|
مقدّمة - لا للإنتهازية : الإنسانية في حاجة للثورة و الخلاصة الجديدة للشيوعية العدد 32 من - لا حركة شيوعية ثوريّة دون ماويّة ! -
ناظم الماوي
الحوار المتمدن-العدد: 5546 - 2017 / 6 / 9 - 00:19
المحور:
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
مقدّمة " لا للإنتهازية : الإنسانية في حاجة للثورة و الخلاصة الجديدة للشيوعية ـ العدد 32 من " لا حركة شيوعية ثوريّة دون ماويّة ! " ( العدد بأكمله نسخة بى دى أف متوفّر بمكتبة الحوار المتمدّن ) " هذه الإشتراكية إعلان للثورة المستمرّة ، الدكتاتورية الطبقية للبروليتاريا كنقطة ضرورية للقضاء على كلّ الإختلافات الطبقية ، و للقضاء على كلّ علاقات الإنتاج التى تقوم عليها و للقضاء على كلّ العلاقات الإجتماعية التى تتناسب مع علاقات الإنتاج هذه ، و للقضاء على كلّ الأفكار الناجمة عن علاقات الإنتاج هذه ".
( كارل ماركس : " صراع الطبقات فى فرنسا من 1848 إلى 1850" ، ذكر فى الأعمال المختارة لماركس و إنجلز ، المجلّد 2 ، الصفحة 282 ).
====================================
" قد كان الناس و سيظلّون أبدا ، فى حقل السياسة ، أناسا سذجا يخدعهم الآخرون و يخدعون أنفسهم، ما لم يتعلّموا إستشفاف مصالح هذه الطبقات أو تلك وراء التعابير و البيانات و الوعود الأخلاقية و الدينية و السياسية و الإجتماعية . فإنّ أنصار الإصلاحات و التحسينات سيكونون أبدا عرضة لخداع المدافعين عن الأوضاع القديمة طالما لم يدركوا أن قوى هذه الطبقات السائدة أو تلك تدعم كلّ مؤسسة قديمة مهما ظهر فيها من بربرية و إهتراء . " ( لينين – مصادر الماركسية الثلاثة و أقسامها المكوّنة الثلاثة ) --------------------------- " أمّا الإشتراكي ، البروليتاري الثوري ، الأممي ، فإنّه يحاكم على نحو آخر : ... فليس من وجهة نظر بلاد"ي" يتعين علي أن أحاكم ( إذ أنّ هذه المحاكمة تغدو أشبه بمحاكمة رجل بليد و حقير ، محاكمة قومي تافه ضيق الأفق، لا يدرك أنّه لعبة فى أيدى البرجوازية الإمبريالية ) ، بل من وجهة نظر إشتراكي أنا فى تحضير الثورة البروليتارية العالمية، فى الدعاية لها ، فى تقريبها . هذه هي الروح الأممية ، هذا هو الواجب الأممي ، واجب العامل الثوري ، واجب الإشتراكي [ إقرأوا الشيوعي ] الحقيقي ." ( لينين " الثورة البروليتارية و المرتدّ كاوتسكي" ، دار التقدّم موسكو، الصفحة 68-69 ). --------------------------------
" إن الجمود العقائدى و التحريفية كلاهما يتناقضان مع الماركسية . و الماركسية لا بد أن تتقدم ، و لا بدّ أن تتطور مع تطور التطبيق العملى و لا يمكنها أن تكف عن التقدم . فإذا توقفت عن التقدم و ظلت كما هي فى مكانها جامدة لا تتطور فقدت حياتها ، إلا أن المبادئ الأساسية للماركسية لا يجوز أن تنقض أبدا، و إن نقضت فسترتكب أخطاء . إن النظر إلى الماركسية من وجهة النظر الميتافيزيقة و إعتبارها شيئا جامدا ، هو جمود عقائدي، بينما إنكار المبادئ الأساسية للماركسية و إنكار حقيقتها العامة هو تحريفية. و التحريفية هي شكل من أشكال الإيديولوجية البرجوازية . إن المحرفين ينكرون الفرق بين الإشتراكية و الرأسمالية و الفرق بين دكتاتورية البروليتاريا و دكتاتورية البرجوازية . و الذى يدعون اليه ليس بالخط الإشتراكي فى الواقع بل هو الخط الرأسمالي . "
( ماو تسي تونغ ، " خطاب فى المؤتمر الوطنى للحزب الشيوعي الصيني حول أعمال الدعاية " 12 مارس/ أذار 1957 " مقتطفات من أقوال الرئيس ماو تسى تونغ " ، ص21-22 ) إنّ الإستيلاء على السلطة بواسطة القوة المسلّحة ، و حسم الأمر عن طريق الحرب ، هو المهمّة المركزية للثورة و شكلها الأسمى . و هذا المبدأ الماركسي-اللينيني المتعلّق بالثورة صالح بصورة مطلقة ، للصين و لغيرها من الأقطار على حدّ السواء.
( ماو تسى تونغ " قضايا الحرب و الإستراتيجية " نوفمبر- تشرين الثاني 1938؛ المؤلفات المختارة ، المجلّد الثاني)
كلّ ما هو حقيقة فعلا جيّد بالنسبة للبروليتاريا ، كلّ الحقائق يمكن أن تساعد على بلوغ الشيوعية . ( " بوب أفاكيان أثناء نقاش مع الرفاق حول الأبستيمولوجيا : حول معرفة العالم و تغييره " ، فصل من كتاب " ملاحظات حول الفنّ و الثقافة ، و العلم و الفلسفة " ، 2005).
من المصطلحات المتداولة لدى الماركسيين مصطلح " الإنتهازيّة " في الفكر و السلوك غير المبدئيين . و متداول أيضا تصنيف الإنتهازيّة إلى صنفين هما إيدييولوجيّا ، الإنتهازيّة اليمينيّة و الإنتهازيّة اليساريّة أو بكلمات أخرى في ما يتّصل بالماركسيّة ، تساوى الإنتهازيّة اليمينيّة التحريفيّة وتساوي الإنتهازيّة اليساريّة ، الدغمائيّة أو الجمود العقائدي ؛ و سياسيّا ، تفضى الإنتهازيّة اليمينيّة إلى الإصلاحيّة و تفضى الإنتهازيّة اليساريّة إلى المغامراتيّة . و لا غرابة بالنسبة لمن يدرك إدراكا سليما الماديّة الجدليّة كما طوّرها لينين و من بعده ماو تسى تونغ ، أنّ الإنتهازيّة اليمينيّة و الإنتهازيّة اليساريّة قد يتحوّلان الواحدة إلى الأخرى . و من يظلّ لديه شكّ ننصحه بدراسة تاريخ الحركة الشيوعية العالمية و تاريخ الحركة الشيوعية العربيّة ليعثر على أمثلة تؤكّد هذا . و قد ناضل الشيوعيّون و الشيوعيّات الحقيقيّون ضد الإنتهازية بشتّى اصنافها و ألوانها و رفعوا راية ماركس " إيّاكم و التنازل عن المبادئ " . و لخّص ماو تسى تونغ الموقف الشيوعي الثوري بهذا الصدد قائلا مثلما جاء في مقولة له في تصدير هذا العدد من نشريّة " لا حركة شيوعيّة ثوريّة دون ماويّة ! " : " إن النظر إلى الماركسية من وجهة النظر الميتافيزيقة و إعتبارها شيئا جامدا ، هو جمود عقائدي، بينما إنكار المبادئ الأساسية للماركسية و إنكار حقيقتها العامة هو تحريفية. و التحريفية هي شكل من أشكال الإيديولوجية البرجوازية . إن المحرفين ينكرون الفرق بين الإشتراكية و الرأسمالية و الفرق بين دكتاتورية البروليتاريا و دكتاتورية البرجوازية . و الذى يدعون اليه ليس بالخط الإشتراكي فى الواقع بل هو الخط الرأسمالي . " و في سياق حديثه عن " الماركسية و الإصلاحيّة " ، أكّد لينين أنّ " ... الإصلاحية إنّما هي خداع برجوازي للعمّال الذين يبقون دائما عبيدا مأجورين ، رغم مختلف التحسينات ، ما دامت سيادة الرأسمال قائمة.
إنّ البرجوازية الليبرالية تمنح الإصلاحات بيد و تسترجعها بيد أخرى، و تقضى عليها كلّيا ، و تستغلها لأجل إستعباد العمال ، لأجل تقسيمهم إلى فرق مختلفة ، لأجل تخليد عبودية الكادحين المأجورة. و لهذا تتحوّل الإصلاحية بالفعل ، حتى عندما تكون مخلصة كليا ، إلى أداة لإضعاف العمّال و لنشر الفساد البرجوازي فى صفوفهم . و تبيّن خبرة جميع البلدان أنّ العمّال كانوا ينخدعون كلما وثقوا بالإصلاحيين.
أمّا إذا إستوعب العمال مذهب ماركس ، أي إّذا أدركوا حتمية العبودية المأجورة ما دامت سيادة الرأسمال قائمة ، فإنهم على العكس ، لن يدعوا الإصلاحات البرجوازية ، أيّا كانت ، تخدعهم. إنّ العمال يناضلون من اجل التحسينات مدركين أنّ الإصلاحات لا يمكن ان تكون لا ثابتة و لا جدّية ما دامت الرأسمالية قائمة ، و يستغلّون التحسينات لأجل مواصلة النضال بمزيد من العناد ضد العبودية المأجورة.إنّ الإصلاحيين يحاولون أن يقسموا العمّال الذين يدركون كذب الإصلاحية ، فإنهم يستغلون الإصلاحات لأجل تطوير و توسيع نضالهم الطبقي " . و مطبّقين هذا الفهم اللينيني العميق على صلة الإستراتيجيا بالتكتيك ، من وجهة نظر علم الشيوعية ، إستخدمنا في كتابات سابقة مقولة " إلتهام التكتيك للإستراتيجيا " فإسم المرونة و التكتيك المرن و تغيّر الأوضاع ، يسقط الإصلاحيّون الإستراتيجيا فيغدو لديهم التكتيك كلّ شيء و الإستراتيجيا لا شيء أو الحركة كلّ شيء و الهدف لا شيء ( أنظروا على سبيل المثال الفصل السابع ، النقطة 3 من كتابنا " حزب الوطنيين الديمقراطيين الموحّد حزب ماركسي مزيّف " ( " التكتيك الذى يبتلع الإستراتيجيا " ). و هذا أمر ما فتأ يتكرّر على النطاق العالمي و على الصعيد العربي . فبإستمرار نشاهد منظّمات و أحزاب تدّعى الشيوعيّة و الثوريّة ، تتحوّل إلى خادمة للأنظمة الرجعيّة السائدة تقدّم لها أجلّ الخدمات . فعدد لا يحصى من المجموعات و المنظّمات و الأحزاب التي كان في وقت ما خطّها ثوريّا إجمالا ، صارت ، لأسباب عديدة ليس هنا مجال التوغّل فيها ، إصلاحيّة فجّة لا تسعى إلى تغيير الواقع من منظور شيوعي ثوري بل تجتهد طاقتها لتقديم الحلول و الوصفات لإنقاذ الرجعيّة و إخراج دول الإستعمار الجديد عربيّا من أزماتها لتكون النتيجة تأبيد الوضع السائد . و قد عاينت الجماهير العريضة بواسطة وسائل الإعلام المرئيّة و المسموعة رموزا أو أشخاصا كانوا رموزا لتيّارات تزعم الثوريّة تقدّم النصح و من مستويات متباينة ضمن حكومات و في برلمانات و غيرها من المنابر للرجعيّة في فهم المشاكل السياسيّة و الإقتصاديّة و الإجتماعيّة و الثقافيّة و كيفيّة معالجتها و تمرير البرامج الرجعيّة مع تجنّب الهزّات الإجتماعيّة و إحتدام الصراع الطبقي و قطع الطريق أمام خروج الإحتجاجات بشتّى أنواعها عن سيطرة دول الإستعمار الجديد . هذا هو الجانب الأساسي أو العامود الفقري لنشاط و خطاب هؤلاء الإصلاحيين غير أنّ هذا لا يعنى أنّهم لا يلتجئون لإجتذاب الشباب المتمرّد و تجنيده إلى عبارات و جمل تبدو ثوريّة من مثل " مواصلة المسار الثوري " إلخ . و حين يمسى المتمركسون ، موضوعيّا ، خدما لدول الإستعمار الجديد يلمّعون وجوهها و يبيّضونها و يلعقون أحذيتها ، يتحوّل عداءهم للشيوعيّات والشيوعيين الثوريين الحقيقيين عداء ا مستفحلا ، سافرا يكرّسون له ذخيرة حربيّة تمتدّ من القيام بكلّ ما في وسعهم لجعل الناس يتجاهلونهم ، إلى رميهم بسيول من الشتائم التي تتراوح بين النعت بالغباء و الجهل و ما شابه إلى إلصاق التهم بالعمالة للصهيونيّة و الإمبريالية و الرجعيّة و ما إلى ذلك . أخشى ما يخشاه هؤلاء هو القوى الشيوعيّة الثوريّة الحقيقيّة إذ أنّ الخطّ الشيوعي الثوري قولا و فعلا لمّا يسطع نجمه يكون بمثابة النور الذى تهابه الخفافيش المعتادة على العيش في العتمة . و بالفعل ، يصيّر الخطّ الشيوعي الثوري القائم على الفهم العلمي للواقع و العمل على تغييره ثوريّا من منظور شيوعي و الهدف الأسمى بلوغ عالم شيوعي و تحرير الإنسانيّة ، هذه النمور المتمركسة نمورا من ورق في أي لحظة قد تحترق جرّاء كشف الحقائق أمام الجماهير و رفع وعيها الطبقي الشيوعي . و بالمقابل ، لا يخشى المتمركسون القوى الرجعيّة فهم إلى درجات متفاوتة يلتقون معها في الإنحياء إجلالا لدول الإستعمار الجديد و الولاء لها . و في عالم اليوم الذى تلفّه الظلمات و تتلاعب به رياح الإمبرياليّة و الرجعيّة ، يمثّل المتمركسون خدما لأعداء الشعوب التائقة إلى تحرير الإنسانيّة من كافة أنواع الإستغلال و الإضطهاد الجندري و الطبقي و القومي و بالتالى تقف حجر عثرة أمام تقدّم القوى الشيوعية الثوريّة حقّا لقيادة هذا النضال العالمي الأبعاد فوجب الصراع معها . الصراع ضدّها ليس ترفا فكريّا كما قد يذهب إلى ذلك من يستهين بهذه الرافعة من النضال الشيوعي الثوري ذلك أنّ النضال ضد الإمبريالية و الرجعيّة يمرّ حتما عبر النضال ضد الإنتهازيّة في البلدان الإمبريالية و في المستعمرات والمستعمرات الجديدة وأشباه المستعمرات. و من أوكد واجباتنا على الجبهة النظريّة و السياسيّة ، إماطة اللثام عن القوى التحريفيّة و الإصلاحيّة من ناحية و الترويج لعلم الشيوعيّة من ناحية أخرى . و منذ سنوات الآن ، في خضمّ صراع الخطّين العالمي صلب الحركة الشيوعية العالمية عامة و الحركة الماويّة خاصة ، و إرتباطا بالتحليل الملموس للواقع الملموس و المضيّ في خوض الصراع الطبقي على الجبهات جميعها النظريّة منها و السياسيّة خاصة ، تبيّنت حقيقة ساطعة ، واضحة ، جليّة لا غبار عليها هي أنّ علم الشيوعية المطوّر اليوم على يد مهندس الخلاصة الجديدة للشيوعية ، بوب أفاكيان ، أضحى قائما على أسس علميّة أرسخ و هو يمثّل مواصلة للروح الثوريّة للماركسيّة – اللينينيّة – الماويّة و في جوانب معيّنة قطيعة مع نقائصها . شيوعيّة اليوم هي الخلاصة الجديدة للشيوعية أو الشيوعيّة الجديدة التي لا مناص من أن ننشرها لتكون سلاحنا في كفاحنا . و من هنا يأتي عنوان نشريّتنا في عددها 32 : " لا للإنتهازيّة : العالم في حاجة إلى الثورة و الخلاصة الجديدة للشيوعية . " و محتويات هذا العدد هي :
(1) لنكن واقعيين : الدول العربيّة رجعية متحالفة مع الإمبريالية تسحق الجماهير الشعبيّة لذا وجبت الإطاحة بها و تشييد دول جديدة يكون هدفها الأسمى الشيوعية و تحرير الإنسانيّة على النطاق العالمي
1- مصدر إستغلال و إضطهاد الجماهير الشعبيّة هو دول الإستعمار الجديد : 2- لاواقعيّة إصلاح دول الإستعمار الجديد : 3- تغيير نمط الإنتاج واجب ! 4 - نناضل من أجل الإصلاحات لكن ضمن إستراتيجيا شيوعية ماوية ثوريّة :
------------------------------------------------------------------------------ (2) المزيد عن الإفلاس الإيديولوجي و السياسي لحزب الكادحين في تونس - تعليق على مقالين لرفيق حاتم رفيق مقدّمة 1 ـ الحقيقة للجماهير أم مغالطة القرّاء و تضليلهم ؟ 2 ـ النقد المبدئيّ الجدّي و العلميّ و الدقيق أم الشتيمة ؟ 3 - حماقة أم ذكاء ؟ 4 - منّة أم واجب ؟ 5 ـ ممارسة النقد و النقد الذاتي أم إغتيال الفكر النقديّ ؟ 6 - نقد التحريفيّة و الإصلاحيّة أم الدفاع عنهما ؟ 7 ـ النظريّة و الممارسة : الموقف الشيوعي أم الموقف التحريفيّ ؟ 8 ـ المنطق الشكليّ و المثاليّة الميتافيزيقيّة أم الماديّة الجدليّة ؟ 9 - " مزاعم إحتقار النساء " أم حقيقة خطّ إيديولوجي و سياسي ؟ 10 - إبتكار أم إجترار ؟ 11 ـ تمخّض جبل فولد فأرا : خاتمة : الملاحق : أ - دعوة إلى نقاش ردّ حزب الكادحين فى تونس على نقد ناظم الماوي لخطّه الإيديولوجي و السياسي ب - ناظم الماوي و الدفاع عن علم الشيوعية و تطبيقه و تطويره ت - النقد و النقد الذاتي - فصل من " مقتطفات من أقوال الرئيس ماو تسى تونغ " الذى نسخه و نشره على الأنترنت شادي الشماوي ------------------------------------------------------------------------- (3) " الشيوعية الجديدة : العلم و الإستراتيجيا و القيادة من أجل ثورة فعليّة ، على طريق التحرير الحقيقي " ( إطلالة على كتاب بوب أفاكيان الأخير ) -----------------------------------------------------------------------------------
محتويات أعداد نشرية " لا حركة شيوعية ثورية دون ماوية ! "
#ناظم_الماوي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
خاتمة - المزيد عن الإفلاس الإيديولوجي و السياسي لحزب الكادحي
...
-
تمخّض جبل فولد فأرا )11) المزيد عن الإفلاس الإيديولوجي و الس
...
-
إحتجاجات شعبية جديدة في تونس : لاواقعيّة إصلاح دول الإستعمار
...
-
إبتكار أم إجترار ؟ )10) المزيد عن الإفلاس الإيديولوجي و السي
...
-
- مزاعم إحتقار النساء - أم حقيقة خطّ إيديولوجي و سياسي ؟ )9)
...
-
المنطق الشكليّ و المثاليّة الميتافيزيقيّة أم الماديّة الجدلي
...
-
النظريّة و الممارسة : الموقف الشيوعي أم الموقف التحريفيّ ؟ )
...
-
نقد التحريفيّة و الإصلاحيّة أم الدفاع عنهما ؟ )6) المزيد عن
...
-
ممارسة النقد و النقد الذاتي أم إغتيال الفكر النقديّ ؟ )5) ال
...
-
منّة أم واجب ؟ )4) المزيد عن الإفلاس الإيديولوجي و السياسي ل
...
-
حماقة أم ذكاء ؟(3) المزيد عن الإفلاس الإيديولوجي و السياسي ل
...
-
النقد المبدئيّ الجدّي و العلميّ و الدقيق أم الشتيمة ؟ 2)) ال
...
-
الحقيقة للجماهير أم مغالطة القرّاء و تضليلهم ؟ )1) المزيد عن
...
-
مقدّمة -المزيد عن الإفلاس الإيديولوجي و السياسي لحزب الكادحي
...
-
المزيد عن الإفلاس الإيديولوجي و السياسي لحزب الكادحين تونس-
...
-
خاتمة كتاب - نقد ماركسية سلامة كيلة إنطلاقا من شيوعية اليوم
...
-
عن تجربة سلامة كيلة فى توحيد- اليسار - – النقطة 6 من الفصل ا
...
-
ملاحظات نقديّة لفهم سلامة كيلة للصراع الطبقي فى سوريا – النق
...
-
ملاحظات نقديّة لفهم سلامة كيلة للإنتفاضات فى تونس و مصر – ال
...
-
الثورة القوميّة الديمقراطية أم الثورة الديمقراطية الجديدة /
...
المزيد.....
-
هيئة الدفاع في ملف الشهيدين شكرى بلعيد ومحمد البراهمي تعلق ح
...
-
مقترح ترامب للتطهير العرقي
-
برلماني روسي يستنكر تصريحات سيناتورة تشيكية حول حصار لينينغر
...
-
غزة: لماذا تختار الفصائل الفلسطينية أماكن مختلفة لتسليم الره
...
-
نبيل بنعبد الله يعزي في وفاة شقيق الرفيق السعودي لعمالكي عضو
...
-
الحزب الشيوعي العراقي: تضامنا مع الشيوعيين السوريين ضد القر
...
-
موسكو: ألمانيا تحاول التملّص من الاعتراف بحصار لينينغراد إبا
...
-
مظاهرات بألمانيا السبت وغدا ضد اليمين المتطرف
-
النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 589
-
تحليل - فرنسا: عندما يستخدم رئيس الوزراء فرانسوا بيرو أطروحا
...
المزيد.....
-
الذكرى 106 لاغتيال روزا لوكسمبورغ روزا لوكسمبورغ: مناضلة ثور
...
/ فرانسوا فيركامن
-
التحولات التكتونية في العلاقات العالمية تثير انفجارات بركاني
...
/ خورخي مارتن
-
آلان وودز: الفن والمجتمع والثورة
/ آلان وودز
-
اللاعقلانية الجديدة - بقلم المفكر الماركسي: جون بلامي فوستر.
...
/ بندر نوري
-
نهاية الهيمنة الغربية؟ في الطريق نحو نظام عالمي جديد
/ حامد فضل الله
-
الاقتصاد السوفياتي: كيف عمل، ولماذا فشل
/ آدم بوث
-
الإسهام الرئيسي للمادية التاريخية في علم الاجتماع باعتبارها
...
/ غازي الصوراني
-
الرؤية الشيوعية الثورية لحل القضية الفلسطينية: أي طريق للحل؟
/ محمد حسام
-
طرد المرتدّ غوباد غاندي من الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) و
...
/ شادي الشماوي
-
النمو الاقتصادي السوفيتي التاريخي وكيف استفاد الشعب من ذلك ا
...
/ حسام عامر
المزيد.....
|