ما يحدث في البلد التكفيري

مناهل القرني

الحوار المتمدن-العدد: 5560 - 2017 / 6 / 23 - 19:30
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    

مايحدث في البلد التكفيري


#السعودية_بلد_متطرف_تكفيري_سادي
في حق النساء وشرائح المجتمع الأدنى
من الطبقة الحاكمة ،
مصنع كل الحركات الدينية المتطرفة
مصدرها ومنشئها
والدائرة ستدور عليه قريبا ليكون
مكان كل الشعوب التي أبادها
أنت تستطيع إيقاف اي شيء
ماعدا عاقبة أفعالك إنها دائرة
المعلومات الكونية وآلية عمل
الكون ،ماتفعله هو يرتد إليك
بشكل أو بآخر هذا ملخص
ما توصلت إليه الأديان
وخبرات الفلسفات البشرية

الاختيارات السياسية
الأخيرة جميعها تنذر بالهاوية،
إن موافقتك على الابتزاز السياسي
من دول الجوار يعني تعرضك للمزيد
منه دفع المال للوقاية من شر دولة
حليفة يعني أنك فقدت سيادتك
على دولتك إن كنت تملكها من
الأساس، وأن بقائك آمنا بات
قرين دفع المال للدول ذات
السيادة وحين لا تملكه
لأنهم بدأوا تضييق الخناق عليك
اقتصاديا بالفعل ، سيتم تدميرك


الجهود الاستخباراتية
حين تصنع الدول كارت سياسي لمحاربة أعداءها
عوضا عنها فحالما تنتهي الأزمة فإن
أول ماتفعله هو حرق هذا الكارت

السعودية بحد ذاتها حين قامت بصناعة كارت جنود
الصحوة وارسلتهم لتفجير أنفسهم في كل مكان قامت
بسجنهم أو قتلهم حين عادوا .

فكيف حين تكون السعودية هي الكارت الاستخباراتي
لدولة أقوى وأكبر ؟

#مناهل_القرني (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات