أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - عزيزى العربى المسلم بالفيسبوك والواقع كفاك تخلفا ورجعية وظلامية















المزيد.....

عزيزى العربى المسلم بالفيسبوك والواقع كفاك تخلفا ورجعية وظلامية


ديانا أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 5566 - 2017 / 6 / 29 - 15:22
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عزيزى العربى المسلم بالفيسبوك والواقع كفاك تخلفا ورجعية وظلامية

كنت اود ان اعنون مقالى هذا ب عزيزى الشرق اوسطى والشمال افريقى تحريا للدقة ولأن الشرق اوسطيون والشمال افريقيون ليسوا عربا ولم يكونوا عربا يوما قبل الغزو والاحتلال الاستيطانى العربى الاسلامى لهم الذى فرض عليهم لغته ودينه الارهابى الظلامى المعادى للبشرية كلها وملابسه وبداوته وعاداته وتقاليده الرجعية التى لا نزال نعانى منها والتى ادت الى افراز الاخوان والسلفيين وادت الى نكسة وارتداد بعد علمانية وسفور وتغريب القرن العشرين لنعود الى زمن البيشة واليشمك والجلباب والعباءة .. لاننا اعتدنا التخلف وعلقنا مصائرنا نحن المصريون والسوريون وبقية جمهوريات الشرق الاوسط وشمال افريقيا بالاضافة لمملكتى الاردن والمغرب. علقنا مصائرنا فى ايدى واهواء ال سعود وال نهيان ومكتوم وال صباح وال ثانى وال عثمان وال اردوغان وال محمد.

كنت اود ان اعنون مقالى بذلك ولكن لم افعل لان العنوان سيكون طويلا وربما غير جذاب. وايضا لان القراء لن يفهموا الا كلمة عربى ومسلم التى غسلوا ادمغتهم بها.

سيقولون انت ناصرية يا ديانا ومع ذلك ترفضين القومية العربية والعروبة فكيف. ساقول لهم ببساطة عبد الناصر كان لديه مفهوم علمانى اشتراكى غربى للقومية فحين نادى بالقومية العربية لم يكن يقصد خلافة او اتحادا اسلاميا او ولايات متحدة اسلامية كما يريد الخلايجة والدواعش واخوانهم وسلفيوهم وسيسيهم واردوغانهم. ولم يكن يقصد سيطرة بداوة الخليج وخيامه وماعزه وعباءته وشماغه وحجابه ونقابه وسلفيته واسلامه على مصر والجمهوريات العربية الاخرى ومملكتى الاردن والمغرب. بل كان يريد سيطرة مصرية ناصرية علمانية اشتراكية غربية الطباع تنويرية تحررية على ما اسماه الوطن العربى. فهو اراد اتحادا ما وقومية ما وهذا كان مبلغه من العلم والقراءة. واجتهاده وتجربته الناجحة. والتى دعمها بالقوانين الاشتراكية وتوظيف الخريجين والاصلاح الزراعى والاكتفاء الذاتى والنهضة الثقافية والصناعات الثقيلة الخ.

اما الان ونحن فى القرن الحادى والعشرين وقد اطلعنا بشكل اوفر واوسع وعرفنا حقيقة الغزو والاحتلال الاستيطانى العربى الاسلامى فى القرن السابع الميلادى ضد ايران وسوريا والعراق ومصر وشمال افريقيا فلابد من عودة الحق الى اهله واصحابه وانتصار الحقيقة على اوهام العروبة واوهام الخطاب الخشبى الرجعى الحالى الذى شوه ولوث عقول المصريين والسوريين الخ والذى تظهر ثمراته ونتائجه وحصاده بوضوح فى تعليقات الفيسبوكيين منهم تلك التعليقات الاسلامية الرجعية المتعصبة الشتامة على صفحات الاساتذة المتنورين والعلمانيين والمسيحيين واللادينيين امثال مجدى خليل وخالد منتصر ونبيل فياض والاخ رشيد وحامد عبد الصمد واسلام البحيرى واحمد ناجى وغيرهم. وحتى على صفحات مجلة الجرس وبوابة الاهرام والراقصة Amie.

ولا يختلف فى ذلك التخلف والرجعية بعثى سورى او ليبرالى او صباحاوى او ابريلى او ناصرى او مسلم عادى داعشى مصرى او مغربى او اردنى. معظم الشتامين المتعصبين نصرة لاسلامهم الارهابى هم شباب احداث السن لم يقرأوا كتابا واحدا وتشربوا من امهاتهم المنقبات والمحجبات ومن ابائهم المتعصبين الملتحين لحية عقل او لحية وجه .. تشربوا سموم الاسلام القرآنية والسنية ضد الحضارة والعلمانية وضد الحريات وضد الاديان الاخرى وضد البشرية وكافة مكتسباتها ومنجزاتها. فتحولوا الى مسوخ تخصصوا فى شتم المفكرين المتنورين وحتى الفنانات وتخصصوا فى تهكير وتدمير حسابات المتنورين او جروباتهم او صفحاتهم نصرة لاسلامهم ونصرة لال سعودهم واردوغانهم ومرشدهم الاخوانى وشيخهم السلفى الوهابى الازهرى. ولا يعرفون الذوق ولا الادب ولا اللياقة. تلاميذ نجباء لحسن البنا وابن تيمية وابن الخطاب وابن عبد الوهاب واحمد الطيب والظواهرى وابن لادن الخ.

والبعثى السورى اسوأ فى تعصبه للاسلام وللافكار العربية الخشبية المقززة التى تتهم اسرائيل والماسونية وامريكا دوما باى شئ وكل شئ ولا تتهم نفسها ولا اسلامها ولا عروبتها ابدا مع ان اسلامها وعروبتها هما سبب كل مآسينا وهما سبب الاخوان والسلفيين وداعش والازهر. البعثى السورى اسوأ بالتاكيد لانه عالم لم ينفعه علمه ومثقف لم تفيده ثقافته بل ظل كالحجر الصوان البدوى علته علمانية ذهبية لكنها لم تتغلغل فى قلبه وعقله فمع اول انتقاد للاسلام والعروبة يخرج الداعشى البدوى المسلم المتعصب الذى بداخله ويعود حجرا صوانا لا يقبل التطور ولا التغيير.

وللاسف فان ادارة الفيسبوك بقيادة مارك زوكربرج تحابيهم وتستجيب لهم لغلق وتكميم افواه اللادينيين والعلمانيين والمسيحيين. ادارة محابية للاسلام المتطرف.

لذلك فلدى مطالب لو اتبعها الشرق اوسطى والشمال افريقى سواء كان فيسبوكيا او غير فيسبوكى. لو اتبعها لانصلح حاله واصبح متنورا ومتحضرا وغربيا وعالميا ومناسبا للعصر.

اولا. عليك التجرد تماما من انحيازك لمحمد والله والاسلام وضع نفسك مكان الاقليات ضحاياكم وافترض ان القرآن ومحمد ارتكبا او حرضا على غزو بلاد ليست لهم وارتكبا او حرضا على جرائم حرب من انفال وسبى وسفك دماء واغتيال شعراء وشاعرات... انظر بعين القاضى وعين العدالة المحايدة واطرح خلفك كل ما القمك اياه ابواك او معلمو مدرستك او مرشدك الاخوانى او شيخك السلفى والازهرى وما غسلوا مخك به.

ثانيا. عليك احترام الراقصات والممثلات والمطربات والرياضيات وغير المحجبات. وليس شتمهن او اتهامهن بالعهر وغير ذلك من تهم اسلامك الرجعى.

وعليك احترام شخص ودين وحياة وراى المسيحيين واللادينيين واليهود والشيعة والدروز والايزيديين والزرادشتيين والبوذيين والهندوس والكونفوشيين والعلمانيين والمفكرين والمتنورين والمثليين والاوروبيين والامريكيين وكل انسان. وتوقف عن تمثيل دور الضحية والتحريض ضد الغرب واسرائيل وبورما الخ فانت الجانى والعالم كله ضحية ارهابك الاسلامى.

ثالثا. اطرح خلفك اوهامك المتخلفة ضد الماسونية وضد اليهود وضد الغرب والتى لقنوك اياها فى البيت والمدرسة والمسجد ومكتب الارشاد والازهر وفى القنوات والبرامج الاسلامية.

رابعا. لا تعلق خراب بلادك فى الربيع العربى 2011 وخراب الصومال والسودان وافغانستان وتخلف بلادك العربية والاسلامية على شماعة الانظمة العربية الجمهورية او على شماعة مؤامرة يهودية او صهيونية او ماسونية او امريكية او ايرانية او مهلبية. فالمتهم الحقيقى والوحيد هو اسلامك ومحمدك وابن خطابك وابن عاصك وابن وليدك وسعوديتك واردوغانك واخوانك وازهرك وسلفيوك وابن تيميتك وابن عبد وهابك وحسن البنا وسيد قطبك. والشعوب المتعصبة اسلاميا ومعها الجيش المتأسلم والمعارضة الليبرالية والناصرية المتأسلمة هى المسؤولة كلها على خراب بلادك فى 2011 وما تلاها.

خامسا. فليعد ولاؤك الى مصر او سوريا الخ حسب جنسيتك. وتوقف عن عبوديتك لتركيا اردوغان ولقطر وللسعودية. توقف عن الخيانة والعمالة وعد وطنيا وفيا لوطنك. وليس للخلافة المزعومة. ووفيا للنظام الجمهورى ولا تكن عبدا لفاروق الاول مثلا او فيصل العراق وخائنا لبلادك. كفاك غباءا وتخلفا ورجعية.

سادسا. نساء الغرب سافرات متبرجات كما تسميهن. شعورهن مكشوفة بلا حجاب ولا نقاب. ولا يرتدين العباءة الخليجية بل الملابس الغربية. الشتوية والصيفية وايضا الشاطئية. ومع ذلك لا يتحرش بهن احد ولا يغتصبن ولا يتهمن بالعهر ولا يضيق عليهن ابوهن او اخوهن او زوجهن. ويتمتعن بحرية اختيار الحبيب والعلاقات الجنسية الحرة. ومع ذلك فحضارة الغرب قوية متماسكة متفوقة فى كافة المجالات على عكس اوهام شيوخك واهلك ... فتوقف عن تخلفك وتمسكك بالحجاب والنقاب والعباءة. طهر نفسك من رجس البداوة العربية والاسلامية. وعد مصريا وسوريا الخ كما كنت وتوقف عن كونك عميلا للسعودية وتركيا اردوغان وممالك الخليج الفارسى.

سابعا. توقف انت وشيوخك عن تزوير وتشويه المصطلحات الغربية العظيمة. فاسلامك لا يعرف الحرية وحقوق الانسان ولا الانسانية ولا العدالة ولا المساواة ولا الاخاء ولا مكافحة الكراهية ولا التنمية. اسلامك السنى لا يعرف سوى الخراب والقمع والظلامية والتكفير واضطهاد الاقليات وتخريب الدول والحضارات وتكميم الافواه والارهاب والحقد على الغرب. وثمراته واضحة منذ القرن السابع وعبر القرون التالية. واوضح واقرب امثلته الحديثة باواخر القرن العشرين فى السودان والصومال وافغانستان. وليبيا وسوريا 2011 الى اليوم. وتونس التى انتزعتم علمانيتها البورقيبية والبن علية. وسمحتم بها فى الحجاب. اضافة الى تركيا اتاتورك التى حطمها اردوغان وحطم علمانيتها.

ثامنا. التهكير وتدمير الحسابات والجروبات وحتى الاغتيالات وتهمة ازدراء الاسلام هى حيلة العاجز. وكما ترى فلم يتوقف الناقدون لاسلامك مهما اغتلت وقتلت وارهبت وهكرت. فكلمة الحق ضد اسلامك مستمرة ما دام الليل والنهار وما دامت الارض والشمس والكواكب. وما دام الانسان. فصراع للانسان من اجل الحرية لن تستطيع انت بارهابك الاسلامى ان توقفه او تهزمه.

ولو تمكنتم بمساعدة اوباما وميركل وهيلارى وماكرون واولاند وكاميرون وتريزا ماى وترودو من اقامة خلافة فى اةربا او فى الشرق الاوسط فلن تكونوا اقوى من امبراطوريات التاريخ من مغول واسكندر الخ وسيجرفكم التاريخ مهما طال الزمن.

تاسعا. دع للناس حريتهم. فمن ترك الاسلام فهو حر. ومن خلعت الحجاب او رفضت ارتداؤه فهى حرة. ومن امتهنت فن الرقص الشرقى المصرى الجميل فهى حرة. ومن اقام علاقة حب حر مع فتاة برضاها فهو حر.

عاشرا. السبب الحقيقى والمتهم الفعلى فى دمار بلادك هو السعودية والخليج الفارسى وتركيا اردوغان والصومال وافغانستان والشيشان وباكستان. وليس اسرائيل ولا امريكا ولا ايران.

حادى عشر. انظر لنفسك فى المرآة بانصاف عزيزى العربى المسلم الفيسبوكى وغير الفيسبوكى. واحكم على نفسك. انت لست صالحا ولا لك نصيب فى جنة او رضا الهى او اخروى عنك. ولست مقاتلا فى سبيل الله ولا مجاهدا. انت مجرد مجرم ارهابى معقد رجعى ظلامى حاقد على البشرية والمجتمع وتقدم الغرب. تربيت بطفولة سيئة وقاسية ونشأت فى بيئة كبت وحرمان. ونبت لحم اكتافك وبدنك من ريالات سعودية وليرات تركية اردوغانية ودنانير ودراهم قطرية واماراتية وكويتية. تطهر من وحشيتك ودمويتك الاسلامية السنية قبل فوات الاوان. وعد انسانا الى طبيعتك البشرية.

ثانى عشر. عليك ان تؤمن ان الفتوحات الاسلامية فى القرن السابع الميلادى كانت غزوا استيطانيا وعدوانا سافرا لفرض لغة ودين اجنبيين على حضارات وشعوب زرادشتية فارسية ومسيحية بيزنطية. لا يختلف عن ما فعلته اسرائيل او تركيا العثمانية او ال سعود. وان ترفض الجهاد الذى هو عدوان امبراطورى وجشع وطمع فى اراضى ونساء ودول لا حق لك فيها.

وبالتالى عليك المطالبة بعودة الهوية الفرعونية والكمتية والمسيحية والهيروغليفية بخطها الهيراطيقى والامازيغية والسريانية الى مصر وشمال افريقيا وسوريا والعراق جنبا الى جنب مع هويتك العربية.

ثالث عشر. بالنسبة للفمينيست التى تعادى الرجال وترفض خدمة زوجها ومنزلها من مسح وغسل وحياكة الخ وتوجيه اولادها ليلا يحطموا الاثاث او يفسدوا الحوائط. او التى تؤمن انه ليس من وظيفة الزوجة ان تخدم زوجها واولادها هكذا. فانا ارفض تفكيرها المقلوب هذا. وارى انه من الافضل ان تظل عازبة.

وبالنسبة لليبراليين والشيوعيين والاشتراكيين المدافعين عن وحشية الاسلام الذين تاخونوا وتمسلفوا واصبحوا حلفاء متشابهين للاخوان والسلفيين فاقول لهم. ثوبوا الى رشدكم فاما ان تنضموا للاخوان والسلفيين صراحة واما ان تتوقفوا عن الدفاع عن الارهاب والارهابيين المسلمين وتعتنقوا الليبرالية فعلا والشيوعية فعلا والناصرية والاشتراكية فعلا.

رابع عشر. يكفى حروبا وعدائية ضد اسرائيل فقد اصبحت امرا واقعا وحروبكم ضدها فشلت تماما حتى 73 ذاتها خدعكم السادات وقال انها نصر. السلام مع اسرائيل هو افضل تصرف. وتكوين اتحاد كمتى سريانى امازيغى اسرائيلى ضد داعش والاخوان والسلفيين والازهر والخلايجة وال سعود.

خامس عشر. عليك ان تؤمن بانه من مصلحة مجتمعك المكبوت اعادة ترخيص بيوت بنات الهوى فى بلادك. وايضا منح الحرية للحب الحر والعلاقات الجنسية بالتراضى بين العشاق.

سادس عشر. توقف عن شتم وكراهية وتكفير ومهاجمة العلمانيين ومن شتمتموهم فى كتابكم القمئ اعلام واقزام فى ميزان الاسلام.

سابع عشر. اكتف بالاركان الخمسة وارفض الجهاد والرق والخلافة والتكفير والحدود والحجاب. واحترم القانون المدنى الوضعى واقبل به. وتوقف عن الدفاع عن مادة دين الدولة والشريعة فى الدستور المصرى وغيره وطالب بحذفها. وتوقف عن دعمك لقانون ازدراء الاديان وخدش الحياء.

ثامن عشر. انبذ وارفض الاخوانية والسلفية واحمد الطيب واردوغان وال سعود والخلايجة.



#ديانا_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماذا لو تولى زكريا محيى الدين رئاسة مصر بعد عبد الناصر ؟
- كيف ستكتب يا أ. وحيد حامد: وتحققت احلام سيد قطب وزينب الغزال ...
- الهيروغليفية بخطها الهيراطيقى لغة رسمية فى مصر وتسمية اولادن ...
- مصر تتحطم تحت وطأة تحالف الازهر والسيسى: قانون مكافحة الكراه ...
- برلمان السيسى الراسمالى يشرد ملايين المستاجرين ايجار قديم
- عزيزى الملحد اخلع انسانك القديم وكن انسانا جديدا
- ملخص رواية المصرى الاخير التى ساكتبها يوما ما
- سورة الأولمبيون وسور أخرى
- سورة آمون رَعُمّ وسور أخرى
- لحبيبى خمس صلوات أؤديها كل يوم
- سورة شهر سبتمبر
- ما كل هذا الانبطاح للسعودية وللمزاج الشعبى الاسلامى السنى يا ...
- سورة الكوكب الجديد لصديقى سمسم المسمسم
- عارٌ يجلس على كرسى الأسد المرقسى فى زمن بيع السيسى الإسلامى ...
- سورة دوناتيللا داميانى بقلم صديقى سمسم المسمسم
- خواطر متنوعة لصديقى سمسم المسمسم وأصدقائه وبعض المقالات المف ...
- سورة ليت المسيحية ديانتى الأم - بقلم صديقى سمسم المسمسم
- سورة الربيع العربى المجرم + سورة ندم السيساوى + سورة العبقري ...
- بفرض حقيقية شخص محمد . ماذا لو راجع نفسه فى بداية الطريق ؟
- نظرية سمسم المسمسم عن محمد بوحى من نظرية أن رسول الإسلام محم ...


المزيد.....




- بيان المسيرات: ندعو الشعوب الاسلامية للتحرك للجهاد نصرة لغزة ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تقصف بالصواريخ مقر حبوشيت بالجول ...
- 40 ألفًا يؤدُّون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
- المقاومة الاسلامية في لبنان تواصل إشتباكاتها مع جنود الاحتلا ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف تجمعا للاحتلال في مستوطنة ...
- “فرحة أطفالنا مضمونة” ثبت الآن أحدث تردد لقناة الأطفال طيور ...
- المقاومة الإسلامية تواصل ضرب تجمعات العدو ومستوطناته
- القائد العام لحرس الثورة الاسلامية: قطعا سننتقم من -إسرائيل- ...
- مقتل 42 شخصا في أحد أعنف الاعتداءات الطائفية في باكستان
- ماما جابت بيبي..استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي وتابعو ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - عزيزى العربى المسلم بالفيسبوك والواقع كفاك تخلفا ورجعية وظلامية