أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - محمد الحنفي - هل يمكن الحديث عن نقابات يسارية، وأخرى يمينية، وأخرى لا يمينية، ولا يسارية؟.....8















المزيد.....

هل يمكن الحديث عن نقابات يسارية، وأخرى يمينية، وأخرى لا يمينية، ولا يسارية؟.....8


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 5659 - 2017 / 10 / 4 - 22:33
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    


عدم احترام المبادئ إساءة إلى النقابة وإلى العمل النقابي:

وإذا كان تحول النقابة، من نقابة تحترم فيها المبادئ، إلى نقابة يفتقد فيها الاحترام، المطلوب، لمبادئ الديمقراطية، والتقدمية، والجماهيرية، والاستقلالية، والوحدوية، فإن هذه النقابة تصير:

ـ نقابة بيروقراطية، أو تابعة لحزب معين، أو للدولة، أو حزبية، أو مجرد إطار للإعداد، والاستعداد لتأسيس حزب معين.

ـ نقابة رجعية، مفتوحة على تمثل الفكر، والممارسة الرجعيين، اللذين يتناقضان مع مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.

ـ نقابة النخبة المنطوية على نفسها، والتي توظف النقابة، والعمل النقابي، لخدمة مصالحها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، ضدا على مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.

نقابة تابعة للدولة، تتلقى التعليمات من الدولة، ضدا على مصالح النقابة، والعمل النقابي، والعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين لا يناسبهم إلا كون النقابة مستقلة.

وهذه الأشكال من التحريف، التي تأخذها النقابة، تعتبر إساءة إلى:

ـ النقابة، التي تكتسب قوتها باحترام المبادئ في إطاراتها المختلفة، وتصير ضعيفة بعدم احترام تلك المبادئ، التي ضحى من أجلها الشهداء.

ـ العمل النقابي، الذي يفترض فيه أن يكون منتوجا للنقابة، التي تحترم في إطاراتها المبادئ النقابية، أصبح شيئا آخر، مختلفا عن منتوج النقابة التي تحترم في إطاراتها المبادئ المعروفة.

ـ القواعد النقابية، التي تعاني من سوء فهم ما يجري في النقابة، وفي العمل النقابي، كمنتوج للنقابة، التي لا تحترم فيها المبادئ النقابية، أصبحت تشعر بضعف الرابط بينها، وبين النقابة.

ـ العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. ونظرا لأن انفراط العقد بين النقابة، وبين احترام مبادئها، لم يعودوا يهتمون بالنقابة، وبالعمل النقابي.

ـ الجماهير الشعبية الكادحة، التي لم تعد تنتظر من النقابة، ومن العمل النقابي، التأثير في الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافين والسياسي، نظرا لانحسارهما في دائرة محدودة، ونظرا لعدم ارتباطهما بهموم الجماهير الشعبية الكادحة، من خلال ارتباطهما بهموم العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.

ولذلك، نجد أن هذه الإساءة إلى النقابة، وإلى العمل النقابي، وإلى القواعد النقابية، وإلى العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وإلى الجماهير الشعبية الكادحة، لا بد أن تنعكس سلبا على علاقة النقابة بالنقابة، وبالعمل النقابي، كمنتوج للنقابة، التي لا تحترم فيها المبادئ، وعلى علاقة النقابة، والعمل النقابي، بالقواعد النقابية، وبالعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وبالجماهير الشعبية الكادحة.

وهذا الانعكاس السلبي، لا بد أن ينتج اقتصار اهتمام النقابة، والعمل النقابي، باهتمامات النخبة الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، التي لا علاقة لها بالقواعد النقابية، وبالعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين؛ لأن عدم احترام المبادئ النقابية، لا بد أن يؤدي في نهاية المطاف، إلى انحسار النقابة، والعمل النقابي، فيما يهم النخبة النقابية، التي لا هم لها إلا خدمة مصالحها، وتوظيف النقابة، والعمل النقابي، في تحقيق تطلعاتها الطبقية.

فما العمل من أجل إعادة الاعتبار للنقابة، والعمل النقابي، في إطار احترام المبادئ النقابية؟

إن إعادة الاعتبار للنقابة، التي تحترم فيها المبادئ النقابية، ولمنتوجها من العمل النقابي، وللقواعد النقابية، ولعلاقة النقابة بالعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وبالجماهير الشعبية الكادحة، نرى أنه من الضروري الإجابة على السؤال:

ما هي النقابة التي نريد؟

وهل نريد نقابة ديمقراطية، تقدمية، جماهيرية، مستقلة، وحدوية؟

هل نريد نقابة بيروقراطية، أو تابعة لحزب معين، أو للدولة، أو حزبية، أو مجرد إطار للإعداد، والاستعداد لحزب معين؟

إن الفرق كبير بين ما نريد، وما لا نريد، وبين أن تصير النقابة ديمقراطية، تقدمية، جماهيرية، مستقلة، ووحدوية، وبين أن تتحول إلى نقابة النخبة المريضة بالتطلعات الطبقية، التي لا تفكر إلا فيما يمكنها من تحقيق تطلعاتها الطبقية، والتي لم تعد تفكر في النضال من أجل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، إلا من باب التظاهر، والادعاء؛ لأن من يسعى إلى تحقيق التطلعات الطبقية، لا يقبل بالتضحية، والنضال من أجل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، يقتضي التضحية، ومن طبيعة النخبة النقابية، أنها لا تحرص على التضحية، بقدر ما تحرص على خدمة مصالحها، وتوظيف النقابة، والعمل النقابي، لتحقيق تطلعاتها الطبقية، التي لا علاقة لها بالعمل النقابي المبدئي، الذي ينتج عن احترام المبادئ النقابية.

ما نريده نحن من النقابة، أن تكون مبدئية، تحترم في جميع إطاراتها النقابية، القاعدية، والقيادية، المبادئ النقابية المقررة، في الإطارات التقريرية، والتي يصير احترامها للجميع، ودون إعطاء تفسير محرف، لتلك المبادئ؛ ولأن النقابة التي تحترم فيها المبادئ، لا تعرف التحريف، والتأويل المغرضين، ولا يمكن أن تكون إلا في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وفي صالح الجماهير الشعبية، والشعب، ولم نعرف قط منذ سبعينيات القرن العشرين، أننا كنا نرغب في هكذا نقابة، وعلى أساس الفساد الذي كان يسود في النقابات، التي كانت سائدة في ذلك الوقت، عملنا من بعد على تأسيس الكنفيدرالية الديمقراطية للشغل، انطلاقا من النقابات الوطنية، التي كانت قائمة، وكانت معروفة بنضالاتها المطلبية، وبالمساهمة الفعالة في توعية العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.

وما لا نريده من النقابة، أن لا تكون مبدئية، وأن لا تحترم فيها المبادئ النقابية المقررة، وأن يسيطر على أجهزتها المحلية، والإقليمية، والجهوية، والوطنية، ثلة من الانتهازيين، الذين تتشكل منهم النخبة النقابية، التي لا ترى في النقابة إلا وسيلة لتحقيق تطلعاتها الطبقية، نظرا لطبيعتها البورجوازية الصغرى، ولا تعمل، أبدا، على جعل النقابة في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ولا يعملون أبدا على توعيتهم بالواقع المادي، والمعنوي، ولا تجعلهم يمتلكون الوعي بالأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، مما يجعل دور النقابة سلبيا، في حق المستهدفين بالنقابة، وبالعمل النقابي. ونقابة كهذه، لا يمكن أن تكون إلا بيروقراطية، أو تابعة لحزب معين، أو تابعة للدولة، او حزبية، او مجرد إطار للإعداد، والاستعداد لتأسيس حزب معين.

فالإساءة إلى النقابة، تتمثل، بالخصوص، في الإساءة إلى المبادئ نفسها، التي لم تعد تحترم، فلا ديمقراطية، ولا تقدمية، ولا جماهيرية، ولا استقلالية، ولا وحدوية قائمة في النقابة، التي تقررت فيها المبادئ المذكورة؛ لأنها لم تعد واردة في فكر، وفي ممارسة القيادات النقابية: المحلية، والإقليمية، والجهوية، والوطنية، ولأن التربية عليها، لم تعد واردة في الإطارات النقابية المختلفة، نظرا لتحول النقابة إلى مجرد مؤسسة وسيط، بين العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وبين الجهات المشغلة، مع استغلال تلك الوساطة، في ممارسة الابتزاز على أصحاب الملفات الخاصة، وعلى الجهة المفتعلة للمشاكل الخاصة. وهو ما يجعل النقابة أكثر بعدا عن تفعيل مبادئها، التي لم تعد تذكر.

والإساءة إلى العمل النقابي، تتمثل في عملية التحول، التي عرفها، ويعرفها العمل النقابي، في اتجاه اقتصاره على فعل الوساطة، بدل ان يتخذ بعدا شموليا، لجميع عمليات العمل النقابي، المتمثلة في الإشراك الفعلي للقواعد النقابية، في البناء التنظيمي الهيكلي، وفي إعداد الملفات، المطلبية، والبرنامج النقابي، والنضالي، وفي اتخاذ المواقف النقابية، والقرارات النضالية، وفي تفعيل كل ذلك، على أرض الواقع، وفي إقامة عروض، وندوات محددة، حول مواضيع معينة، في أفق مساهمة النقابة في تكوين العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من أجل رفع مستوى وعيهم بالواقع، في تجلياته الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وبالاستغلال الممارس عليهم، من قبل الطبقة الحاكمة، وسائر المستغلين، وباقي المستفيدين من الاستغلال المادي، والمعنوي للمجتمع ككل، واقتصار العمل النقابي، على فعل الوساطة، مبعثه الحرص على نخبوية النقابة، التي يمكن أن تتجسد في القائد الفذ، الذي لا مثيل له على المستوى المحلي، أو الإقليمي، أو الجهوي، او الوطني.

ولذلك، فالقائد الفذ، قد يعتبر نفسه هو المبتدأ، وهو المنتهى في النقابة، وفي العمل النقابي. ومن سواه من النقابيين، لا وجود لهم إلا به. فهو المدبر، وهو المقرر، وهو المنفذ. وتلك هي البيروقراطية، التي لا يمكن التخلص منها إلا بموت القائد، المتحكم في كل شيء يتعلق بالعمل النقابي، بعد أن يعد خلفه.

والإساءة إلى النقابيين، تتمثل في عدم اعتبارهم، والأخذ برأيهم، عندما يتعلق الأمر بعدم احترام المبادئ النقابية، التي وقفت وراء انتمائهم إلى النقابة، باعتبارها نقابة ديمقراطية، تقدمية، جماهيرية، مستقلة، وحدوية. وجوهر الإساءة إلى النقابة، وإلى العمل النقابي، وإلى القواعد النقابية بالخصوص، في عدم اعتبار احترام المبادئ النقابية، وسيلة للمحافظة على البناء النقابي السليم، وفي تفعيل العمل النقابي، القائم على أساس احترام المبادئ النقابية، وفي المحافظة على القواعد النقابية، الذين يربطهم بالنقابة احترام مبادئها، وعدم انسيابها في اتجاه ترسيخ الممارسة البيروقراطية، أو التبعية لحزب معين، أو للدولة، أو حزبية، أو مجرد إطار للإعداد، والاستعداد لحزب معين.

وعندما يتعلق الأمر بالإساءة إلى العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، فإن الإخلال بالمبادئ، وعدم احترامها، يجعل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، يحجمون عن التعامل مع النقابة، التي لا تحترم مبادئها، ولا تعمل على جعلهم يثقون فيها، ليصيروا بذلك أكثر بعدا عنها، ومن أجل أن يعملوا على التعود على قبول الاستغلال الممارس عليهم، بدل الانضمام إلى نقابة لا تحترم في إطاراتها المبادئ المقررة، ولا تمد الجسور أمام العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من أجل الانضمام إليها، ولا تهتم إلا بخدمة مصالح نخبها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، خاصة، وأن عدم احترام المبادئ، أدى بالضرورة إلى اعتبار النقابة غير ديمقراطية، وغير تقدمية، وغير جماهيرية، وغير مستقلة، وغير وحدوية.

وعدم احترام المبادئ، أو افتقادها، لا يمكن ان ينتج إلا نقابة متخلفة، وعمل نقابي متخلف، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية. وهذا التخلف، لا يمكن أن يصير وسيلة لمد الجسور بين النقابة من جهة، وبين العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، كما لا يمكن أن يقف وراء قوة النقابة، ووراء تجذر فعلها في واقع الجماهير الشعبية الكادحة، بقدر ما يقف وراء التفتت، والتفكك، وتشرذم النقابة، والعمل النقابي، في الواقع المغربي المأزوم.

ومعلوم، أن عدم احترام المبادئ النقابية، يعد جناية على النقابة، والعمل النقابي، خاصة وأن ما يجمع بين النقابة، والعمل النقابي، وبين النقابيين، بمن فيهم المسؤولون النقابيون، هو احترام ديمقراطية النقابة، وتقدميتها، وجماهيريتها، واستقلاليتها، ووحدويتها، مع تفعيل هذه المبادئ في الممارسة النقابية اليومية، وعلى جميع المستويات: المحلية، والإقليمية، والجهوية، والوطنية. فإذا لم تعد المبادئ المذكورة محترمة، وإذا لم تعد تفعل في مختلف الإطارات النقابية، فإن ذلك لا يعني إلا جعل النقابة في حكم المعدوم، في نظر المستهدفين بها، الذين لم يعودوا يسعون إلى الارتباط بالنقابة، وبالعمل النقابي. وحتى إذا ارتبطوا بهما، فإنهم يعلمون، مسبقا، أنها لا تحفظ كرامتهم، ولا تدافع عنهم، ولا تسعى إلى تعميق التنظيم النقابي في صفوف المستهدفين به، وتفاضل بين المتضررين من النقابيين، ولا تساوي فيما بينهم، نظرا للحسابات النقابوية السياسوية الضيقة، التي تحكم القيادات النقابية، على جميع المستويات.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نحن في قاعة الانتظار...
- ماذا عن المهدي، لو حقق فكره؟...
- هل يمكن الحديث عن نقابات يسارية، وأخرى يمينية، وأخرى لا يمين ...
- نتحول، فعلا، في اتجاه المسار...
- المهدي المنتظر...
- أراك عصي الدمع، حين تطغى الكروب...
- هل يمكن الحديث عن نقابات يسارية، وأخرى يمينية، وأخرى لا يمين ...
- يا أحمد أوشن لقد فقدناك...
- متى نصل فعلا إلى تحقيق: أن الدين شأن فردي...
- نحن نشتغل، وسكان الريف يقمعون...
- هل يمكن الحديث عن نقابات يسارية، وأخرى يمينية، وأخرى لا يمين ...
- يا أيها الريف، لا تتقبل...
- نبحث عن الشرف والشرفاء فلا نجدهما...
- كيف السلو وأنت غير مؤتمن...
- هل يمكن الحديث عن نقابات يسارية، وأخرى يمينية، وأخرى لا يمين ...
- في صباح تتزاحم فيه كل الأفكار...
- هل يمكن الحديث عن نقابات يسارية، وأخرى يمينية، وأخرى لا يمين ...
- الغاية من الحكم بعشرين سنة، وبعشرين ساعة قراءة...
- هل يمكن الحديث عن نقابات يسارية، وأخرى يمينية، وأخرى لا يمين ...
- لا فرق بين أحمد أو شن وبين حزب الطليعة...


المزيد.....




- وزارة المالية العراقية : موعــد صرف رواتب المتقاعدين في العر ...
- “اعرف الآن” وزارة المالية تكشف حقيقة زيادة رواتب المتقاعدين ...
- مركز الفينيق: رفع الحد الأدنى للأجور في الأردن: استثمار في ا ...
- تعرف على موعد صرف رواتب الموظفين شهر ديسمبر 2024 العراق
- تغطية إعلامية: اليوم الأول من النسخة الأولى لأيام السينما ال ...
- النقابة الحرة للفوسفاط: الامتداد الأصيل للحركة النقابية والع ...
- مركز الفينيق: رفع الحد الأدنى للأجور في الأردن: استثمار في ا ...
- وزارة المالية بالجزائر توضح حقيقة زيادة 15% على رواتب المتقا ...
- اصابة مدير مستشفى كمال عدوان وعدد من العاملين بقصف مسيّرات ا ...
- مراسلنا: إصابة مدير مستشفى كمال عدوان حسام أبو صفية وعدد من ...


المزيد.....

- الفصل السادس: من عالم لآخر - من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الفصل الرابع: الفانوس السحري - من كتاب “الذاكرة المصادرة، مح ... / ماري سيغارا
- التجربة السياسية للجان العمالية في المناطق الصناعية ببيروت ( ... / روسانا توفارو
- تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات / جيلاني الهمامي
- دليل العمل النقابي / مارية شرف
- الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا ... / خميس بن محمد عرفاوي
- مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها / جهاد عقل
- نظرية الطبقة في عصرنا / دلير زنكنة
- ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟ / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - محمد الحنفي - هل يمكن الحديث عن نقابات يسارية، وأخرى يمينية، وأخرى لا يمينية، ولا يسارية؟.....8