أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مصطفى راشد - حوار صحفى مُنع نشره















المزيد.....

حوار صحفى مُنع نشره


مصطفى راشد

الحوار المتمدن-العدد: 5666 - 2017 / 10 / 11 - 06:43
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


س 1 الحكم الشرعي في الخروج على الرئيس الأن؟
ج 1 جيد أن تقول وتحدد الأن لأن كل حاكم وزمنه والقوانين التى تحكمه يدور معها الحكم الشرعى فالحاكم الملك غير السلطان غير الرئيس والدولة التى يوجد بها دستور محترم تختلف عن دولة بها دستور مفصل على حجم الحاكم ولان لدينا دستور يحدد زمن الرئيس بمدتين فقط لو تم إنتخابه من الشعب بشرط أن تكون منافسة عادلة مع غيره لذا يكون حكم من يخرج على الرئيس أو أى مسؤول بالسلاح هو وجوب مواجهته بالسلاح لأن الدفاع الشرعى حق أمر به الشرع ، لكن الخروج على الرئيس أو اى مسؤول بالتظاهر السلمى فهو أمر مشروع إذا كان الحاكم أو المسؤول جائر أو ظالما لقول سيدنا النبى ( أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان أو أمير جائر. ) رواه النسائي، وابن ماجه، وأحمد، لكن يفضل شرعا قبل التظاهر اللجوء لأخذ الحق بالقضاء أو بالشكوى فان لم يتم إنصافة يحق له التظاهر
س 2 هل أنت مع التغيير الرئاسي؟
ج 2 التغيير والتجديد من سنن الحياة لذا جعل الدستور المحترم مدة الرئاسة مرتين لا تزيد عن 8 سنوات كل مدة 4 سنوات مع شرط وجود انتخابات نزيهة عادلة لكن إذا كنت تقصد الرئيس السيسى تحديدا فأنا أراه جيد جدا ومخلص لكن لو ظهر شخص ممتاز سوف أنتخبه لأن مصلحة مصر قبلنا جميعا والرئيس السيسى يقول ذلك دائما
س 3 هل يجوز أن تتقدم إمراة لانتخابات الرئاسة؟
ج 3 لا يوجد مانع شرعى لأن تتولى سيدة رئاسة الدولة فقد شاعَ الجهلاء بشرع الله ، بأن الشرع منع المرأة من الولاية على الرجال مهما كانت كفاءتها وجدارتها بالمنصب ، مستندين لبعض الادلة المكذوبة على سيدنا النبى أو تفسير نصوص بشكل خاطىء لهوى فى النفس ،ومن هذه الأدلة التى يستند إليها هؤلاء—أولا :- إسنادهم لسيدنا النبى حديث عَنْ أَبِي بَكْرَةَ قَالَ : لَنْ يُفْلِحَ قَوْمٌ وَلَّوْا أَمْرَهُمْ امْرَأَةً )
رواه البخاري (4425)، ورواه النسائي في " السنن " (8/227) ونحن نرد عليهم بأن هذا الحديث مكذوب على سيدنا النبى لإنقطاع سنده وإنتفاء مصدرة ونحن نتحدى أن يقدم لنا أحدهم سنداً كاملاً لهذا الحديث المكذوب أو يثبت لنا مصدره --- ثانياً إستدلال هذه المجموعة المضللة بحديث مكذوب آخر على سيدنا النبى حيث قالوا :- خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في أضحى ، إلى المصلى ، فمر على النساء ، فقال : يا معشر النساء تصدقن فإني أريتكن أكثر أهل النار . فقلن : وبم يا رسول الله ؟ قال : تكثرن اللعن ، وتكفرن العشير ، ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل الحازم من إحداكن . قلن : وما نقصان ديننا وعقلنا يا رسول الله ؟ قال : أليس شهادة المرأة مثل نصف شهادة الرجل . قلن : بلى ، قال : فذلك من نقصان عقلها ، أليس إذا حاضت لم تصل ولم تصم . قلن : بلى ، قال : فذلك من نقصان دينها .
الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 304-
ايضا نقول لهؤلاء أن هذا الحديث غير صحيح ومكذوب على سيدنا النبى لإنقطاع سنده وإنتفاء مصدره ونحن نتحدى أن يأتينا أحد بسنده كاملا أو يثبت مصدره ، وايضا كيف تكون المرأة ناقصة عقل ودين ويأمرنا النبى (ص ) بأخذ نصف ديننا عن السيدة عائشة--- وايضا لأن الكتاب المسند إلى محمد ابن عبدالله البخارى باسم صحيح البخارى لا توجد له مخطوطة ولا نسخ لها وتاريخ موطنه فى مدينة بخارى خراسان الكبرى أوزباكستان حاليا يقول أن الرجل عاش كفيفاً ومات كفيفا، وكانت لغته الفارسية ،ويعرف بعض العربية ، فكيف له أن يفحص ويمحص باللغة العربية ستمائة ألف حديث ، ليختار منها أربعة الألاف فى 16 سنة ، كما ورد فى الأثر ، ومع ذلك نحن تجاوزنا عن هذا الفرض الغير منطقى ، ونسأل هؤلاء منذ 15 سنة اين هى مخطوطة البخارى أو نسخ لها ، وأن تلفا كلاهما ، متى واين قال التاريخ ذلك ، أما الكتب الموجودة عن الأمام البخارى فلها اسماء محققين لها ، لكن لم يذكروا لنا كيف نقلوا عن البخارى ، وهى كتب مطبوعة والطباعة عمرها 200 سنة ، والأمام البخارى مات منذ حوالى 1200 سنة ، لذا نحن نقول لهم توقفوا عن الكذب على الله ورسوله فأن مثواكم جهنم --- ايضا أبو عبد الرحمن أحمد بن شعيب بن علي بن سنان بن بحر بن دينار النسائي (المولود 215 هـ - المتوفى 303هـ)، (829م - 915م) ، المنسوب له السنن الصغرى والكبرى، المعروفة بسنن النسائي، ولد سنة 215 هـ في بلدة نسا من بلاد خراسان قديمًا و تقع في تركمانستان حاليًا،ولغته الأصلية فارسية ،وكان يعرف العربية ،لا وجود لمخطوطاته ولا نسخ لها، ولا نعرف كيف نقلت عنه الكتب المطبوعة الحديثة فمحققيها لم يذكروا لنا --- ايضا إمعانا فى كذبهم إستندوا بجهل لقوله تعالى بسورة البقرة آية 282 (وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِن رِّجَالِكُمْ ۖ فَإِن لَّمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ ) فقالوا أن شهادة المرأة بنصف شهادة الرجل فكيف تكون لها الولاية عليه، ونحن نقول لهم إتقوا الله ولا تفسروا بجهلكم وتأتون بشرع جديد ،لأن الأية يجب أن تقرأ من أولها لنفهم صحيح الشرع، فالأية تقول (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنتُم بِدَيْنٍ إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى فَاكْتُبُوهُ ۚ وَلْيَكْتُب بَّيْنَكُمْ كَاتِبٌ بِالْعَدْلِ ۚ وَلَا يَأْبَ كَاتِبٌ أَن يَكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ اللَّهُ ۚ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَلَا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئًا ۚ فَإِن كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهًا أَوْ ضَعِيفًا أَوْ لَا يَسْتَطِيعُ أَن يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ ۚ وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِن رِّجَالِكُمْ ۖ فَإِن لَّمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ ) فالأية هنا تتكلم عن كتابة الدين والديون تكون فى الأموال والأعمال التجارية التى يغلب فيها الرجال ن فخصصت الأية أهمية شهادة الرجال فى هذه المسألة فقط ، أى تحديدا فى الشهادة على الديون ، فشهادة امرآتان تساوى شهادة رجل -- وماعدا ذلك فشهادة المرأة تساوى شهادة الرجل--- وإلا كانت الأية عممت ولم تخصص -- والدارس يعلم أن التخصيص لا يسرى على العموم ،مما يعنى أن إستدلالهم مبنى على جهل بالعلم الشرعى والتفسيرالصحيح الدارس-- لذا نحن نفتى بقلبٍ مطمئن بجواز ولاية المرأة على الرجال فى كل الأمور ، وأن شهادة المرأة تتساوى مع شهادة الرجل أمام المحاكم وغيرها ماعدا إستثناء الشهادة على الديون – وهذه هى الشفاء بنت عبد الله العدوية القرشية صحابية ولاها الخليفة عمر بن الخطاب الحسبة على أمر السوق في عصره، والسوق من أشق الأعمال وأصعبها ، وفيه الولاية الكاملة على الرجال ، ولا ننسى أن أول ملكة بالعالم هى مريت المصرية الفرعونية، ايضا لا ننسى بلقيس ملكة سبأ التى ذكرها القرآن الكريم بكل إحترام ، وايضا شجرة الدر التى حكمت مصر تحت الخلافة الأموية ولم نسمع أن عارضها أحد بأسم هذه النصوص المكذوبة على سيدنا النبى ، مما يعنى أنها مدسوسة حديثا فى الكتب المطبوعة .
س 4 الحكم الشرعي في المثلية الجنسية؟
ج 4 المثلية الجنسية تكون بسبب خلل فى الجينات أو الهرمونات أو خطأ فى التنشئة وهو أمر خارج عن ارادة الإنسان لم يكن بارادته لذا وجب تصحيح الجسد من ذكر لأنثى والعكس أو بالعلاج لو أمكن ، ورغم أن البعض قد حرم تصحيح الجسد على إعتبار أنه تغيير فى خلقة الله ، وقال البعض الآخر بجواز هذا التصحيح فى الحالات المستحيلة ----، ولكننا نرى أن تصحيح الجسد من ذكر لأنثى والعكس لو أقره طبيب نفسى والطبيب الجراح ، فلا يكون جائزا فقط ، بل يكون إتمامه وتصحيحه واجبا شرعيا، وإتمامه على نفقة بيت مال المسلمين وفوراً ، منعاً للكذب والغش والرذيلة، وأن ذلك ليس تغيراً لخلقة الله بل هو العودة للخلقة الأصلية المخفية عنا ، لأن الخلقة الأصلية هى الجوهر الداخلى من الجينات والتكوين العقلى وليس الشكل الخارجى ، كما أن ترك موضوع التصحيح هى معصية مستمرة يتحمل وزرها ولى الأمر، لأن الذكر الذى بداخله أنثى ، يعيش وسط الرجال ، ويستعمل دورة مياه الرجال ، وينام فى سرير الرجال، فيكون مستباحا جنسيا بالأمر ، ايضا الأنثى التى تحمل بداخلها ذكر، تستعمل دورة مياه الأناث، وتنام فى فراش النساء، وتُغلق عليهم الأبواب ،فتَترك أبنتك أو أختك معها وأنت مطمئن ، فى حين أنها تستبيح حُرماتك وتعتدى على شرفك برضاك ، لكن لو تم تصحيح نوعيتهما ، لعاش كل منهما حياة طبيعية بأصولها الشرعية الواضحة ، وإلتزم كل منهما بحقوقه وواجباته الشرعية ، فنسد الذرائع ونمنع الرذائل والكذب وإنتهاك الأعراض بحجة التحريم بأسم الله وأسم الشرع ، وهو فهم مغلوط شيطانى أعاذنا الله منه وأما من طالب بقتلهم فهو شخص جاهل بشرع الله لأن سيدنا لوطاً لم يقتلهم وعقابهم بيد الله كما لا يحق لهؤلاء المثليين أن يجاهروا بهذا الأمر ولا يجوز ايضا سجنهم لأن وضع مخنث بسجن الرجال أو أمرأة سحاقية بسجن النساء هو تقنين لفعل الفاحشة تحت حراسة الدولة فينزل الله علي هذه الدولة الفقر والغم والهم والمسؤول الذى يفعل ذلك سيحصد وزر عظيم
س 5 هل غناء الأزهريين مكروه؟
ج 5 الغناء مباح فى الأسلام ولا توجد اية أو حديث صحيح يحرم أو يدعوا لكراهية ذلك ابدا ومن لديه نص فليذكره فى حضورنا او يحاورنا فيه لأن هناك الكثير من المشايخ وأسماء كبيرة يذكرون أحاديث على الهواء غير صحيحة ومزورة على سيدنا النبى لجهل المذيع المحاور وهو كذب على الله ورسولة بسبب جهلهم أما أن كانوا يعلمون فهذا فجور كبير-- والأزهرى انسان كباقى البشر ومن لا يحب الموسيقى لن يدخل قلبه الإيمان وأنا عن نفسى أستمع لأم كلثوم وفيروز وزملائنا الازاهرة حكيم ومدحت صالح وغيرهم الكثير من الأصوات الجميلة وأستمتع فى ريكوردر سيارتى بسماع العديد من السيديهات مثل ليلى مراد ولطيفة وشرين ووائل جسار وايهاب توفيق وغيرهم وسيدنا النبى اوضح ذلك فى حديثه للصحابى حنظلة وهى رواية طويلة خلاصتها مامعناه ساعة لحظك وساعة لربك ودينك
س 6 ولماذا ترى مؤسسة الأزهر أنها الممثل الوحيد للدين؟
ج 6 مؤسسة الأزهر ليست شخص أو فرد بل هى جموع خريجى كليات الأزهر والأمام الأكبر للتمثيل الرسمى وله احترام الجميع رغم ماقد يكون موجوداً من اختلاف فى بعض الأراء وبالفعل غالبية زملائنا الأزاهرة يعتبرون أن الأزهر هو الممثل الوحيد الصحيح للدين وأنا لا أتفق مع أى رأى مطلق لأن كل شىء نسبى يمكن الإختلاف عليه إلا الموت فهو الحقيقة الوحيدة التى لا يختلف عليها كل البشر رغم إختلافهم على الأنبياء وعلى الله ذاته جل وعلا والدين الإسلامى مسؤولية كل فرد سيحاسب عليه يوم القيامة ولا تزروا وازرة وزر أخرى (وَكُلَّ إِنسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ ۖ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَابًا يَلْقَاهُ مَنشُورًا ) ص ق لكن دور الازهر هو شرح الدين للناس وكل إنسان حر فى أن ياخذ برأى مصطفى راشد أو رأى غيره فهو المسؤول فى النهاية وعليه أن يستفتى قلبه وعقله ويقرأ أراء مختلفة فالإنسان الذى لا يملك عقلية باحثة نقدية لن يصل لصحيح الإيمان
س 7 هل تقبل توبة العائدون من الاخوان وداعش؟ وماهي شروطها؟
ج 7 باب التوبة مفتوح إلى أخر نفس فى حياة الإنسان بشرط أن تكون توبة صادقة ويحاكم ويحاسب على كل جرم فعله تصديقا لقوله تعالى (وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ )

الشيخ د مصطفى راشد عالم أزهرى ورئيس الاتحاد العالمى لعلماء الإسلام من أجل السلام ومفتى استراليا ونيوزيلاندا



#مصطفى_راشد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الطلاق بدون إشهاد وإثبات لا يقع
- الرد على الممثلة حنان ترك
- سن الزواج الشرعى للأنثى 18والذكر 21
- لا سلطان للجن أو للشيطان على الإنسان
- قصيدة عيون حبيبى ملهاش نهاية
- قصيدة سلام ياوطن
- إسرائيل الفلسطينية
- الشماتة فى إعصار إيرما ٲو ماريا
- حوار قبل النشر
- التوقيت الصحيح للحج
- تعدد الزوجات حرام شرعاً
- زواج المسلمة من مسيحى أو يهودى مباح شرعاً
- رواة الأحاديث الستة لا يتقنون العربية وماتوا ببلادهم الفارسي ...
- أغسطس الوقت الصحيح لصيام رمضان
- عيوب نظام التقاضى المصرى
- زواج المتعة شرعى وزواج الإنترنت جائز بشروط
- فى عيد الأم قصيدة – رسالة إلى روح أمى
- قصيدة قَبلَ مُضي الْوَقت
- الإحتفال بعيد الأم واجب شرعى
- حوارى للدفاع عن محمد عبد الله نصر


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مصطفى راشد - حوار صحفى مُنع نشره