نداء لكافة المنظمات والكوادر المدنية وتياراتها ومنظمات حقوق الانسان الرئيسية النداء رقم -1-

محمد صبيح البلادي

الحوار المتمدن-العدد: 5563 - 2017 / 6 / 26 - 11:36
المحور: حقوق الانسان
    

نداء لكافة المنظمات والكوادر المدنية وتياراتها ومنظمات حقوق الانسان الرئيسية وإلى السلطات الثلاث وتاكيدنا للمفوضية العراقية لحقوق الانسان بشكل خاص النداء رقم -1-
إعادة توجيه نداء كان موجها لمؤتمر تأسيسي لمجموعة منظمات حقوق الانسان . ونظرا لأهمية تركيز النداء لأبرز مضامين الدستور لحقوق شرائح المجتمع الثلاث [ المواطن – الموظف – المتقاعد ] إضافة للحفاظ على الثروة وتنميتها وضمان حقوق الاجيال بالتوجه لتطبيق ما جاء بالدستور وهو امر ملزم لإستقرار المجتمع نعيد توجيهه لكافة المنظمات ومنها الحقوقية والتيارات المدنية وجميع المواطنين مساندة الطروحات التي تنادي بمضمون النداء وتلبيته بالعمل الجمعي المجتمعي ؛ وإننا إذ نعيده مع إستقبالنا مناسبة العيد ؛ نامل بالعمل الجمعي تحقيق الفرحة للجميع
واليكم النداء الموجه قبل أربعة سنوات محمد صبيح البلادي
تحية طيبة إذ نحي مؤتمركم ونتمنى تحقيق واقع عملي لقضايا حقوق الانسان العراقي بشرائحه الثلاث الموطن وحقوقه الدستورية المتمثلة لملكية الثروة ولها حقوق منفعتها ويستوجب الجانب العملي تشريع للمواد الدستورية وفي مقدمتها المادة 27 ولأهميتها والمواد 25-26 تحقيق نسبة لها لتنمية الاقتصاد أما المواد من 29لغاية 36 وفي مقدمتها في المادتين 29-30 توجهما الأسرة أساس المجتمع وعلى الدولة تحقيق كرامة عيش المواطن بتحقيق العمل والسكن والضمان ألإجماعي والصحي ومجانية لتعليم وغيرها ؛ لانجد لها أثرا في التشريعات ولا تخصيص لها في الميزانية على مدى على الأقل بعد صدور ألدستورالعراقي مما يجعل الميزانيات تفتقد أهم عنصر دستوري تحقيق منافع مالك الثروة ؛ وبهذا فحقوق الانسان لشريحة المواطن المالك لم تتحقق وبهذا تكون الميزانيات غير دستورية ؛ بما تقدم أردنا توجيه الأنظار للمنتدى في الملاحظات المتقدمة وإيلائها الوضع الدستوري؛ وأن تنال إهتمام منتداكم.... عن الحقوق الدستورية صندوق الاجيال مع وافر التحية وأفضل تمنيات العيد لخير المواطن وأمن العراق وإستقراره
26/6/2017 ويرجى متابعة الرابط الاتي
منظمات المجتمع المدني وقواه المهنية والحزبية لايمكنها العمل الفردي تحقيق أمراً
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=554309

#محمد_صبيح_البلادي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات