أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سمير اسطيفو شابا شبلا - احبها حتى قطع عضوه الذكري














المزيد.....


احبها حتى قطع عضوه الذكري


سمير اسطيفو شابا شبلا

الحوار المتمدن-العدد: 5628 - 2017 / 9 / 2 - 18:59
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أحبها حتى قطع عضوه الذكري
الحقوقي سمير اسطيفو شبلا

المقدمة
في لبنان شاب من عكار احب بنت من الجبل, فعندما ذهب لبيت اهلها كبلوه وقطعوا عضوه الذكري! بعد أن اتفقوا على ذبحه لكن الله كان له رأي اخر؟؟ التفاصيل = https://www.facebook.com/aliraqnews8/videos/1923886474500331/?autoplay_reason=all_page_organic_allowed&video_container_type=0&video_creator_product_type=2&app_id=2392950137&live_video_guests=0
نحن في زمن العشائرية والطائفية المقيتة؟ وأمام شبه حكومة في لبنان, هكذا أرادوا أن نكون لكي يسهل عليهم السيطرة على شعوبنا, انه مخطط يراد منه تركيع الشعوب بعد العمل على انغماس الحكام والقادة والملوك في نهب ثروات شعوبهم وبلدانهم وكأنهم حرامية الربيع العربي كما يسمى!! وهكذا كان ولا يزالون مستمرين في مخططهم وكذلك لا يزالوا حكامنا في حكوماتنا يبقون ما يملأ عليهم لكي يصبحوا سراق يسهل ذبحهم كالخراف متى شاؤوا أصحاب السيادة, انه نموذج لبناني ليشمل منطقة الشرق الاوسط ومنها العراق ثم ( العراق) وسوريا وباق دول الخليج والقرن الأفريقي, أنه البقاء والإبقاء على الجهل وتكريسه.

الموضوع
خصصنا أكثر من مساهمة عن صفقة حزب الله اللبناني مع الارهاب الدولي والمحلي وكيفية تصديره لقتل اخوانهم في سوريا والعراق, وآخرها كانت مقالتنا تحت عنوان (طائفية الحكومة وحكومة المذاهب) منتشرة في معظم مواقعنا على النت = http://www.ishtartv.com/viewarticle,76787.html
و
http://www.ishtartv.com/viewarticle,76778.html
ونعتقد شبه جازمين أننا على حق في كشف حقيقة حكوماتنا وليست دولنا كونها تفتقر الى مقومات الدولة العصرية على أقل تقدير (لا توجد هناك أية مؤسسة غير طائفية) هذه هي نتيجة المحاصصة والتوافق الذي يتبجحون به في سهراتهم الحمراء وكيف يتندرون بزملائهم كون اغلبهم قد سرقوا كمية أصغر من أموال النازحين والفقراء بتجارة رابحة جدا بدماء الابرياء!!
اليوم لا يتمكنوا أن يعيشوا دون رشوة وسرقة وصفقات مشبوهة وهم يتباهون بها أمام زملائهم قبل عوائلهم
هكذا أوصاني ابني الاكبر انه حرام ان يدخل دولار واحد في جيبنا من تبرعنا لبناء روضة ومدرسة ابتدائية على أرض كنيستنا الجديدة في لاس فيغاس الأمريكية !! ولم تعجب الفكرة للبعض وبدأوا بمحاربتنا, فهل نحن أمام الحب الذي فقد عضوه الذكري نتيجة لتجاوز الطائفية والمذهبية؟ أم ماذا يا أبتي الروحي
لاس فيغاس في 02 اب 2017



#سمير_اسطيفو_شابا_شبلا (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طائفية الحكومة وحكومة المذاهب
- صفقة ح الله الخيانية
- بشرى مع مؤتمرنا الحقوقي العالمي
- فضائح برلمانية جديدة
- البيان الختامي لمؤتمر شبكة ومحكمة حقوق الانسان في الشرق الاو ...
- موت الكتل الصغيرة باعتماد سانت ليغو 1.9
- تاريخ بلا لون على جبين الإنسانية 03 آب 2017
- لم يشبعوا
- لنحرر أنفسنا من خطوات الى الوراء مابعد داعش
- القوش والاسد الهماس توما توماس
- ثوروا على حكومتكم لانهم حرامية بأسم الدين
- عرفنا اين هي قسم من فلوسنا؟ صح النوم
- عند قسمة اللصوص ضاعت لحانا
- داعشنا وداعش هم وعلاقتهم مع الله
- تطبيق عملي لما نقوله / ليعطي درسا بليغا للقادة الجدد
- داعش بالارقام - بحث ودراسة
- إلغاء كافة صفات سفراء السلام العالمي
- لنعطي درسا جديدا للقادة الجدد
- مؤتمر بروكسل والأسس الأربعة
- قائمة العار العراقية


المزيد.....




- 80 ألفا يؤدون صلاة الجمعة الثانية من شهر رمضان في المسجد الأ ...
- بأنشودة طلع البدر علينا.. استقبال وفد من رجال الدين الدروز ا ...
- كابوس في الجنة: تلوث المياه يهدد جزر الكناري!
- تعرف على 10 أهم بنوك إسلامية في أوروبا وأميركا
- حماس: اعتداءات المستوطنين يستوجب موقفا اسلاميا حازما
- حماس: منع الاحتلال اعتكاف المصلين للمرة الثانية في المسجد ال ...
- على أنغام -طلع البدر علينا-.. وفد من رجال الدين السوريين من ...
- شاهد.. الزعيم الروحي للدروز يتهم الإدارة السورية بالتطرف
- قوات الاحتلال تقتحم مناطق بالضفة وتمنع الاعتكاف بالمسجد الأق ...
- بالصلاة والدعاء.. الفلبينيون الكاثوليك يحيون أربعاء الرماد ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سمير اسطيفو شابا شبلا - احبها حتى قطع عضوه الذكري