أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عماد علي - اية دولة كوردستان نريد ؟















المزيد.....

اية دولة كوردستان نريد ؟


عماد علي

الحوار المتمدن-العدد: 5644 - 2017 / 9 / 19 - 21:04
المحور: القضية الكردية
    


نحن على ابواب الاستفتاء و في وضع سياسي اجتماعي اقتصادي ثقافي معلوم. ونحن بين مجموعة من الدول لا يمكن ان نعتقد بانها ناجحة و ضامنة لحقوق شعوبها و مستقبلهم. كما و نحن ايضا في منطقة عيون و انظار الجميع عليها و هي قلب العالم و مركز اهتمام الجميع، لكونها هي التي تضع اية دولة يمكنها ان تضمن مصالحها في العالم ان فرضت ما يهمها هنا . و نحن ايضا من الشعوب المغلوبة على امرها و لكننا نحن الكورد نعاني من الويلات و المآسي نتيجة ما فرضه الاستعمار البريطاني على منطقتنا في يومه قبل المتسلطن على سلطات الدول التي الحقنا بهان وجاء ذلك غدرا و انانية من قبل بريطانيا لفرض ضمان مستقبل شعبها على حسابنا، و جعلنا نحن بانفسنا مصدر القلق و الفوضى لنا و لحياتنا و لمن الحقنا به، و هذا هو غدر التاريخ الكبير، اضافة الى معادلات اخرى كانت لها الاثر البالغ على ما عانيناه في الصراع الدامي التي ابتلينا به طوال القرن الماضي و لايزال .
الوضع الاجتماعي الثقافي لشعوب المنطقة والعقلية المتبلورة لدى هذه الشعوب و ما تبرز من السلطات المنبثقة منها على مستوى، لا يمكن ان نعتمد عليه حتى مستقبلا في انه يمكن ان نعيش بسلام و امان كمواطن درجة اولى متساوية الحقوق و الواجبات مع الشعوب السائدة و الاكثرية التي تحكم هذه البلدان و القوى المتنفذة التي تبرز منها . عندما نكون نحن كما فيه و كما اثر علينا ما استوردناها من الصفات منهم بانخراطنا او ما دخلت الينا عنوة من العادات و التقاليد المؤثرة على تربيتنا و حتى اخلاقنا، مع ما يتمتعون به هم من ما يتوارثونه من النظرة الدونية الى الاخر و كانه هو الادنى خَلقا و خُلقا، لا يمكن ان نتوقع ان نتعايش بسلام و امان و نسعد انفسنا و غيرنا كما تعيش شعوب الدول المتقدمة . اي النخبة المثقفة التي تحمل الافكار و العقائد و النظرات الانسانية التي لا تشوبها اي سمة ليست بالعكيفية و الكمية التي يمكن ان تقف مع فرض العيش بالتآخي و التساوي كمواطن، و هي قليلة جدا وغير مؤثرة طالما سيطرت الامية و التخلف على هذه البلدان، و لا يمكن ان نعتقد بانها يمكن ان تزيد نسبة كي نضمن السير نحو ما نريد من التعايش السلمي و ان نكون متساوين في الحقوق و الواجبات و في ظل دولة مؤسسات و ليست دولة القومية و الحزب الواحد و الدين و المذهب و العشيرة و العائلة و الحلقات المصلحية الضيقة . ان كانت الدولة التي نعيش ضامنة لحقوق الجميع و متعاملة مع الجميع بعيون ناظرة الى الشعب الواحد صاحب الحق و الواجب غير المتفاوت و المتناقض، فهل يمكن ان يحلم اكثرية الشعب المطلقة بدولة يمكن ان تحكمها عائلة او عشيرة او اسرة فاسدة حتى النخاع و لا يتردد في الدفاع عنها و يضحي بدماءه من اجلها، سواء بنى تلك الامنية و النظرة على اسس حقة او كما ورثها من السمات و الصفات التعصبية التي اكتسبها خلال تاريخه بنفسه او وردت اليه من خلال الاحتكاك و الخلط الداخلي او نتيجة الغزوات التاريخية الكبرى باسماء و ادعاءت واهية لم تكن لها اية صلة بالشعب الاصيل .
اليوم و نحن على ابواب اجراء علمية الاستفتاء كاهم حدث، وعملية ديموقراطية للجميع سواء كانوا كبيري الحجم و العدد ان يمارسوه كحق او لشعب صغير الحجم و متناسي تاريخيا . اما بالنسبة لشعب ضحى و عانى طوال تاريخه، و هي عملية مصيرية حاسمة و نقلة نوعية و انعطافة من جميع النواحي سواء له او للشعوب العراقية في العراق و للمنطقة من جميع النواحي . و ان تعارضنا هذه الجهات التي تعاني هي ايضا من الواقع التي تعيشه و ما توارثته و ابلت به غيره، فاننا في حال انبثاق دولة و في مثل هذه الظروف و الواقع لن نكون افضل منهم وضعا و معيشة لمدة طويلة، بل ما يمكن ان نستفاد من هذه العملية هو ازاحة عائق كبير امام النضال لنيل الحقوق العامة و التوجه نحو الخطوة الاولى للعمل على بناء دولة القانون و المساواة خلال مدة طويلة ايضا، و لكن دون خوف من دس السم و التدخلات و خرز الخنجر من الظهر من قبل من له المصلحة في عدم تقدمنا، فعندما تكون لنا الحدود التي تمنع الاخرين من اللعب على اوراقنا الداخلية تزيد الفرص امام نجاحنا .
هذه هي الحالة، اي اننا يمكن ان نفيد الاجيال التالية في بناء دولة لهم و لكن في الوضع العالمي الحالي و ما تفعله العولمة و التداخلات و التقارب بين الدول، يمكن ان نعتقد بان المدة او المسافة لنيل بعض الحقوق البدائية قد تقصر وتطول اخرى و يمكن للشعوب ان تقفز على ما كنا نعانيه و تعانيه اجدادنا من قبل . و لا استبعد ان تاتي مرحلة و لكن بعيدة جدا ان تطلب الاجيال ازاحة الحدود التي نحاول ان نبنيها اليوم، و عليه، كل هذا الكلام من اجل ان اقول اننا ذاتيا و موضوعيا بحاجة الى دولة و حدود في هذه المرحلة و الى مدة غير معروفة النهاية كي نتمكن من رفع الفوضى و التضحيات و المآسي عن انفسنا و عن الشعوب الاخرى و نتقدم خطوة لازاحة الفساد و الفوضى من السلطات التي يمكن ان تستفاد في بقائنا على هذا الحال .
اما ما نتمناه و يجب ان نعمل لذلك، هو الدولة التي نريد ان تكون و ما العمل لكي لا نعاني داخليا اكثر من معاناتنا الحالية هو:
1-يجب عدم فسح المجال امام السلطة ان تكون بالشكل المتوقع و لحلقة متنفذة سواء عائلية او عشائرية او حزبية، و ان تكون دولة مؤسساتية و نموذج كي يحتذي به الاخرون من الدول القديمة هنا . و اعتقد بان العملية صعبة جدا و هناك بصيص امل لما حدث من تمازج بين ابناء الشعب من تعلم و اكتسب مباديء تقدمية من الخلط مع الاخرين من شعوب الدول المتقدمة و نوعية سلطاتها و الحياة هناك من جهة اضافة الى وفرة الثروات التي يمكن استغلالها في هذا الجانب المامول، اضافة الى جدية و نشاط النخبة و ان كانت قليلة جدا نسبة الى التخلف العام المسيطر على الاكثرية المطلقة من جهة اخرى.
2- اننا نعتقد ان يبدا النضال الداخلي منذ اللحظة الاولى لاعلان دولة كوردستان، و تبدا الصراعات و المنافسات السياسية التي لا يمكن ان نخمن ما تنتجه الحالة المستجدة، الا ان النتيجة مهما كانت لا يمكن ان نعود الى الوراء .
3- ان نعتبر من اخطاء الاخرين التاريخية التي كنا جزءا منها، و يمكن ان لا نعيد ما يفرزه بناء دولة جديدة و لشعب معلوم الجوهر و العقلية و الشكل و التركيب .
اننا يمكن ان نشك في امكانية التوصل الى المامول خلال هذه المرحلة و لا يمكن ان ندرك ما نتمناه، الا اننا على اليقين بان الدولة ضرورية لنا لفترة نعتقد بانها طويلة نتيجة لما عليه واقع المنطقة من النواحي كافة، و لم تصل عقلياتنا و امكانياتنا المختلفة المطلوبة الى حد يمكن ان نتوقع بناء دولة مؤسسات من قبل خامات ما نحن نعيشه في هذه الدول منذ قرن في فترة معقولة ان بقينا على هذه الحال من انعدام دولة كوردستان و انتظرنا التغيير، و عليه يمكن ان نزيح الثقل و العائق امام التطور الذي ننشده و امام الاخرايضا من خلال بناء دولة تنتشر فيها المساواة و تخطو الى الامام، بعيدا عن التدخلات الاخرين في شؤونها .
دولة بدرجة ما ديموقراطية و مقبولة لدى الجميع، بعيدة عن الفساد و مسالمة و امنة و لا تريد الا الخير لها و لغيرها من الجوار، دولة تضمن عدم التدخل في شؤون الاخر و تمنع التدخل في شؤونها، دولة عصرية و علمانية لها القدرة على ابعاد اي احتمال ان تكون دولة ملكية او عقيدية او دينية او مذهبية، و نحن متفائلون في ذلك لان عصارة الفكر و الراي العام لا تدع ان تتوجه الدولة الكرودستانية نحو هذا، و يمكن ان تؤثر المتوارثات من تاريخ الكورد الغابر و تحولاته على هذا الموضوع ايجابياا و يمكن ان نتوقع ابعاد احتمال تاثير الاخرين على دولة كوردستان من هذا الجانب، و عليه، نعتقد بان بناء حدود الدولة تمنع الافرازات التي تطلقها الدول الاخرى و تمنع ان يفرض الاخر امورا لا يؤمن بها الشعب الكوردستاني، و عندما دخلت نسبة ولو قليلة منها ادرك الجميع بانه دخيل لا يمت بصلة بالشعب الكوردستاني و اصالة تاريخه و سماته المتوارثة . اي كل الامنيات تبنى على ان تكون دولة مدنية علمانية تقدمية في اخر المطاف و ستكون بذرة للتغيير في المنطقة، ان لم يكن هناك ما ليس في الحسبان، او اثرت ما تفرضه الدول الاخرى على الداخل الكوردستاني .
اي باقصر جملة يمكن ان نعبر عن ما نريد من دولة كوردسدتان المستقبلية، ان تكون دولة مدنية علمانية تريد الخير لنفسها و لغيرها على حد سواء و تؤمن بالمؤسساتية في الحكم في الحرية و الديموقراطية، و هذا يتطلب نضالا مختلف الشكل حال انبثاق الدولة و منذ يومها الاول .
اي تكون دولة:
1- لها استراتيجية واضحة ملتزمة بها و ان كانت هناك تكتيكات ضرورية من اجل الحفاظ على الذات من شر المتدخلين .
2- غير مستندة على اية قوة في السيطرة على الحكم و تعتبر نفسها طليعية و انما معتمدة على فرض اسس المؤسساتية و الديموقراطية منذ اللحظة الاولى التي هي اهم من انبثاق الدولة .
3- ان تهتم بكافة مكونات الشعب الكوردستانية و ان لا تعيد ما فعلته القوميات السائدة على الحكم في العراق منذ تاسيسه، ويجب ان تعمل على المساواة و ضمان حقوق الجميع على حد سواء، و هو اهم دعم لبناء الدولة المدنية الديموقراطية .
4- ان تضمن حقوق الانسان و الحرية العامة و تستند على الانسانية كفكر و عقيدة و شعار و تعمل عليه عمليا على ارض الواقع وليس لفظا من اجل مصالح كما تفعله الدول الاخرى . و ان تكون السلطة مبنية على اجماع شعبي .
5- عدم فسح المجال امام التاثيرات الخارجية للتراجع عن الاسس التي تبنى عليها مهما كانت الظروف، و الاصرار على ان تكون دولة نموذجية تفرض نفسها على الاخرين على ان يحذوا حذوها .
6- يجب العمل على ان نمنع تاثير الطاريء الذي يمكن ان يحدث على الاطار العام المرسوم للدولة او على سياق ما يامله الشعب، و هذا لا يمكن ان نضمنه الا بوجود مؤسسات مدنية و ضغوط الراي العام و الاعلام و المنظمات المدنية الفاعلة .
7- ان تسير الدولة المامولة على الدراسات و البحوث السياسية التقدمية و ان تكون لها اي بديل في حال وقوف عراقيل امام سياق مسيرة الدولة المدنية في وسط هذه الغابة التي تسيطر عليها العقائد و الافكار و الايديولوجيات المتخلفة .
كل هذا يمكن ان يقترب من الخيال لو ياس المهتمون و المخلصون، و يحتاج هذا الى العمل الجدي و الاصرار و العزيمة و الارادة الحرة لكل فرد كوردستاني، و ان يُشاع و يسيطر راي عام داعم بعيدا عن السلبيين المؤثرين على الدولة و مجراها، و ان لا ندع المجهول هو المسيطر فيما يمكن ان نمر بمرحلة ان نكون وحيدين حتما . اي اننا يجب ان نصر على مابعد انبثاق الدولة اكثر من قبلها و هي اتية مهما كانت الظروف و في اي وقت كان اليوم او غدا، و لا يمكن ان نجد مرحلة تتوفر فيها السمات المطوبة في الدول التي نعيشها فيها الان و التي يمكن ان تنتفي بروز هذه السمات ضرورة انبثاق دولة كوردستان . اي انها ضروة الدولة قبل الثورة المدنية الحقيقية مابعد بناء اسس الدولة و تجسيدها و التي فرضتها الظروف و الواقع، و الا الولادة الطبيعية هي بناء و تجسيد الاسس قبل اية خطوة عملية مباشرة لانبثاق الدولة المامولة .، و لو اننا اعتقدنا بان هذه ليست الفرصة الاخيرة و التي اتت بعدماهدرت فرص من قبلها، و اننا يمكن ان نخسر بناء الدولة الى الابد لقلنا يجب ان نتريث من اجل بناء الاسس الضرورية لتاسيس الدولة و من ثم نبدا بالعملية النهائية و اعلانها رغما عن اي معارض مهما كانت قوته.



#عماد_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا يعارضون مساعي كوردستان الى الاستقلال ؟
- لماذا كل هذا التهجم على الكورد ؟
- این كانت الجامعة العربية عندما قُصفت كوردستان بالاسلحة ...
- هل يمكن ابطال مفعول قرار البرلمان العراقي حول استفتاء كوردست ...
- حان دور العقلاء ليؤدوا دورهم التاريخي في العراق
- ليس بذنبه ان لم يحس بانه وطنه
- دولة كوردستان بعيدا عن توريث الفوضى الحالية
- يتحججون بحجج وهمية باسم ( جماعة لاء) لعرقلة الاستفتاء
- حين يبلغ السيل الزبى
- كيف نفند حجج جماعة كلا للاستفتاء
- اصبحت الشعبوية آفة الشعب الكوردستاني
- من خلق فوبيا الكورد لدى تركيا
- خطوات تمهيدية لتسهيل اجراء عملية الاستفتاء
- الخطر الاكبر هو فقدان الدولة الكوردستانية
- القاسم المشترك الوحيد بين تركيا و ايران
- الغاء الاستفتاء قرار انتحاري ؟
- الكورد بين الادارتين الامريكيتين
- ان تنازل الكورد عن حق تقرير مصيره في بغداد
- ان كان القضاء غیر منصف
- من هو صدیق الكورد الحقیقي


المزيد.....




- منظمة التعاون الإسلامي ترحب بإصدار المحكمة الجنائية الدولية ...
- البنتاجون: نرفض مذكرتي المحكمة الجنائية الدولية باعتقال نتني ...
- الأونروا: 91% من سكان غزة يواجهون احتماليات عالية من مستويات ...
- الإطار التنسيقي العراقي يرحب بقرار الجنائية الدولية اعتقال ن ...
- وزير الدفاع الإيطالي: سيتعين علينا اعتقال نتنياهو وغالانت لأ ...
- قرار الجنائية الدولية.. كيف سيؤثر أمر الاعتقال على نتانياهو؟ ...
- أول تعليق للبنتاغون على أمر الجنائية الدولية باعتقال نتانياه ...
- كولومبيا عن قرار المحكمة الجنائية الدولية باعتقال نتنياهو وج ...
- تتحجج بها إسرائيل للتهرب من أمر اعتقال نتنياهو.. من هي بيتي ...
- وزير الدفاع الإيطالي يكشف موقف بلاده من أمر اعتقال نتنياهو


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عماد علي - اية دولة كوردستان نريد ؟