهق ذهنه به وما تمخض هنا من الكاتب ان الجبل لم يلد فارا بل حقيقة لم يلد شيئا البتة للاسف , واقول كمقدمة ان الكاتب لا نعرف - للحقيقة - مستواه اللغوي في اللغة العربية ليكون اهلا للفصل في هذه الاخطاء المزعومة في القران الذي نؤمن كمسلمين بانه كلام الله المنزل على رسوله وكون الكاتب لا يؤمن بهذا ويرى انه كتاب مؤلف من قبل الرسول - كما يعتقد بذلك الكثيرون من غير المسلمين - اقول كون الكاتب لايؤمن بهذا - اي انه منزل من الله - لا يعطيه مسوغا للبحث فيه عن الاخطاء وان كان بحثا مشروعا - من حيث اصل الفكرة - لانه بهذا يتعدى على كتاب مقدس لدى احد الامم تعديا يجعله مطالبا بالاعتذار اليهم لزعمه ان كتابه فيه اخطاء .

لنقل ان هناك اخطاء في القران الكريم - اقول لنفرض جدلا - فماذا سيفيد هذا الكاتب في دعواه التي لا نعرف ماهي فهل هو هنا يقول انه الرسول كذاب مثلا او ان الاسلام ديانة موضوعة غير صحيحة او ان النبوة ليست من خصائص نبينا فان كان الامر كذلك فاقول ان الموضوع هنا يتغير ويصبح عملنا ليس اثبات عدم وجود اخطاء في القران بل سيكون اثبات نبوة النبي نفسه - محمد عليه واله الصلاة والسلتام - ونقول اننا هنا ندعو الكاتب لبسط دعواه في مقالة منفصلة لنرد عليها .

اما الان فاني سارد على الاخطاء المزعومة من الكاتب في القران الكريم وان كنت لا ارى انه مؤهل - كشخص غير عارف تمام المعرفة باللغة العربية التي هي لغتي الام وانا احد ابنائها - واقول انه ليس من فحول اهل الجاهلية حتى نقول انه ذو لغة عربية فصيحة فهو بهذا يملك التاهيل للنظر في لغة القران , وبالنهاية فان ما ذكره الكاتب الموقر هنا لا يعدو كونه ظنونا اوحاها اليه شيطانه - الذي نضصب ذيله هنا في هذا المقال - ونقول للكاتب اتق الله وكن منصفا في نقدك والان نبدا الرد .


يقول الكاتب

بالرغم من اعتبار المسلمين القرآن كتابا سماويا يتضمن كلام الله ، ويتحدى في آياته الانس والجن ان يأتوا بمثله او ان يجدوا فيه اخطاء ، وهو قمة في البلاغة والنحو، وقواعد اللغة العربية اخذت عنه ، الا ان الباحثين والمتخصصين بعد دراسة وتدبر القرآن عثروا على اخطاء كثيرة جدا بين سطور آياته . فمنها ما هو مكرر الكلمات تسيئ الى البلاغة ، ومنها اخطاء املائية واخطاء في النحو والصرف ، ونقص في التعبير وتحتاج اضافة كلمة او اكثر لتوضيح المعنى . ومنها يستوجب اعادة ترتيب الكلمات لتعطي معنى واضحا . وبهذا ادان مؤلف القرآن نفسه وخسر التحدي .
ولانفتري على القرآن بكلامنا هذا انما نشير الى الخطا ونقترح الصحيح البديل ، والحكم للقارئ النبيه . ونسطر في هذا المقال شيئا قليلا من الاخطاء التي عثرنا عليها بين سطور الايات القرآنية.

اقول

لم يذكر الكاتب لنا هنا من هم الباحثون والمتخصصون الذين وجدو اخطاء في القران الكريم هنا وهو هنا لا يسند كلامه فهنا يكون كلامه من قبيل الحشو الذي لا معنى له فنطالب الكاتب بذكر هؤلاء الباحثين والدارسين , واما ما زعمه من وجود اخطاء في الاملاء فانا اتعجب من هكاذ دعوى ويبدو ان الكاتب لا يعلم -- للمفارقة - ان القران نزل شفاهة في اول امره ولم يدون الا بعد وفاة النبي فالزعم بوجود اخطاء ملائية - اي كتابية - هو زعم متهافت لا يرقى للحجية وهو الذي كتب كام اسلفنا بعد وفاة النبي فان وجدت مثل هذه الاخطاء - نفرض ايضا جدلا - فهي من الذين كتبوه وليست من القران نفسه كاتبنا المبجل , ام الزعم بانه فيه - اي القران نقص في التعبير فلم افهم من كاتبنا هنا ماذا يقصد بكلمة تعبير فهل هو يقصد الافصاح والبيان والاظهار ام ماذا فان كان يقصد هذا فاننا نخالفه ونقول ان ايات القران هي في ارقى واعلى واشد صور الافصاح والاظهار والبيان ودعواه ركيكة لا ترقى لمستو ى الحجية وكذلك هو لم يورد ادلة على دعواه ولم يقل اين كان نقص التعبير كما يزعم فياللعجب .

يقول الكاتب


• سورة ال عمران 175:( إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءهُ فَلاَ [تَخَافُوهُمْ] وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ).وردت كلمة الشيطان بصيغة المفرد والتحذير من الخوف جاء بصيغة الجمع (فلا تخافوهم) بينما الاولياء جاءت بصيغة الجمع وبعدها فلا تخافوهم ، فالقارئ سيخطر بباله ان (فلا تخافوهم) يُقصد بها الاولياء وليس الشيطان . بينما قصد الكاتب هو التخوف من الشيطان الذي يخوف اولياءه، والصحيح ان تاتي الاية بهذه الصيغة : ( إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءهُ فَلاَ [تَخَافُوهُ] وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِين ).

اقول

لقد احسن الكاتب اذ قال ان الذي سيخطر ببال القارىء ان المراد الاولياء وللحقيقة هذا هو مقصود النص واما ما ظنه من ان المقصود هو الشيطان فهو فهم ضعيف اذ ان الخوف من الاولياء اولى من الخوف من الشيطان لان اذاهم اظهر بينما اذى الشيطان لا يتعدى الوسوسة لهذا حذرت الاية من الخوف من الاولياء للشيطان وتكون كلمة "تخافوهم" في محلها كاتبنا الموقر.

يقول الكاتب

• ال عمران 181: ( لَّقَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللَّهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيَاء [سَنَكْتُبُ مَا قَالُواْ] [وَقَتْلَهُمُ الأَنبِيَاء بِغَيْرِ حَقٍّ] وَنَقُولُ ذُوقُواْ عَذَابَ الْحَرِيقِ) .في هذه الاية وردت عبارة ( وقتلهم الانبياء بغير حق) بغير محلها كجملة معترضة . لا علاقة لها بالكلام .الصحيح كتابة الآية هكذا : ( لَّقَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللَّهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيَاء [سَيُكْتُبُ ويقال عنهم] ذُوقُواْ عَذَابَ الْحَرِيقِ ) .

اقول

سيدنا الكاتب الموقر من قال لك ان العبارة " [وَقَتْلَهُمُ الأَنبِيَاء بِغَيْرِ حَقٍّ] " لا علاقة لها بالكلام فالاية تتحدث عن قوم يقولون انهم اغنياء وان الله فقير فالله هنا يقول عنهم " سنكتب ماقالو " واضاف الى هذه الجريمة اي زعمهم ان الله فقير جريمة اخرى هي قتلهم للانبياء فهم هنا فاعلون لجرمين ولهذا يستحقون العذاب , واما فهمك انت انها غير متعلقة بالكلام فهو لايعدو كونه خللا لديك في العقل او القلب واختر ايهما .

اما تبديلك كلمة سنكتب الى سيكتب فهو انتقال بالفعل من حال التعريف بالفاعل وهو الله الى الفاعل المجهول ولا ادري اين وجه الحكمة في هكذا تبديل فنتمنى من الكاتب ان يتحفنا بالحكمة النورانية هنا من لدنه لعلنا نستفيد ونحن نرى ان "سنكتب " افضل من " سيكتب " لان فيها نسبة للكتابة الى ذات الله المقدسة اعظاما للامر وشدة في التهديد وهو الحسن في هكذا موضوع وموضع .


يقول الكاتب

• النساء 15:( وَالَّلاتِي يَأْتِينَ [الْفَاحِشَةَ] مِن نِّسَائِكُمْ فَاسْتَشْهِدُواْ عَلَيْهِنَّ أَرْبَعَةً مِّنكُمْ ...)الصحيح: (وَالَّلاتِي يَأْتِينَ [بالْفَاحِشَةَ] مِن نِّسَائِكُمْ ....) الترتيب الاكثر اعتيادا في اللغة بعد كلمة أتى هو البدء بحرف الباء اي[بالفاحشة] . كما وردت في آيات اخرى مثل : ( يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من أتي الله [بقلب] سليم ) .

اقول

يقال اتى الشيء اذا فعله واتى بالشيء اذا جاء به والفاحشة هنا فعل قامت به هذه المراة فالحسن ان يقال اتت الفاحشة وليس اتت بالفاحشة لان الفاحشة ليست شيئا يؤتى به كالقلم والدفتر بل هي فعل يفعل فلهذا الافضل ان يقال اتىى الفاحشة وعليه تكون الاية صحيحة وقول الكاتب غير صحيح .

يقول الكاتب

• الانعام 57: ( إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلَّهِ يَقُصُّ الْحَقَّ وَهُوَ خَيْرُ الْفَاصِلِينَ )الحكم كلمة ملازمة للقضاء ، فعند الحكم يقضي الحاكم او القاضي بقرار الحكم بالحق.وكلمة [يقص] الحق وردت خطأ ربما اثناء النسخ حيث لم تكن الحروف منقطة في بداية كتابة القرآن ، والصحيح هو : (إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلَّهِ [َيقُضي بالْحَقَّ] وَهُوَ خَيْرُ الْفَاصِلِينَ) .

اقول

القص عند العرب هو البحث ويقال قصاص الاثر اي الرجل العارف بالاثار وعليه تكون كلمة يقص الحق اي بحث ووجد الحق صحيحة هنا وزعم الكاتب ان كلمة يقضي افضل فنقول ان كلمة يقضي صحيحة هنا ايضا ولا ريب الا ان هنالك لمسة بلاغية في كلمة يقص وهو ماذكرناه وهذا من اسرار جماليات القران التي لا يستسيغها امثال كاتبنا الموقر ونحن نراها من لطائف البلاغة فياللعجب . واما ادعاء الكاتب بان هذا خطا في النسخ فهذا يدل مرة اخرى على جهله بتاريخ تدوين القران من اصله فالله المستعان .


يقول الكاتب

• سورة النمل 82: ( وَإِذَا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَّةً مِّنَ الأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ [أَنَّ] النَّاسَ كَانُوا بِآيَاتِنَا لا يُوقِنُونَ) .الصحيح : ( وَإِذَا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَّةً مِّنَ الأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ [بأَنَّ] النَّاسَ كَانُوا بِآيَاتِنَا لا يُوقِنُونَ) .• النساء 128: ( وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِن بَعْلِهَا نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِمَا [أَن يُصْلِحَا] بَيْنَهُمَا صُلْحًا)الصحيح : ( وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِن بَعْلِهَا نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِمَا [إن أُصْلحَا] بَيْنَهُمَا صُلْحًا) .

اقول

دعوى الكاتب هنا غير صحيحة هنا فما ادعاه من استبدال ان بالهمزة المفتوحة بـ " بـإن " فلم استطع ان اتبين وجه الخلل في الاولى !!

اما الدعوى الثانية فهي كسابقتها غير معللة من الكاتب وهو فقط يقول بتبديلات هنا وهناك متبعا فيها هواه الذي لا نشك في غلطه البتة .

يقول الكاتب

• النور 35: (للَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ [كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ]) .القرآن يقول : (فاطر السماوات والارض جعل لكم من انفسكم ازواجا ومن الانعام ازواجا يذرؤكم فيه [ليس كمثله شيء] وهو السميع البصير) .ان كان الله ليس كمثله شئ فهل يليق تشبيه نور الله الغير محدود ومالئ الكون بمشكاة فيها مصباح محدود نوره ؟هذا خطا في التشبيه وتناقض بين الايات .

اقول

التشبيه يراد من ضرب المثل لاحداث صورة في الذهن عن الممثل له فيقال فلان سبع ضاري اي ان المراد شجاعته لا المراد انه سبع ضاري على وجه الحقيقة , والله هنا ضرب مثلا لنوره بنور المشكاه التي فيها المصباح وهنا يحدث لدى القارى تصور عن نور الله من المثل المضروب فتحصل الفائدة بتصور نور الله . ولا تناقض هنا ولا خطا في التشبيه بل هو فقط ذهن الكاتب الرث لا اكثر .

يقول الكاتب

• سورة سبأ 14 : ( فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَيْهِ الْمَوْتَ مَا دَلَّهُمْ عَلَى مَوْتِهِ إِلاَّ دَابَّةُ الأَرْضِ تَأْكُلُ مِنسَأَتَهُ فَلَمَّا خَرَّ [تَبَيَّنَتِ الْجِنّ]ُ أَن لَّوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي الْعَذَابِ الْمُهِينِ) .الصحيح : ( فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَ [الآنسُ] أَنّ الْجِنَّ لَّوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي الْعَذَابِ الْمُهِينِ).

اقول

الجن كانو يعملون عن نبي الله سليمان فلما مات علمت الجن انهم لا يعلمون الغيب ولا علاقة للانس هنا ولا ادرى كيف حشر الكاتب الانس هنا ولم افهم المغزى الا بحثه المشتد عن الاخطاء الذي لم يفلح فيه البتة






ماجد ساوي
الموقع الزاوية
http://alzaweyah.atwebpages.com












#ماجد_ساوي (هاشتاغ)       Majed_Sawi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن حرب تشرين اكتوبر المجيدة - في الذكرى ال 44 - واسرائيل
- أهل السياسة ( 20 ) - كلمة بمناسبة الدورة الثانية والسبعين لل ...
- حسين ٌ .. ياعبد ما أدراك ماحسين ٌ
- اعصار الروهينجا .. - الاهداء : الى مجلس الامن -
- اهل السياسة (19)--المجتمع الدولي ومأساة سكان ميانمار .. و - ...
- فستان ابيض .. من خيوط الفتنة
- حول قضية المصرية القتيلة اسماء كامل
- جزء من مذكرات امراة محجبة !!
- رد على مقالة - حقبة معاوية بن أبي سفيان .. ونهاية الدعوة الم ...
- اطلاق قناة الزاوية الثقافية - اعلان مهم للمتابعين
- تاريخ الانقسام في الامة - جذوره واصوله وسماته وخصائصه - عرض ...
- تاريخ الانقسام في الامة - جذوره واصوله وسماته وخصائصه - عرض ...
- صحيفة - المنبرالاخير - .. اعلان هام للقراء
- تاريخ الانقسام في الامة - جذوره واصوله وسماته وخصائصه - عرض ...
- دمشق الزهراء .. !!
- تاريخ الانقسام في الامة - جذوره واصوله وسماته وخصائصه - عرض ...
- رد على مقالة - -ألاسلاميون وفوبيا الحياة،تفضيل القيادات الرو ...
- الحقوق الاحدى عشر والحريات السبع - بحث علمي ووثيقة حقوقية
- الدولة والامير والرعية .. بين الحقوق والواجبات والنصوص الشرع ...
- هو احسن الناس !!


المزيد.....




- سوريا.. إحترام حقوق الأقليات الدينية ما بين الوعود والواقع
- بابا الفاتيكان: الغارات الإسرائيلية على غزة ليست حربا بل وحش ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على النايل ...
- وفاة زعيم تنظيم الإخوان الدولي يوسف ندا
- بالصور.. الزاوية الرفاعية في المسجد الأقصى
- جماعة -الإخوان المسلمون- تنعى الداعية يوسف ندا
- قائد الثورة الاسلامية: اثارة الشبهات من نشاطات الاعداء الاسا ...
- قائد الثورة الاسلامية يلتقي منشدي المنبر الحسيني وشعراء اهل ...
- هجوم ماغدبورغ: دوافع غامضة بين معاداة الإسلام والاستياء من س ...
- بابا الفاتيكان: الغارات الإسرائيلية على غزة وحشية


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ماجد ساوي - رد على مقالة - تعليقات على اخطاء القران - للكاتب صباح ابراهيم