أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - التاريخ يعيد نفسه : رؤية تاريخية















المزيد.....

التاريخ يعيد نفسه : رؤية تاريخية


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 5630 - 2017 / 9 / 4 - 01:40
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مقدمة
1 ـ القرآن الكريم يؤكد أن التاريخ يعيد نفسه ، خصوصا تاريخ الكافرين . وهذه حقيقة تاريخية نتوقف معها ـ سريعا ــ هنا .
2 ـ هناك كفر قلبى، أصحابه يقدسون البشر والحجر ولكنهم مسالمون لا يعتدون على غيرهم ولا يقومون بإكراه غيرهم فى الدين ، وأكثرهم من الصوفية والبوذيين والأقباط . وهناك كفر سلوكى يشن أصحابه الحروب باسم الدين كما فعل الخلفاء القرشيون والعثمانيون وكما فعل الكاثوليك الأوربيون . هذا الكفر السلوكى يستحل الدماء والسلب والنهب ، وفى إستحلاله يؤسس دينا أرضيا يجمع فيه بين الكفر القلبى ( فى التشريع الشيطانى ) والكفر السلوكى فى الاعتداء والظلم والاستبداد والاستعباد .
3 ـ والوهابية هى أبرز دين يطبق هذا الكفر السلوكى التشريعى فى عصرنا . ونضع بعض الملاحظات :
أولا :
1 ـ الغرب حين تحرر من سيطرة الكنيسة وحظر تجولها فى السياسة والاقتصاد فقد أوقف تاريخا كان متكررا فى أوربا ، من تحالف الاستبداد والكهنوت الدينى ، وإنتشار الشقاء فى أوربا ، وسطوة المحاكم الكنسية والحروب الصليبية مع الخارج والمذهبية فى الداخل ، والشقاق بين كنيسة بيزنطة وكنيسة روما ، وتحكم الكنيسة ليس فقط فى الموارد الاقتصادية لأوربا وسلبها الأموال بصكوك الغفران وغيرها بل أيضا بسيطرتها على العقل والعلم ، وتكفير من يجتهد . بتحرر الغرب إنطلق يسير فى الأرض ويكتشف عوالمها الجديدة ، ويخترع من البخار الى الطاقة الذرية وما بعدها ، ووصل بالبشرية الى عصر من العلم والتكنولوجيا تتقدم فيه كل دقيقة . لم يعد التاريخ يعيد نفسه فى الغرب لأن كل يوم يأتى بجديد فى السياسة وفى الاخترعات .
2 ـ هذا بينما توقف الزمن بالمحمديين فأصبح يوما واحدا طويلا ممتدا ، من عصر الخلفاء الراشدين ( الفتوحات والفتنة الكبرى ) الى عصرنا هذا . هو تاريخ لا يعيد نفسه فقط ، بل لنقل ( يجترُّ ) نفسه كما تجتر الأنعام طعام معدتها .!.
ثانيا :
1 ـ مجرمو الفتوحات ( ابو بكر وعمر وعثمان ) تحولوا الى آلهة ، فالمصريون وأهل الشام وأهل شمال أفريقيا والمغرب هم سنيون يقدسون أبا بكر وعمر وعثمان الذين إسترقوا أجدادهم وإستعمروا بلادهم . وتأسس بهذا دين السُنّة بفريضة جهاد تعنى الهجوم الحربى على الأمم التى لم تعتد بحجة إرغامها على الدخول فى ( الاسلام ) طبقا لحديث يقول ( أُمرت أن أُقاتل الناس حتى يقولوا .. ) وإخترعوا إلاها حربيا أسموه محمدا جعلوا رزقه من السلب والنهب وفى ظل رمحه . وأعاد التاريخ نفسه ، فالخلفاء الأمويون كرروا الاعتداء الحربى بالاحتلال تحت مسمى الفتوحات بنفس أفعال الخلفاء الراشدين ، وتبعهم الخلفاء العباسيون والفاطميون والأندلسيون والعثمانيون ،..وأخيرا الخليفة الداعشى فى عصرنا .
2 ـ ونتج عن غنائم الفتوحات إختلاف أشتعال الفتنة الكبرى ، وأصبح الخلفاء اللاحقون ـ الأمويون والعباسيون والفاطميون والعثمانيون ـ يحاربون فى جبهتين معا ، يحاربون الغرب حربا خارجية حيث جعلوه ( دار الحرب ) ثم تدور حروب داخلية فى ( دار الاسلام والسلام ) ضد الخوارج والشيعة وغيرهم . إستمر هذا من عهد الخلفاء الأمويين وحتى الخلفاء العثمانيين فى حرب العثمانيين ضد أوربا وفى نفس الوقت ضد الصفويين الشيعة وضد المماليك السنيية وضد القوى المتمردة فى الداخل ، وحتى فى الانشقاقات داخل الأسرة العثمانية الحاكمة . تاريخ يعيد نفسه .!. ومنشور هنا مقالات كتاب لم يكتمل عن ( مسلسل الدماء ) فى عصر الخلفاء .
3 ـ أبطال الفتنة الكبرى ( على ، معاوية ، عمرو ، عائشة الزبير ، طلحة ، أبوهريرة ) يقدسهم السنيون والصوفية ، بينما يقتصر الشيعة على تقديس على وبنيه ، ويتبرأون من الباقين ، وفى كل الأحوال لا يزال الصراع بين (على ) و ( معاوية ) أساس النزاع الآن دينى السنة والتشيع ، لا تنقطع المجادلات حتى الآن .ولأنه أساس السُّنة والتشيع فقد تحول الى إقتتال بين السنة والشيعة . وهو إقتتال لم يتوقف من كربلاء وحتى الآن فى تاريخ دموى مستمر لا ينقطع . بل إن التاريخ فيه يعيد نفسه فى نفس الأماكن فى العراق ، ويمتد منها الى غيرها وما حولها . أى دخل ( المسلمون ) نفق الفتنة الكبرى ولم يخرجوا منه حتى الآن . تاريخ يعيد نفسه .
ثالثا :
1 ـ الأعراب دخلوا فى الاسلام بمعنى السلام ـ أفواجا قبيل موت النبى محمد عليه السلام ، وتحرروا من إستغلال قريش ، ولكن عاد نفوذ قريش بموت النبى فارتدوا ، ثم هزمتهم قريش ، وإستغلتهم فى ( الفتوحات ) ثم إكتشف الأعراب أن قريش حازت معظم كنوز العالم وإحتكرتها فى خلافة الخليفة الفاسد عثمان بن عفان ، فثار عليه الأعراب وقتلوا ، وأصبحوا شيعة ل ( على ) وحاربوا معه أقرنه القرشيين فى موقعتى ( الجمل ) و ( صفين ) ، ولأنهم يكرهون الطاعة لقريش ولأن عليا من قريش فقد أرهقوه بشغبهم ، وفى النهاية خرجوا وأصبحوا ( خوارج ) وقاتلوه ، وهزمهم فقتله بعضهم ، واصبح الأعراب الخوارج خنجرا فى خاصرة الدولة الأموية ، وإستمروا يعيدون تاريخهم فى العصر العباسى الأول ، ثم ما لبثوا أن أعادوا تاريخهم فى العصر العباسى الثانى تحت مسمى حركة الزنج ثم القرامطة . ومعظمهم من أعراب نجد التى تقع جنوب الشام والعراق وتحترف الاغارة على المناطق الزراعية فى الشام والعراق .وتاريخها يتنوع بين غارات روتينية لا يسلم منها الحجاج ـ مما أسفر عن حصر فريضة الحج فى موسم الافتتاح فقط (أى الحج الأكبر / الأسبوع الأول من ذى الحجة ) ولم يعد يحج أحد فى بقية أشهر الحج ( من ذى الحجة الى ربيع الأول ) . بالاضافة الى الغارات الروتينية كانت إغارات الأعراب تحمل راية دينية ، كما فعل قائد حركة الزنج الذى زعم أنه علوى ( شيعى ) ثم زعم أنه خارجى . وكما فعل القرامطة ( الشيعة ) . وأخيرا فى العصر الحديث ـ وفى نفس المنطقة فى ( نجد ) ظهر محمد بن عبد الوهاب بالدين الوهابى الملاكى الدموى القائم على سفك الدماء والسلب والنهب والاحتلال . وتأسست عليه الدولة السعودية الأولى ( 1745 : 1818 ) ، وسقطت ، ثم أعيد تأسيسها ( أى التاريخ يعيد نفسه ) وسقطت ، ثم أعاد عبد العزيز آل سعود تأسيسها للمرة الثالثة ، فالتاريخ فيها أعاد نفسه ثلاث مرات فى تأسيسها ومرتين فى سقوطها ، وبقى أن يعيد نفسه مرة ثالثة فى سقوطها .
2 ـ لماذا يصمم التاريخ على أن يعيد نفسه مع الدولة السعودية بالذات ؟
لأنها دولة ايدلوجية تقوم على أكثر الأديان الأرضية إنتشارا بين المحمديين ، وهو دين السُّنّة ، وهو أيضا أكثر أديان المحمديين دموية وجبروتا وأستبدادا بما يغرى ويشجع أى طموح ليصل به الى الحكم ، أو يشجع أى حاكم مستبد ليتوسع به وليتسلط به على شعبه بمثل مان يفعل الخلفاء السابقون ، أى يعيد تاريخ السابقين بالحديد والنار . يشجعه أيضا أن للوهابية جذورا فى تشريعات الدين السنى وأحاديثه يؤمن بها الأغلبية المطلقة للمحمديين ، فلا يختلفون معهم فى تقديس أئمة الحديث والفقه السنى ، ولا يناطحهونهم فى زعم تطبيق الشريعة السنية ، والتى ظل تطبيقها خلال عصور الخلفاء العباسيين والعثمانيين . وهكذا فإعجاز القرآن الكريم يتجلى فيهم ، فما كان يفعله كفار قوم نوح وقوم عاد وقوم ثمود وقوم شعيب ـ وحتى قوم لوط ـ الى قريش يفعله آل سعود ، وما يفعله أقرانهم المتمسكين بالوهابية .
3 ـ لذا ليس عجبا أن تتأسس وتتوسع حركات ارهابية وهابية فى نفس الأماكن التى تأسست وتوسعت فيها حركات ارهابية فى العصر العباسى الثانى . القرامطة بدأوا فى صحراء نجد بمعسكرات أيدلوجية للشباب تعلمهم القتال وتقوم بغسيل أمخاخهم فى قتل المخالف لهم ـ جهادا ـ لأنهم كفرة لا بد من قتلهم . وبهذا توسع القرامطة ، وأقاموا لهم دولة فى الموصل والرقة ، وسجل الطبرى تاريخهم فى أواخر ما كتب فى تاريخه .
وكتبنا من قبل فى كتاب ( المعارضة الوهابية فى الدولة السعودية فى القرن العشرين ) عن مؤسس الدولة السعودية الراهنة ( عبد العزيز آل سعود ) الذى إتبع سُنّة الزعيم القرمطى فى تأسيس ( معسكرات الهجر ) التى يقوم فيها بتعليم شباب الأعراب الوهابية مع التدريب على السلاح ، وسمّاهم ( الإخوان ) وبهم أقام مذابح توسّع بها مُلكه فى الجزيرة العربية . ثم بالبترول تمكن من نشر الوهابية خارج الجزيرة العربية ، فمكّن للتاريخ أن يعيد نفسه من خلال طوائف الوهابية من الاخوان الى القاعدة وداعش .
وكتبنا عن فظائع القرامطة فى الشام والعراق فى العصر العباسى الثانى ، ثم ظهرت دولة داعش الوهابية فيما بين الموصل والرقة تكرر فظائع القرامطة فى نفس المكان مع إختلاف الزمان . أى التاريخ يعيد نفسه لأنه نفس الدين ونفس التاريخ .
4ـ إذا تحكّم الكُفّار المعتدون ومعهم كهنوتهم الدينى فالتاريخ يعيد نفسه . ترى ذلك فى إجترار التراث المقدس وتعليمه وحظر إنتقاده ، وفى الإكراه فى الدين وتطبيق شريعة شيطانية مؤسسة على أحاديث ما أنزل الله جل وعلا بها من سلطان ، وفى إعتبار المستبد الظالم الفاجر الطاغية كائنا إلاهيا لا يخطىء ويحرم إنتقاده لأنه ولى الأمر ، وحصر القضايا الفقهية فيما تحاور فيه فقهاء السلف وتحريم ماعداها لأنها ( غزو فكرى ) . بل يصل الأمر الى إرتداء نفس اللباس ، وإعتباره دينا . تكلمت أحاديث عن تقصير الثياب فأصبح تقصيرها دينا . وأشادت أحاديث بإطلاق اللحية فأصبح حلقها عيبا . وتشابهت ملامح الدواعش مع ملامح أسلافهم من أعراب القرون الوسطى ، بنفس التشابه فى الذبح وفى السبى وفى السلب .
أخيرا
1 ـ كانت هناك فرصة للخروج من هذا النفق الدامى عن طريق مصر ـ وهى حجر الزاية فى المنطقة . سارت مصر فى طريق التحديث أخذا عن الغرب العلمانى ، وبدأت القاهرة والاسكندرية فى عصر اسماعيل تنافس مدن اوربا ، وهاجر اليها أوربيون من ايطاليا واليونان والنمسا والبلقان بالاضافة الى الشوام والأروام والارمن ..ثم (إحتلّ ) العسكر المصرى مصر من عام 1952، وبعد أن كان دوره هو حماية مصر أصبح دوره هو حكمها بالسلاج والحديد والنار ، يوجّه سلاحه الى الشعب المصرى الأعزل ـ إذا فكر فى التحرر من هذا المحتل الداخلى الغاشم . وإحتاج المستبد العسكرى الى كهنوت دينى يعزّز حكمه ، فوجد ضالته فى الوهابية والتى كانت تعنى أيضا البترودولار . وكسب العسكر المصرى الحاكم آلاف الملايين من المستبد الوهابى ، وكسب معها حكما مطلقا إستبداديا وصلت به مصر الى الحضيض . كانت مصر ليبرالية من عهد اسماعيل ــ من منتصف القرن التاسع عشر الى منتصف القرن العشرين ـ تحاول اليابان التعلم من نهضتها وتحاول الهند التعلم من ديمقراطيتها ، فأصبحت ضيعة لفرعون عسكرى فاشل من عام 1952، يكرر تاريخ أسوأ الفراعنة ، يقهر المصريين بالتعذيب ويسلب أموالهم ، وجعل التاريخ المصرى يعيد نفسه ..
2 ـ ولم يبق إلا أن يحدث فى مصر الآن ما كان يحدث فيها فى العصور الوسطى من أوبئة و مجاعات .



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التاريخ يعيد نفسه : رؤية قرآنية
- من أخبار الغلاء والمجاعات والأوبئة فى مصر الأيوبية والمملوكي ...
- الشدة المستنصرية ( 2 من 2 ) حين جاع الخليفة المستنصر والمصري ...
- الشدة المستنصرية ( 1 من 2 ) ( حين أذلّ الجنود خليفتهم المستن ...
- الخليفة (المستنصر الفاطمى ) الذى حكم ستين عاما
- ( فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الأَبْصَارِ ) : تعليق على المقال ...
- دولة النبى محمد عليه السلام وأهل الكتاب
- كان النبى محمد عليه السلام تاجرا .
- النشر فى جريدة الدستور
- الغيب فى القرآن الكريم
- الكافرون فى تشريع الزواج الاسلامى
- النشر فى صحف أخرى بفضل الكتابة فى ( الأهالى )
- حين كتبت فى جريدة ( الأحرار ) : ( هناك محاولة لإغتيالى .!!).
- العلاقة بحزب وجريدة ( الأحرار )
- نماذج من النشر فى جريدة ( الأحرار ) فى إصلاح العسكر المصرى ا ...
- فى مأساة برشلونة نجدد الدعوة الى إحالة شيوخ الارهاب الى المح ...
- نماذج من النشر فى جريدة ( الأحرار ) ضد تعذيب العسكر المصرى ل ...
- نماذج من النشر فى جريدة ( الأحرار ) ضد فساد العسكر المصرى ال ...
- دعوة الى محاكمة شيخ الأزهر أمام الجنائية الدولية بسبب سجن ال ...
- نماذج من النشر فى جريدة ( الأحرار ) ضد الوهابية : تصحيح المف ...


المزيد.....




- مقتل 42 شخصا في أحد أعنف الاعتداءات الطائفية في باكستان
- ماما جابت بيبي..استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي وتابعو ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن مهاجتمها جنوب الأراضي المح ...
- أغاني للأطفال 24 ساعة .. عبر تردد قناة طيور الجنة الجديد 202 ...
- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - التاريخ يعيد نفسه : رؤية تاريخية