أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - احسان طالب - في انطولوجيا الذات والنفس والمعرفة















المزيد.....

في انطولوجيا الذات والنفس والمعرفة


احسان طالب

الحوار المتمدن-العدد: 5611 - 2017 / 8 / 16 - 23:00
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


الذات طاقة معرفة كامنة ، وجود معروف وأخر محسوس وثالث محجوب ورابع مدرك بالحس دون وعي يفضي لحدس ، أو كشف بديهة، حجب المعرفة عن ذات الوجود لا ينفيه ، قوانين المعرفة تشكل حزمة متكاملة متدرجة بين الشك واليقين والتجربة ،
هل حقا كل القوانين قوانين ؟
القوة مشتقة من الكمون .
الطاقة هي قدرة الأجسام على الحركة .
قوانين الفيزياء مثلا : الطاقة الكامنة = الثقل (الكتلة ×جاذبية)×الارتفاع
: الطاقة الحركية =نصف الكتلة ×مربع السرعة
الطاقة الميكانيكية = الطاقة الكامنة + الطاقة الحركية
الطاقة الكامنة هي في صورة من صورها طاقة عطالة ؛ أي هي التي تمنع الجسم من الحركة في حالة الثبات ، وتتحول إلى طاقة حركية
تحتاج المركبة الفضائية لطاقة هائلة لتصل إلى سطح القمر ، وعندها تفقد 6 مرات من ثقلها بسبب تناقص الجاذبية على سطح القمر عنها على الأرض ب6 مرات.
عندما نريد إرجاع المركبة إلى الأرض نحتاج بالتأكيد لطاقة هائلة أيضا لتعيدها، الأن أين ذهبت طاقة الرفع التي لزمتنا لصعود المركبة إلى سطح القمر واختزنها ثقل المركبة ،كما نفهم من سبب تدحرج الكرة من على سفح مرتفع بفعل الطاقة الكامنة المكنون في كتلة الكرة مضروبة بالجاذبية والارتفاع.
لا أشك بأن قوانين الفيزياء دقيقة ومجربة ، فهي تعطي نفس النتيجة دائما بعد كل تجربة. لكن لا أجد تبريرات منطقية لبعض القوانين الفزيائية .
فإذا كان الحال كذلك بالنسبة لقوانين الفيزياء فكيف سيكون الحال بالنسبة لغيرها من العلوم كعلم النفس أو الاجتماع ، فهل يمكن أن أسلم بأن قوانين العقل الباطن قوانين حقيقة أم هي كذلك اعتبارا أو مجازا أو غالب الظن الراجح؟؟؟
إشكالية النفس والذات :
تشغل الفلسفة "نفسها "كثيرا وطويلا بمبحث الذات، ويتمحور علم النفس حول النفس حتى لا يغادرها، وتحل إحداهما محل الأخرى مرارا خلال مقولات مشتتة بينهما، يمكننا البدء بتحرير التداخل بواسطة فصل المقاصد والمعاني ، في علم النفس لها معنيين رئيسين : الأول داخلي ، فتغدو النفس معنى لوظائف العقل والجهاز العصبي فتأخذ معنا اكلينيكي clinical ـ تحليلي سريري وتصبح المشاعر والانفعالات والاحاسيس مرتبطة عضويا بالنفس . الثاني معنى خارجي ، وهو دراسة السلوك المتحصل عن نشاط القسم الأول وتأثيراته العملية المباشرة واللامنظورة .
في المعاني الشائعة تشمل النفس الإنسان جسدا وروحا ، وتنصرف أحيانا لتختص بالروح ، وتكون دلالة عن العقل والقلب والروح معا ،وفق علاقات متداخلة ينتقل مركز التأثير فيها من القلب إلى العقل ، وفقا لمنظومة مبادئ ، فالإيمان ـ مثلا ـ يتأتئ من العقل إلى القلب ليستقر فيه ـ (لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ ۖ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ) فالا هنا نافية وجود وأيضا نافية حدود ، فلا يوجد إكراه في الدين ، أي لا يمكن الإيمان بالإكراه ، وإلا كان نفاقا ، ولا يحد حد ليدخل الناس في الدين كرها فإما الايمان طواعية وإلا فلا ، فمن هنا كان العقل جالب الإيمان إلى القلب ، وكل ذلك يجري عبر النفس، التي تصبح محركا ومتحركا ، مؤثرة ومتأثرة ، وسياق البحث هنا منفصل ـ مدرسيا ـ عن سياقاته الفلسفية والنفسية ، ويرتبطا بصلة وثيقة بالواقع وميتافيزيقيا الموت.
الذات الجمعية حقيقة موجودة لا مفر منها ، والواقع أن لدي إشكال عملي في تأكيد بيان نتيجة الحكم على النشاط الفردي وتأثيرات الذات الجمعية .
بناء الذات ممكن :
الذات بحاجة دائمة لموضوع خارجها يدخلها بحالة جدل ووفقا لقوانين ذلك الأخير ، تعيد صياغة ذاتها منتجة صورة مغايرة لما كانت عليه ، أصالة الذات تتحكم بالموضوع لصياغته من جديد ، إنها حركة دائمة لصالح بناء ذات واعية مدركة لديها قدرة متجددة لخلق موضوع جديد لم تُسبق إلية.
يبني الفرد شخصيته من خلال خبراته الذاتية ومعارفه وتأثيرات عميقة للبيئة الاجتماعية والثقافية والأيديولوجية التي نشأ وتربى وتعلم فيها ومن خلالها ، لكن الملفت أن المعلم الواحد والجامعة الواحدة وأبناء الحي الواحد، والأخوة في العائلة الواحدة ، ينتجون صورا وانطباعات وهيئات وشخصيات متباينة ومتفاوتة ،
إنها الذات العميقة الفردية تفعل فعلها دائما وبإصرار.
ومع ذلك لا بد لي من الإقرار بهيمنة الذات الجمعية ، الحس المشترك ـ الكامن والمتمكن في وعينا الباطن ، إشكالية مستمرة تسمح دائما بوجود جدل يتيح للأقوى فرصة السيطرة ، لذلك كان بناء الذات الفردية ممكنا ـ أي بمعزل عن تأثيرات قهرية للحس المشترك ـ لكن ذلك الإمكان ذو صلة وثيقة بالتكوين المعرفي للبيئة الاجتماعية .
في الواقعية ؛ بفهم فلسفي :
الاتحاد بين أساس الوجود وبين الظاهر يولد وجودا ثالثا هو وعي الوجود ، وعي الذات بذاتها ، إدراك الشيء لماهيته ، ولما كان الوعي والإدراك من أفعال العقل ، فعلاقة الذات بموضوع الوجود هي فعل منطق بصفته ملزم بتعقل علاقة أو تفاعل مقدمات الوجود أي الأساس والظاهر بالنتيجة وهي الحقيقة الواقعية ، الماهية والظاهر وجود بالقوة ، والحقيقة الواقعية وجود بالفعل ، بين أن الظهور الحقيقي لما هو موجود بالقوة إنما جاء بالفعل فتحول إلى واقعية .
ليس العقل المحض أو المجرد :
للكاتب نصه وللقراء نصوصهم كما للفلسفة منهجها وللعقل منهجه، الشيء المؤكد والحقيقة التي لا رد لها هي أن التطابق ينبغي أن يكون تاما وحقيقيا بين المنهجين لدرجة الانطباق وإلا ما كانت فلسفة . كان هاجس هوسرل البحث عن وفي المنهج ، فموضوعات الفلسفة نفسها ـ المذهب ـ هي ذاتها ما يريد الوصول إليه ، وكأن المنهج كلي والمذاهب أجزاء وعلاقة الكل بالأجزاء هي علاقة احتواء وتضمين ، كما هي علاقة المضمون بالشكل الذي يحتويه ، القبلية والسبق ليست محسومة ، بيد أننا أكدنا أسبقية المنهج بكونه قبلي كما هو الشكل وغير خاضع للخبرة التجريبية ، فهو القصد الذي يتوجه إليه الوعي في إدراكه. الحكم الكلي هو مقدمة للقياس ، والحكم النتاج عن القياس هو قياس جديد ، والكلي قبلي ذو وجود واقعي لا نصل إليه بالاستقراء فهو كما عند ديكارت حدس مستنتج ، تلك الأحكام والأقيسة الكلية تنتمي بذاتها إلى شيء أعلى وأشمل منها ، إنه الكلي في ذاته ، أي ما أسميناه ” العقل المتعقل ” وليس العقل المجرد أو المحض
لهاث جميل خلف الحقيقة :
الفلسفة بمجملها منهج ، لوحة سريالية متقنة تضج بالحقيقية ، تفيض منها الإلهامان دون توقف عبر الزمان ، ولا تخطئ حتى صغار العقول بمعرفتها ، لكن الإتيان بها ليس بتلك السهولة ، فلا يعرف الفلسفة إلا من عرف الفلاسفة ولا يفهمها إلا من فهمهم، قد لا يكون من السهولة بمكان البرهنة على ما سطرناه أعلاه ، لكن كثيرا من الحقائق بديهية لا تقبل البرهان ، هل من برهان حقيقي على منطق هيغل الجدلي ، أم هل من أحد يمكنه البرهان على الكوجيتو الديكارتي ، أو إثبات نظرية المثل الأفلاطونية ، أو الجزم بأن المنطق الصوري الأرسطي يقيني ، هل أفضى منهج النقد الكانطي لقطيعة معرفية ، هل يمكننا أخذ الرد والتعليق ـ الابوخيىة ـ الفينومينولوجي كحقيقة أبدية ؟ كل تلك الأسئلة جوابها النفي، ونفي نفيها يثبت صحتها ، إنه لهاث جميل خلف الحقيقة بماهي معرفة جوهر الوجود والسعادة بالكشف .
الذات موضوعاً:
من أوائل قواعد البحث التي نشأتُ عليها : أن البحث الموضوعي ـ العلمي المحايد ـ مناقض للبحث الذاتي ـ منحاز مسبق النتائج ـ ويشتهر عن على الوردي قوله : أن العبقرية خروج عن الذات وانغماس في عالم أسمى وأوسع"
لم تعد تلك الكلمات الكبيرة الرنانة تمتلك ذات اليقين والمصداقية ، لقد باتت مسألة " الذات " محورا رئيسا وجوهر لل" موضوع " فهي "حامل" الموضوع وهي المحمول الذي يدور حولة الموضوع ،
هكذا تظهر المعارف السطحية معيقة ، لن نتمكن من تحقيق فتوحات وكشوف حقيقة بالتزامنا بمنهج لا يقوم على النقد الذاتي ، لنصل لحقيقة ذواتنا كموضوعات أولية.
هل يصح أن يكون تاريخ الذات تاريخ قلقها ؟
حي بلا وعي بلا قلق، ثم غريزة تقلقلك لتعيش، ثم مراهقة تختلط فيها الغريزة بالفضول ، شباب ورجولة قلق على المستقبل وتحقيق الذات ، كهولة وشيخوخة قلق من اقتراب النهاية ومشاكل نتائج السيرة ، قلق من الموت ،
لن يكون صعبا تلمس روح هايدغر هنا .
المعرفة والمثل :
جعل أفلاطون ماهيات المثل الثابتة فوق الموجودات المتغيرة التي هي موضوعات للظن ، وهي ليست علما ، لأن العلم يقيني وكلي ، من هنا حاول أرسطو الكشف عن العناصر الثابتة والدائمة والمندرجة في قلب التغيير ، من هنا أيضا كان عليه تحديد قوانين التغيير التي اشتغل عليها ديكارت ووضع قوانين كلية للعلم التجريبي، إذن مشكلة أرسطو في البحث عن المثل الثابتة كبداهات أولية ضرورية لكل العلوم ، مغايرة لنظرية التسامي للموجودات نحو موجود أعلى، الماهيات الثابتة تجعل العلم ممكنا وهي عند أفلاطون بديهيات أوليه لا تحتاج لبرهان ، ما سعى إليه أرسطو كان ما دعاه نظرية الحدود أي المقولات ، أي التعريفات ، استقراءات الموجودات تؤدي إلى تعاريف ، تلك التعاريف يقينية أم لا ، هل تصل لمستوى بديهيات أفلاطون ؟ ، الواقع أن أرسطو ما زال بحاجة لبديهيات أفلاطون كأساس للعلم ، حيث يمكننا القول بمحايثة الجواهر للماهيات المقولة في التعاريف ، فحيث توجد ماهية يوجد جوهر، وأصل تعريف الجميع بداهات لا يُشك بحقيقتها
النفس العليا:
الاشراق مكاشفة ذوقية خارج النسق، إنه استجداء واستجلاء للحقائق بالأدوات والوسائل السلوكية الأخلاقية بالتطهر و التأمل لبلوغ كرامة الاتصال بمنشئ المعاني ، والنفس الإنسانية تلتقي بأنوار الإشراق بالرياضة الروحية والمجاهدة النفسية، فتدخل في عالم الفيض والتخلص من التعلق بالماديات لتصل إلى الحكمة والاتصال بأساس الوجود الكلي، وهو العقل الفعال الذي تظهر إشراقاته في النفس ويتألق النور الإلهي في جوهرها، هذه النفس تحقق ارتقائها في الفناء في الحقيقة الكلية صاحبة السمو الأعلى فتصل إلى السعادة الروحية وتنال العرفان، فالعارف لا يصل إلى مراده إلا بتذوق الحقيقة ويتعلمها بالمصابرة والمجاهدة النفسية والتأمل والخلاص من تطلعاته المادية لبلوغ حالة التوحد مع الوجود، فيرى كل الأحوال سواء ويرى الزمن مجردا عن الفعل؛ فثبوت الأشياء في علم الله أرقى درجات ثبوتها، والنفوس تتوحد كما يتوحد العقل المنفعل بالعقل الفاعل.
هل ثمة مفاهيم قبلية على المنطق :
أي سابقة عليه، كالحكم والقياس والموضوع والماهية ، أم أن تأسيس المفهوم جزء من المنطق ، بصياغة أخرى هل نظرية المعرفة بوصفها مؤسسة للمفاهيم ودراستها أساس متقدم على المنطق أم هي جزء منه وفق علاقة جدلية ، بين الكلي والجزئي بما أن كلية الفكر صفة ذاتية للتفكير المنطقي تشمل الفكرة بذاتها وموضوعها وعلاقتها بالآخر ذاتا وموضوعا ؟
علاقة النفس بالفلسفة :

يقول الشيخ الرئيس ابن سينا 370 -427 هـجرية

فيعرفها : بأنها استكمال النفس البشرية بمعرفة حقائق الموجودات على ما هي عليه على قدر طاقة البشرية. لم يفرق فلاسفة الإسلام بين نوع وآخر من الفلسفة ولم يرد مصطلح الإسلامية كصفة إلا من باب التصنيف المكاني والزماني لا من حيث الانتماء والاعتقاد، بالرغم من القناعة، أو لعلها حقيقة ، أن الإنسان ليس مجردا عن وجدانه و ولاءاته النفسية والذهنية كسلطة داخلية كما أنه خاضع أو متأثر بسلطات خارجية لا تنتهي طبقا لتفنيد فوكو لحرية البحث الفلسفي كونه أي الباحث مراقب من الداخل بإمكان فلسفي ومن الخارج بأشكال و أنواع السلطة.
موضوع الذات وعي وجود
كل صفة نلحقها بالحقيقة فهي توضيحية ، هي بذاتها كما هي موجودة منكشفة كانت أم محتجبة ، موجودة في التصور أم في العيان أم في كليهما ، بسيطة لا تحتاج لغيرها لوجودها مستقلة ، اطراد صورها في الفكر البشري عبر الأزمان حولها لظاهرة ، أساسها بداهة وجودية ، علاقات الكون الجوانية تنتج بداهات وتقوم عليها أيضا ، القانون الغير مكتوب الذي ينظم به العقل المعطيات باتساق داخلي تام . تستمد الحقائق وجودها بالنسبة لي من وجودي ، بمعنى إن وجود العالم مزعوم ما لم أعيه في وعيي الذاتي ـ أستضيفه ـ بفعل الوعي الذاتي فيصبح موضوعا ، وعيي أنا ـ الذاتي ـ لذلك الموضوع سمح لوعيي بالظهور ، فاكتسب وعيي ذاته بوعيه للموضوع ، استضفت الموضوع في وعيي ـ ذاتي ـ وهو بدوره أي الموضوع سمح بواسطة تعلقه بتصوري ، أعطى ذاته معنا جديدا ، ذاتا واعية ، هي حالة تضايف بين الذات والوعي وبين الذات والموضوع صاحب الذات هو بنفسه ، فهو موضوع وذات ، وأنا باستضافته و بواسطتها تصبح الأشياء ذاتها موضوعا أنا الذي وضعته أي حولته لموضوع، فلا تظهر ذات الموضوع إلا كما وعيتها ، أي كما عنيتها ، تصورتها



#احسان_طالب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الوجود عند أبي هذيل العلاف وإبراهيم النظّام ، مقاربة ميكانيك ...
- التنوير كأفهوم من أبيقور إلى كانط ومابعده
- ماهية الحقيقة والأوهام الأنطولوجية : دراسة فلسفية
- الماهية عند أرسط: المقولات العشر ، القياس
- كتابة الأبحاث والرسائل الجامعية والدراسات نصائح وأفكار
- ممارسة الفلسفة -التفلسف- غيّر نمط حياتك
- تفكيك أصولية التكفير
- ترانيم ذات صوفية
- ما هي متطلبات المرأة بناء الحب الحقيقي
- استراتيجيات ومهارات فن الحوار والتفاوض الفعال الجزء الثالث
- تأملات فلسفية في الأنطولوجيا والحقيقة والإنسان
- الإحراق فتوى تخالف النص وتحرق المجتمع معالجة فقهية أصولية
- اكتشاف عالم عماد شيحا الأسطوري إبحار عبر أمواج رواية بقايا م ...
- العام المطلق والعام المخصص مسألة أصولية
- هل سيهزم داعش بالضرورة تاريخانية الإرهاب ونسبية الحقيقة
- المقاصد كلية أوجزئية:العلة والحكمة والسبب والشرط
- فقه المقاصد أسرار الشاطبي
- المقاصدية والمصلحة المرسلة وسد الذرائع رؤية جديدة للمفاهيم 1 ...
- الأفلاطونية المحدثة نظرية الفيض الأقانيم الثلاثة
- الفيلسوف أفلوطين الشيخ اليوناني وفلسفة الفيض 3 من 4


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - احسان طالب - في انطولوجيا الذات والنفس والمعرفة