أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - ستار الجودة - قم للمعلم وارفع -السكينة- كون المعلم موظفا- مسكينا او ( قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا) - الشاعر احمد شوقي-














المزيد.....

قم للمعلم وارفع -السكينة- كون المعلم موظفا- مسكينا او ( قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا) - الشاعر احمد شوقي-


ستار الجودة

الحوار المتمدن-العدد: 5545 - 2017 / 6 / 8 - 01:20
المحور: حقوق الانسان
    


ستار الجودة
تعرض الكوادر التدريسية في النجف ،الثلاثاء، وفي الناصرية للطعن بسكين عند خروجهم من المركز ألامتحاني من قبل الطلبة الذين تم كشفهم متلبسين بالغش في الامتحانات النهائية المقامة حالياً ، في ظل الإهمال الحكومي للجانب التربوي و الاجتماعي استفز الشارع العراقي .
ولأهمية هذا الموضع آثرت أن اكتب عنه,
كل المهن تهتم بالصناعات التقليدية ألا التعليم يهتم بصناعة الإنسان, الذي كرمه الله ورفعه درجة على المخلوقات, سجدت له الملائكة. واو ما انزل من القراءن " اقرأ
في بلادي تغيرت المعادلة الشعرية وصارت أشبة بقصيدة , الشاعر الفلسطيني "إبراهيم طوقان" (يا منْ يريدُ الانتحار وَجَدتَه إنّ المعلم لا يعيشُ طويلا), اليوم المعلم يحترق بنار التعليم وزاول هذه المهنة الشاقة لسنوات عديدة، في ظل مرتبات لا ترتقي الى مستوى الجهد الذي يقدمه, ولا يوجد من يؤشر بصدق لهذه المهنة المقدسة , كما يحدث في الدول المتحضرة. اليوم يتعرض الى الطن بالسكين والقتل والترهيب, في ظل نظام يدعي الديمقراطية ودولة المؤسسات, هذه المهنة المقدسة( التعليم) محفوفة بالمخاطر بسبب انتشار الجهل وانفلات الأمن في بعض المناطق وترك السلاح بيد الجهلة, الساسة الأغنياء الذين يتحدثون عن التعليم لدرء الرماد بالوجوه, والتزويق الكلامي من برجهم العاجي ،و كراسيهم الوثيرة، والإشادة بدور المعلم, أين انتم من هذه السلوكيات المنحرفة من بعض المحسوبين على الطلبة, لماذا لا تشرعون قوانيين صارمة تحمي العملية التربوية من الانهيار ,ام أنكم في غفلة عما يجري, وسائل الأعلام والتواصل الاجتماعي عجت بنشر الصور للاعتداء السافر الذي يتعرض له التعليم, عذرا أمير الشعراء على التلاعب في بيت قصيدتك الشهير



#ستار_الجودة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شهادة موت الحياة ..السبب تفجيرات
- هدم الأكشاك, قبل حلول شهر رمضان -بين التوقيتات والتكتيكات-
- مدرسة كل العرب الابتدائية٠٠٠نم قرير العين ...
- لنحات احمد: إضاءة ولمسة فنية على الشمع
- عزلت الفنان والمثقف,في ظل غياب الدعم
- النقاش ياسر: يستنطق شجونه في رحاب الفنون
- مسرحية -باب عشتار- البحث عن الهوية
- -شين نيقي نونيني- أقدم كاتب عرفه التاريخ
- في مدينة الأحلام..لا يحق للأيتام ان تحلم
- الرسامة- نبراس-...لوحات تصرخ بصمت
- نها الونداوي ...إضاءة مميزة بعيد المرأة
- سمولوجيا الذات المهدمة للمدارس, والذات البناءة وتجربة بناء م ...
- عيد المرأة- بين السمة الإنسانية والسياسية
- مقهى -الشابندر- بين الأمس واليوم
- في ذكرى تفجير شارع -المتنبي- هناك مثل شعبي عراقي يقول ( أطعم ...
- -زفيرنا وجع-
- اضاءة في قراءة فنان
- ونحن نقف على أعتاب - أربعينية الرسامة- جنات- حروف نثر,وسطور ...
- دور المؤسسات الإعلامية والثقافية في دعم الآثار و الاهوار - م ...
- انفجار مدينة - البياع- بائع -اللبلبي- كاريزما الشهداء


المزيد.....




- كاميرا العالم ترصد خلوّ مخازن وكالة الأونروا من الإمدادات!
- اعتقال عضو مشتبه به في حزب الله في ألمانيا
- السودان.. قوات الدعم السريع تقصف مخيما يأوي نازحين وتتفشى في ...
- ألمانيا: اعتقال لبناني للاشتباه في انتمائه إلى حزب الله
- السوداني لأردوغان: العراق لن يقف متفرجا على التداعيات الخطير ...
- غوتيريش: سوء التغذية تفشى والمجاعة وشيكة وفي الاثناء إنهار ا ...
- شبكة حقوقية: 196 حالة احتجاز تعسفي بسوريا في شهر
- هيئة الأسرى: أوضاع مزرية للأسرى الفلسطينيين في معتقل ريمون و ...
- ممثل حقوق الإنسان الأممي يتهرب من التعليق على الطبيعة الإرها ...
- العراق.. ناشطون من الناصرية بين الترغيب بالمكاسب والترهيب با ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - ستار الجودة - قم للمعلم وارفع -السكينة- كون المعلم موظفا- مسكينا او ( قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا) - الشاعر احمد شوقي-