أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - حواس محمود - أسس بناء فكر كردي معاصر















المزيد.....

أسس بناء فكر كردي معاصر


حواس محمود

الحوار المتمدن-العدد: 1460 - 2006 / 2 / 13 - 10:04
المحور: القضية الكردية
    


- محاولة أولية –
حواس محمود
مقدمة : إن لكل شعب مضطهد أو غير مضطهد منظومة فكرية ، هذه المنظومة تتكون بالاستناد إلى جملة ظروف وعوامل تاريخية وثقافية واجتماعية وسيكولوجية واقتصادية ، تتكون عبر عملية التفاعل والتجادل بين الوعي والواقع بين النظرية والممارسة بين القول والفعل ، وهذه المنظومة يمكن لها أن تحدد خطوطا استراتيجية بالإضافة إلى تشخيص الواقع ، تهتدي إليها الفعاليات السياسية والثقافية والاجتماعية ، وبالنسبة للكرد يلحظ غياب منظومة فكرية موحدة ، وحتى أن الفكر غائب بسبب سيطرة الأيديولوجيات وسطوة السياسي بالمعنى اليومي المحدود ، وبسبب حالة التجزئة التي يعاني منها الشعب الكردي وظروف المرحلة الانتقالية من عدم تقرير مصيره حتى الآن مما أفقده حالة استقرار تتكون فيها ملامح وتجليات فكر كردي معاصر ومن هنا تأتي المحاولة الراهنة المتواضعة لبناء أسس ومبادئ فكر كردي معاصر يستطيع أن يقدم رؤية موضوعية للواقع الكردي ويضع النقاط على الأحرف ويشير إلى مكامن الخلل والعطب ويرسم مسارات معقولة ومنطقية للسير النضالي باتجاه نيل الحقوق القومية المشروعة ودخول العصر بقوة وتوازن وجدارة وتأتي هذه المحاولة كحاجة موضوعية للمس الجراحات الفكرية والأيديولوجية وحالة القلق الفكري لدى الجماهير هذه الجماهير التي تتيه في شتى الجوانب والاتجاهات الأيديولوجية المتنازعة على الساحة الكردستانية وغياب البوصلة الاستراتيجية الموظفة لصالح مطامح وأهداف الشعب الكردي في كافة أجزاء كردستان
ملامح ومظاهر غياب فكر كردي معاصر :
إنَ الناظر للوحة الفكرية الكردية يجد مظاهر عديدة تدل على غياب فكر كردي معاصر منها إنّ الفكر الكردي اتخذ طابعا أيديولوجيا وسياسيا بالدرجة الأولى تمثل في أدوات مؤسساتية هي الأحزاب الكردية هذه الأحزاب تنوعت شكلا وتماثلت مضمونا تنوعت شكلا باختلافات أيديولوجية مصطنعة ونابعة من انتماءات و ولاءات لأحزاب كردستانية أخرى ، وتماثلت مضمونا في غياب فكر متماسك في منظومته ثابت في مبادئه مستمر في نضاله وتفاعله مع الجماهير وكذلك فإننا نجد العديد من حالات الانقسام والتشرذم تتم بالاستناد إلى الولاءات الكردستانية الخارجية وبغياب الاختلاف الفكري وحتى الأيديولوجي أي أن الأيديولوجيا أيضا غائبة في الانشقاقات وبخاصة في مرحلة الثمانينات والتسعينات والفكر غائب بشكل مطلق عن مسائل الاختلاف إن الحالة التشتتية للأحزاب الكردية وتبعية بعض الناس لها يمكن تسميتها ب( التشتت القطيعي ) أي كيفما اتجه القائد حزبيا انشقاقيا كذلك تبعه مريدوه وأنصاره في ولاء مطلق أشبه ما يكون بالولاء العشيري – نسبة للعشيرة – ومن ملامح الغياب الفكري أيضا غياب الدور الثقافي للمثقفين الكرد إذ أن المثقفين الذين نجدهم من خلال نتاجاتهم وبخاصة في مرحلة التسعينات كانوا في معظمهم منخرطين في صفوف الأحزاب الكردية وبسبب عمليات الانشقاقات وأسباب أخرى تركوا صفوف الأحزاب وبدأو يعملون بجهود فردية لخدمة الثقافة الكردية ولكن وبالرغم من جنينية الثقافة الكردية وخطواتها الأولى على أيديهم ألا أن الظاهرة الثقافية تبشر بالخير لدى هؤلاء وذلك بسبب غياب مناخات القمع الحزبي عليهم والحرية النسبية القليلة المتاحة لهم في تأليف ونشر نتاجاتهم لكن ما يؤخذ على نتاجاتهم هذه قلة الاهتمامات الفكرية والتاريخية والتحليلية والنقدية والاستراتيجية الأمر الذي يفتقده الكرد اليوم وحاجتهم الماسة إليه لمعالجة أزماتهم الصغرى والكبرى في عالمنا المعاصر اليوم ، وبالنسبة للجماهير نجد اللامبالاة تجاه الأحزاب وتجاه المثقفين وتسود العاطفية المطلقة وتغيب المناخات و الأجواء العقلانية ويسود الحوار حالة من السخونة والانفعال والصراخ واللافهم والتوتر ويتمسك المحاور بجملة من المسلمات ومقولات حفظها عن ظهر قلب يتشدق بها ويرفعها حجة في وجه المحاور الآخر الذي لا يقل عنه فهلوية في الحفظ والتلقين والتدجين والصراخ والعنف واللاهدوء – وبخاصة في فترة التسعينيات من القرن المنصرم – ويتمسك كل منهما برأيه أو بالأحرى بحزبه أو بصورة أدق بزعيمه فتكون النتيجة سلبية واختلافا وقد يكون شجارا أو تفككا عائليا اجتماعيا يهدد المجتمع الكردي بالانقسام الاجتماعي وهذا له خطورته الكبرى وتسود الانتهازية والذرائعية والأنانية واللف والدوران والتهويل والتمظهر والاستعراضية وشتى الأساليب اللاواقعية واللامخلصة في سير العملية النضالية
أسباب غياب فكر كردي معاصر : يمكن أن تنقسم أسباب غياب فكر كردي معاصر إلى قسمين
القسم الأول : يتعلق بالظرف الاجتماعي الاقتصادي التاريخي ، القسم الثاني : يتعلق بالظرف الثقافي والسياسي
1- الظرف الاجتماعي الاقتصادي التاريخي : تتداخل في المجتمع الكردي كبقية مجتمعات البلدان النامية عدة تشكيلات اجتماعية اقتصادية والتي تتسم باللاتمايز في الطبقات والشرائح الاجتماعية الداخلة في تركيبه ، إنَ المجتمع الكردي يتبع لمجتمعات متعددة الأنماط الاجتماعية وهي تختلف عن المجتمعات الرأسمالية بغياب تطور صناعي يفرز طبقات رئيسية ولهذا السبب مع أسباب أخرى ذات طابع ثقافي واجتماعي تاريخي يتعلق بذهنية الإنسان الشرقي الذي لا تزال الأوهام والخرافات والمثاليات والرومانسيات الفضفاضة تسيطر على عقليته أقول لهذه الأسباب فشلت عملية النهضة التي عادة ما تقوم بها البرجوازية وأدى هذا التخلف الصناعي ذي التبعات الفكرية السلبية الى ابقاء المجتمع الكردي في حالة تطورية لا تتناسب مع تطوره القومي بغياب الزخم الاجتماعي لهذا التطور أي أَنَ البرجوازية الكردية تابعة للبرجوازية في البلدان المقسمة لكردستان والتي هي بدورها تابعة للبرجوازية الغربية مما أضفى على البرجوازية الكردية حالة من التبعية المضاعفة وهذا ينعكس على البنية الاقتصادية والاجتماعية للمجتمع الكردي أو بالتحديد وضع الطبقات الاجتماعية ،إنَ هذه الوضعية غير المستقرة والقلقة والغير طبيعية تؤثر سلبا في بناء منظومة فكرية واضحة المعالم والتجليات ،ويمكن القول بأن الوعي القومي الكردي لم يتبلور بانسجام مع التطور التاريخي للشعب الكردي بمعنى لم يأت- الوعي القومي - كانعكاس للضرورات الاقتصادية والاجتماعية وبالتالي لم تكن البنية الفوقية موازية للبنية التحتية بعلاقاتها الإنتاجية الرأسمالية كما حصل في أوروبا وإنما كان الوعي القومي محاكاة للطموحات القومية للشعوب الأخرى وبنفس الوقت رد فعل على السيطرة السياسية للشعوب المجاورة والأنظمة الاستبدادية الشرقية وبصورة أكثر توضيحا نتج الوعي القومي الكردي تحت تأثير بنى فوقية أساسا كاللغة – المشاعر – القومية – القبيلة ولم تتحول المسألة الكردية إلى ضرورة اقتصادية اجتماعية بشكل جوهري ورئيسي في بداياتها كما كان ينبغي لها أن تكون لخصوصية كردستان المقسمة أصلا عبر كافة المراحل التاريخية
2- الظرف السياسي والثقافي
وكما مر معنا آنفا فإن انخراط المثقفين في التنظيمات والأحزاب السياسية الكردية أدى إلى سطوة السياسي على الثقافي ، ولبس النضال القومي الكردي لباساً سياسياً وقومياً وغاب البعد المعرفي الاستراتجي عن ساحة النضال واختلفت الشعارات وتناقضت المقولات وارتبكت البرامج واختلفت الشعارات وتغيرت كثيراً من حالات متشددة إلى حالات متراخية مع حركة الزمن والتاريخ ،هذه الحالة أثرت كثيراً في غياب فكر كردي استراتجي يرسم معالم النضال المستقبلي ويحدد أهداف الكرد ويبين رسالة الكرد الحضارية في المنطقة ويشرح الغايات والحاجات الموضوعية للنضال الكردي ، والحقيقة أن كل ما كان سائداً ولا يزال هو نمط سياسي وتكتيكي مرحلي وإلى حد كبير فردي أحادي وهو أقرب إلى إبداء وجهة نظر منه إلى منظومة فكرية متناسقة الأبعاد والملامح ، وللأسف لم تحاول التنظيمات السياسية الاستفادة من جهود المثقفين في تخصيص مؤسسات ملحقة بالحزب غاياتها معالجة المسألة الكردية كل حسب اهتماماته مثلا الذين يشغفون بالدراسات التاريخية كان ينبغي تكليفهم بهذه الدراسات وتأمين المراجع والبحوث اللازمة لذلك والذين كانوا يميلون للدراسات الفكرية التحليلية كان ينبغي تكليفهم بالبحث في هذه المجالات وهكذا .. بالنسبة لباقي الاهتمامات ويمكن هنا الإشارة إلى نقطة أخرى مهمة في هذا المجال فإن المنح الدراسية للطلبة الكرد من قبل بعض الأحزاب الكردية أو من قبل الأحزاب الشيوعية لم تأخذ جدواها المعرفية والفكرية بسبب الاهتمامات العادية ( الطب – العلوم – الهندسة – الرياضيات ) وغيرها ولكن غابت عنها الدراسات الفكرية – التاريخية – الفلسفة – الأدبية – التراثية – الموسيقية – السينمائية – وهذا يمكن إن يسد نقصاً في مجال غياب الأكاديميات والجامعات الكردية ، وللأسف ضاعت الفرص وسخرت لمصالح أنانية وضيقة وغاب البعد الاستراتيجي المعرفي في هذه المنح التي لو استثمرت جيداً لشكلت نواة لفكر كردي معاصر يضاف إلى ذلك مجال التراث إذ لم تكلف الأحزاب الكردية بعض المثقفين لدراسة وجمع وتدقيق ومراجعة التراث الكردي بأمثاله وحكمه وقصصه وحكاياته وآدابه وأغانيه وموسيقاه وعاداته وتقاليده ، وفلكلوره بشكل عام ، وهذه مهمة ضرورية لبناء فكر معاصر لأن الماضي سيكون لخدمة الحاضر ، وعلينا أن نفهم تراثنا ونوظفه لخدمة الحاضر والمعاصر وعلينا أن نتلاءم مع الحداثة والعصر لاستكمال مسيرة الوعي القومي النضالي الكردي ، ولا ننسى القول بأن ما يسود مجتمعنا هي قيم القبيلة – العشيرة – الدين – الخرافة ، وتتعرض ثقافتنا للسرقة والتحريف والتزوير والقرصنة والتشويه والاعتداء وكل هذا يحتاج للتناول والمعالجة والنقد والتحليل .
أسس فكر قومي معاصر : لعلها مهمة صعبة وشاقة وضع أسس بناء فكر كردي معاصر ولعلها قد تكون أقرب إلى الطوباوية والأحلام والخيال مقايسة ومقارنة بالوضع القائم والراهن والمأساوي إلى درجة كبيرة ولكن لنسأل أليست الاكتشافات والاختراعات البشرية منذ بدايات التاريخ كان أساسها الأحلام والطموحات والخيالات ،ولذلك وبالانطلاق من الجرح الكردي والتمزق الكردي الذي يضرب في بنية المجتمع الكردي الذي يئن تحت ضربات كثيرة ولعلها الأكثر إيلاماً " فوضى السياسة " وفقدان الفكر المعرفي ويمكنني هنا وضع الأسس على الشكل التالي
1- بناء مؤسسات ثقافية وفكرية عمادها المثقفون الكرد المستقلون والشخصيات المتنورة الكردية لدراسة الواقع الكردي واللوحة السياسية والاجتماعية والاقتصادية الكردية والخروج منها بكتب ودراسات ومجلدات ضخمة ( ويجب تأسيس دور النشر والمطابع لهذه الغاية ) تأخذ منحى أكاديميا وتصبح مراجع لكل سياسي ولكل تنظيم حزبي كردي في سائر أرجاء كردستان .
2- التركيز على ترك العاطفية والشفافية الشعورية والموجات الوجدانية الفضفاضة إزاء أي حدث كردي صغير أو كبير مأساوي أو انتصاري ، وتأكيد العقلانية وتماسك الأنفس وضبطها والاستمرار والمواظبة الفكرية الدائمة وتشجيع الجماهير على قراءة الكتب الفكرية للباحثين والمحللين الكرد الذين يبحثون في مجال الدراسات الفكرية والتاريخية والاجتماعية .
3- التركيز على عدم عبادة الشخص وبخاصة هذا الشخص الزعيم وتوظيف الخاص في خدمة العام القائد في خدمة الحزب والحزب في خدمة الشعب والشعب في خدمة القضية القومية المشروعية
4- نبذ الحوارات الانفعالية الصارخة والتأكيد على أجواء الهدوء والمحبة وأخذ الاختلاف كمسألة عادية وبديهية وعدم النظر إلى الخلاف كمسألة مرفوضة مما يؤدي إلى حالات اتهامية ومهاتراتية وتشاجرية وتمزق عائلي ومجتمعي كبير والتركيز على الوطني العام بدلا من الحزبي الخاص .
5- الجزء في خدمة الكل ، هناك مقولات كردية خاطئة ناتجة عن القصور الفكري والفوضى الفكرية تقول بأن على الكل الكردستاني أن يخدم الجزء الكردستاني ( كل الجهود باتجاه كردستان تركية ) ، ( كل الجهود باتجاه كردستان العراق ) هذه المقولات خاطئة يجب أن توظف كل الجهود باتجاه كافة أجزاء كردستان أو أن يوظف الجزء في خدمة الكل ،كردستان العراق خطوة أولى تجاه كردستان عموماً أو كردستان تركية خطوة باتجاه كردستان عموماً .
6- التركيز على عدم استخدام الأكراد كورقة بيد الأنظمة الإقليمية أو الدولة وبالتالي تطبيق مبدأ ( عدم الاعتماد على أنظمة الكيانات الغاضبة لكردستان ) وهذا المبدأ شرط أساسي من شروط فكر كردي معاصر ينبذ اعتماد الأكراد كورقة بيد هذا النظام أو ذاك .
7- تأسيس مرجعية عليا في كل جزء كردستاني ومرجعية عليا لكردستان عموماً تتشكل من المتنورين والمثقفين الكرد ويشاركهم المثقفون الكرد في أوربا وظيفتهم تنوير ووضع الأسس اللازمة للتعامل القومي الكردي في الراهن والمستقبل وعلى المدى الاستراتيجي القادم .
8 - تسخير كافة الجهود النظرية في خدمة العملية الممارسية أي أن تقوم النظرية بخدمة الممارسة وذلك أن الكرد يتكلمون كثيراً ، ويضعون حلولاً صائبة وغير صائبة نظرية لكنهم في الممارسة ضعيفون وهذا يضر بالقضية وبالفكر الكردي أيضاً .
9 – التكتيك في خدمة الاستراتيجية وليس العكس أي إن الأحزاب الكردستانية تعتمد على الأنظمة الغاصبة لكردستان وتعقد الصفات وتؤثر على القضية الكردية في الجزء الواقع تحت هيمنة ذلك النظام المعتمد عليه مما يؤدي إلى الإضرار بالقضية القومية الكردية لذلك الجزء ولكافة الأجزاء لأنه سرعان ما ينتهي التحالف على أرضية هشة الرابح الوحيد هو النظام الإقليمي الذي استفاد من الورقة الكردية لصالحه وليس لصالح القضية الكردية ، والتجربة الكردية غنية في هذا المجال .
10- الاستفادة من الثورة المعلوماتية والتكنولوجية بتطوير الإعلام الكردي والاتصال مع القوى والشخصيات الإقليمية والدولية وتخصيص ديبلوماسيين وكوادر متقدمة موجودة في أوربا والمجهر أو إرسالها إلى هناك لهذه الغاية وظيفتهم الاتصال بالمنظمات الديمقراطية والإنسانية وبأصحاب القرار هناك لخدمة القضية الكردية .
ختاماً : هذه ورقة نقاشية تحتاج بالتأكيد للطروحات والنقاشات وللنقد والإضافات أرجو مناقشتها



#حواس_محمود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأمن القومي العربي بين النظرية والواقع
- هل الكاتب كائن لا اجتماعي
- المثقف التوليفي
- ظاهرة الفساد الثقافي
- رؤية الواقع بين الايديولوجيا والابيستمولوجيا
- الاصلاح حاجة آنية ملحة
- اقتصاد المعرفة
- الرأي العام
- الثقافة والمثقفون
- الشاعر عبد الله كوران النجم الساطع والرائد المجدد لفي الشعر ...
- الثقافة والتقانة حوار أم صراع
- بلند الحيدري هل ظلمه النقاد
- - حول تفجيرات عمان الأخيرة- الثقافة المفخخة
- العالم العربي والمجتمع المدني


المزيد.....




- جوتيريش يعلن احترام استقلالية المحكمة الجنائية الدولية
- العفو الدولية: نتنياهو بات ملاحقا بشكل رسمي
- مقرر أممي: قرار الجنائية الدولية اعتقال نتنياهو وغالانت تاري ...
- جنوب السودان: سماع دوي إطلاق نار في جوبا وسط أنباء عن محاولة ...
- الأمم المتحدة تحذر من توقف إمدادات الغذاء في غزة
- السعودية تنفذ حكم الإعدام بحق 3 أشخاص بعد إدانتهم بجرائم -إر ...
- ماذا سيحدث الآن بعد إصدار مذكرات اعتقال بحق نتنياهو وغالانت ...
- ماذا قال الأعداء والأصدقاء و-الحياديون- في مذكرات اعتقال نتن ...
- بايدن يدين بشدة مذكرات اعتقال نتنياهو وجالانت
- رئيس وزراء ايرلندا: اوامر الجنائية الدولية باعتقال مسؤولين ا ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - حواس محمود - أسس بناء فكر كردي معاصر