|
11 أيلول تخطيط اخرق وتحقيقات خرقاء لعملية همجية
سعيد مضيه
الحوار المتمدن-العدد: 5639 - 2017 / 9 / 14 - 15:28
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
11 أيلول تخطيط أخرق وتحقيقات خرقاء في عملية همجية مرت قبل أيام الذكرى السابعة عشرة لتفجيرات نيويورك ، تلك التفجيرات التي فجرت عددا كبيرا من القنابل الموقوتة، مادية وإعلامية تجنت على العرب والمسلمين وحرضت عليهم .من اللحظات الأولى وقبل أي تحقيق وجهت اصابع الاتهام للمسلمين قاطبة بذريعة ما سمي الحرب على الإرهاب، كانت من جملة التحضيرات لعدوان عسكري ضد دول عربية وإسلامية، ومرحلة جديدة لتشكيل جبهة باكس أميركانا تدعم الامبراطورية الكونية للولايات المتحدة، كما اورد احد المحققين المستقلين في الجريمة المؤامرة. مع ذلك في كل المناسبات التزم الإعلاميون العرب، كبارهم وصغارهم ، بالرواية الرسمية المتجنية . سقط مليون عراقي ضحايا الغزو الأميركي وسقط بضعة آلاف من انبغ الخبراء العراقيين على ايدي المخابرات الأجنبية ضحايا اغتيالات هادفة ومدبرة، قبل ان يقر الرئيس الأميركي وقت الجريمة،بوش الابن، أن لاعلاقة لصدام بالجريمة. ثم توالدت من غزو العراق حركات التكفير الإرهابية ضحاياها عرب ومسلمون وارتدت دعايتها تشوه صورة العرب والمسلمين. وعلى أرض فلسطين تمت قبل عام على تنفيذ الجريمة غواية فصائل لتصعيد صدام مسلح تواصل حتى الهجمات و تلاعبت الميديا الغربية في نقل أخباره بحيث تزامنت تفاعلاته على الرأي العام مع بزوغ ثقافة الحرب على الإرهاب وعملياتها المدمرة، وشحن بالطاقة مدحلة استيطان على أراض فلسطينية مغتصبة. التحقيقات الخرقاء تجاهلت معطيات العلوم الفيزيائية ، التفت حول وقائع لفتت انتباه الناس العاديين إلى ما يكمن خلف اكمتها وحرضت الاختصاصيين والعلماء على إجراء تحقيقات مستقلة كاشفة.تمت لفلفة تقرير رسمي حول الحدث اثار الشكوك اكثر مما أرسى قناعات . شكل جيم فيتزر لجنة العلماء من أجل الحقيقة حول 11/9، وهي واحدة من عديد لجان الاختصاصيين من اجل الحقيقة، أكدت تحرياتها حقائق كل واحدة منها تكفي لوصم التقرير الحكومي عن الحدث بالخراقة والشعوذة . قدم عشرين حجة في هذا الصدد اقدم بعضا منها، حيث البعض الآخر استعصى على الترجمة نظرا لمفاهيم تقنية : 1-صدم الطائرات لا يكفي لانهيار المبنيين، نظرا لتصميمهما بحيث يصمدان لحالات من هذا القبيل كما اكد مصمم البرجين. 2- وقود الطائرات يحترق لمدة خمسين ثانية . الطوابق تحت السادس والتسعين في البرج الشمالي وتحت الثمانين في الجنوبي مشيدة بالحديد البارد االذي لا يتأثر بالنيران. 3- درجة ذوبان الفولاذ فرنهايت 2800 ، ، اعلى بالف درجة من الدرجة القصوى لاحتراق وقود الطائرات. 4- بشهادة المختبرات يتحمل الفولاذ درجة الحرارة 2000 فرنهايت لمدة ثماني ساعات قبل ان يتلوى او تضعف مقاومته . لم ترتفع درجة حرارة النيران لهذا المستوى ولم تستمر تلك المدة. 5- لو ذاب الفولاذ او ضعف احتماله يكون تاثر الطوابق السفلية بحيث لا يتم الانهيار الكلي والفجائي كالذي حدث في الواقع. 6-الطوابق الثلاثون العليا من البرج الجنوبي سقطت جانبا محدثة اغبرة، وبذا لم تحدث ضغطاعلى الطوابق الثمانين الأدنى . 7- افاد ويليام رودريغز، كبير المشرفين على البرج الشمالي وآخر من غادر المبنى، بحدوث عدة انفجارات في الطوابق الأرضية، احدثت الدمار الهائل. 8- لاحظ رودريغز ان الانفجار حصل قبل تموجات الطوابق العليا. وفسر الأمر بدراسة أجراها كريغ فيرلونغ وغوردون روس: تفجيرات البرج احدثت من الداخل قبل 14-17 ثانية على اصطدام الطائرة. 9- لم يظهر أثر من حطام الطائرة التي ضربت البنتاغون؛ لم يشاهد على الأرض محروقات او جسم الطائرة او مقاعدها او الامتعة المشحونة، مما يكذب الرواية الرسمية . 10-شريط الفيديو الخاص بالبنتاغون لم يظهر مشهد الطائرة وهي تصدم المبنى . على ارتفاع 155 قدما يسهل رصد الطائرة وهي ضعف ارتفاع المبنى (77 قدما) 11- الطيران بأقصى سرعة على ارتفاع ستين مترا من سطح الأرض مستحيل فيزيقيا، لان بوينغ 757 لا تقترب من الأرض هذه المسافة، ما يعني كذب الرواية الرسمية. 12- لو أن الطائرة التي اسقطت وقعت حقا على حفرة منجم مهجور، كما يقول التقرير الرسمي ، لتوجب إحضار معدات ثقيلة لإنقاذ من يحتمل بقاؤهم على قيد الحياة. غيران شيئا من هذا القبيل لم يحدث. قلمت الشجيرات واستحال تعريضها لتحايل كيميائية. 13 لم يكن بمقدور المتهمين بالحادث قيادة عمليات بهذا التعقيد ولم تظهر أسماؤهم بين كشوفات المسافرين على الرحلات، وتبين ان عددا منهم كانوا موجودين في الشرق الأوسط. لم تبرز الحكومة تذاكر سفرهم لإثبات انهم على متن الطائرة التي افترض انهم خاطفوها. 14- اعترف الرئيس بوش مؤخرا ان صدام حسين لا علاقة له بالتفجيرات، واعترف مكتب التحقيقات الفيدرالي أن " لابينات موثوقة" تقرن ابن لادن بالتفجيرات. التفجيرات لم تحدث على يدي أسامة ولا على يدي صدام فمن المسئول عن مقتل ثلاثة آلاف مدني ذلك اليوم؟ من بدهيات التحقيقات الجنائية توجيه السؤال : من المستفيد؟ اجاب نتنياهو بغطرسة طاووسية في محاضرة بجامعة بار إيلان وقال إن إسرائيل هي المستفيدة من تفجيرات نيويورك . ما اكثر جنايات العرب على انفسهم بحماقاتهم ؛ لكن لم يكن العرب عبر تاريخهم الحديث بلا أعداء يكيدون لهم، واعتراف نتنياهو يكشف جانبا من المكيدة. براعة الكيد تتجلى في حمل الضحية، كأنه منوم مغناطيسيا، على التصرفات المثيرة للشبهات، مثل اعتراف زعيم القاعدة بتدبير الهجمات مؤكدا الحملات المتجنية المنطلقة في اللحظات الأولى ونثرت الرواية الرسمية بسرعة البرق وقبل التحقيق تحمّل القاعدة مسئولية الحدث. المفارقة ان بن لادن المطلوب الأول للولايات المتحدة بسبب تفجير السفارتين الأميركيتين، كان في حزيران 2001، نزيل مستشفي أميركي في دبي وزاره عنصر في وكالة المخابرات الأميركية. بعد هجمات نيويورك امسكت به اميركا واعدمته بالحال، متحاشية تقديمه لمحاكمة. أقر مكتب التحقيقات الفيدرالي عدم وجود بينات كافية لإدانة بن لادن. ويقال ان الذين اغتالوه خلسة وجدوا في مكان إقامته كتب الباحثين عن الحقيقة وراء 11/9 ، حيث تتالت بمتواليات هندسية عبر الأعوام الاثني عشر. مفارقات وشبهات اكتنفت الحدث والتحقيقات اللاحقة فتحت الأعين منذ الساعات الأولى على أن التقرير الرسمي يخفي عامدا حقيقة المؤامرة ويتكتم على الجناة. نصح الدكتور كاس سونستاين بدس عناصر الأمن السري داخل "حركة 11/9 لتحري الحقيقة". البروفيسور معين من قبل إدارة اوباما أستاذا للقانون بمدرسة الحقوق في شيكاغو وهارفارد. فعندما يرغب أستاذ القانون في أكثر مدارس الحقوق شهرة أن يقمع البينات العلمية التي تتحدى مغالطات الحكومة نعرف حينئذ أن احترام الحقيقة في أميركا قد مات، وكم هي سخيفة الفكرة التي تزعم أن بلدا تموت فيه الحقيقة "يشع نورا على العالم". ونجد بعذ هذا القول ومترادفاته بالمئات عربا يكررون ببغاوية أن هجمات أيلول نفذها عناصر من قاعدة بن لادن. ديفيد راي غريفين بروفيسور متقاعد شكك في التقرير الحكومي وشرع تحقيقاته المستقلة، راح يصدر كل عام كتابا يفضح الشعوذة والتلفيق في التقرير الحكومي. توصل إلى عقد مقارنة بين تفجيرات نيويورك و كارثة بيرل هاربر ، وحكايتها ان الإدارة الأميركية تلقت عام 1941تقارير حول هجوم ياباني وشيك على ميناء بيرل هاربر ، حيت يرابط الأسطول الحربي الأميركي. تجاهلت الإدارة التحذيرات إلى ان حدث الهجوم يوم 11 كانون اول 1941، وأزهق ارواح الآلاف من جنود البحرية ودمر أسطولا حربيا لكي تتوفر حجة للإدارة الاميركية للدخول في الحرب العالمية الثانية. وبالفعل كتب الرابي دوي زاخايم إحدى مقدمات البيان الشهير من أجل القرن الأميركي، الذي وضعه بول وولفويتز، وفي تلك المقدمة تمنى الرابي صراحة حدوث بيرل هاربر جديدة توفر الموافقة الشعبية على شن الحروب في الخارج. خدم دوي زخاييم في البنتاغون مدير مالية من 4 ايار 2001 حتى آذار 2004. اختفى مبلغان من المال من البنتاغون موضع إشرافه: في البداية 2.3 مليار دولار، وفي 10أيلول2001 (أي في اليوم السابق للتفجيرات)أعلن رامسفيلد وزير الدفاع عن اختفائها ، ثم طمست الحسابات المتعلقة تحت انقاض التفجير؛ وفيما بعد عجز زاخاييم عن تحديد أين ذهب تريليون آخر. بينت التحقيقات ان زخايم شريك أساسي في مؤامرة التفجيرات. من باب آخر اطلت شركة أوديغو الإسرائيلية للرسائل المستعجلة لتقر أن اثنين من موظفيها تلقيا رسالتين مستعجلتين تحذران من هجوم وشيك، وذلك قبل ساعتين من اصطدام الطائرة الأولى بالبرج. والتحذير لم ينقل إلى السلطات. يحتفظ هذا بالأهمية في ضوء ان عدة آلاف يحملون جنسية إسرائيل يعتقد انهم يعملون داخل المركز وحواليه، تغيبوا عن البرجين صباح يوم التفجير. نقلت وكالة ويكيسبوكس التي احتفظت بملف عن مجمل التحقيقات عن صحيفة جيروساليم بوست أن لدى وزارة خارجية إسرائيل أسماء أربعة آلاف إسرائيلي كان متوقعا تواجدهم بالبرجين وبوزارة الدفاع ذلك اليوم، تغيبوا ذلك الصباح. دلائل عديدة تم التوصل إليها من تحقيقات لجان حول تفجيرات نيويورك كشفت عن مؤامرة تطلبت مهارة وخبرة أضخم وأوسع مما لدى عناصر طورا بورا .
يقول غريفين : بالنسبة لنا، نحن الذين دأبنا منذ 11/9 على كشف الحقيقة فإن الفيلم من إنتاج ماسيمو مازوكو هو ما كنا ننتظره.إنه وثيقة شاملة تعاملت مع هجمات 11/9 من جميع جوانبها ؛فضح التقرير كذب وتلفيقات التقرير الحكومي بشان الهجمات في كل جزئية من جزئياته. تضمن الفيلم 12 وجه شبه مع بيرل هاربر، وغطى اثني عشر عاما من النقاش العام بصدد الحقيقة عن التفجيرات. إنه الفيلم الذي انتظرناه. والقى غريفين محاضرة في كنيسة ترنيتي إيبيسكوبال في سانتا باربارا يوم السبت 25 آذار 2006 ونقلتها الصحافة في الأول من أيار. قدم أمثلة سابقة على حروب جرت فبركة أسبابها مثل حرب اليابان لاحتلال منشوريا عام 1933 وحرب اميركا لاحتلال الفيليبين عام 1898 وحريق الرايخستاغ على يدي النازيين عام 1933 ، على أثره شنت حملة اعتقال الشيوعيين وإغلاق صحف المعارضة وإلغاء الحقوق المدنية ففتحت الدروب نحو الحرب العالمية الثانية.وقال راي غريفين في المحاضرة ان ديك تشيني امر، وهو وزير دفاع عام 1992، نائبيه بول وولفوويتز ولويس سكوتر بإعداد خطة تمنع قيام منافس للولايات المتحدة أو تشكيل عقبة تحول دون هيمنتها الكونية. وبعد تسلم بوش إدارة الولايات المتحدة صدرت تصريحات تستحث بيرل هاربر جديدة. بعد ذلك يورد راي غرفين عدة وقائع وبينات تستند إلى العلوم الفيزيائية تفند التقرير الرسمي بشان الحدث، اكدتها اكتشافات لجنة العلماء من أجل حقيقة 11/9. ونشرت مجلة كاونتر بانش الإليكترونية ريبورتاجا مفصلا اعده الصحفي كريستوفر كيتشام، عنوانه: ماذا علمت إسرائيل مسبقا عن هجمات 11/9؟ تدور تحقيقاته حول حكاية الراقصين الخمسة، لفتوا الانتباه وهم يرقصون ويصورون التفجيرات. رصدتهم الشرطة الأميركية وتابعت تحركاتهم داخل حافلة واعتقلتهم باشتباه انهم عرب. قيدوا والقوا أرضا ، حينها قال سائق الحافلة، سيفان كوزنبرغ، " لسنا مشكلتكم ، مشكلتكم هي مشكلتنا، الفلسطينيون هم المشكلة". حال اعتقالهم هرب إلى إسرائيل صاحب الشركة المالكة للحافلة ، تاركا مطعمه ومحتويات وأجهزة محمول ونقود وسلعا أخرى. تبين ان المجموعة إسرائيليون، وتولت التحقيق معهم وكالة المخابرات المركزية ومكتب التحقيقات الفيدرالي، اعتقلوا لمدة 71 يوما ، خلالها مورست ضغوط لإطلاق سراحهم من قبل اثنين من صقور المحافظين الجدد،هم نائب وزير الخارجية ريتشارد أرميتاج والبروفيسور المحامي ألان ديرشوفيتس وعضوان في مجلس الشيوخ عن ولاية نيويورك. نقل الصحفي كينشام هذه الوقائع عن مجلة جيويش ويكلي فوروورد، التي تصدر في نيويورك، وقالت أن مكتب التحقيقات الفيدرالي توصل إلى ان اثنين من الخمسة المعتقلين عملاء موساد إسرائيلي، لازموا محمد عطا وزملاءه كالظل. الموساد علم مسبقا بامر التفجيرات. اعترفت حكومة إسرائيل بأنهم جميعا يتبعونها واعتذرت لأنها لم تنسق مع الحكومة الأميركية. صدر أمر الإفراج عنهم من إدارة بوش، كما أبلغ الصحفي المحقق أحد ضباط المخابرات المضادة . قال الضابط ، نحن نعلم انهم ربما علموا مسبقا بالهجمات ، إلا ان هذا يشكل كابوسا سياسيا لو تعاملنا معه. في تلك الأثناء ، وليس محض مصادفة، داب رئيسا الحكومتين الإسرائيليتين ، إيهود باراك ثم شارون، على استدراج فصائل فلسطينية لصدام مسلح تواصل حتى حدوث التفجيرات؛ حيث شرع شارون، رئيس وزراء إسرائيل آنذاك ، يدمج إسرائيل ضمن ضحايا الإرهاب ويدمج المقاومة الفلسطينية ضمن الإرهابيين ويحرض على عرفات بالقول لدينا بن لادن.تواصل التعاطف مع إسرائيل ضحية إرهاب فلسطيني حتى 2006، حين اقترفت العدوان الهمجي على لبنان مقرونا بفرضية كوندوليسا رايس بصدد الفوضى الخلاقة. ألتحقيقات العانية اظهرت إسرائيل اكثر من كاشفة أسرار المؤامرة. فقد جمعت الهيئة الإعلامية ويكيسبوكس كل ما وفرته التحقيقات بشان المؤامرة ، ترتيبات إعدادها وتنفيذها والتحقيقات بصددها. تشكلت الهيئة عام 2010 وتطرح نفسها مستودع وثائق حول السياسات العميقة . بينت التحقيقات ان محمد عطا مثل دور انتحاري مع زياد جراح في مطعم يملكه يهودي في فلوريدا. اختفت آثار محمد عطا ، بينما ألقي القبض فيما بعد على زياد الجراح جاسوسا لإسرائيل في لبنان. ونقلت الهيئة اتهام فرانسيسكو كوسيغا الرئيس الإيطالي الأسبق، للموساد والمخابرات المركزية بإعداد المؤامرة وتنفيذها، والهدف تحميل العرب وزرها . كما ان الجنرال حميد غول، مدير المخابرات السابق في الباكستان، ابلغ الصحفي بورشيغريف من وكالة أسوشييتدبرس ان العقل لا يقبل ان احد عشر منظمة استخبارية اميركية تكلف سنويا أربعين مليار دولار تباغت بالهجمات على البرجين. عبر غول عن قناعته ان الموساد اقترف الجريمة بمعاونة الاستخبارات المركزية. نقلت الهيئة عن التحقيقات ان فاليري سيلوستين حصل على عقد استئجار المركز التجاري لمدة 99 عاما واستحصل على بوليصة تامين شاملة الحوادث الإرهابية وتسلم عائد التامين.كان سيلوستين قد خدم في الجيش الإسرائيلي. جاء في التحقيقات أيضا ان المذكور اعتاد تناول الفطور في مطعم بالمركز وتخلف عن الحضور يوم 11/9 ، وتغيب عن عملهما بالمركز ذلك اليوم ابن سيلوشتين وابنته اللذان يعملان بالمركز. وحول سيلوستين عدد من المستاجرين الثانويين وكلهم صهاينة إسرائيليون. وكذلك القائمون على حماية المبنيين يتبعون شركة الصهيونية (آي سي تي إٍس) الصهيونية. كما ان المكلفين بالتحقيق يراأسهم الصهيوني هيلفرشتاين.
#سعيد_مضيه (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
نأكل ونلبس مما ننتج ..نداء الصمود والتحدي
-
جولة خالية الوفاض والتفاوض تكتيك يمنح نتنياهو مهلة لإنجاز مش
...
-
المخاطر ما زالت تحدق بالأقصى
-
هل ينجو اتفاق بوتين –ترامب من فيروس النزعة العسكرية العدواني
...
-
أطماع الهيمنة الإقليمية تتسلق ذرى جديدة ولا جنوح للمسالمة
-
أميركا : دبلوماسية تخاتل ومشروع هيمنة كونية يقاتل
-
البريكاريات الطبقة المسحوقة في حقبة الليبرالية الجديدة
-
كوربين تيار يساري يستأنف نفوذه على الحياة السياسية الدولية
-
الاحتلال على مفترق طرق
-
حقبة حزيران
-
الفائز يبقى وحيدا -2
-
الفائز يبقى وحيدا -1
-
تفكيك البارتهايد .. قهر الليبرالية الجديدة واقتصادها
-
اتضحت للعالم الجريمة الهمجية لتحالف الصهيونية الامبريالية
-
اختطاف فلسطين دولة لليهود
-
لمن تقرع حماس أجراسها ؟
-
عولمة الفاشية المتداخلة مع العنصرية
-
إسرائيل الدولة الوظيفية
-
تحصين سياسات الاباتهايد
-
نظام ابارتهايد - التطهير العرقي مستمر
المزيد.....
-
-لقاء يرمز لالتزام إسبانيا تجاه فلسطين-.. أول اجتماع حكومي د
...
-
كيف أصبحت موزة فناً يُباع بالملايين
-
بيسكوف: لم نبلغ واشنطن مسبقا بإطلاق صاروخ أوريشنيك لكن كان ه
...
-
هل ينجو نتنياهو وغالانت من الاعتقال؟
-
أوليانوف يدعو الوكالة الدولية للطاقة الذرية للتحقق من امتثال
...
-
السيسي يجتمع بقيادات الجيش المصري ويوجه عدة رسائل: لا تغتروا
...
-
-يوم عنيف-.. 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية على
...
-
نتنياهو: لن أعترف بقرار محكمة لاهاي ضدي
-
مساعدة بايدن: الرعب يدب في أمريكا!
-
نتانياهو: كيف سينجو من العدالة؟
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|