أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - تأصيل علمى عن الإسلام السياسى















المزيد.....

تأصيل علمى عن الإسلام السياسى


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 5646 - 2017 / 9 / 21 - 15:39
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



مثل كل المؤمنين بعلمنة مؤسسات الدولة، إهتمتْ د. هالة مصطفى بتأصيل موضوع الإسلام السياسى منذ نشأته الأولى فى مصر، فكتبتْ كتابها (الإسلام السياسى فى مصر: من حركة الإصلاح إلى جماعات العنف) الصادرعن مركزالدراسات السياسية والاستراتيجية بالأهرام– عام 1992.
فى الفصل الأول نتعرف على شخصية جمال الدين الإيرانى الشهيربالأفغانى، فإذا كانت الثقافة السائدة البائسة تراه مصلحًا دينيًا، فإنّ المؤلفة تنص على أنّ ((تناقضات الأفغانى السياسية كانتْ سببًا فى قلة الاستشهاد به كمصلح دينى)) وإذا كان الأفغانى يرى ضرورة الاطلاع على الفكرالحديث، فإنه اشترط توافقه مع الشريعة (الإسلامية) وهوما يُفسرهجومه على فلاسفة التنويرأمثال فولتير، روسو..إلخ بل وعلى العلوم الطبيعية فى رسالته الشهيرة (الرد على الدهريين) ورغم إعجابه ب (البروتستانتية- و= الأصولية المسيحية) فإنه انتقد الديانة المسيحية، وفى المقابل يرى أنّ ((الإسلام هوالحل للعالم العلمانى، لتخليصه من الفوضى الثورية، وليس أى دين آخر)) وهوالذى روّج لفكرة (الجامعة الإسلامية) التى تؤدى إلى نفى الولاء الوطنى. وعقدتْ المؤلفة مقارنة مهمة بين طاهرعبدالحكيم والبرت حورانى : ((فبينما يراه الأول مُتخلصًا من العصبية الدينية والقومية، يعتقد الثانى أنه كان على العكس مُدافعًا عن العصبية الدينية، حيث رفض الاعتقاد الشائع فى أوروبا بأنّ التعصب القومى خيربحد ذاته ويؤدى إلى التقدم. وأنّ التعصب الدينى هوأبدًا تعصب أعمى يحول دون التقدم)) كما كشفتْ المؤلفة عن دورالأفغانى فى تكريس العنف الدموى والتصفية الجسدية للخصوم، حيث كان الأفغانى على صلة بقاتل شاه إيران عام 1896((وأنه أباح له ذلك. وأنّ هذا الشاب عندما أطلق الرصاص على الشاه صرخ قائلا: خذها من يد جمال الدين)) (من ص 38- 44) وأشارتْ المؤلفة إلى دراسة لأحد الباحثين قال فيها أنّ شكرى مصطفى مؤسس جماعة التكفيروالهجرة تأثربأعمال سيد قطب وأبوأعلى المودودى وعلى شريعاتى وفكرالخوارج وابن تيميه ومحمد بن عبدالوهاب والأفغانى (ص147)
وبعد الأفغانى جاء الدورعلى أصولى آخر(غيرمصرى أيضًا) هومحمد رشيد رضا (وُلد فى طرابلس الشام) الذى كان يرى أنّ تأخرالمسلمين يرجع إلى ابتعادهم عن دينهم وعليهم أنْ يرجعوا إلى الإسلام الحقيقى، وأنّ الحكومة المدنية لايُمكن لها أنْ تؤدى وظيفتها أوأنْ تستقردون تقنين تشريع مستمد من أحكام الشريعة الإسلامية. وهوما يُفسرهجومه على الشيخ على عبد الرازق وطه حسين، كما هاجم تجربة محمد على مثلما فعل محمد عبده فى أيامه الأخيرة (من ص 55- 57)
وعن الإخوان المسلمين نقلتْ المؤلفة ما كتبه أ. طارق البشرى من أنّ هذه الجماعة (( كانتْ أقل التنظيمات السياسية المصرية تعريضًا للمسألة الوطنية، وتحديدًا للموقف إزاءها، حيث أنّ مطلب الخلافة الإسلامية كان مُقدّمًا عند الجماعة على أى هدف قومى آخر. وأنّ هذا المطلب لم يكن يُثيرعداء الاستعمار)) وهذا الرأى أكدّته د. عفاف لطفى السيد فى كتابها (تجربة مصر الليبرالية) إذْ كتبتْ أنه فى الوقت الذى عدّدتْ فيه جماعة الإخوان المسلمين خمسين مطلبًا لها فى واحدة من رسائلها التى تضمّنتْ هجومًا على الاستعمار، عبّرتْ عنه فى بنود عامة، لم يرد ذكر الاستقلال لمصرأوانسحاب القوات البريطانية من الأراضى المصرية (ص83) وفى هذا السياق ((أعلن حسن الهضيبى (المرشد الثانى للإخوان) لمجلة الجمهورالمصرى يوم 15/10/1951 (أى بعد أسبوع من إلغاء معاهدة 36) أنّ أعمال العنف لاتُخرج الإنجليزمن البلاد . وعندما احتجّ عليه بعض شباب الإخوان قال (( إنّ قراراتهم الخاصة بالكفاح العملى والذى رأوا أنه قد يأخذ صورًا غيرمقاطعة الإنجليز، إنّ قرارات الشباب هذه لا تُلزم الجماعة ولا قيمة لقرارات تصدر من غيرالمركزالعام للإخوان المسلمين)) كما صرّح رئيس شعبة الإخوان المسلمين بالسويس خلال معركة القنال بأنه (( ليس للإخوان المسلمين أى نشاط فى حركة المقاومة، وأنّ الإنجليز يستطيعون استبدال العداء التقليدى القائم بصداقة إنسانية مع مصر)) (ص120) وحتى فيما يتعلق بقضية فلسطين قال عبدالرحمن عمّاربك فى شهادته فى قضية اغتيال النقراشى باشا أنّ ((جماعة الإخوان المسلمين كانوا على إثركل حادث يتمسّحون بقضية فلسطين. وكنتُ موقنًا أنّ هذا التمسح باطل ولا أساس له. لأنهم لوكانوا حقــًـا يقصدون خدمة فلسطين لتوجّهوا إلى مكان التدريب الذى أعدّته الحكومة فى هاكستب ظاهرين لامتخفين، لا أنْ يذهبوا إلى جبل المقطم فلا نعرف شخصياتهم)) ( ص112)
وعرضتْ المؤلفة بالتفصيل الاغتيالات التى قام بها الإخوان المسلمون ودورحسن البنا الذى كتب فى (مذكرات الدعوة والداعية) أنّ ((الإسلام عبادة وقيادة، دين ودولة، طاعة وحكم، مصحف وسيف)) ولأنّ الإخوان ينطلقون من فرضية أنّ غيرالمسلمين أعداء، لذلك كان حسن البنا يستشهد بآية من القرآن هى رقم 60/ الأنفال ((وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل تُرهبون به عدوالله وعدوكم)) (وفى عام 2006وقف نائب إخوانى واستشهد بذات الآية ليُرهب بها كل من يختلف معه ومع جماعته. ومن حُسن حظنا نحن المصريين أنّ سيادته لايزال يتمسك برباط الخيل، ولم يُفكرفى استخدام صواريخ الغرب الكافركما تزعم جماعته- ط. ر)
وكما كان الإيرانى الشهيربالأفغانى يُحرّض على نفى الولاء للوطن انطلاقا من قاعدة (الربطة الدينية) كذلك كان حسن البنا يُردّد أنّ (( كل شبرمن الأرض لنا فيه أخ، فإنما هوقطعة من الأرض الإسلامية العامة التى يفرض الإسلام على كل أبنائها (يقصد الأرض) أنْ يعملوا لحمايتها)) (لذلك لم يكن غريبًا أنْ يذهب أبناؤنا ليموتوا فى أفغانستان والبوسنة {التى أصبحتْ قاعدة أمريكية} والشيشان– ط. ر) وقال البنا أيضًا (( ننا نعتبرحدود الوطنية بالعقيدة وليس بالتخوم الأرضية والحدود الجغرافية، فكل بقعة فيها مسلم، وطن عندنا له حرمته وقداسته وحبه والإخلاص له والجهاد فى سبيل خيره)) والسبب عند البنا كما قال ((الإخوان المسلمون لايؤمنون بالقومية ولابأشباهها ولايقولون فرعونية وعربية وفينيقية وسورية ولاشيئًا من هذه الألقاب والأسماء التى يتنابزبها الناس)) (ص93) وإذا انتقلنا إلى سيد قطب فإنّ موقفه من القومية لم يختلف عن حسن البنا والأفغانى وفى ذلك قال سيد قطب ((إنّ المجتمع الإسلامى وحده هو المجتمع الذى تُمثل فيه العقيدة رابطة التجمع الأساسية (وهوالمجتمع) الذى تُعتبرفيه العقيدة هى الجنسية)) ويستمرسيد قطب فى شطحاته التى يُقدّسها أتباعه فيقول عن العقيدة التى اعتبرها أنها هى الجنسية، وهى تكون ((بين الأسود والأبيض والأحمروالأصفروالعربى والرومى والفارسى والحبشى وسائرالأرض فى أمة واحدة ربها الله)) (معالم فى الطريق ص 120) {ووفقا لهذه الشطحات يتحتم على ملوك البترول فى (الأمة الإسلامية الواحدة) أنْ يُوزّعوا ثرواتهم بالعدل على كافة الشعوب (الإسلامية) حتى الشعب (الرومى) الأحمر، والشعب الإفريقى (الأسود) هذه الشطحات يُصدّقها ويُردّدها المتنازلون عن عقولهم، مقابل تغافلهم عن أنّ انتماء أى شعب يكون للوطن وليس للدين– ط. ر}
وإذا كان سيد قطب امتدادًا لمن سبقوه من الأصوليين، ولم يأت بجديد، إلاّ أنّ كتاباته كانت تحريضية وأكثرحدة فيما يتعلق برفض المجتمع العصرى الذى أطلق عليه (جاهلية المجتمع) وأنّ هذه الجاهلية ((تقوم على أساس الاعتداء على سلطان الله فى الأرض وعلى أخص خصائص الألوهية وهى (الحاكمية) لأنها تسند للبشروضع التصورات والقيم والقوانين والأنظمة بمعزل عن منهج الله. لذلك فنحن اليوم فى جاهلية كالجاهلية التى عاصرها الإسلام)) وبالتالى فإنّ جميع المجتمعات القائمة فى الأرض هى مجتمعات جاهلية يجب رفضها وتغييرها. وأنّ هذا المجتمع الجاهلى هوكل مجتمع غيرمسلم)) وأنْ يكون مصدرالسلطات هوالله سبحانه لا (الشعب ولا الحزب) ولا أى من البشر. وحتى يتم التخلص من المجتمع الجاهلى وتحقيق المجتمع الإسلامى، فلابد من استخدام العنف و((حتمية الانطلاق الحركى للإسلام فى صورة الجهاد بالسيف إلى جانب الجهاد بالبيان)) (من ص 75- 122) ( كان عقل المرحوم سيد قطب لايزال يعيش فى عصرالغزوات العربية بالخيول والسيوف، رغم أنه كان يعيش فى القرن العشرين الميلادى الذى شهد الطائرات الحربية بل والقنبلة التى قتلتْ وشوّهتْ الآلاف من الشعب اليابانى- ط. ر)
هذه الأفكارالأصولية المعادية للوطن وللحداثة ولغيرالمسلمين التى بدأها الإيرانى الشهير بجمال الدين الأفغانى، انتقلتْ إلى الجيل الذى ظهرفى الستينات، حيث تأسّستْ جماعة الجهاد الإسلامى عام 1968على يد إسماعيل طنطاوى وأيمن الظواهرى، وكذا جماعة (شباب محمد) المعروفة إعلاميًا باسم (الفنية العسكرية) التى قامت فى عام 1974بالهجوم على الكلية الفنية العسكرية وقتل 11 إنسانًا وجرح ما يقرب من 27، والمدهش (الذى تتغافل عنه الثقافة السائدة البائسة) أنّ مؤسس الجماعة د. صالح سرية الحاصل على دكتوراه العلوم، هوفلسطينى الأصل أردنى الجنسية. ثم جماعة (الكفيروالهجرة) التى قام أعضاؤها عام 1977بإختطاف وزير الأوقاف الأسبق د.محمد حسين الذهبى واغتياله والتمثيل بجثته. وأيضًا تنظيم (الجهاد) على يد سالم الرجال وهوأردنى الجنسية أيضًا، ثم انضم إليه محمد عبدالسلام فرج الذى كتب كتيبه الشهير(الفريضة الغائبة) والذى نصّ فيه على أنّ ((طواغيت هذه الأرض لن تزول إلاّبقوة السيف)) (لاحظ قارئى العزيزالاصرارعلى سلاح {السيف} مما يؤكد حالة الغيبوبة التى يعيش فيها الأصوليون الإسلاميون، وكأنهم لم يسمعوا عن أسلحة القرن العشرين التى تجاوزتْ أسلحة الغزوات العربية/ الإسلامية بعدة قرون– ط . ر) وكان محمد عبدالسلام فرج يستشهد بحديث للنبى محمد يقول فيه (( بُعثتُ بالسيف بين يدى الساعة حتى يُعبد الله وحده لاشريك له. وجعل رزقى تحت سن رمحى. وجعل الذُلة والصِغارعلى من خالف أمرى)) ثم توالتْ التنظيمات السرية التى تُكفرمجتمعنا المصرى (الشعب مع الحكام فى شروة واحدة) وتكفيرالمسلمين غير المؤمنين بأفكارهم قبل تكفير غيرالمسلمين، ومن بين هذه التنظيمات (التوقف والتبيين) ، (الشوقيون) ، (القطبيون) إلخ (من ص 133- 190)
وإذا كان البعض يرى أنّ الإخوان المسلمين يختلفون عن التنظيمات السرية التى اغتالتْ د. الذهبى والرئيس السادات والمفكرفرج فودة إلخ فإنّ د.هالة مصطفى ترى خلاف ذلك، بمراعاة أنّ ((مرتكزات الإخوان المسلمين هى نفسها المرتكزات التى قامتْ عليها أفكارالجماعات الإسلامية المعاصرة)) ( ص 96)
***



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشعب السورى بين جحيم بشار ونارالدواعش
- لماذا تشابه الإسلاميين والماركسيين؟
- تشابه الكنعانيين والعبريين والعداء لمصر
- لماذا الاصرارعلى تخليد الطغاة؟
- هل سينجح الحلم الطوباوى: أسلمة العالم؟
- اعادة الاعتبارلعمال كفرالدواربالمحاكمة الشعبية
- أليس اختلاف المصاحف يؤكد الطابع البشرى للقرآن؟
- رد على الأستاذ أبوماريا الغراوى
- الجنة وبحور الدم
- هل يوجد فرق بين كلمة (فتح) وكلمة (غزو)؟
- لماذا لايوجد مبدع مصرى مثل كزانتزاكيس؟
- هل تتم النهضة مع اللغة الدينية؟
- هل ينكرشيخ الأزهرتكريم القرآن لبنى إسرائيل؟
- فساد النظام المصرى والدائرة المغلقة
- وزارتا التعليم والأوقاف وشغل الحواة
- إلى متى يستمر الوهم العروبى؟
- رد على الأستاذ عبدالعزيز سيد
- مغزى عودة الوجه القبيح للخلافة الإسلامية
- كيف تحول رؤساء دولة إلى رؤساء عصابة؟
- أليس تعدد الزوجات ضد الطبيعة البشرية؟


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - تأصيل علمى عن الإسلام السياسى