أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - الرد على تعليق(مروان سعيد)














المزيد.....


الرد على تعليق(مروان سعيد)


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 5641 - 2017 / 9 / 16 - 04:10
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الرد على تعليق(مروان سعيد)
السلام عليكم: تداخل الاخ مروان سعيد على مقالي:
أين هو تطبيق الدواعش لآيات ألقرآن ألكريم ؟واين هو ألتزامها بسنة نبي الاسلام؟ http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=571872

ورغم انه تداخل على ذات المقال اكثر من مداخلة ولكن هذه المداخلة اثارت حفيظتي اكثر من غيرها كونها تتعلق بالعلم العسكري ومن يجهل العلوم العسكرية يلزم مني ان اعرفه اياها. يقول في تعليقه رقم (5) وعنوانه:
وماذا تفعل حضرتك ان لم يبقى زخيرة.
وهذا نصه:
طبعا يختلف القتال في الماض عن حربنا اليوم قديما سلاحك سيفك ورمحك اليوم يلزمك زخيرة وصواريخ وقذائف
واذا نفذت الزخيرة والاكل والماء وانت محاصر ماذا تفعل ايها اللبيب اتنتحر ؟
اولا نحن نتحدث عن اشخاص كما ادعوا انهم مبدئيين واصحاب عقيدة وصرحوا في اكثر من يوتيوب انهم يحبون الموت أكثر من ألحياة, ولانتكلم عن مرتزقة- قولك لايتناسب مع من نتحدث عنهم هذا من جانب غير عسكري

اما من جانب عسكري او من اولويات العلوم العسكرية لآي جيش او لنقل الف باء العسكرية
لايقدم اي جيش في العالم على خوض معركة قبل ان يضع الخطط الكفيلة بنجاح عملهم العسكري سواء كانت في حالة الدفاع او الهجوم واعدادها اعداد محكما مع توفير الدعم اللوجستي ومنها اولا طرق الامداد والتموين واستدامتهما خلال سريان المعركة-لذا تجد الحكومة العراقية تركت الدواعش مسيطرة على الكثير من مدنها مدة تجاوزت الثلاث سنوات ,وكذلك فعل النظام السوري - والسبب هو الاعداد الكامل الخالي من اي نقوص حتى تحقق حملتها العسكرية النصر المؤزر والتام وهذا هو الحاصل الشغلة مش طوشة ولا خناقة اخي مروان وحتى لو كانت طوشة او خناقة فتجد من يقوم بها يعد لها عدتها اللازمة لتحقيق غايتهم- لذا تجد المسلمين الاوائل ما كانوا لااكثر عدة ولااكثر عداد من جيوش مدربة وذات خبرة واجهوها وهما اقوى قوة في العالم أنذاك وهما الامبراطوريات الفارسية والرومانية واجهوها بعقيدتهم ومبادئهم الثابتة ولم يحكي لنا تاريخهم انهم استسلموا او سلموا انفسهم لقلة عدد او لنقص عدة- الصحابي بلال بن رباح ماكان يملك ذخيرة ولم يكن مقاتلا وعذب حتى الموت وماتراجع عن عقيدته- الاخوة المصرين من قافلة المنيا مسيحي الديانة ما كانوا ذاهبين لقتال بل كانوا ذاهبين لتأدية طقوس عبادة وتعرض لهم الارهابين وأوقفوا قافلتهم وطلبوا منهم ترك ديانتهم او القتل هل رفضهم لترك عقيدتهم وقبلوهم بالموت التزاما وتباتا عليها ماذا تسميه الا تسميه بطولة ام تسميه انتحار؟
لذا وكوني لااتحدث عن مرتزقة- اتحدث عمن صرعتوا رؤوسنا بهم انهم على الدين الحق- فلايحق لمن يدعي انه على الحق وانه ثابت على مبادئه ان يسلم نفسه مهما كانت النتائج كما فعل بلال بن رباح وكما فعل مسيحي المنيا- وكما فعل السيد المسيح عليه السلام,هكذا ديدن من هم مبدئيين وعقائديين

لكم التحية
كتب بتاريخ-16-9-2017 الموافق يوم السبت



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قدمي ادلتك القاطعة القاصمة على عدم وجود أله ليرفضه الربوبيين ...
- سوف يؤجل استفتاء حق تقرير اقليم كردستان العراق
- أنا اتكفل لك بذالك.سيد بولس أسحق
- أين هو تطبيق الدواعش لآيات ألقرآن ألكريم ؟واين هو ألتزامها ب ...
- وفقَ تعريفهِ للنبوة,هل سامي الذيب نبي حقاً؟
- ليس المهم ديانة مسمسمة-المهم اتباعها مسمسمين
- لماذا لاتتركوهم على عماهم وجهلهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- الرد على مقال(عزيزى المسلم السنى هل تريد تخريب بورما وقتل ال ...
- أين هم,؟دعاة المطالبة بمساواة المرأة المسلمة مع الرجل,أين هم ...
- كيفَ سَيَثِقون بكِ ردا على مقال(شروطى لقبول القرآنيين + دعوة ...
- الرد على مقال,الهدى فريضة للحاج فقط. فارحموا الكباش والعجول ...
- لماذا عدم الاشادة بهذا التحول,ردا على مقال,المرتد لايُقتل ول ...
- هل حقا مسلمي اليوم يدهم في الماء؟ ردا على مقال,من كانت يده ف ...
- الرد على مقال(هل تم تحريف القرآن الاصلى بالحذف الكثير والاضا ...
- الرد على مقال (اين عدل عمر بن الخطاب فى الاحتلال التوسعى الا ...
- ماهو التحقق العلمي من المطبوعات؟
- كان غيرك اشطر,سيد سامي لبيب
- الرد على مقال,الحجاب إرهاب !
- لماذا بدأت أقتنع أن في القرآن الكريم نواقص.,ردا على مقال,من ...
- صدفة وعشوائية سامي لبيب,لاشك عاقلتين.


المزيد.....




- متى الايام البيض شهر شعبان 1446؟ .. دار الإفتاء تكشف عن أهمي ...
- عاجل | البيت الأبيض: ترامب يوقع أمرا تنفيذيا للقضاء على التح ...
- ترامب يعتزم إنشاء لجنة للقضاء على التحيز ضد المسيحيين
- الإعلان عن موعد دفن آغا خان زعيم الطائفة الإسماعيلية في مصر ...
- ماما جابت بيبي..استقبال تردد قناة طيور الجنة بيبي على القمر ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 على النايل ...
- رئيس بلدية رفح يناشد الدول العربية والاسلامية إغاثة المنكوبي ...
- وزير الدفاع الأسبق: يكشف العقيدة الدفاعية للجمهورية الاسلامي ...
- -ترامب سينقذ العالم من الإسلام المتطرف- – جيروزاليم بوست
- قائد الثورة الاسلامية في تغريدة: كل فلسطين من النهر الى البح ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - الرد على تعليق(مروان سعيد)