أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد صالح سلوم - موقعي في الحوار المتمدن..لم قطعت السلطة الزمنية اطراف الحلاج وهو حي ؟..الوجوه الإسلامية الخادمة لحبائل الاستعمار..ملاحظات















المزيد.....

موقعي في الحوار المتمدن..لم قطعت السلطة الزمنية اطراف الحلاج وهو حي ؟..الوجوه الإسلامية الخادمة لحبائل الاستعمار..ملاحظات


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 5646 - 2017 / 9 / 21 - 20:06
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في موقع "الحوار المتمدن"الموقع العربي الأكثر شعبية في العالم العربي والعالم والاكثر عمقا يحتل موقعي الفرعي المرتبة الخامسة والعشرون من حيث عدد الزوار من بين الاف المواقع الفرعية لكبار الكتاب العرب والعالميين وهذا لايعني انني افضل من الكثيرين لاسيما سمير امين وغيره ولكن اعتقد ان ثمة حاجة لكتابة بسيطة غير اكاديمية بشكل كبير للوصول الى القارئ العربي..هناك كتاب تتميز كتاباتهم كسمير امين بالعمق الذي لايملك البعض المبادئ الاساسية لعلم الاقتصاد السياسي لفهمه بسهولة فتبقى كتاباتهم اسيرة في المحافل الاكاديمية الرفيعة رغم اهمية ما يكتبونه ودقته الجراحية ..مكانة لابأس بها لموقعي الفرعي لاسيما ان لا فرق كبير مع المواقع الثلاث والعشرين التي تسبقني بالاضافة الى ان المشرفين على الموقع لايضعون اسمي في المساحات البارزة في الموقع بل في الاماكن العادية اي ان القارئ من يبحث ويختار ليقرأ بالاضافة الى ان تأسيس موقعي صار له اقل من عشر سنوات بينما موقع الحوار المتمدن تأسس منذ خمسة عشرة عاما..اما مرتبة موقعي الفرعي من حيث المشاركات فانه يحتل المرتبة الرابعة من بين الاف الكتاب العرب والعالميين ..انجاز اعتبره مهم لاسيما ان الاشعار التي لا تلقى قراء كثر تشغل اكثر من نصف المشاركات الخاصة بي..اي ان الكتابة السياسية من تشغل الناس مما اكتبه مع اهمية لابأس بها بشعري لان ماعدا اسم او اسمين في عالم الشعر العربي لانجد ان هناك قراء بالملايين..يتجه عداد الرقم للزيارات بموقعي الفرعي نحو اتمام الستة ملايين زائر..اضافة الى ان اسمي لايحظى بأي دعاية من قنوات فضائية كما البعض ولا تدعمه اي جهة سياسية مهما كان لونها .. بل ان هناك تهميش وتعمد مستميت في تهميش اسمي في كل الدوائر العربية وغير العربية على مختلف توجهاتها..ونحن هنا نتحدث عن موقع كـ"الحوار المتمدن"يحترم زائره نفسه اي لديه الحد الادنى من المعرفة ان لم يكن نخبويا بامتياز ..ولا نتحدث عن موقع كموقع فيصل القاسم والعريفي والقرني ومواقع البترودولار زواره من قطيع اخوانجي بينه وبين المعرفة والعلم مسافة سنين ضوئية ويشترون اللايكات وعدد الزوار بطرق معروفة بعالم الانترنيت واسواقه





من اجل هذه الكلمات والبرهان قامت السلطة الزمنية بتقطيع اطراف الحلاج قبل قتله ..هذا ما لمح له الكثير من المتصوفة ولكن لم يعلتوه ومنهم جلال الدين الرومي وغيره..في هذه العبارة شكل بدائي عن الطبقة والكفاح الطبقي واشكال التغيير وان تجميع عناصر نقاط يمكن ان يؤدي الى تشكيل خط اخر مستقيم وليس مائلا ..خاطب الحلاج الوعي المجتمعي ولم يكن لديه الله الا تجسيد للحق اي للوعي الطبقي للاغلبية المطلومة ..عند تجسيد الله بهذه الطريقة فانت خطير جدا وينبغي التمثيل بجثتك وانت حي حتى تكون عبرة فالله تحدده السلطة الزمنية لا شاعر كالحلاج والله في كل عصور الخلافة الاسلامية تقريبا ولاسيما في عصور الانحطاط الاسلامي حتى يومنا هو ما تعتبره السلطة بانه تمثيل لمصالحها..فاليوم نلاحظ ان الله مختصر في ما تقدمه السي اي ايه ووسائل اعلام حلف الناتو على انه الله فهو على مقاس عبيدها من الصهاينة اي انه اله يتلخص بحاملة طائرات استعمارية اسمها اسرائيل او اله اسلامي يتمثل بنهب البترودولارات من محميات ال سعود وثاني ونهيان وصباح والانظمة التابعة لامريكا اي انه اله اخوانجي سلفي خادم للامبريالية او اله هو اله سلطة رأس المال الامريكي وهو اله يبيح ترهيب الشعوب والبلطجة عليها من خلال اله مسيحي صاغته السلطة الامبريالية الامريكية ..عبارات الحلاج التي تحدد الها اخرا غير اله السلطة اي بوعي طبقي اجتماعي..: « سمعت الحلاج يقول: النقطة أصل كل خط، والخط كلّه نقط مجتمعة. فلا غنى للخط عن النقطة، ولا للنقطة عن الخط. وكل خط مستقيم أو منحرف هو متحرك عن النقطة بعينها، وكلّ ما يقع عليه بصر أحد فهو نقطة بين نقطتين. وهذا دليل على تجلّي الحق من كل ما يشاهد وترائيه عن كل ما يعاين. ومن هذا قلت: ما رأيت شيئاً إلاّ رأيت الله فيه.»



ليس هناك ابغض من عنصري يحمل شعارات قومية ولكنه يبث كل عقده العنصرية فيها فتكون القومية السورية مقرونة بكره اليهود وهم مكون اساسي فيها رغم نجاح الصهيونية في توظيفهم بعد ان تركوا لمصيرهم المخطط له انكليزيا وغربيا في انشاء غيتو استعماري صهيوني بسبب انظمة عربية متخلفة ..وايضا من يحمل قومية كردية ويبث من خلالها كرها للعرب او الاشور او غيرهم ..من يحمل افكار عنصرية لامكان له في صفحتي سواء كانت قومية او مذهبية او دينية او غيرها فليحمل نفسه ويرحل قبل ان احذفه هو وكل عجرفته واستعلاءه على الاخرين ..الناس بالنسبة لنا كما يقول غوار الطوشة " ما في حدا احسن من حدا "فلا احد يحمل جينات خاصة تميزه لا لونا ولا قومية و لا مذهبا ولا ثروة و لا اي قيمة تفضيلية أخرى



و كأن ابن الرومي يشرح لنا عن وجوه كالحة وخبيثة كالقرضاوي والشعراوي وابن باز وال الشيخ والعريفي والقرني وعمرو خالد وغيرهم من مشعوذي الاسلام السياسي الخادم للامبريالية وهم يوقعون الانسان العادي البريء في حبائلهم الاستعمارية
"انظر إلى وجه كلّ إنسان، وكن منتبهاً، فلعلّك تغدو من التأمل عارفاً بالوجوه .. ولما كان كثير من الأبالسة يظهرون في صورة الإنسان، فليس يليق بالمرء أن يمدّ يده لكلّ يد .. ذلك لأن الصياد يصطنع الصفير، لكي يوقع الطائر في حبائله .. فيسمع الطائر صوت أبناء جنسه فيجيء من الهواء فيجد الشبكة والسكين .. إن الرجل اللئيم يسرق لغة الدراويش ليتلو على البسطاء أسطورة منها يخدعهم بها. - جلال الدين الرومي"



طبعا شخصيا انا لا افهم ما يقصده بالروح لعلها كلمة يهرب منها من قمع معين مجتمعي او سلطوي عثماني زمني واعتقد ان الحلاج كسر هذه القاعدة وصرخ صرخة الرومي التي اضمرها لهذا تم تقطيع اطرافه انه شيوعي بدائي بمقياس ذلك الزمان ..ما سيصل اليه الرومي عبر عنه الحلاج بشكل افصح مجتمعيا..واجد ان الشعر الصيني سبق المتصوفة في هذه الكتابة ولكنهم يبدعون أيضا


ظهور تحالف غير معلن بين دواعش البغدادي ودواعش القادة الكرد التي تحمل مسمى وحدات الشعب وسوريا الديمقراطية لا امل لهؤلاء الدواعش ان يبقوا على ارض سورية الكبرى ..ما سيقود به دواعش البغدادي والاكراد هو انتحار واطالة امد الصراع لمصلحة الولايات المتحدة واسرائيل ومحميات ال سعود ونهيان الظلامية..ولكن الثمن الأكبر سيدفعه السوريين الأكرد والسوريين غير الأكراد وستدفن احلام اليقظة الكردية بتحالف اقليمي دولي حازم رغم تناقضاته في بعضها..جريمة فتح السدود وهجمات جبانة من طرف هذه العصابات الداعشية الكردية سيجلب عليها الوبال وستتداخل جبهة الصراع باتحاد الجيش السوري النظامي والحشد الشعبي والجيش العراقي والحلفاء لكلا الطرفين وستكتشف الولايات المتحدة ان التهديد لهما اصبح اكثر جذرية وقوة كما اكتشفوا في كل مراحل احتلال العراق ومحاولة احتلال سورية


بدلا من تدريس الاديان الا ينبغي ان تدرس مقولات الشاعر جلال الدين الرومي عن الحب عندها ستكون امة المحبة والخلق والابداع عالمية

جلال الدين الرومي هذا الشاعر من يقدسه الغرب ويعتبره اهم من كل شعرائهم..هل تجدون في دين الوهابية والاخوانجية والاسلام الذي يعتبر المراة عورة ونجسة شيئا منه ام هل تجدون في دين الصهيونية المتخم بالعنف والارهاب شيئا شبيها به ام تجدون في دين اوباما وكلينتون و بوش التوحش الداعشي في قلوبهم المسيحية شيئا يشبه الحب الشيوعي الملحد لجلال الدين الرومي


داعش تنظيم اسرائيلي امريكي سعودي ارهابي ومن لايصدق ليراقب المنطقة التي احتلها ومتاخمة للحدود مع الكيان الصهيوني المحتل للجولان فهو يتعاون ويحظى بالدعم الصهيوني النازي .. فداعش التي استهدفت الاكراد في عين العرب كوباني وغيرها بالمجازر واستهدفت الاكراد اليزيديين في العراق هي تنفذ اوامر امريكية اسرائيلية سعودية اماراتية عنصرية بحتة ..هذا ليفهم بعض الاكراد انهم يضعون يدهم مع قاتلهم الامريكي الصهيوني السعودي الاماراتي الوحيد الذي يدعم الفاشي الصغير البارزاني ومشروعه التفتيتي والاجرامي ضد شعوب المنطقة واولهم الاكراد



حكومة المجرم ضد الانسانية نتنياهو تعكس نفسها بشخصيات نازية كليبرمان ووزيرة عدل حكومته يمكن فقط عند اي قضاء اوروبي فحص تصريحاتها واصدار مذكرات توقيف فورية بحقها بصفتها مسؤولة عن احراق الاطفال في الضفة الغربية المحتلة من طرف النازيين المستوطنيين الذين هم اساس حكومة النازي نتنياهو



اي محاولة لابتزاز صدام الصغير شلومو البارزاني للمركز العراقي في بغداد ينبغي ان تقابل بالحزم واستعادة كل المناطق التي استولت عليها عصابات البارزاني الصهيونية وايضا اعادة فلوس المركز العراقي وفرض اليدمقراطية على كردستان بعيدا عن حكم استبدادي لعائلة البارزاني الفاسدة والخائنة التي يحتكر البارزاني وابنه كل السلطان فيها من الرئاسة الى رئاسة الوزراء فحتى هذه لم يستطع صدام فرضها في احدى ابشع اشكال الاستبداد في العالم..وان يتم اقتلاع كل عصابات الموساد والجهات الاستخباراتية الامريكية والبريطانية والغربية في أربيل


لقاء مع باحثة مستقلة بريطانية يجرم قنوات الجزيرة والعربية والسي ان ان وكل وسائل الاعلام الخليجية والتركية والغربية باقتراف جرائم ضد السلام والمشاركة في جرائم الابادة الجماعية التي اقترفت في سوريا..يفضح البرنامج ان كل من يصدق وسائل الاعلام السعودية القطرية الاماراتية الكويتية البحرينية والبريطانية والامريكية والفرنسية والغربية والتركية هو مخبول فعلا و يستحق مصحة للامراض العقلية
تعليق على الرابط التالي:
https://www.youtube.com/watch?v=qX78g64VBck&feature=share


قلنا من ثلاث عقود ان محميات الخليج ليست عدوة لاسرائيل بل هي تتوزع الادوار معها وهي تبدي اي قبل عقود معارضة لفظية سخيفة عن القردة والخنازير بينما هما يخوضان في البنوك وشركات التأمين ادوارا استعمارية اي ال سعود واخليفة والنهيان وجر وان من يقودهم هم من يسميهم السديسي القردة والخنازير اليهود اي الصهاينة..وكلام هذا المخبول الخائن حمد بن عيسى يؤكد ما قلناه فقط اختلف الامر حيث انتقل للعلن ولم يعد مخفيا..اي ان محميات ال سعود ونهيان وخليفة وثاني وصباح وجر هي محميات وكالة للاستعمار الامريكي الصهيوني



بدأ استهداف قوات الاحتلال الامريكي في العراق والبارحة كان هناك هجوم داخل القاعدة ..على قوات الاحتلال الامريكي ان ترحل من سوريا والعراق ومعها دواعشها من البغداديين الاسلاميين والصداميين والاكراد..لأن استهدافها و ابادتها كما جرى في بيروت اسهل من شربة الماء و عملية مركبة واحدة كفيلة باسقاط عصابة البيت الابيض والبنتاغون من شروشهما معا


ما يحشده صدام الاكراد شلومو بارزاني لايختلف عن حشود صدام وتباهيه الاجوف التي وللغرابة كأنها فص ملح وذابت ابان الغزو الهمجي الامريكي.. لتنطلق بعد ذلك ومن رحم المعاناة من الاحتلال الامريكي البريطاني الصهيوني النازي للعراق مقاومة جديدة تحرر العراق مدعومة من ايران وسورية..ورفع العلم الاسرائيلي بين جموع البارزانيين يعكس امرا واحدا عن طبيعة السيد الذي يدير الطرطور البارزاني وعصابته الفاسدة..اعدام هذا الصدام الكردي بات مطلبا عراقيا سوريا ..وليس هناك اسهل من اعتقاله مع عصابته بتهمة الخيانة العظمى والتعامل مع العدو الصهيوني ..تخليص كردستان العراق من هذا الصدام الفاسد والعميل ضرورة حتى تجد امريكا نفسها تماما دون جيوش داعشية بغدادية او قاعدية او اخوانجية او صدامية او برازنية..



كما يبدو ان القضاء على دواعش امريكا من عصابة البغدادي صدام حرك شهية واشنطن لتجريب نوع ثان من الدواعش الاكراد على شكل البارزاني صدام الاكراد او ما يسمى قوات سوريا الديمقراطية ..مادام التجريب لايكلف امريكا واسرائيل شيئا فقط شوية شحن معنويات وشحنة او عدة شحنات اسلحة عادية فكما تقول واشنطن فخار يكسر بعضه..فدواعش الاكراد يريدون ان يعلنوا استقلالهم الذي تدعمه اسرائيل فقط وكذلك يحومون في سوريا في كل الاتجاهات ليستولوا على اراض سورية بعد ان يلوح لهم الغزاة الامريكان بعضمة الدعم رغم ان سفير واشنطن السابق في سورية قال لهم انتهت اللعبة وان واشنطن سترميكم كما رمت دواعشها البغداديين والصداميين نهشا للابادة التي لا ترحم التي تفرضها السيادة السورية و والعراقية ممثلة بمن يدافع عنهما من جيش سوري وعراقي وحشد شعبي وحلفاء

ادلة دامغة لدى الحرس الثوري الايراني من غرف التحكم العسكري الامريكي في سورية والعراق تؤكد دعم الغزاة الامريكان الهمج لداعش وعمليات الابادة الجماعية التي اقترفتها ضد شعب العراق وسورية


على الولايات المتحدة ان تحترم السيادة السورية والحكومة في دمشق والانسحاب من كل الأرض السورية وان يتم تسليم القادة الكرد ومن في حكمهم من فتحوا السدود لمحاكمتهم بتهمة التواطؤ مع تنظيم ارهابي كداعش

من يصدق البارزاني ان شعاراته القومية الكردية تعني اكثر من السخرية من الاكراد وتوظيفهم كعبيد عند البنتاغون والموساد لاشك انه مخبول ..انها صيغة تستخدمها الامبريالية وبيزنسها كايديولوجيا لتخديم الناس كجيوش تطوعية لها ولا ادل على شعارات العرق الازرق الاري لهتلر التي ابادت ملايين الالمان وعشرات ملايين البشر وكللت بالهزيمة لهتلر وجيوشه وايضا شعارات انشاء دولة يهودية صهيونية التي نفذت تطهيرا عرقيا للشعب الاصلي الفلسطيني وابادت عشرات الاف الصهاينة الاستعماريين وهي اليوم متخمة بالهزيمة وحتى شعارات صدام الكبير الذي يسير على نهجه صدام الكرد الصغير مسعود البارزاني فهو اعتى الفاسدين ويكوم لعائلته كل السلطات بشكل لم يفعله اي ديكتاتور سابق..استفتاء البارزاني هو لتكريس حكم عائلة مسعود وابنه وجر لا أكثر ولا أقل



استعادة سدود نهر الفرات التي تسيطر عليها القوات الامريكية الارهابية المحتلة عبر قواديها من القادة الكرد بات مطلبا ملحا لانها شريان الشعب السوري وايضا تحرير الطبقة و عين العرب كوباني ومنبج وعفرين من عصابات السي اي ايه والموساد بات ملحا ايضا لانها ارض سورية وحيوية للشعب السوري وسيادته ..فاستخدام عصابات البنتاغون لسدود نهر الفرات لدعم عصابات داعش الامريكية السعودية الصهيونية كشف الوجه غير الوطني لقوادي الاحتلال الامركي من القادة الكرد





لا تدرك اسرائيل اهمية كل سورية لروسيا وانها مستعدة ان تمسح اسرائيل من وجه الكرة الارضية مع قواديها من الدواعش السعوديين بتوع البغدادي ودواعش القادة الاكراد وبعض الزعران والهمل من جيش كر ومن في حكمه..الأيام ستكشف ان اسرائيل تلعب بدمها بحمل اوهام انتهى اجلها في سورية والعراق ..واشنطن تدرك لهذا لاتغامر كثيرا مادام لديها دواعش سعوديين واكراد يمكن التضحية بهم مقابل لاشيء
......................................................
لييج – بلجيكا
أيلول 2017
..............................................



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تجارة الإسلام في زمن الجهل الاخوانجي الوهابي المقدس..نموذج ع ...
- بين العتيبة والقره داغي :تهافت التهافت لخدمة المراكز الاستعم ...
- محاولة شرح بعض قصائدي المكثفة القصيرة بناء على طلبات الرفاق ...
- ثقافة الموت الحمساوية وانتحار الشاب الغزاوي مهند يونس ..وذم ...
- نقاش مع الرفيق الطبيب الفلسطيني سامر مصيبص حول- التقاطع الاس ...
- كيف صنعت الامبريالية اسلاما يخدمها..المحامية راضية النصراوي ...
- حكم بنك الاستعمار الدولي الرشيد..جيل حماس وفتح والكائن المبر ...
- فرصة العقوبات الامريكية على روسيا..علمانية محميات ال سعود ون ...
- المفكر العالمي سمير امين يكتب عن :- الانتخابات الفرنسية عام ...
- أجراس المادية التاريخية تقرع ضد تدمير الكون ومحو الذاكرة الج ...
- عندما يوهم الاخوانجية ان كلمة الإسلام تعني شيئا اخرا غير موق ...
- غسان كنفاني كرمز ملهم يتعرض لتشوية بترودولاري قطري..معجزات ا ...
- قصائد : تفاوت .. فضيحة .. عناصر .. الأعماق .. نداء ..انقضاض ...
- حول اليات المحاسبة على الجرائم ضد الإنسانية وموازين القوى ال ...
- قصائد : تعدد .. مبدع .. تخلف .. جنون .. فعل .. معنى .. خمائل ...
- إثنان وخمسون قصيدة: قيود .. كافرة .. أطياف .. وعي
- رعب إسرائيل من الكونفدرالية السورية العراقية الإيرانية يسرع ...
- احدى وخمسون قصيدة: تجاوز .. بلاغة.. مفارقة .. تباين .. شفافي ...
- تقييمي لموقع الحوار المتمدن..حريق لندن يؤكد ان ليس امام فقرا ...
- النص القراني بين السلطة الزمنية والصياغة ..فيصل قاسم عامل حا ...


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد صالح سلوم - موقعي في الحوار المتمدن..لم قطعت السلطة الزمنية اطراف الحلاج وهو حي ؟..الوجوه الإسلامية الخادمة لحبائل الاستعمار..ملاحظات