نضال عمالى .مصر..اليوم الحادى عشر لاعتصام عمال النظافه بالجامعه الامريكيه ا حتجاجا على فصلهم بعد 10 سنوات عمل وسط تعنت للشرطه وتضامن طلابي

تيار الكفاح العمالى - مصر

الحوار المتمدن-العدد: 5592 - 2017 / 7 / 26 - 22:26
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    

.

دخل اعتصام عمال النظافه يومه ال11 بالجامعه الامريكيه ورفض قسم التجمع الخامس تحرير محاضر للعمال لإثبات رفض إدارة الجامعة السماح لهم بالدخول ويرفض منح العمال بطاقاتهم الشخصية ويصر على تحويلهم للنيابة بالبوكس.
العمال تراجعوا عن تحرير محضر وبالرغم من ذلك رفض الضابط منحهم بطاقاتهم الشخصية.اتحاد طلاب الجامعة الأمريكية: متضامنون مع "عمال النظافة المعتصمين"
وعلى مستوى اخر أعرب اتحاد طلاب الجامعة الأمريكية، عن تضامنه مع عمال النظافة بالجامعة المعتصمين احتجاجًا على قرار إلغاء قسم النظافة الحالي بأكمله مع عدم تجديد عقود 170 عامل نظافة والاستعانة بمقاول خدمات خارجي للقيام بأعمال النظافة عوضًا عن العمال الحاليين.وقال الاتحاد في بيان نشره على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، "إيمانًا بدور اتحاد الطلبة الفعال في دوره كوسيط بين مختلف ممثلين مجتمع الجامعة الأمريكية، يؤكد تأييده التام لعمال النظافة المعتصمين، ورفضه لقرار الإدارة المفاجئ والتعسفي بإلغاء قسم النظافة الحالي".
وأقد عقد الاتحاد، اجتماعات مع الإدارة والعمال المعتصمين خلال الأسبوع الماضي بهدف الوصول إلى حل للأزمة، مؤكدًا أن العمال رفضوا قرار الإدارة التعسفي ورفضوا التعويض المادي الذي طرحته الجامعة وهو 6 أشهر من الراتب السنوي مع تعهد بتشجيع الشركات على تعيين العمال.
وأكد الاتحاد، على حرصه الكامل على القيام حاليًا باتخاذ كافة الإجراءات المتاحة بجانب المناقشات الدائمة مع الإدارة للحفاظ على حقوق الأخوة العمال.
ودعا الاتحاد، جميع الطلاب للتضامن بكل السبل السلمية مع الإخوة العمال في حركتهم الاحتجاجية على كافة مواقع التواصل الاجتماعية والبريد الإلكتروني للجامعة.وادارة الجامعة الأمريكية تهدد بفض اعتصام العمال المستمر منذ 11 يومًا لمواجهة قرارات تشريدهم باستخدام الشرطة.
عاش نضال عمال الجامعه الامريكيه
عاش نضال اتحاد الطلبه وتضامنه الوحيد مع 170 عامل
عاش نضال الطلبه والعمال
..تشريد العمال ارهاب ياحكومه سماسره

#تيار_الكفاح_العمالى_-_مصر (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات