أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عبد الرحمن تيشوري - افكار غير مرتبة في مكافحة الفاسدين و الفساد والافساد السوري














المزيد.....


افكار غير مرتبة في مكافحة الفاسدين و الفساد والافساد السوري


عبد الرحمن تيشوري

الحوار المتمدن-العدد: 5553 - 2017 / 6 / 16 - 10:06
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


افكار غير مرتبة في مكافحة الفاسدين و الفساد والافساد السوري
عبد الرحمن تيشوري / باحث سوري
اقوال مهمة للبوستات القصيرة / تيشوريات ادارية وفكرية
ان بقاء هويات وانتماءات ماقبل الدولة هو اغتراب حقيقي عن روح العصر وهو اعاقة كاملة لاي تطور واصلاح لسورية
- ان بقاء مفهوم العشيرة في المجتمع السوري الحديث في المدن الكبيرة هو جريمة فكرية
- انا عائلي وعشائري وطائفي وبعثي وشيوعي وسوري قومي وانتمي لنقابة حديثة انا لا افهم الجمع بين كل هذه الانتماءات والمتناقضات
- انا السوري حداثتي مزيفة وتطويري مزيف اذا كنت احمل الهوية العائلية والعشائرية والطائفية والحزبية الحديثة
- لا بد من المواطنة التي تقهر وتصهر وتذيب كل الانتماءات المتخلفة التي تنتمي الى ما قبل الدولة المدنية الحديثة
- الاحكام العرفية والتخلف والاستبداد ليست في السياسة وحدها بل في بنية العقول الادارية ومنظومة التفكير العام
- اذا ترهل جهاز الدولة الاداري العام وفسد وتكلس يصبح مثل القراد على البقر / ابناء الريف يعرفون كيف يمص القراد دم البقرة حتى تموت ويموت هو ايضا
- ان ادارة الدولة بالمحصلة هي العقل الجمعي العام واذا فسد هذا العقل يفسد المجتمع وتنهار الدولة ولهذا نركز على ضرورة اختيار الكوادر القيادية للدولة
- ان اكثر ما نحتاج اليه في سورية الوطن الان في هذه المحنة الزلزال هو الكادر القيادي الوطني الشريف المفكر
- في الستينات والخمسينات كان السوريون عباقرة وكانت دمشق من افضل مدن العالم وكان السوريون يعشقون البطل والتفوق لا السيارات الفارهة والموبايلات الجديدة
- من صنع ابطال سورية مثل المتنبي والعظمة وصالح العلي والخراط والاطرش وحافظ الاسد وجول جمال وسهيل الحسن وعصام زهر الدين
- من طبيعة المال انه جبان وفاسد وفاسق وفاجر لكن عقل الدولة ومن يديرها ويحكم مؤسساتها يستطيع ان يرسم الكوريدورات التي يمر بها المال ليصب في البناء والانتاج والاصلاح
- لا يستطيع الانسان السوري وخاصة الشباب / لا يستطيع ان يعيش دون ماء وهواء وطعام وكهرباء وعمل ورواتب عالية توفر متطلبات المعيشة الاساسية
- ان كل عظماء امم الارض من قادة وسياسيين ومفكرين كانوا منتجين كادحين حقيقيين وعمال لا تلين لهم همة
- الذين يكدحون عقلا وجسدا وفكرا واصلاحا وحدهم يعرفون سعادة الخلق والابتكار لان العمل خلق وابداع وهي صفة الهية وانسانية
- اقول لشباب سورية اليوم وخاصة الجالسين بالمقاهي والهاربين من خدمة الوطن ان الكسل والخمول والهروب هو موت بطيء ومصدر امراض اجتماعية كثيرة
- تقارير التنمية تقول ان السوري والعربي يعمل 28 دقيقة باليوم بينما يعمل الياباني 6 ساعات والصيني 7 ساعات والكوري الجنوبي 8 ساعات
- اننا بحاجة الى قادة وطنيين حقيقيين ورجال دولة ومؤسسات / الى العمل لنبي سورية المجد وسورية النور والحضارة من جديد لنعود افضل مما كنا وانا اقول دائما الصيني ليس افضل من التيشوري وسورية تستحق
- ان الدول تبنى بالعقول المبدعة والجماجم والخبرات وسورية جديرة بعقول المحبين من ابنائها وعلى الحكومة ان توفر ظروف عمل لكل العقول السورية المبدعة
- في المعارك الوطنية الرهيبة كالتي تشهدها سورية نصبح كلنا جبهة واحدة في الدفاع عن سوريةحتى يعود الوطن معافى ويندحر الداعش المحلي والخارجي
- يجب البحث عن الاسباب / المحنة السورية الرهيبة / الاسباب الداخلية السياسية والفكرية والادارية وعلاجها وتلافيها وان تكون الحكومة حاسمة في معالجة اسباب الفساد والافساد
- طالما فرنسا حليفة وصديقة نظام بني سعود الدواعش فشعارات وافكار الثورة الفرنسية وروسو ومونتسيكيو خالية من أي مضمون اخلاقي واجتماعي وانساني
- سياسة امريكا الحقيرة تجاه سورية وتجاه كل احرار العالم هي / تحطيم الدولة وتحطيم السلطة وتحطيم المجتمع وتحطيم الجيش وتحطيم العملة وتحطيم السيادة لذلك قال الاسد الاب امريكا هي عدو كل الشعوب
- سياسة امريكا الثقافية دعم الوهابية الداعشية الصحرواية ودعم ثقافة التبصير والتنجيم وتتبيل العقول بالجنس والمخدرات والتسليع والجريمة



#عبد_الرحمن_تيشوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- استجابة لرغبات الاغلبية الساحقة من المواطنين السوريين الشرفا ...
-  بناء نظام تقييم أداء ونظام انتقاء وفق معايير وأسس ح ...
- المحاسبة الصارمة والأداء التأشيريين من اهم البرامج لنجاح واع ...
- شوربة ادارية وغزل اداري وشعر اداري
- راتب اعلى افضل من بخشيش اعلى في سورية الجديدة المهنية المعيا ...
- الإعلام هو الواجهة الحضارية لكل بلد
- كيف يمكن اختراق وقهرمؤسسة او مؤسسات الفساد ؟
- العهر الاداري والعهر السياسي وكيفية معالجته
- فرصة كبيرة لانطلاقة قوية في سورية الجديدة المتجددة
- علينا أن نفكر جيداً بكيفية إعادة اختراع الإنسان السوري
- اساس الخدمات الالكترونية الربط الشبكي
- الاخلاق هي القانون الوحيد الذي يهتم بكل التفاصيل ويوحد كل ال ...
- الجدول AB أسئلة نمطية للتحليل الوظيفي المقترح لتنفيذه في سور ...
- ادارة حكومية غير مركزية معلوقراطية
- بعض المديرين العامين السوريين
- البطاله الجديدة في سورية خلال وبعد الحرب
- نظم وطنية لكل شيء مع تنسيق فعال لكل السياسات والاستراتيجيات
- قمة / ترامب الساحر والامي سلمان / قمة الفتنة والتحريض والعدا ...
- اختلاف الدول من حيث الترتيبات الادارية
- مصفوفة الأولويات السورية ثم اولويات ضمن الاولويات / المهم وا ...


المزيد.....




- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 583
- تشيليك: إسرائيل كانت تستثمر في حزب العمال الكردستاني وتعوّل ...
- في الذكرى الرابعة عشرة لاندلاع الثورة التونسية: ما أشبه اليو ...
- التصريح الصحفي للجبهة المغربية ضد قانوني الإضراب والتقاعد خل ...
- السلطات المحلية بأكادير تواصل تضييقها وحصارها على النهج الدي ...
- الصين.. تنفيذ حكم الإعدام بحق مسؤول رفيع سابق في الحزب الشيو ...
- بابا نويل الفقراء: مبادرة إنسانية في ضواحي بوينس آيرس
- محاولة لفرض التطبيع.. الأحزاب الشيوعية العربية تدين العدوان ...
- المحرر السياسي لطريق الشعب: توجهات مثيرة للقلق
- القتل الجماعي من أجل -حماية البيئة-: ما هي الفاشية البيئية؟ ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عبد الرحمن تيشوري - افكار غير مرتبة في مكافحة الفاسدين و الفساد والافساد السوري