أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عبد عنبتاوي - وَعْي الإرادة يحتاج بالضَّرورَة لإرادة الوعي















المزيد.....



وَعْي الإرادة يحتاج بالضَّرورَة لإرادة الوعي


عبد عنبتاوي

الحوار المتمدن-العدد: 5549 - 2017 / 6 / 12 - 17:41
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


تأَمُّلات لاميتافيزيقية في شَذَرات:
أَسْفارٌ في مَعاني الوُجود والحياة
(وَعْي الإرادة يحتاج بالضَّرورَة لإرادة الوعي)
(دِفاعًا عن الفلسفة..)
عبد عنبتاوي
بِلا تَمْهيدٍ ولا مُقَدِّمات...

• الكِتابة كالموسيقى لا تكتمِل إلاّ عندما يَكْتَمِل الإيقاع..
• القِراءَة من أرقى المُمارسات و "العادات" وهي الغذاء الأجدى للمواهب والإبداعات..
• لا تَكِفّ عن القراءَة ولا تقم عنها وبِكَ "خَصاصَة"..
• يَكبُر مَضمون النصّ كُلَّما كَبُر عقل القارئ، ويصغر كلما صغر عقله..
• مَضامين النصوص وسِعتها مرتبطة عُضويًا وطَرْديًا بسعة عقل القارئ وثقافته..
• أنْ تُعْمى عيونكَ مِنَ القِراءَة خيرٌ من أن تُعمى من الجهل..
• القارِئ الخَلاَّق هو الصورة الحقيقية والمُكَمِّلَة للكاتب الخَلاَّق..
• عندما تكتب تشعر بتوقٍ أكبر نحو القِراءَة..
• الكاتب الخَلاَّق يكتب لقارئ قادِر أن يتجاوز ذاته ومعرفته وعقائده وأفكاره المُسبقة..
• الكاتب الخَلاَّق ليس مُنْتِجًا فحسب، بل مُبْدِع ومُجَدِّد بالضَّرورة..
• الكِتابة التي لا تَسْأل ولا تستَفِز تُنْشِئ ثقافة لا تُفَكِّر، ومَآلها الإندِثار..
• الكِتابة الإبداعية، كما هو حال الإبداع في كلِّ الميَادين، تتجاوز بالضَّرورَة جغرافيا اللغة ولُغة الجغرافيا..
• الكِتابة، في أحد أهم مَعانيها، هي إلتقاط لحظة الإنفجار أو التقاطع بين الخَيال والواقع، وبين الأُسطورة والحقيقة..
• إذا لم يكن خيالكَ جامِحًا فلن يكون عقلكَ مُبْدِعًا.. وإذا لم يكن عقلكَ عِلميًا فلن يكون فكركَ مُنْتِجًا..
• أنْ يَشْقى عقلكَ في سبيل المعرفة والحياة خيرٌ من أن يرتاح في مُستنقع الجهل والموت..
• التجربة من أعلى مصادر المعرفة..
• العقل التِّقني والأداتي لا ولن يُنْتِجَ عِلمًا، وبالتالي لا يُمْكِن أن يُنْتِجَ فِكرًا..
• المعرفة العلمية، وليست المعرفة المعلوماتية، هي القادرة على تحريك وإعمال العقل والحياة..
• العقل التحليليّ لا يَقلّ أهمية عن العقل المَعْرِفيَّ..
• العقل العِلمي والتحليلي والنقدي هو العقل القادِر على تجاوُز ذاته، لإدراكه لمحدوديَّة العقل نفسه..
• الإبداع في الفكر والفنون والأدب إمِّا أن يكون عظيمًا خالدًا أو رَكيكًا عابرًا..
• المعرفة بمثابة قُوَّة وجَمال معًا..
• المبدِع الخَلاَّق، في كلِّ المَيادين، هو مّنْ يكتشِف ويسلك دائمًا طرقًا مُختلِفَة، جديدة ومُتجدِّدَة، نحو الحقيقة والحرية والحياة..
• العقليّ يحاول إيقاف الحقيقة لاستيعابها، والعلميّ يحاول رصد حركتها لإدراكها..
• العقل العلميّ هو المرجعية الأساسية للتأويل الفلسفيّ..
• العقل الفلسفيّ هو العقل المُتسائِل بمنهجّية ونَسَقيّة علمية بالضرورَة، دون التوقُّف عند حُدود المنَاهِج السّائِدَة..
• المعرفة العلمية هي معرفة نسبية بالضرورَة، لأنها لا تعتقد بنهائية الحَقائق العلمية..
• المعرفة العلمية المِعيارية هي أساس ومصدر الوعي الإدراكي..
• المعرفة العِلمية، كمعرفة مِعيارية، تعتمِد الشك العلمي وتتناقض مع اليَقين..
• الشك العِلمي هو أُسّ فَضيلة الإنسان الطبيعي والحيّ..
• الشكّ هو ما يَمْنَح المَعْنى للتفكير والماهيَّة للوُجود.. تَصْويبًا لديكارت..
• المنهج العلمي التجريبي هو مصدر الغذاء الأساس للفلسفة، لكنه ليس الوحيد..
• إذا لم تعتمِد الفلسفة على التفكير الاستقرائي العلمي تفقد حيويتها ومُبَرِّر وجودها، وتغدو غير مُنْتِجَة..
• لا معنى حقيقي وعلمي في الفلسفة وللفلسفة، من غير فهم حركة العلم وصَيْرورته..
• صحيح أن الفلسفة تتغذى من العلوم، لكن العلوم تحتاج دومًا الى الفلسفة، لتُمْنَح المعنى والقيمة، في إنتاجها وارتقائها..
• العلاقة بين العلم والفلسفة علاقة عُضوِية، تداخلية وتكامُلية..
• تنطلق الفلسفة من الوقائع والحقائق المجرَّدَة وتَتَعالى عليها..
• الفلسفة لا تحتاج للدفاع عن ذاتها، لأن ضرورات الحياة وماهيّتها هي التي تدافع عن الفلسفة..
• لا يمكِن أن تموت الفلسفة لأنها هي التي تمنح المعنى للمعرفة والعلوم، وبالتالي للوجود والحياة..
• رَدًّا على مُدَّعي " موت الفلسفة ":
تموت الحياة ومَعانيها إذا ما ماتت الفلسفة..
• لا يمكن للعلم أن ينتصر على الفلسفة، أو يحلّ مكانها، بل يُعَزِّزها ويُؤكد الحاجة إليها..
• لا تستطيع العلوم أن تأخذ معنى من دون الفلسفة، ولا تستطيع الفلسفة أن تتقدَّم من دون العُلوم..
• إذا كانت الفلسفة عبر التاريخ الإنساني حاجة تأمُّلية وفكرية، فإنها في الحاضر والمستقبل ضَرورَة حياتية وَوُجودية..
• الفلسفة في جوهرها أبعد من كونها عرض واعتراض وتأْويل للأفكار، إنما إبداع وإعادة تكوين للمَعاني والمَفاهيم وكشف للأسرار..
• لا شكّ أن الحِكمة تتحرَّك وتَحوم حول الفلسفة، بلا نَسَقيّة، لكن الفلسفة أبعد من الحكمة وأعمق وتعتمد على النَّسَقية الفكرية..
• أسْئِلة العِلَّة والماهِيّة بمثابة أُمَّهات الأسئلة الفلسفية..
• الفلسفة صَيْرورَة معرفية وتفكُّرية وتأمُّلية، لا ماوَرائية، مُسْتَديمَة الشك والتساؤُل..
• لا تكفي التراجيديا شرطًا لتحقُّق ووجود الفلسفة، إذا ما غاب العقل العلّمي والتفكُّر الحيويّ والإرادَة الحُرَّة..
• الفلسفة لا تقبل التوفيق ولا تحتمِل التَّسْويات، ولا تتقبَّل مثل هذه الصِّفات..
• تتحرَّك الفلسفة في مُثلثها، بين الزَّوايا الثلاث التالية: الوُجود والمَعْرِفة والقِيَم..
• زَوايا الظّل الثلاث، التي تتحرّك الفلسفة خلالها، هي : المَاهِيَّة والمعنى والجَدْوى..
• الفلسفة، كما الحياة ذاتها، لا تحتمِل المَزَاجية والإرتجال والعَشوائيَّة..
• التفكير اللّاهوتيّ والخوف عدُوّان لَدُودان للتفكير الفلسفي..
• لا يُمْكِن للتفكير الفِقهي أن يكون فكرًا فلسفيًا..
• إذا كان الأدب يَتحرَّك أُفُقيًا، وبعضه لولبيًا، فإن الفلسفة تتحرّك عاموديًا..
• الفيلسوف هو "طبيب" العقول الحيَّة والحَيَويَّة..
• الفيلسوف لا يَسْتقيل ولا يُقال، لأنه لا يَسْتَأْذِن بالدخولِ أساسًا، ولا شَرْعية عنده سِوى فكره..
• مِنْ أبْأس المراحل في تاريخ الفلسفة، وأكثرها ماوَرائية وغَيْبيّة، هي مرحلة سُقراط وأفلاطون وأرسطو، رغم التفاوُت فيما بينهم..
• من أهم مَهَمَّات الفلسفة: التفكيك الجينيالوجي للأشياء والظواهر، ومن ثمَّ الإنطلاق نحو النتائج والاستنتاجات..
• الفلسفة العلمية الحقيقية ليست تَبْشيرية، بجوهرها وصَيْرورتها واتجاهاتها وتَجلِّياتها وإخراجها..
• الفلسفة العِلمية مُلحِدَة بالضَّرورَة، والإلحاد الفلسفيّ إرتقاء وصَيْرورَة..
• الفكر الفلسفي فكر تلاقُحيّ وتراكميّ، مُجَدِّد ومُتَجدِّد، في صَيْرورته وغائيّاته..
• الأيديولوجيا تُقيِّد الفلسفة بأغلال الدوغمائية، في المعنى والمبنى..
• ليس مَهَمَّة الفلسفة أن تفهم العالَم أفضل، فحسب، بل أن تحيا أفضل..
• العلم والفكر كوْنِيان بالضرورة، وهما لا يعترفان لا بالشرق ولا الغرب، لا بالشمال ولا الجنوب، وإنْ بَدا غير ذلك..!؟
• تأْثير الفكر أقلّ سرعة وانتشارًا لكنه أكثر رُسوخًا وإنتاجًا..
• الفكر الثوري والتقدمي لا يمكن أن ينطلِق من وعلى مُسَلَّمات..
• الثورية التفكُّرية والفِكرية تسبق بالضرورَة أي ثورة حقيقية..
• الفيزياء، كأُمِّ العلوم، تُجيب على معظم الأسئلة الكبرى حول الوجود المادي والإنساني وَوِجْهَتِهِ، لكنها ما زالت تَتَساءَل..
• مَنْ لا وُجود له لا ماهِيَّة له، ومَنْ لا ماهيّة له فإنّ وُجودَه فائِض..
• سبب الوجود هو الوجود ذاته، والغائية هي الحياة..
• الحياة في ماهيّتها أنواع، وفي وجودها مادّة..
• بعدما وَضَعَتْ المادية أوزارَها، كحقيقة وكأسبقية في الوجود، وَرَسَّخت وجودها الأزليّ، فإن المعركة حول الماهيَّة ما زالت مفتوحة..
• المعرفة هي المقدمة الأساسية لفهم الوجود المادي، لكنها لم تسبقه..
• فهم الوجود الذاتيّ هو المقدمة الاولى للماهيّة..
• الذَّات هي التي تمنح المعنى للموضوع..
• امتلاك أدَوات الفهم والتَّحليل أهم من المعرفة ذاتها..
• المفكِّر الحقيقي لا يبحث البتَّة عن جماهيرية أو شعبية..
• لا يُمكِن "أسر" الأفكار الحيَّة والحَيَوِيَّة، مهما بَدا ذلك مُمْكِنًا..
• يُمكِن عزل الأفكار، الحيِّة والحيوية، عن الناس العاديين كُلّ الوقت، لكن لا يمكن عزلها عن العُقول الحّية والحيوية، كلّ الوقت..
• ليس ثَمَّة اكتمال في أي تجربة أو معرفة فكرية، مهما بَدَتْ مُتَكَامِلة..
• وَعي الإرادَة يحتاج بالضَّرورَة لإرادَة الوَعْي..
• الطبيعة البشرية، في بنْيتها، تخشى من التفكُّر بعقلية علمية..
• التساؤُل الحقيقي لا يعني أن تسأل الآخر فقط، بل أن تسألَ ذاتك أوّلًا..
• الثورة الحقيقية والشاملة تبدأ أوّلًا في الثورة على الذّات، الفردية والجَماعية..
• الثقافة الحقيقية بطبيعتها مُحارِبة وليستْ مُسالِمَة، مواجِهَة وليست خَاضِعة..
• الثقافة الحقيقية لا تُساوِم بل تُقاوِم..
• المثقَّف الحقيقي لا يحمِل " إنزيم التكيُّف " مع أي واقع وأي سلطة، ولا يحتمِل السُّقوف والحُدود، بكلِّ تجلِّياتها..
• المثقَّف الحقيقي ينقد وينقُض أي سلطة وكلّ سلطة، سياسية كانت أو اجتماعية أو دينية أو أخلاقية..
• المُثقَّف الحقيقي لا يَتأقلم ويرفض الواقع الضيِّق، إنما يعي الواقع ويتجاوزه نحو صِناعة احتمالات جديدة مُمْكِنة، بل ومُتناقضة مع " الواقع المَوْجود " عند الضَّرورَة..
• ثقافة الإجابات مجرَّد ثقافة يَقينية ساكِنَة وراكِدَة، بينما ثقافة التساؤُلات مُشَكِّكَة ومُتحرِّكَة وفاعِلة..
• المثقَّف الجَرّاح يزرع بذرته في إنسان " جمهوره "، كفرد، شيئًا فشيئًا..
• كلما اتّسعت " جَماهيرية " المُثَقّف ضاقتْ أُفقه..
• السياسة والشعبية عَدوّان لدودان للإبداع الجَوْهَراني..
• الجماهيرية والشعبية والرّأْي العام، مُجرَّد أُكذوبة أيديولوجية وتاريخية كُبرى..
• لا يَحِق لمُسْتَهلِك " الحَداثة " أن ينقد الحداثة، ما دام لا يُنْتِجها ولا يُساهم في بنائها ولا تطويرها..
• تَسْليع الأشياء والمَفاهيم والمَعاني من أبرز سِمات مُسْتَهْلِكي " الحداثة " التقنية..
• " ما بعد الحَداثة " ما هو إلاّ نقد الحداثة لذاتها ومن ذاتها وتجاوُزها..
• كُلُّ حَديثٍ عن الحَداثة، وما بعدها، من لا حَداثيين، إنما هو ضرب من ضروب التطفُّل..
• التَّجهيل باسم العلم وبأدواته هو أخطر سِمات " عصر العلم" ..
• الإنسان " المُعاصِر " أكثر من استخدم مَنتوجات العلم وأقلَّ من استثمر العلم، في فهم الحياة ومواجهة تحدِّياتها الكُبرى والوُجودية..
• ثَمَّة شُعوب وأفراد يَسْتَهْلِكون أقصى مَنتوجات العلم، ويرفضون، في الوقت عينه، التفكير بالحدِّ الأدنى من العقل العلميّ..
• " بُراز " العلم في يَدِ الجاهل كالسِّلاح في يَدِ الأبْله..
• التَّفاهة والسَّطحية والشَّكليات من أبرز سِمات " عصر العِلم " وإلالكترونيات..
• إنّ المَنظومات التعليمية " المُعاصِرَة "، بجلّها، لا تُنْتِج عِلمًا ولا عِلميين أحرار، إنما تُنْتج أفرادًا يسهل انخراطهم واندماجهم بل وانصهارهم في المجتمع والتَّأقلم مع " الواقع "، كعَبيدٍ..!؟
• الأكاديميا باتتْ مَصْنَعًا لإعداد الأغلال والأصفاد حول أعناق التفكير الفلسفي والعِلمي..
• في إطار مَشروع " الخَلاص "، وَرَدًّا على ما يُسمى " إزدراء الأدْيان ":
لا بُدّ من محاكمة ومُعاقبة كلّ مُزْدَري العقل والعلم، المعرفة والحرية، وكلّ مُزْدَري الطبيعة والحياة..
• الإلحاد: خَيار واختيار فلسفي وفكري، علميّ وإرادي، بالضَّرورَة..
• الإلحاد لا يُمَثِّل يَقين الشكّ بل شكّ اليَقين..
• الإلحاد ليس خَيارًا ايديولوجيًا دوغمائيًا، ولا هو ردّ فِعْل..
• المفَهوم " الإلهيّ " للأنسان، وِفقًا للأديان، مُجرَّد احتقار وامتهان..
• لا عقل مع الإيمان ولا إيمان مع العقل..
• تجاوُزًا لنيتشه: " الله "، كفكرة مُطلقة واستِعلائية، مُعادية للحياة والحُريَّة وارتقاء الإنسانية..
• الدِّيانات تَعْبَث بحياة الإنسان ومَعْناها، والعلوم تَبْعَث حياة الإنسان وجَدْواها..
• الديانات تملك الأجْوبَة المحدودَة والمُريحَة، والعلم ما زال يَسْأل الأسْئلة الصَّعبة والمَفتوحَة..
• الدِّيانات تَبْعَث العَجْز ولا تَبُثّ الإعْجاز، كما تَدَّعي..
• الدِّيانات بمثابة تَعاليم من الهَرْطَقات ضد الإنسان والحرية والحياة.. إنها تحيّة لفيورباخ..
• " دُستور السَّماء " جَماعيّ، لِمَنْ يعتنقه، ودستور الأرض فرديّ، لِمَنْ يَحْياه..
• الإلحاد يعرض أجوبته العِلمية بتساؤلات، والدين يُجيب بإيمان ويَقينيَّات..
• إدّعى الدين، عبر التاريخ، أنه الخَلاص البَشريّ، فَغَدى الخطر الوجوديّ على الإنسانيّ..
• في الإيمان الدينيّ يقتلُ الإنسانُ الإنسانَ على خِلاف في المَجازِ والرّمزِ والكلامِ.. إنه استنزاف في الإستعباد والعُبودية والعَدَمِ..
• الديانات من أخطر الأيديولوجيات التي أشْعرتْ الإنسان بالدُّونيّة..
• تُحاوِل أيديولوجيا الدّيانات احتكار " الحقيقة " والحياة، فَغَدَتْ عِبْئًا على الإنسان ونُموّه وحركة العُلوم وماهيّة الحياة..
• بعدما تَبيَّنَ للعاقل أن الديانات هي داء البشرية الأخطر، بات الإلحاد هو ترياق الإنسانية الأعظم..
• يجري تَلَقّي الإنتماء الديني بالمَوْروث، في حين يتم الإرتقاء نحو الإلحاد بالمَحْروث..
• الإلحاد من أرقى أشكال اللادينية..
• نَشَأ أصل الشرور من الخَطيئة المُؤسِّسَة، ألا وهي بِدْعَة وَهْم " الله " وهَرْطقة الأديان..
• كلَّما يتقدم العلم في استكشاف أسرار الطبيعة والحياة، يتراجع "حُضور الله" وتجلِّياته الأرضية.. فمن غير المعقول أن يتقدم العلم وتتمدَّد " الخُرافة "، في الوقت عينِهِ.. !؟
• الإيمان الديني هو تعبير عن ضَعف الذّات في تحقيق أمانيها ورَغباتها وغائيَّاتها..
• لا تحتاج الحياة ولا الطبيعة الى رَبِّ أو إله لتكون أجمل وأعدل وأوضح..
• الدِّيانات من أكبر خَطايا الإنسان.. عُذْرًا فولتير..
• الإلحاد ضَرورَة حياتية، بل شرط وُجوديّ، عند الأحياء..
• الديانات، كفكرة الآلهة، أصل الشُّرور على الحالة الإنسانية..
• المُلحِد الحقيقي هو لامُنْتَمي، للمُعْتَقَدات والمُعْتَقلات المَوْروثة، وهو لا قومي ولا طائفي ولا مَذهبي ولا عائلي ولا قَبَلي، بالضَّرورَة..
• عندما يَحْتَكِر الدينُ الأخلاقَ تغدو الحياة بِلا أخلاق..
• أخلاق الدين تَنْشُد ما هو مُعْلَن، وأخلاق الحياة تنشُد ما هو حقيقي..
• إذا كانت أخلاق الدين تَتَناقَض مع أخلاق الحياة، وهي كذلك، فإن الدين عدوّ لَدود للحياة..
• لا يُمَارِس المُتديِّن الفَضيلة، ولا يعتمِد الأخلاق، من أجل الفَضيلة ذاتها، بل خوف مِنَ " الله وتَعاليمه "، وطَمَع بوعوداته وإغراءاته وإغواءاته، ما بعد الحياة..!؟
• الأخلاق المَفْروضَة عدوّ لَدود للطبيعة الوَدُودَة..
• التسامُح من أبْغَض تَعاليم الأخلاق.. لأنه يخلو مِنَ النِدِّية ويزخر في إحتقار "الآخر"..
• المُساواة ضرب من ضروب الكُفر بأخلاق الطبيعة والحياة..
• الديمقراطية هي أساس الفَساد الفكري والثقافي والأخلاقي والإجتماعي والسياسي..
• الفَهم والإدراك يُحَرِّران إرادة صاحبهما..
• تَحصين وعيكَ، في عصر " الحداثة " الوَهْمِية، إنجاز يضعكَ في مكانة فَوْق بَشريّة..
• " الوَعي المُعاصِر " أعْوَر وأعْرَج ويَسير بِلا بُوصَلَة..
• تَصْويب الوعي أكثر صعوبةً وتركيبًا من تَضليله، في عصر الإسْهال الإعلامي والتواصُل الوَهْمي..
• الإرهاب " مُعْتَقَد " قبل أن يكون سُلوكًا، والدين جَذْره الأساس، لكنه ليس الوَحيد، وثَمَّة أكثر من مُسْتَفيد..
• يحاول الإنسان العادي " تَحسين " كل شيء في " حياته "، ما عَدا عقله وتفكيره وإرادته..
• غالبية الناس باتت لا تستطيع أن تكون إلّا داخل الشاشة الإفتراضية أو أمامها، ولا تشعر بوجودها غير ذلك.. إنه شعور بالوُجود الإفتراضي الوَهْمي، لغالبية لا وجود لها، ولا ماهيّة..
• عملية الإرتقاء، إمّا أن تكون للأمام والأعلى، نحو العَظَمة، أو لا تكون..
• الأخطاء ليست رَذيلة، بل هي فَضيلة إذا ما أُحْسِن استثمارها..
• الأخطاء هي إحدى وسائل الإنسان النوْعيّ للإرتقاء..
• أرقى أشكال النقد، وأوّلها، هي الإعتراف بالأخطاء والخَطايا الذاتية، والتوقُّف أمام مِرْآة النقد الذاتي..
• اعترافات ذاتية، وأبعد من شخصيَّة:
- عرفتُ ذاتي في البداية مَيتًا، ثم عرفتها مُحْتَضِرًا ثُمّ مَخَاضًا فَحَيًّا.. ومَنْ يبدأْ من الموت يغدو الموت مُسْتَحيلًا، وتستحيل الحياة أبَدِيّة..
- في شكلي تَجلٍّ لجَوْهري، وما شكلي إلاّ صورة لداخلي..
• وصيّة ذاتية، أبعد من شخصية:
إذا كان موت الجسد حَتْمِيَّة، فأُفَضِّله حَرْقًا احتفاليا واحتفائيًّا على شاطئ البحر، وذَرّ الرَّماد في زَبَدِ الأمواج..
• شَتَّان ما بين المُبَرِّرات وبين المُسَبِّبات..
• الشجاعة والصِّدق يحميان صاحبهما..
• الهَدْم من أرقى أشكال التَّفْكيك البنيَوِيّ..
• من أحقر وأوْضَع المَفاهيم القِيَمِيَّة، في كلّ المعَاني والمَيادين، هو التَّسامُح..
• الشَّفَقَة أحقر أشْكال الرَّحمة..
• أضعف الإيمان هو أحقره..
• المال والدين والبَنون زينة الرَّذيلة وسَبيلها نحو المَنون..
• لا بُدّ من استخدام " الرَّذيلة " أحيانًا في سبيل الفَضيلة..
• شَتَّان ما بين مُمَارَسة الجنس وبين الدّعارة، التي تسلَّلَت الى جُلّ مرافِق الحياة..
• اعتمدْ على ذاتِكَ، في كلِّ شيء ونحو أي شيء..
• إذا كان لا بُدّ من " قتل الأب " غالِبًا، فلا بدّ أيضًا من " قتل الإبن " أحيانًا، في المَجاز والرّمز والمعنى..
• ثَمَّة أمْكِنَة في النفس وفي الفكر " يصعُب " التَّعبير عنها وحولها باللغة، إنما بالإيحاء أو الغَصَّة..
• الزَّمَن أبعد من الوقت ويتجاوزه..
• الرِّسالة التي لا تَحمِل فكرة وقضية ولا عُنوان لا تَصِل..
• الأوْطان أكبر من الدول وأوسع من الجغرافيا وأبعد من الناس والمجتمعات.. الأوطان مَعانٍ حَياتية تتجاوَز المَوْروثات العادية..
• لأن المُواجَهَة أقَلّ تكلفة من الاستسلام، فإن المقاومة أقلّ كِلفة مِنَ المُساوَمَة..
• كلَّما ارتفع مَنْسوب الوعي والإدراك إزداد مَنسوب القُدْرَة والمقاوَمَة..
• المُقاوِم الحقيقي لا يَعْبَأ لاعتبارات السياسة..!؟
• العبد عبد ولو بين الأحْرار رَبى..
• ليس ثمَّة عبيد أكثر من السِّياسيين.. فهم مُستَعْبَدون من " الجماهير "، ومن مُنظَّمات وهيئات ومُؤسَّسات ومَنظومات، مرئية وغير مَرْئيَّة..!؟
• الأحرار يموتون لكن العبيد يَنْفقون..
• الرّجعية والجهل والتخلُّف والضعف، كالعَمَالة، تُضْعِف مُواجَهَة الاستعمار والاحتلال، وتُعيق المقاومة والتحرُّر، الحرية والاستقلال..
• الحرب أحيانًا هي أسلم الوَسائل لتحقيق العدالة والسّلام..
• الحَسْم العسكري، في كثير من الحالات، أبلغ المواقف في " الجَدَل والحِوارات "..
• فائض القوة لدى الدول يهدِف الى الاستمرار والتدمير، والقَوّة الإضافية للمقاومة تهدِف الى الإنتصار والتحرير..
• " الدولة " هي أحْدَث المَنظومات البشرية لقمع الفرد والحالة الإنسانية..
• العَدالة بمثابة تَبرير غير عادل لمعظم الأنظمة والقوانين..
• تجاوُز القانون، أحيانًا، يشَكّل تَجْسيدًا للعدالة والحرية أكثر من الإلتزام به..
• الهُوية تُبْتَكَر ولا تُورَث، وهي لا تتوقّف عن التشكّل عند الأفراد الأحياء، وليس حالها هنا كحالها عند القَطيع والأموات..
• الجماهير تقليدية ومُحافِظة ببنيَتِها وطبيعتها، لذلك لا يمكن أن تكون ثوريّة..
• ثَمَّة شُعوب تعيش كَجماعات مِنَ القَطيع، وتُفاجَأ أن مَنْ يَرْعاها رُؤُوس ماعِز..
• ثَمَّة شعوب وأفراد ومجتمعات لا تستَحِق التناسُل والبَقاء، لأنها باتت عِبئًا على التاريخ والحياة، وتعيش بِلا حَياء..
• الطبيعة عند بعض الثقافات الحيَّة مصدر وأداة سعادَة، وعند " ثقافات " أخرى شرّ وتَعَاسة..!؟
• مِمّا يَخْشى أن يقوله " البعض ": إن العلاقة بين أعداد الناس ونوعية الحياة هي علاقة عَكسية.. فَكلَّما قلت أعداد الناس ازدادت نوعية الحياة.. إنها حقيقة علمية وليست فاشية جديدة..
• حين تحمِل في يَسارِكَ كِتابًا وفي يَمينِكَ سلاحًا، فأنتَ حُرّ وحيّ وحاضِر..
• شَتَّان ما بين المَنْهَجية، رغم كل مَحْدوديتها، وبين النَّمَطية..
• الحقيقة، كالهُوِيَّة، لا تُورَث ولا تُوَرَّث، لأنها لامُتناهية ومفتوحة على كلِّ الاحتمالات..
• الكِلاب جينيًا من فَصيلة الذِّئاب، لكنها ما عادتْ كذلك بعدما خانت ذاتها وطبيعتها حين دُجِّنَتْ..
• توقَّفْ عند المعاني أكثر مِمَّا تتوقَّف عند الأحداث..
• نَصيحة غير أخَويَّة: لا تمنح الأحداث والبَشْر أكثر مما تَسْتَحِق..
• المَجد الحقيقي لا ينتظِر الشهادات ولا يتوقَّع التقديرات..
• يَبدو أن القريبين من الشَّمعة، غالبا ما لا يشعرون بنورِها ونارِها..
• من الطبيعي، بل الصحيّ، أن يكونَ فيكَ طفل دائم، لكن من غير الطبيعي أن تبقى طفلًا دائمًا..
• الموسيقى العَظيمة هي أُكسوجين العُظماء..
• " ذاتيَّات " :
- الزَّواج هو السّم القاتل للحبِّ الحيّ والعِلاقة الحَيَوِيّة..
- الزَّواج هو أبغض " الحَلال " في شَريعة الحياة..
- الطَّلاق هو المَنْتوج الطبيعيّ للزّواج غير الطبيعيّ..
- الطَّلاق: من أهم عمليات التجدُّد والإنعِتاق، وضَرورَة من ضَرورات الميلاد الجديد والإنطِلاق..
• إذا خَلا الحبّ من الجُنون يغدو مُجَرّد مَحَبَّة ومُجون..
• إذا ما خَلَتْ الحياة من السُّخرية تَغدو تراجيديا..
• يجب أن ننسى قليلًا لكي نَحيا ونتحرَّر كثيرًا..
• شَتَّان ما بين المَزاجيّة والبَداوَة والإرتِجال وما بين التَّلقائية والحَضارة والتِّرحال..
• تَقَبَّلْ ما فيكَ ولديكَ وطَوِّره..
• " سوء التفاهُم " من أهم وسائل الفَهم، أحيانًا..
• كُلَّما تفهم أكثر يزداد التِّيه وُضوحًا..
• أنتَ لا تفهم معنى نضوجكَ إلاَّ عندما تُدْرِك ما لا تعرف ولا تفهم..
• ما لا تعرفه يُحَفِّزكَ على الإقدام أكثر مما تعرفه..
• الإنسان هو مَنْ يَصْنَع ماهِيّته وماهِيَّة وجوده..
• الإنسان هو الذي يمنح المعنى، أو العَدَم، لوجودهِ..
• رَدًّا على ابن عربيّ وغوته: الآخر هو المُكَمِّل الحقيقي للذَّات، إذا كان نِدًّا نَوْعِيًا..
• الحُرية الحقيقية لا تنتظِر ولا تحتاج الى إذْنٍ من أحد..
• العقل المُركّب والحَسَّاس لا يحتمِل الضَّجيج..
• كُلَّما اتِّسَعَتْ الرُؤية ضاقَتْ الأمْكِنَة وتقارَبَتْ الأزْمِنَة..
• ما أنتَ بِمَالِكٍ حين تملك، بل مَمْلوك لِما تَملك..
• ليس بالتَّزهُّدِ قيمة، بل في الزُّهدِ القيمة..
• الزُّهد في كلِّ شيء فَضيلة، إلاَّ في العلم والمَعرفة والقوة وممارسة الحب والحياة..
• في كلِّ شيء ونحو أي شيء: الأصيل خَيْر مِنَ الوَكيل..
• النَّار: ما يُنير ويَحْرِق، لا ما يُنير دون أن يَحرِق..
• الرّجعيون يُواجِهون الحاضر بالتراجُع الى الماضي، والتقدميون يُواجِهونه بالإقدام نحو المستقبل..
• أنْجَع الطرق للنّجاةِ في الحياةِ ومنها، هي المواجَهَة والإقدام في دُروبِ الشكّ والتَّساؤُل..
• الشجرة أسيرة جُذورها المُتوَارِيَة في الترابِ والظُّلمات، لكن جُذور الإنسان الحيّ مُتَعالية في الأُفق والنُّور والحُرِّية والحياة..
• ثَمَّة مَنْ لا يُمَيِّزون بين دُونيّة المَوْقِع ورِفْعَة المَكانَة..
• كُلَّما ازداد اهتمامكَ في " الصورة " قَلَّ اكتراثكَ بالجَوْهَر..
• الكلمة الكلمة تُساوي أكثر من ألف صورة..
• الإلتزام، بمعناه الشامل، يعني في جوهره: اقصى درجات المسؤولية المُمْكِنة تجاه الإنسان الحي والحُرّ ونحو الطبيعة والحياة، الحريَّة والجَمال..
• الأُمَمِيَّة حالة مُتقدِّمَة لأنها تتفاعَل مع الأُمم الأُخرى كجَماعات في كلِّ مَكان، لكن الكَوْنية حالة أرقى لأنها تُحاكي الإنسان كفردٍ حَيَوي في كلِّ الكَوْن..
• نحن في بِدايات عَصْر بِلا أشكال ولا مَلامِح ولا معنى..!؟
• الثالوث الاوليجاركي الدَّنِس، الذي يُحاوِل ويُواصِل مُنذ الأزَل إحْكام سيطرته على " البشرية "، هو: الإقتصاد/ رأس المال والايديولوجيا/ الدّيانات والسياسة/ السلطة..
• تحاوِل الأُوليجاركية إحْكام هيمنتها وسيطرتها، على الإنسان والحياة، من خلال المال والإعلام والتعليم والدِّيانات واحتكار مَصادر المعلومات..
• حين تُتَّهَم بأنَّكَ تُعقِّد الأشياء والأُمور، فابتسِم ساخِرًا وواصِل.. وكأنّ الامور والاشياء كانت يومًا بسيطة..!!
• نصيحة أخيرة قبل الفَناء والأُفول :
لا بُدّ أن يتحرّك الملحدون واللادينيون والعِلمانيون والعَلمانيون والتقدميون والأحرار، أسْرع وأشجع وأنْجَع، لإنقاذ ما تَبَقّى من حياةٍ مُحْتمَلَة ومُمْكِنة على هذه الأرض..!؟
• المُوَاصَلَة أهم وأرقى مِنَ الوُصول..
• لا يسقط مَنْ يُحَدِّق الى الأمام والأعلى معًا، ويسير على الأرض بخُطى واثقة..
• لا عِلاقة لما تملكه من مَوارد ومواقع وأموال بِما يمكنكَ من تفكير وحرّية وحياة..
• عندما يملك المتخلِّف والضَّعيف المالَ يتعرَّى ويَفْقِد المَآلَ..
• ما أكثر الماضي في حاضِركَ، فهل سيبقى الماضي جاثِمًا على صَدْر مُستقبَلِكَ..؟!
• ما أكثر الموت في حياتِكَ، فهل ستبقى حياتكَ رهينة موتكَ..؟!
• الحياة تتحرَّك بين الأسْئِلة بينما الموت حَاضر في الأجْوِبَة..
• الموت هو الحقيقة الوَحيدَة التي لا تنتظِر، لا سيّما أنّه حدث مُنْتَظَر..
• الموت هو أكثر الرَّذائل فَضيلة لأنه يمنح الحياة حَيَوِيَّة، ويَحْميها من الضَّجَر..
• إذا لم يكن مِنَ الموت بُدّ، فَمِنَ الأرقى والأجْدى أن يموتَ الانسان داخل خَياراته مِنْ أنْ يَعيشَ خارج خَياراته..
• الموت هو أكثر الحقائق حَيَوِيَّةً عند الانسان الحيّ..

حزيران/ يونيو – 2017 - حيفا



#عبد_عنبتاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عَزْفٌ مُنْفَرِد.. في البَرَاري
- تضامنًا مع سيّد القمني ولكن
- بَرْقِيّات لانِهائيَّة ..في المَعْنى والماهِيَّة
- رسالة نقدية مفتوحة.. إلى قناة -الميادين-
- -بيان الفِردَوْس المُحْتمَل-: احتفاء بالجنّة الأرضية المُمْك ...
- أناشيدٌ فِكريَّة.. في مَديح الحياة
- مَزامير -شَيْطانيّة- في رِحاب الحياة
- جينيف: بين صَدى يَبْرود وارتدادات القُصير
- تأَمُّلات في شَذَرات:نَحْو الفِرْدَوْس المُمْكِن..!؟
- وَصَايا.. لِمَن يَحْتَفي بالحياة..!!
- لحظة غير إفتراضية:مِنْ والى الجنوب عبر طائرة أيوب
- وصايا حياتية .. خارج زَنازين العَقيدة !؟
- غِيابُ بُوصَلةٍ في زمنِ التِّيه
- حين تكون الخيانة الفكرية في خدمة الإنتهازية السياسية
- في ذكرى النكبة : الكارِثة مُتواصِلة في الوجود والوعي!!
- صَدَى الصَّمت.. في مواجهة صَدَأْ الكَلام
- فيما هو أبعد من مُجَرَّد الدفاع عن سوريا، الدولة والموقف
- * دِفاعًا عن: سوريا الدولة والموقف، المقاومَة والحرية، ابن ا ...
- شَذرات - غير أدبية - : تأمُّلات إغترابية ...خارج مَنْفى المع ...
- شذرات -غير ادبية- - تأملات اغترابية - وصايا غير لاهوتية


المزيد.....




- أوكرانيا تعلن إسقاط 50 طائرة مسيرة من أصل 73 أطلقتها روسيا ل ...
- الجيش اللبناني يعلن مقتل جندي في هجوم إسرائيلي على موقع عسكر ...
- الحرب في يومها الـ415: إسرائيل تكثف هجماتها على لبنان وغزة ...
- إسرائيل تعلن العثور على جثة الحاخام تسفي كوغان في الإمارات ب ...
- اتفاق الـ300 مليار للمناخ.. تفاصيله وأسباب الانقسام بشأنه
- الجيش اللبناني: مقتل جندي وإصابة 18 في ضربة إسرائيلية
- بوريل يطالب بوقف فوري لإطلاق النار وتطبيق مباشر للقرار 1701 ...
- فائزون بنوبل الآداب يدعون للإفراج الفوري عن الكاتب بوعلام صن ...
- الجيش الأردني يعلن تصفية متسلل والقبض على 6 آخرين في المنطقة ...
- مصر تبعد 3 سوريين وتحرم لبنانية من الجنسية لدواع أمنية


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عبد عنبتاوي - وَعْي الإرادة يحتاج بالضَّرورَة لإرادة الوعي