أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - وليد المسعودي - الاعلام العربي .. الى اين















المزيد.....


الاعلام العربي .. الى اين


وليد المسعودي

الحوار المتمدن-العدد: 1463 - 2006 / 2 / 16 - 11:40
المحور: الصحافة والاعلام
    


كيف يمكن أن نحدد المحركات التي تقود الاعلام العربي من حيث تمثل الدولة العربية كجهاز شمولي قيادي لكثير من مؤسسات الاعلام والبث الثقافي والتربوي في المنطقة العربية الاسلامية ؟ نقول ان الاعلام العربي طيلة الازمنة الحديثة من عمر ما يسمى بالدولة القومية او الوطنية لم ينتج إعلاما هادفا يعمل على خلق الكثير من الافكار التي تؤصل جانب التمدن والانفتاح وسيرورة قيم المجتمع العلماني الخال من تراتبيات الهيمنة العقائدية سواء تمثلت هذه الهيمنة من قبل الشمول الذي يضفيه الوعي الاصولي المعاصر داخل المجتمع من حيث تركز الاخير على منظومات تاريخية قابلة الى ولادة المطلق القيمي بشكل دائم او من خلال وعي الدولة ذاته القائم على زحزحة الكثير من الشروط والانساق التي تعمل تكوين الكثير من حقول التعدد والتسامح ، ومن ثم لايوجد هنالك سوى الذات البشرية المنصهرة ضمن نسق كلياني سريع التأثير والانجذاب سواء تعلق ذلك بمجموعة المعارف و القيم التي يعمل على انتاجها الاخر من خلال القبول الاعمى او من خلال عملية الرفض بشكل عصابي غير حامل لصور الادراك الثقافي المدني ، فالاعلام العربي وهنا بشكله النسبي وليس المطلق لايعد حاملا لصور متعددة من الحقيقة التي تجانب الصواب بشكل قلق وغير نهائي ، اي انه لاينتج الحقيقة القابلة الى تصحيح ذاتها ، حيث هنالك دائما السلطة المرتبطة بسياسة الدولة ومن ثم جميع ما ينتج هو من نسيج وترددات هذه الدولة وقيمها رغم اننا هنا لايمكننا ان نتحدث عن دولة بالمعنى الحديث لدى المجتمعات العربية ، اي من حيث القدرة على السيطرة على اتخاذ القرارات وامتلاك السيادة الكاملة بلا نزعات تؤدي الى التبعية الى دول المركز التي تكاد تهيمن على الكثير من الدول ، وهنا لايندرج ذلك ضمن آنية اجتماعية معاشة بل يكاد يتعدى الى كل الازمنة التي توجد فيها الدول والامم الشمولية التي تحاول جعل العالم متماثلا مع مصالحها ورغباتها في البقاء والسيطرة .
ان الاعلام في المنطقة العربية يتحرك ضمن خيارات المؤسسة الشمولية او المؤسسة المنصهرة ضمن تبعيات متعددة لمجموعة كبيرة من الارادات والقوى التي تحرك التاسيس الثقافي والتربوي في العالم العربي ، بحيث تغدو الاستقلالية ذاتها امرا يشوبه الكثير من اليوتوبيا ، اي عدم وجود المؤسسات التي تتخذ جانب الحياد والموضوعية والبحث عن الحقيقة المعاشة بشكلها النسبي وذات الوجه المتعدد الالوان والصور ، فالاعلام الذي كان سائدا في العراق إبان حقبة الدكتاتورية هو اعلاما سلطويا موجها من قبل شخص الدكتاتور ، ومن ثم هنالك التماثل والتشابه في القيم والمعارف التي ينتجها ذلك الاعلام من حيث الوعي والمعرفة ، ولكن لنتسائل هنا عن الاعلام في العراق في أزمنتنا المعاصرة التي نعيش لانه من الممكن اي ذلك الاعلام من الممكن ان يكون شكلا جديدا لصورة الاعلام في المنطقة العربية الاسلامية من خلال عملية التجاوز لشخص الدكتاتور بشكله الجسدي الامني الدولتي وليس المعرفي والثقافي الاجتماعي السائد ، كيف هو الاعلام اليوم في العراق ؟ نقول ان الاعلام يتمتع بكثرة هائلة من المؤسسات والقنوات والاشكال المعبرة عن القيم والمعارف والانساق التي تحيط التعددية السائدة داخل المجتمع العراقي ، حيث من الممكن ان يكون ذلك بداية لتأسيس أعلاما جديد وحرا داخل المنطقة العربية الاسلامية ، لكن هناك الكثير من الاشكالات تبقى ماثلة امام انظارنا هذه المشاكل مرتبطة بطبيعة الثقافة المؤسسة طيلة الازمنة الاستبدادية في العراق بحيث نجد التعددية ذاتها غير مدنية وغير حاملة الى فكرة القبول والحوار والانتاج المعرفي القائم على مجموعة من تراتبيات السؤال والشك والادراك المعرفي المرتبط بقلق المعرفة ذاتها ، كل ذلك من الممكن ان يطيح بشكل التعددية السائدة والتي أنتجت من قبل نسق سلطوي شمولي وليس من خلال إرادة عراقية راشدة وقابلة الى صياغة المستقبل بشكل ايجابي مؤسس في داخله الايمان بالانسان ووجوده ، مادامت هذه التعددية غير مكونة ضمن نسقية القبول والتسامح والمشاركة في قيادة البلاد بشكل مجتمعي غير خاضع الى إرادة الافراد وسيطرتها على الكل الاجتماعي السياسي داخل المجتمع .
ولنأخذ كذلك بعض المؤسسات الاعلامية مثالا للتحليل والنقاش وطبيعة التصورات التي من الممكن ان تنتجها هذه المؤسسات ، وهنا نشير الى المؤسسة الاعلامية متمثلة بقناة الجزيرة الفضائية ، بأعتبارها مدخلا اوليا للاعلام العربي وطبيعة تعامله مع الكثير من الاحداث التي تخص الشأن العربي بشكل عام والعراق بشكل خاص . ان إعلامية قناة الجزيرة لاتحمل في داخلها الحياد الموضوعي الهادف من أجل خلق حقيقة نزيهة وغير مصابة بداء الزيف المعرفي لدى المتلقي العربي ، وذلك لانها تعمل على الانزواء ضمن الكثير من التصورات والقيم السلبية التي تحدث في العالم العربي وفي العراق بشكل خاص ، من خلال جاهزية بثها لكثير من رموز التشوهات الاسلامية داخل المنطقة العربية متمثلة بمجموعات التشدد والعنف ، تلك التي انتجتها الدولة الشمولية ذات الوعي العنفي تجاه المجتمع إضافة الى طبيعة تعامل دول المركز مع الشعوب الواقعة تحت الهيمنة العقائدية لدى دول الاستبداد الدولتي المباشر ، بحيث تغدو هذه القناة او المؤسسة منتجة لحقول متعددة من عدم الحياد تجاه قضايا التغيير في العراق ، رغم وجود الكثير من المتناقضات والآثار السلبية السيئة التي يعيشها مجتمعنا العراقي ، كذلك الحال مع الاعلام الذي يحسب قتل الابرياء " مقاومة " او انه لا يجعل ذلك الامر منتميا الى دائرة العنف وجميع ترددات الذات العراقية التي اورثت الاستبداد والشمول واقصاء الاخر ، إضافة الى تنصلها عن الكثير من القضايا التي تهم المجتمع العراقي ، وهنا قد يقول البعض ان الاعلام العربي تحركه الكثير من التوجهات تنقسم الى توجهات قومية واخرى دينية تحت عنوان " طائفية " تجاه العراق خصوصا ، وطبيعة التحول الذي طرأ فيه من خلال وصول الاكثرية المجتمعية الى السلطة وهنا الاكثرية من خلال الرموز والاشخاص الى حد كبير ؟ ونحن نقول هنا ان التاريخ العربي الاسلامي ملئ بالكثير من الانقسامات والتشوهات التي جعلت الحقيقة ذاتها غير ماثلة امام وعي الانسان ضمن كيفية لاتؤصل خيارات النبذ والرفض للانسان المختلف ، هذا التاريخ مصاب بإرث العقائد المريضة التي روجها الكثير من أصحاب المصالح والخيرات من الفاعلين الاجتماعين مالكي الحضوة والسلطة في الفترة الزمنية الغابرة والمرتبطة بالكثير من الدول العربية الاسلامية التي انتجت الصراع كمحصلة وجودية من اجل خيراتها ومنافعها وهنا نذكر الصراع العثماني - الفارسي الذي أضفى بدوره الانقسامات والاختلافات التي تدعو الى النبذ وعدم الاعتراف بالاخر ومن ثم عدم وجود التقارب الانساني المعرفي داخل المنطقة العربية ، اضافة الى وجود التدخلات التي انتجتها القوى الكبرى من خلال زحزحتها للكثير من الشروط التي من الممكن ان تنتج الخيار العربي الاسلامي بشكل يدعو الى التغيير والانسنة البشرية داخل المجتمع ، ونحن هنا نقول ان الاعلام العربي توجهه الخيارات المتعددة من قومية ودينية طائفية ومن توجهات اخرى توجد تحت يافطة الدولة الحزبية الشمولية في كثير من الاحيان رغم وجود المؤسسات التي تتبنى خيار الديمقراطية والتعددية المعرفية والثقافية التي من الممكن تقود بدورها الى انتاج وعي ثقافي تربوي غير مؤصل في داخله تراتبيات العنف كمعطى اجتماعي معاش بشكله المادي والمعنوي
مايزال الاعلام في المنطقة العربية الاسلامية غير مؤثر بشكله الايجابي الذي يقود الى بلورة وعي مختلف عن جاهزية وعي السلطة بأشكالها المتعددة سواء تعلقت بسلطة الدولة القائمة على مجموعة من النخبة المهيمنة على مقدرات الشعب ومصالحه او تعلق الامر ضمن سلطة الحزب او المؤسسة التي تتبنى بدورها مصالح آنية ضمن حيز وجودها المجتمعي ، حيث يؤثر ذلك الاعلام في كثير من الاحيان بشكل سلبي على خيارات الافراد في تقبل شكل المعرفة والسلوك من خلال وجود الكثير من المؤسسات التي يوجد في داخلها خيار عدم قبول الاخر ، هذه المؤسسات تشتغل على وعي الجماهير المغيبة عنها ابسط الحقوق الاجتماعية والاقتصادية والثقافية ، ومن ثم هنالك التسيس الاعلامي والافقار المعرفي والشكلانية في الطرح الفكري ، كل ذلك يشي بطبيعة الاعلام العربي ، ليس من خلال جاهزية القنوات التي تبث الثقافة والمعرفة والاداب فحسب بل يشمل ذلك الخيارات التي تحدد الذوق الفني والموسيقي ، من خلال كثرة المؤسسات والقنوات التي يديرها افراد لاينتمون الى المعرفة والثقافة والفنون اي انتماء يذكر ، وذلك لان هذه المؤسسات يحيطها اصحاب الامتياز الذين يفتقدون الى مقومات المعرفة والثقافة الاعلامية الهادفة ، ومن ثم هنالك الذوبان مع قيم لاتؤصل التمدن والتغيير الاجتماعي بشكل مدرك وواع من قبل الذات العربية .
ان الاعلام العربي من الممكن ان يعمل على تجاوز الذات التابعة والمؤسسة بشكل سلطوي من خلال تبني الاطر المعرفية غير المنتمية الى إرادة وتوجيه الدولة ، رغم وجود الكثير من المؤسسات الاعلامية التي لا تحمل في داخلها نسقية الحرية كمنتج ثقافي مجتمعي إلا انها تنتمي الى مؤسسات تتبنى خيارات المعرفة المغلقة ضمن نسيج اجتماعي لايستطيع ان يعترف بوجود معرفة متعددة وليست كيانية ضمن ذات واحدة او نسق ثقافي واحد ، هذا الاعلام إذا تخلى عن مضامين اللغة "المؤامراتية" على الذات العربية الاسلامية وتبنى خيارات المواجهه الثقافية المدنية فأنه من الممكن ان يخرج من بوتقة الشمول ، وذلك الاخير لايمكن تجاوزه إلا من خلال تجاوز سائدية المطلق القيمي والمعرفي لدى الذات العربية الاسلامية ومن ثم هناك الذات التي يهمها الحوار والتمدن والابداع وليس الاجترار والتمثل الاعمى لقيم تؤصل العداء للاخرين بشكل دائم من خلال جاهزية النبذ والاتهام والرفض .. الخ ، وذلك الشمول مرة اخرى لايمكن تجاوزه إلا من خلال تجاوز الدولة المتعددة الرؤوس تلك التي تمد " انفها " بشكل سلطوي ولاتعمل على خلق وترشيح ذوات بشرية في غاية الرضى والقبول بعالمهم الارضي المعاش مصدر الابداع والخلق والتغيير والصيرورة الدائمة نحو الجديد والغريب الذي يخدم ذواتنا العربيةالاسلامية ويطور قدراتها في الفهم والتلقي المعرفي والادراكي .
كل ذلك يتحدد من خلال :
1- تخلي الاعلام العربي عن كونه اداة للحقيقة المطلقة التي تحاول ان تنتج ذاتها بشكل مسبق وكامن في ذهنية الوعي الاصولي لدى الذات العربية الاسلامية او الوعي الذي تبثه الدولة بشكل سلطوي ، بحيث يغدو هنالك الوعي المنقسم على ذاته بشكل يدعو الى المعرفة غير المؤصل فيها تراتبيات العنف وادواته ، وهنا الوعي المنقسم على الذات ليس وعيا او تمثلا للمعرفة الشمولية بقدر ماهو وعي قلق يبحث عن الحقيقة النسبية للحدث الثقافي والاعلامي والسياسي داخل المجتمع
2- تخلي الدولة عن امتلاكها للحقيقة بشكل جاهز وشمولي وإعطاء جميع الاشكال المجتمعية المنقسمة على ذاتها صفة الاعتراف الحقيقي بوجودها ، ذلك الاعتراف يكون من خلال المشاركة السياسية والاجتماعية والثقافية في إدارة العالم الاجتماعي السياسي المعاش ، ومن ثم لايوجد هنالك منبوذا او كائنات تعيش عالم " النفاية " الوجودية من خلال عدم الاعتراف بهوية الانسان جسدا وروحا ، معنى ووجودا ، اصلا ومآلا .. الخ
3- الاندماج ضمن منظومة التسامح ، التي من الممكن ان تبثها الدولة وجميع المؤسسات التي ترفض استخدام العنف المادي والمعنوي تجاه الانسان ، هذه المنظومة تشكل وعي الانسان وتحيط وجوده من خلال مجموعة من الانساق ، تؤسس منذ بداية انبثاقة الوجود الاولي لدى الانسان ، اي بدءا بالتربية الاسروية والمدرسية وانتهاءا بمؤسسات المجتمع غيرالحاوي الى ذاتية العنف والاقصاء لدى الانسان ،وهذه الاخيرة اي مؤسسات التسامح توجد من خلال مجتمع قد تخلى عن التناقض الاقتصادي والتفاوت الهائل في الحظوظ والفرص والخيرات من خلال وجود المجتمع المدني الذي يعمل على تقويض الدولة بأعتبارها " حمالة " لمجموعة من الادوات التي تؤصل الهيمنة السياسية والاقتصادية والعقائدية على المجتمع ووجوده .



#وليد_المسعودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مشروع الدولة في العراق بين الطائفة والعرق
- الفلسفة والدولة
- تخلف السياسي - تبعية الثقافي
- ماذا تريد الدولة من المجتمع؟
- وظيفة الرئيس .. نظرة مستقبلية
- المواطنة .. وعي مؤنسن داخل المجتمع
- نحو ستراتيجية عراقية لمواجهة الارهاب
- الدولة العراقية وآفاق المستقبل
- المثقف والمؤسسة .. جدلية الرفض والقبول
- العنف الذكوري ضد المرأة
- الذات العراقية بين احتلالين
- المرأة العراقية بين الواقع والمثال
- أدلجة الحقيقة - عنف المعنى
- الديمقراطية والحركات السياسية الاسلامية
- شريعة الافكار
- الدولة الناشئة في العراق -السيادة والديمقراطية
- جسر الأئمة واساطير السياسة
- الذات العراقية من تأصيل العذاب الى تأبيد الاغتراب-نحو إعادة ...
- ميشيل فوكو والنزعة الانسانية
- نحو تأصيل جديد لثقافة الحرية


المزيد.....




- السودان يكشف عن شرطين أساسيين لبدء عملية التصالح مع الإمارات ...
- علماء: الكوكب TRAPPIST-1b يشبه تيتان أكثر من عطارد
- ماذا سيحصل للأرض إذا تغير شكل نواتها؟
- مصادر مثالية للبروتين النباتي
- هل تحميك مهنتك من ألزهايمر؟.. دراسة تفند دور بعض المهن في ذل ...
- الولايات المتحدة لا تفهم كيف سرقت كييف صواريخ جافلين
- سوريا وغاز قطر
- الولايات المتحدة.. المجمع الانتخابي يمنح ترامب 312 صوتا والع ...
- مسؤول أمريكي: مئات القتلى والجرحى من الجنود الكوريين شمال رو ...
- مجلس الأمن يصدر بيانا بالإجماع بشأن سوريا


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - وليد المسعودي - الاعلام العربي .. الى اين