أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابراهيم القبطي - حوار مع جبريل [4] ... محمد في الطريق إلى الهجرة















المزيد.....



حوار مع جبريل [4] ... محمد في الطريق إلى الهجرة


ابراهيم القبطي

الحوار المتمدن-العدد: 1461 - 2006 / 2 / 14 - 11:21
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مقدمة كل حلقة : بعد ليالي وأيام طوال ، و أخيرا نجحت في لقاء جبريل ، لم يكن العثور عليه سهلا ، و لم يكن من السهل اقناعه بالحوار ، و لكنني أقنعته بأنه آن الوقت لكشف الجحاب عما حدث منذ 14 قرن من الزمان ، وأكدت له أن هذا الحوار لن يغير من الواقع في شئ ، فمهما قال لن يلقي المسلمون بالا إليه ، أو ما يقول ، و هذا ما طمأنه ، فقرر البوح بالحقيقة كاملة ، لتبقى قصة طريفة يحكيها الناس دون أن يدركوا واقعيتها (1).

و نعود لنستكمل الحوار....

ما الذي دفع محمد إلى الهجرة إلى المدينة؟
جبريل (أكبر): كان محمد كما يعلم الجميع في موقف لا يحسد عليه بعد وفاة عمه وزوجته(2) ، و فكان التحرش به قد بلغ أشده ، كما أنه قد يأس من الحصول على مزيد من الاتباع في مكة ، فقد كان أهلها يسخرون من إدعاء محمد للنبوة ، بل وأرسلوا إلى أبي طالب و هو يموت يطلبون أن يجعل محمد يكف عنهم و هم يكفون عنه ، فما كان من رد محمد إلا مزيد من العناد ، بل و بشرهم بما في نفسه من طموح بحكم العرب جميعا كما قلت من قبل (3) . وفي جميع الأحوال كان هذا هو ما أردناه من البداية ، أن يتحرك محمد إلى الحرب والقتال.

هل فكر محمد في الهجرة إلى المدينة مباشرة ؟
جبريل (أكبر): لا بل بدأ في آخر الفترة المكية في عرض نفسه على القبائل الآخرى ،و للأسف لم يجد من يقتنع بكلامه أو دعوته. فقد عرض نفسه على قبيلة ثقيف في الطائف (4)، فسخروا منه و قال أحدهم "أما وجد الله أحدا يرسله غيرك" ، فاعتراضهم لم يكن على الايمان بالله بقدر ما كان على محمد نفسه ، فلم يكن محمدا يملك من المؤهلات ما يجعله نبيا حقا ، فلا معجزات ولا براهين . و قد كان من الواضح أن دعوة محمد لم تكن للأذكياء من العرب الذين عرفوا دعوته المنحولة ، و لكن لم يكن كل العرب من الأذكياء لحسن حظنا نحن الشياطين.

هل عرض نفسه على قبائل أخرى؟
جبريل (أكبر): نعم ، عرض نفسه على الكثير من القبائل مثل بني كلب و بني حنيفة و بني عامر (5) ، بل و عرض نفسه على واحد من الشعراء في مواسم الحج اسمه "سويد بن صامت" ، ولما عرض عليه محمد القرآن لم يجد سويد فرقا بينه و بين صحائف " حكمة لقمان" (6). فحتى إعجاز القرآن الذي كان ينادي به محمد تلاشى كقبض الريح . كل هذا جعله ييأس من إيمان البشر فيخترع قصة إيمان الجن .

وما هي قصة إيمان الجن هذه ؟
جبريل (أكبر): عند عودته من الطائف بعد رفض قبيلة ثقيف له كان يرافقه ابنه بالتنبي "زيد بن محمد" (أو زيد ابن حارثة) ، فتوقفا في وادي نخلة متعبين ، وهنا تهيأ له قوم من الجن و الأشباح ، فأثار ذلك خياله الشعري و ألف سورة كاملة عن الجن ، و عن إيمانهم به وكيف خشعوا عند سماع القرآن (7). لم تكن حالته النفسية تقبل الهزيمة كما ترى ، فملاء القرآن بسورة كاملة عن أشباحه من الجن .

في وجهة نظرك لماذا فشل محمد في مكة ؟
جبريل (أكبر): لم يكن محمد يملك الكثير من مؤهلات النبوة ، ومحاولاته المستميتة للحصول على هذه المؤهلات لم تجدي ، ومن محاولاته المثير للضحك أن أقنع أصحابه من الجهلاء على سبيل المثال أن من علامات النبوة شامة أو وحمة في ظهره ، فكانوا يصدقونه (8).
كما أنه لم يتحلى حتى بالأخلاق ، فعلى سبيل المثال جاءه أحد المسلمين من أهل مكة أسمه "ابن مكتوم" و كان أعمى و فقير يلح عليه في بعض الأسئلة فتولى عنه معرضا ، فقد كان مشغولا بدعوة كبار القوم من مكة ، وقد سجل ذلك الحث في القرآن (9) . فقد كان القرآن على ما يبدو جرنال خواطره الشخصية و الشعرية .

على سيرة أهل مكة ، هل كان محمد ناقضا لكل شئ يمارسه أهل مكة والعرب كمحاولة اثبات للدين الجديد؟
جبريل (أكبر): لم يكن محمد مخالفا في الكثير من الأشياء ، فلم يمنع نفسه على سبيل المثال من شرب النبيذ (10) بل وكان يتوضأ به أحيانا (11) . فيما يخالف مفاهيم معظم العرب المسلمين المعاصرين عنه . فقد كان رجلا من أصحاب المزاج المتميز .

لماذا فشل محمد في اقناع عرب مكة باعجاز القرآن ؟
جبريل (أكبر): لقد كانت السور المكية مسجوعة شعريا ، و لكنها في هذا لا تفترق عن شعر العرب ، مما جعلهم يتهمونه بأنه مجرد شاعر مجنون (12) ، و لكنه أخطأ في الكثير من قواعد اللغة (13) مما جعل تأليفه لا يرقى للوحي الإلهي المزعوم في عرف العرب. كما أنهم أمتحنوا نبوته بأسئلة صاغها اليهود وعرب قريش فكان يجيب إجابات مثيرة للشفقة مم اأثار مزيدا من الشك حول المصدر القرآني ... وقد سبب له ذلك الكثير من المشاكل فيما بعد في المدينة التي كانت تمتلئ باليهود . مما جعله يخترع تحريف التوراة (14).

هل لك أن تذكر لي بعض هذه الأمثلة من الأسئلة المحرجة؟!!
جبريل (أكبر): أرسل المكيون إلى اليهود يسألونهم عن امتحانات لمحمد ليتأكدوا من نبوته ، فسألوه عن ماهية الروح ، وعن رجل طواف جاب البلاد من مشرق الشمس إلى مغربها ، و عن قصة فتية أختبأوا في كهف ، وقد كانت إجابات محمد تثير الضحك (15).
فقد أجاب عن الروح بأنه لا يعلم عنها شيئا (16) .
ثم حكى عن الرجل الطواف قصة أسطورية عن الأسكندر المقدوني (ذو القرنين) و جعله من الصالحين ، و كيف أنه أتبع سبيلا إلى الغرب حتى مغرب الشمس فوجد الشمس تغرب في بئر من الطين (17)
ثم أجاب عن أهل الكهف بقصة في الأغلب مأخوذة من التراث المسيحي مع التحريف ، ثم أنتهى بانه لا يعرف عددهم هل هم ثلاثة أم خمسة أم سبعة (18) .
فقد كان بمنتهى الدهاء عندما يفشل في الاجابة عن سؤال ما ، يعود فيؤكد بأن الله أعلم بالإجابة تاركا المساحة للظنون ، وكأن إلهه لا يريد إخباره بالتفاصيل . مما جعل المكيون يسخرون منه .
ولكنني مازالت أؤكد لك أن كراهيته التي تجمعت على مدار 13 عام من الدعوة اليائسة في مكة أتت بثمارها في روح الانتقام التي حولته إلى قاطع طرق في المدينة.

عودة إلى هجرة محمد ...لماذا أختار يثرب ليهاجر إليها؟
جبريل (أكبر): كانت يثرب مدينه أمه و أهل أمه ، كما أنها كانت على عداء مع مكة و قريش في تنافس على سيادة العرب ، فكان ما تكرهه قريش مقبولا في يثرب . كما كان أهل يثرب معروفين بالقدرة الحربية (19)، وكانوا في حاجة إلى قائد سياسي يصلح بين الأوس و الخزرج ، القبيلتان الأساسيتان في يثرب ، فكانت المصلحة متبادلة. و كانت هجرته حركة سياسية بارعة. وخطوة أساسية في الطريق لاستعادة حكم الشياطين على ممالك العالم القديم.

كيف وقع اختياره على أهل يثرب؟
جبريل (أكبر): ألتقى محمد بستة من أهل قبيلة الخزرج في موسم الحج و عرض عليهم الإسلام فأتى منهم في العام التالي مجموعة و عاهدوه في بيعة العقبة الأولى (20) والتي كانت على معاهدة على أساسيات الإيمان الإسلامي ، ثم في العام الثالث ألتقى بهم في بيعة العقبة الثانية وتعاهدوا على الحرب و الهدم معا (21) ، و بدأت الحرب الحقيقية وجحيم الشرق الأوسط من بذور هذه المعاهدة ، فقد كتب محمد في سورة الحج أول دعوة للحرب بعد هذه المعاهدة (22)

كيف هاجر؟ و مع منْ منٌ الصحابة؟
جبريل (أكبر): هاجر مع صاحبه الذي زوجه من ابنته ذات ال6 سنوات ، عائشة، و الذي صادق على كذبة الاسراء و المعراج ، فلقب بالصديق ، صديقة المفضل و كاتم أسراره " أبو بكر" (23).

هل تركته قريش يفلت من أنيابها؟
جبريل (أكبر): لقد أجتمع أهل قريش طالبين حلا له أو الخلاص منه كلية ، وكانوا يخافون من تحالفه مع أهل يثرب و هجرته إلي المدينة ، فالبشائر لا تشير إلى السلم أو استمرار الدعوة السلمية ، وعلى الرغم من أن المسلمين أعتادوا تصور قريش بالمعتدية إلا أنهم لا يستطيعون إنكار خوف قريش من محمد ،فقد كانت تعلم أنه ينتوي شرا بهم (24).

وكيف هرب محمد منهم؟
جبريل (أكبر): لقد قام محمد بخدعة كاد أن يضحي فيها بأبن عمه علي بن ابي طالب . مؤكدا على أنه بلا أخلاق على الاطلاق ، و أنه هو الذي اخترع ألاعيب السياسة قبل ميكافيللي (25) بمئات السنين . فقد أقنع ابن عمه بالبقاء في فراشه لكي ما يتسنى له الهروب (26) . لقد تأكد لنا في المرة تلو الاخرى أننا أحسنا الاختيار كما قلت لك من قبل ، فهذا الرجل لا يتورع عن التضحية حتى بأقربائه ، ف"علي" كان ابن الرجل الذي حمى محمد طوال هذه السنين في مكة ، عمه أبو طالب . ولكن محمد لا يتورع عن التضحية به للنجاة بنفسه .

ما مدى صحة معجزة خيوط العنكبوت التي نسجت على غار حراء ؟
جبريل (أكبر): يعتقد الكثير من المسلمين المعاصرين أن الإله أنقذ محمد وأبا بكر بأن أمر عنكبوت فبنى نسيجا في سرعة على مدخل الغار الذي أختبأ فيه الاثنان ، ولكن هذا لم يحدث قط ، هي كلها من اختراعات المسلمين بعد ذلك لإضفاء مزيد من الإعجاز على الرسول (27).

ما هي التحديات الجديدة التي واجهته في المدينة؟
جبريل (أكبر): على الرغم من المكاسب التي جناها محمد من الهجرة ، إلا أنه كان عليه أن يواجه اليهود من أهل العلم في التوراة في المدينة ، و ليس أهل قريش الجاهلين باليهودية ، فكان عليه أن يؤكد أن أساطيره حول نوح و ابراهيم و آخرين التي جاء بها من التراث الشعبي اليهودي ، كان مصدرها الوحي الإلهي وعن طريقي أنا جبريل كبير الملائكة ... ولكن هذه مغامرة أخرى تبدأ في المدينة وتنتهي عند الأزمة الفسطينية-اليهودية المعاصرة ...

للحوار بقية في الجزء الخامس

-------------
الهوامش و المراجع:
1) راجع الحلقات السابقة في موقع الحوار المتمدن : http://www.rezgar.com/m.asp?i=937
2) سيرة ابن هشام ج1 ص416: http://sirah.al-islam.com/display.asp?f=hes1463.htm
3) سيرة ابن هشام ج1 ص 417: http://sirah.al-islam.com/display.asp?f=hes1464.htm
و الحديث: "سنن الترمذي : 3539 -حَدَّثَنَا مَحْمُودُ بْنُ غَيْلاَنَ وَعَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ - الْمَعْنَى وَاحِدٌ قَالاَ حَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَدَ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ يَحْيَى قَالَ عَبْدٌ هُوَ ابْنُ عَبَّادٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ مَرِضَ أَبُو طَالِبٍ فَجَاءَتْهُ قُرَيْشٌ وَجَاءَهُ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- وَعِنْدَ أَبِى طَالِبٍ مَجْلِسُ رَجُلٍ فَقَامَ أَبُو جَهْلٍ كَىْ يَمْنَعَهُ وَشَكَوْهُ إِلَى أَبِى طَالِبٍ فَقَالَ يَا ابْنَ أَخِى مَا تُرِيدُ مِنْ قَوْمِكَ قَالَ « إِنِّى أُرِيدُ مِنْهُمْ كَلِمَةً وَاحِدَةً تَدِينُ لَهُمْ بِهَا الْعَرَبُ وَتُؤَدِّى إِلَيْهِمُ الْعَجَمُ الْجِزْيَةَ ». قَالَ كَلِمَةً وَاحِدَةً قَالَ « كَلِمَةً وَاحِدَةً ». قَالَ « يَا عَمِّ قُولُوا لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ ». فَقَالُوا إِلَهًا وَاحِدًا (مَا سَمِعْنَا بِهَذَا فِى الْمِلَّةِ الآخِرَةِ إِنْ هَذَا إِلاَّ اخْتِلاَقٌ) قَالَ فَنَزَلَ فِيهِمُ الْقُرْآنُ (ص َالْقُرْآنِ ذِى الذِّكْرِ بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا فِى عِزَّةٍ وَشِقَاقٍ) إِلَى قَوْلِهِ (مَا سَمِعْنَا بِهَذَا فِى الْمِلَّةِ الآخِرَةِ إِنْ هَذَا إِلاَّ اخْتِلاَقٌ ).

4) سيرة ابن هشام ج1 ص 419 : http://sirah.al-islam.com/display.asp?f=hes1467.htm
5) سيرة ابن هشام ج1 ص 422-425 : http://sirah.al-islam.com/display.asp?f=hes1471.htm
6) سيرة ابن هشام ج1 ص 426-427: http://sirah.al-islam.com/display.asp?f=hes1476.htm

7) "قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِّنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا . يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ وَلَن نُّشْرِكَ بِرَبِّنَا أَحَدًا" (الجن 1-2)
سيرة ابن هشام ج1 ص 421-422 : http://sirah.al-islam.com/display.asp?f=hes1470.htm

8) البخاري 3071 - حَدَّثَنَا حِبَّانُ بْنُ مُوسَى أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ عَنْ خَالِدِ بْنِ سَعِيدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أُمِّ خَالِدٍ بِنْتِ خَالِدِ بْنِ سَعِيدٍ قَالَتْ أَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - مَعَ أَبِى وَعَلَىَّ قَمِيصٌ أَصْفَرُ ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - « سَنَهْ سَنَهْ » . قَالَ عَبْدُ اللَّهِ وَهْىَ بِالْحَبَشِيَّةِ حَسَنَةٌ . قَالَتْ فَذَهَبْتُ أَلْعَبُ بِخَاتَمِ النُّبُوَّةِ ، فَزَبَرَنِى أَبِى قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - « دَعْهَا » . ثُمَّ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ « أَبْلِى وَأَخْلِفِى ، ثُمَّ أَبْلِى وَأَخْلِفِى ، ثُمَّ أَبْلِى وَأَخْلِفِى » . قَالَ عَبْدُ اللَّهِ فَبَقِيَتْ حَتَّى ذَكَرَ . وأيضا في البخاري 3874 ، 5823 ، 5845 ، 5993

مسند أحمد 21275- حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ حَدَّثَنِى أَبِى حَدَّثَنَا حَرَمِىُّ بْنُ عُمَارَةَ قَالَ حَدَّثَنِى عَزْرَةُ الأَنْصَارِىُّ حَدَّثَنَا عِلْبَاءُ بْنُ أَحْمَرَ حَدَّثَنَا أَبُو زَيْدٍ قَالَ قَال لِى رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « اقْتَرِبْ مِنِّى ». فَاقْتَرَبْتُ مِنْهُ فَقَالَ « أَدْخِلْ يَدَيْكَ فَامْسَحْ ظَهْرِى ». قَالَ فَأَدْخَلْتُ يَدِى فِى قَمِيصِهِ فَمَسَحْتُ ظَهْرَهُ فَوَقَعَ خَاتَمُ النُّبُوَّةِ بَيْنَ أُصْبُعَىَّ. قَالَ فَسُئِلَ عَنْ خَاتَمِ النُّبُوَّةِ فَقَالَ شَعَرَاتٌ بَيْنَ كَتِفَيْهِ.

9) " عَبَسَ وَتَوَلَّى أَنْ جَاءَهُ الْأَعْمَى وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى" (عبس 1-3) .. راجع تفسير ابن كثير

10) مسلم 5347 - وَحَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ أَخْبَرَنَا جَرِيرٌ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ يَحْيَى أَبِى عُمَرَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يُنْبَذُ لَهُ الزَّبِيبُ فِى السِّقَاءِ فَيَشْرَبُهُ يَوْمَهُ وَالْغَدَ وَبَعْدَ الْغَدِ فَإِذَا كَانَ مِسَاءُ الثَّالِثَةِ شَرِبَهُ وَسَقَاهُ فَإِنْ فَضَلَ شَىْءٌ أَهْرَاقَهُ.
مسلم 5355 - وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِى شَيْبَةَ وَزُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ قَالاَ حَدَّثَنَا عَفَّانُ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ ثَابِتٍ عَنْ أَنَسٍ قَالَ لَقَدْ سَقَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- بِقَدَحِى هَذَا الشَّرَابَ كُلَّهُ الْعَسَلَ وَالنَّبِيذَ وَالْمَاءَ وَاللَّبَنَ.
مسلم 3709 - حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ دَاوُدَ عَنْ مِسْعَرٍ عَنْ مُوسَى بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنِ امْرَأَةٍ مِنْ بَنِى أَسَدٍ عَنْ عَائِشَةَ رضى الله عنها أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- كَانَ يُنْبَذُ لَهُ زَبِيبٌ فَيُلْقِى فِيهِ تَمْرًا وَتَمْرٌ فَيُلْقِى فِيهِ الزَّبِيبَ".

11) سنن الترمذي 88 - حَدَّثَنَا هَنَّادٌ حَدَّثَنَا شَرِيكٌ عَنْ أَبِى فَزَارَةَ عَنْ أَبِى زَيْدٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ سَأَلَنِى النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- « مَا فِى إِدَاوَتِكَ ». فَقُلْتُ نَبِيذٌ. فَقَالَ « تَمْرَةٌ طَيِّبَةٌ وَمَاءٌ طَهُورٌ ». قَالَ فَتَوَضَّأَ مِنْهُ.

12) " بَلْ قَالُواْ أَضْغَاثُ أَحْلاَمٍ بَلِ افْتَرَاهُ بَلْ هُوَ شَاعِرٌ فَلْيَأْتِنَا بِآيَةٍ كَمَا أُرْسِلَ الأَوَّلُونَ" (الانبياء 5)
و أيضا " وَيَقُولُونَ أَئِنَّا لَتَارِكُوا آلِهَتِنَا لِشَاعِرٍ مَّجْنُونٍ" (الصافات 36)

13) من أخطاء القرآن في اللغة:
* طه 20: 63 إِنْ هَذَان لَسَاحِرَانِ (وصوابه: هذين)
* الحج 22: 19 “هَذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ (صوابه: اختصما في ربهما)
* الحجرات 49: 9 “وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا (صوابه: اقتتلتا)
* سورة الإنسان 76: 15 وَيُطَافُ عَلَيْهِمْ بِآنِيَةٍ مِنْ فِضَّةٍ وَأَكْوَابٍ كَانَتْ قَوَارِيرَا (بالتنوين مع أنها لا تُنّوَن لامتناعها عن الصرف؟ إنها على وزن مصابيح)
* سورة هود 11: 10 وَلَئِنْ أَذَقْنَاهُ نَعْمَاءَ بَعْدَ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ ذَهَبَ السَّيِّئَاتُ عَنِّي إِنَّهُ لَفَرِحٌ فَخُورٌ (وكان يجب أن يجرَّ المضاف إليه فيقول بعد ضراءِ)
* سورة يوسف 12: 15 فَلَمَّا ذَهَبُوا بِهِ وَأَجْمَعُوا أَنْ يَجْعَلُوهُ فِي غَيَابَةِ الجُبِّ وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِ لَتُنَبِّئَنَّهُمْ بِأَمْرِهِمْ هذا وَهُمْ لاَ يَشْعُرُونَ (أين جواب لمّا؟ ولو حذف الواو التي قبل أوحينا لاستقام المعنى)

14) سورة البقرة 75 ، النساء 46، المائدة 13 ، 41
15) راجع تفسير ابن كثير للآية 83 من سورة الكهف
16) " وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُم مِّن الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً" (الإسراء 85)
17) "وَيَسْأَلُونَكَ عَن ذِي الْقَرْنَيْنِ قُلْ سَأَتْلُو عَلَيْكُم مِّنْهُ ذِكْرًا" (الكهف 83)
"حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ " (الكهف 86) : راجع تفسير الطبري والجلالين و القرطبي وابن كثير عن معنى عين حمئة بين بئر من الطين (الحمئة) أو عين من الماء الحارة (الحمئة أى الحامية أى الحارة).
18) "أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ كَانُوا مِنْ آيَاتِنَا عَجَبًا" (الكهف 9)
"سَيَقُولُونَ ثَلَاثَةٌ رَّابِعُهُمْ كَلْبُهُمْ وَيَقُولُونَ خَمْسَةٌ سَادِسُهُمْ كَلْبُهُمْ رَجْمًا بِالْغَيْبِ وَيَقُولُونَ سَبْعَةٌ وَثَامِنُهُمْ كَلْبُهُمْ قُل رَّبِّي أَعْلَمُ بِعِدَّتِهِم " (الكهف 22) .. والسؤال لماذا لم يقل له ربه بعددهم ... أليس الله شخصيا هو المتلم في القرآن ، أم أن عددهم كان من الأسرار الحربية .
19) تقول السيرة: " أخذ البراء بن معرور بيده (يد محمد) ثم قال نعم والذي بعثك بالحق ( نبيا ) لنمنعنك مما نمنع منه أزرنا فبايعنا يا رسول الله فنحن والله أبناء الحروب وأهل الحلقة ورثناها كابرا ( عن كابر )" سيرة ابن هشام ج1 ص 422: http://sirah.al-islam.com/display.asp?f=hes1493.htm
20) سيرة ابن هشام ج1 ص 429-435: http://sirah.al-islam.com/display.asp?f=hes1479.htm
21) سيرة ابن هشام ج1 ص 438-466 : http://sirah.al-islam.com/display.asp?f=hes1489.htm
حيث تقول السيرة: أن أهل يثرب سألوه هل عسيت إن نحن فعلنا ذلك ثم أظهرك الله أن ترجع إلى قومك وتدعنا ؟ قال فتبسم رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قال "بل الدم الدم والهدم الهدم أنا منكم وأنتم مني ، أحارب من حاربتم وأسالم من سالمتم"
ويؤكد هذا : مسند أحمد 16213- ... قَالَ - فَاجْتَمَعْنَا بِالشِّعْبِ نَنْتَظِرُ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- حَتَّى جَاءَنَا وَمَعَهُ يَوْمَئِذٍ عَمُّهُ الْعَبَّاسُ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ وَهُوَ يَوْمَئِذٍ عَلَى دِينِ قَوْمِهِ إِلاَّ أَنَّهُ أَحَبَّ أَنْ يَحْضُرَ أَمْرَ ابْنِ أَخِيهِ وَيَتَوَثَّقُ لَهُ فَلَمَّا جَلَسْنَا كَانَ الْعَبَّاسُ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ أَوَّلَ مُتَكَلِّمٍ فَقَالَ َا مَعْشَرَ الْخَزْرَجِ - قَالَ وَكَانَتِ الْعَرَبُ مِمَّا يُسَمُّونَ هَذَا الْحَىَّ مِنَ الأَنْصَارِ الْخَزْرَجَ أَوْسَهَا وَخَزْرَجَهَا - إِنَّ مُحَمَّداً مِنَّا حَيْثُ قَدْ عَلِمْتُمْ وَقَدْ مَنَعْنَاهُ مِنْ قَوْمِنَا مِمَّنْ هُوَ عَلَى مِثْلِ رَأْيِنَا فِيهِ وَهُو فِى عِزٍّ مِنْ قَوْمِهِ وَمَنَعَةٍ فِى بَلَدِهِ. قَالَ فَقُلْنَا َدْ سَمِعْنَا مَا قُلْتَ فَتَكَلَّمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَخُذْ لِنَفْسِكَ وَلِرَبِّكَ مَا أَحْبَبْتَ. قَالَ َتَكَلَّمَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَتَلاَ وَدَعَا إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَرَغَّبَ فِى الإِسْلاَمِ قَالَ « أُبَايِعُكُمْ عَلَى أَنْ تَمْنَعُونِى مِمَّا تَمْنَعُونَ مِنْهُ نِسَاءَكُمْ وَأَبْنَاءَكُمْ ». قَالَ َأَخَذَ الْبَرَاءُ بْنُ مَعْرُورٍ بِيَدِهِ ثُمَّ قَالَ َعَمْ وَالَّذِى بَعَثَكَ بِالْحَقِّ لَنَمْنَعَنَّكَ مِمَّا نَمْنَعُ مِنْهُ أُزُرَنَا فَبَايِعْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ فَنَحْنُ أَهْلُ الْحُرُوبِ وَأَهْلُ الْحَلْقَةِ وَرِثْنَاهَا كَابِراً عَنْ كَابِرٍ. قَالَ فَاعْتَرَضَ الْقَوْلَ وَالْبَرَاءُ يُكَلِّمُ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- أَبُو الْهَيْثَمِ بْنُ التَّيِّهَانِ حَلِيفُ بَنِى عَبْدِ الأَشْهَلِ فَقَالَ َا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الرِّجَالِ حِبَالاً وَإِنَّا قَاطِعُوهَا يَعْنِى الْعُهُودَ فَهَلْ عَسَيْتَ إِنْ نَحْنُ فَعَلْنَا ذَلِكَ ثُمَّ أَظْهَرَكَ اللَّهُ أَنْ تَرْجِعَ إِلَى قَوْمِكَ وَتَدَعَنَا. قَالَ فَتَبَسَّمَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- ثُمَّ قَالَ « بَلِ الدَّمَ الدَّمَ وَالْهَدْمَ الْهَدْمَ أَنَا مِنْكُمْ وَأَنْتُمْ مِنِّى أُحَارِبُ مَنْ حَارَبْتُمْ وَأُسَالِمُ مَنْ سَالَمْتُمْ ».

22) " أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ . الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَن يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ" (سورة الحج 39-40)
23) سيرة ابن هشام ج1 ص 484: http://sirah.al-islam.com/display.asp?f=hes1534.htm
24) سيرة ابن هشام ج1 ص 480-481: http://sirah.al-islam.com/display.asp?f=hes1532.htm
25) ميكافيللي : كاتب إيطالي الجنسية ألف كتاب الأمير في العصور الوسطي ، والذي يعتبر النواة الأولى لعلم السياسة ، و فيه يؤكد على المقولة المشهورة "الغاية تبرر الوسيلة"
26) حيث تؤكد السيرة أن محمد قال لعلي :"نم على فراشي وتسج ببردي هذا الحضرمي الأخضر ، فنم فيه فإنه لن يخلص إليك شيء تكرهه منهم" (سيرة ابن هشام ج1 ص 482-483): http://sirah.al-islam.com/display.asp?f=hes1533.htm
27) لم يرد في سيرة ابن هشام : http://sirah.al-islam.com/display.asp?f=hes1536.htm
أو في الروض الأنف : http://sirah.al-islam.com/display.asp?f=rwd2126.htm
ولم يرد أصلا موضوع الغار في مختصر السيرة : http://sirah.al-islam.com/display.asp?f=msr10065.htm
وتؤكد سيرة ابن هشام أن عامر بن فهيرة مولى (عبد) أبي بكر ،وإبنته أسماء كانو يأتون بالزاد و الماء لمحمد وصاحبة في الغار مما ينفي وجود أي نسيج للعنكبوت على المدخل إلا بالطبع نسيج الخيال.
الحديث الوحيد الذي يشير إلى هذه القصة من بين 12 كتاب للأحاديث هو مسند أحمد 3308 و لم يتفق العلماء على صحته .
وهناك مقالة تفند هذا الحديث والقصة من أساسها: http://www.islamway.com/?Islamway&iw_s=Article&iw_a=view&article_id=390
، ومن يقارن هذا الحديث اليتيم بين مئات الآلاف من الأحاديث سيدرك كم التركيب والتأليف الذي قام به المسلمون لإضفاء توابل على القصة المحمدية



#ابراهيم_القبطي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قتلى شعبي
- حوار مع جبريل [3] ... الفترة الأخيرة في مكة
- حوار مع جبريل [2] ... السنوات الأولى في مكة
- حوار مع جبريل [1] ...حول بداية الاسلام
- تجسد الكلمة (4): التجسد و تثوير الانسان و الحضارة –الجزء الث ...
- تجسد الكلمة (3) : التجسد و تثوير الانسان والحضارة
- تجسد الكلمة (2) : التجسد كحدث في التاريخ
- تجسد الكلمة (1) : الحاجة إلى تجسد الإله
- الوباء الاسلامي و اجتياح العالم المتحضر [2] .. محاولات أسلمة ...
- القضية القبطية (3) : اعلان الحرب الروحية على الاسلام
- الارهاب الاسلامي ... بالأرقام
- غادة عبد المنعم .. اللي اختشوا ماتوا
- الوباء الاسلامي و اجتياح العالم المتحضر ..أحداث فرنسا الأخير ...
- القضية القبطية(2): مزيد من الأمل .. و اقتراح حلول سياسية
- -عبد الكريم نبيل- .. قلب كبير في زمن إله الذباب و شريعة إله ...
- القضية القبطية :أسباب الأمل بين القمص زكريا بطرس و الاستاذ ع ...
- من أبطال الإسلام و الحرب:خالد بن الوليد .. و الكونت دراكولا ...
- لماذا نرفض الديمقراطية للاسلاميين و الأحزاب الاسلامية (في ال ...
- ثقافة الموت في الاسلام: تسونامي .. كاترينا .. ريتا .. و زلزا ...
- الاحتلال الاسلامي للعالم القديم و الغزو الغربي لمجتمعات الشر ...


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابراهيم القبطي - حوار مع جبريل [4] ... محمد في الطريق إلى الهجرة