أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - رواء الجصاني - رواء الجصاني: نموذج عن بعض جور، وغلّ، مثقف... ولؤمِ احدى الكاتباتَ!! // توضيح حول كراس: استذكار الجواهري-














المزيد.....

رواء الجصاني: نموذج عن بعض جور، وغلّ، مثقف... ولؤمِ احدى الكاتباتَ!! // توضيح حول كراس: استذكار الجواهري-


رواء الجصاني

الحوار المتمدن-العدد: 5614 - 2017 / 8 / 19 - 15:39
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


توضيح حول كراس: "استذكار الجواهري" //
نموذج عن بعض جور، وغـلّ، مثقف... ولؤمِ احدى الكاتباتَ!! //
- رواء الجصاني
------------------------------------------------------
تحت عباءة حرص مزعوم، أو حقيقي، جارَ، وغـلّ، مثقف معروف، وصفقت له احدى الكاتبات، بلؤم ظاهر ودفين ... وقد "جادا" بتوصيفات خلصا لها دون ان يفصحا عن معلوماتهما، ويجرأا بالبوح بها، برغم انهما طولبا بذلك، وبأحترام شديد. وما زلنا بالأنتظار، لكي نستطيع ان "ندافع" ضد تلك العدوانية واللؤم..
ولكي لا ندخل في الشخصنة المقيتة، نريد من وقفتنا العجول هذه، ان نبرز الحالة التي راحت تنتشر بكل أسف في مجتمعنا سريان النار في الهشيم، كما يًقال. والادهى انها تأتي من مثقفين وكتاب، ينبغى ان يكونوا ابعد ما يكون عن الشتم واللؤم والتحريض غير المستند الى واقع اصلاً. وخلاف ذلك فكم هناك من معلومات، وأقاويل، لو تدولناها بالمثل، لما عاب علينا احد ذلك، وهذا أمر نربأ عنه، مثلما تمنيّنا لو ابتعد عنه الاخرون، والمثقف المعني، والكاتبة ذاتها، من بينهم طبعا، وخاصة وانهما معنيان – كما هو منتشرٌ ومفترض- بالثقافة، والأدب ! ..
لقد بتنا في حيرة من دوافع ذلك الجور والغلّ، واللؤم، على جهود تبذلُ دون مقابل، وتكلف وقتاً، وترهق اعصاباً، وما نحن بحاجة مقابلها سوى لكلمة شكر، فلسنا طلاب جاه، إذ عندنا منه ارث تليد، نتباهى به علنا ومع سبق الاصرار، ومنذ عقود، وأكيد انه ليس كجاههم أنتحالا .. اما المال فقد تركناه، ومن زمان، لذوي الحاجة، ولمن يلهث وراءه، بشتى السبل والوسائل، المشروعة وعداها!.. ومن يريد، فهيا نتنابز بالعطاء والتاريخ، بل وحتى بالالقاب !.
لكمْ نتمنى ان يكون "الحسد" وحده ما يقف وراء دوافع اولئك "الاصدقاء" وغيرهم، حين يغلّون ويجورون، وليس بدوافع اخرى.. وعند ذلك سنبرر للفاشلين والمنكفئين مواقفهم وشتائمهم، وسنقدر مشاعرهم بالاحباط والفشل الحياتي.
اخيرا ولكي تتوضح الصورة للموضوعيين، المخلصين طبعا، ندرج ادناه نصَ ما نشره معنيّ في مركز الجواهري، ومؤسسة بابيلون للاعلام، حول التفاصيل..
** عن بعض جور، وغـلّ، مثقف، ولؤم كاتبة!!
---------------------------------------------
تكفلت" بابيلون" للاعلام والنشر، تطوعاً، في الفترة القريبة الماضية، بأصدار كراس / ملف بعنوان "أستذكار الجواهري" وبهدف التوزيع المجاني، ضمّ مشاركات اكثر من ثلاثين مبدعا ومثقفا عراقيا، وبطباعة جميلة، ضمن الامكانيات المتوفرة، والمعروفة لدى المتابعين، الموضوعيين ..
وإذ فرحنا بالعديد من التقييمات التي رأت في ذلكم الاصدار توثيقا مهما وأنيقاً، ومبادرة مخلصة، ضمن امكانيات "مركز الجواهري" وبعد جهد مكثف، تفاجأنا بكتابة منفعلة لـ"مثقف" معروف، ركزت على انتقاد الجانب الشكلي فقط (نوعية الورق والغلاف) وبنحو مبالغ به، ولتتعدى ذلك الى توصيفات ورأي انفعالي عجول .
وفي الوقت الذي نقدر فيه طموح الكاتب المنتقد، بأن الاصدار كان يجب ان يكون فخماً، يليق بالجواهري .. ونحن معه في كل ذلك، وربما أكثر بكثير . ولكن هكذا هي الحال، وكان امامنا أما ان يصدر بذلك الشكل ( الانيق) كما أكد الكثير من الذين أطلعوا عليه، وأما ان لا يصدر، ويُكتفى بنشر تلك المساهمات في وسائل الاعلام، كما حصل. وتحديدا في خمس صحف عراقية، واثني عشر موقعا الكترونيا، فضلا عن صفحات "الفيسبوك" ..
وحول الحديث عن الشكل، نشير الى ان الكاتب – وهو معني كما ينبغي- قد فاته الأستذكار بأن كتاب "دراسات نقدية" عن الجواهري الذي صدر عام 1969 كان بورق صحف، وغلاف كارتون ليس ألا، وقد استقبل بكل اعتزاز وتقدير، لقيمة المساهمات التي ضمها، لمبدعين ومثقفين بارزين من بينهم : د.أبراهيم السامرائي، جبرا ابراهيم جبرا،د. داوود سلوم، فوزي كريم، وهاشم الطعان ... مع العلم بان مطابع بغداد كانت حينئذ تصدر كتب ومؤلفات انيقة، بل ومطهمة ايضا !.
كما نشير – للاستفادة - الى الشكل الذي صدر فيه ديوان " بريد الغربة" للجواهري في براغ عام 1965 بصفحات صفراء مكتوبة بالآلة الطابعة ليس ألا، وغلاف من ورق مقوى، وبأشراف الشاعر الخالد نفسه، وموافقته طبعا .. ولم ينتقد احد ذلك الشكل على حساب المضمون، لا في حينها، والى اليوم.. ولمن لا يعرف فأن مطابع براغ – عهدذاك- كانت تفوق المطابع الالمانية في انتاج الاصدارات الملونة البالغة الاناقة !. وبالمقدور الأتيان بأمثلة أخرى عديدة بشأن الامر .
أخيرا، وبأشارة سريعة للتوصيفات والخلاصات العدوانية الجائرة التي جاءت بها الكتابة الانتقادية، وصفقت لها بلؤم احدى الكاتبات، وطالت الواقفين وراء الاصدار، نقول بأننا سنتجاوز الرد على تلك التوصيفات الجائرة – لفترة من الوقت- لأنها جاءت "انفعالية" وبلا اية اسانيد، خاصة وان المثقف المعني، وكذلك الكاتبة، المصفقة، يدريان تماما بمن هـمْ الواقفون وراء الاصدار / الكراس / الملف .. وسنفترض لتمرير الموضوع – مؤقتاً- ، عدم درايته بالمعنيين، فنبرر له ذلك الانفعال الذي حملته كتابته "الانتقادية" فراح يقسو، ويتعدى، دون وجه حق، على أقل وصف .
لقد طلبنا – كل احترام- ان يجرأ المثقف المعني، وكذلك الكاتبة اياها، فيفصحا بما عندهما من معلومات اوصلتهما لتلـــك التوصيفات العدوانية اللئيمة، وحينها سنتمكــن من الافصاح عما لدينا من اجابات وردود، وسنبقى منتظرين !.. وسيُعطى حينها لكل ذي حق حقه، وللموضوع صلة ...
* سامر علي احمد / عن بابيلون للاعلام ، ومركز الجواهري– براغ



#رواء_الجصاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رواء الجصاني : مع الجواهري ....بعيداً عن -الوطنية- و-الثورية ...
- في السنوية العشرين لرحيل الشاعر الخالد، مبدعون ومثقفون واكاد ...
- في السنوية العشرين لرحيل الشاعر الخالد، مبدعون ومثقفون واكاد ...
- في السنوية العشرين لرحيل الشاعر الخالد، مبدعون ومثقفون واكاد ...
- في السنوية العشرين لرحيل الشاعر الخالد، مبدعون ومثقفون واكاد ...
- في السنوية العشرين لرحيل الشاعر الخالد، مبدعون ومثقفون واكاد ...
- في السنوية العشرين لرحيل الشاعر الخالد، مبدعون ومثقفون واكاد ...
- في السنوية العشرين لرحيل الشاعر الخالد، مبدعون ومثقفون واكاد ...
- في السنوية العشرين لرحيل الشاعر الخالد، مبدعون ومثقفون واكاد ...
- في السنوية العشرين لرحيل الشاعر الخالد، مبدعون ومثقفون واكاد ...
- في السنوية العشرين لرحيل الشاعر الخالد، مبدعون ومثقفون واكاد ...
- في السنوية العشرين لرحيل الشاعر الخالد، مبدعون ومثقفون واكاد ...
- في السنوية العشرين لرحيل الشاعر الخالد، مبدعون ومثقفون واكاد ...
- مبدعون ومثقفون واكاديميون، بمناسبة الذكرى العشرين لرحيل الجو ...
- رواء الجصاني: بمناسبة الذكرى التاسعة والخمسين لقيام الجمهوري ...
- مع قرب السنوية العشرين لرحيل الشاعر الخالد / رسالة ماجستير-ل ...
- إستذكار الجواهري... تباهٍ بالوطن والتنوير والتاريخ //
- رواء الجصاني / تأملات وتساؤلات، عن بعض حال العراق اليوم - 89 ...
- رواء الجصاني : تأملات وتساؤلات في بعض شؤون، وشجون -اليسار- ف ...
- مشاهير وشخصيات وأسماء في شعر الجواهري 5/5 // القسم الخامس وا ...


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - رواء الجصاني - رواء الجصاني: نموذج عن بعض جور، وغلّ، مثقف... ولؤمِ احدى الكاتباتَ!! // توضيح حول كراس: استذكار الجواهري-