أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جواد بشارة - النقلات القادمة على رقعة الشطرنج في الشرق الأوسط















المزيد.....

النقلات القادمة على رقعة الشطرنج في الشرق الأوسط


جواد بشارة
كاتب ومحلل سياسي وباحث علمي في مجال الكوسمولوجيا وناقد سينمائي وإعلامي

(Bashara Jawad)


الحوار المتمدن-العدد: 5543 - 2017 / 6 / 6 - 22:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


النقلات القادمة على رقعة الشطرنج في الشرق الأوسط
د. جواد بشارة
[email protected]

تتسارع الأحداث اليوم في الشرق الأوسط على نحو لم يسبقه مثيل منذ عقود طويلة. فحتى منطقة الخليج الهادئة نسبياً باتت تتعرض لهزات متلاحقة وتفاقم في الصراعات الداخلية . فهاهي قطر راعية الإرهاب الإسلاموي الأولى في المنطقة، إلى جانب المملكة العربية السعودية، تتعرض لأزمة سياسية واقتصادية وأمنية خطيرة وعزلة ومقاطعة خطيرين من جانب دول الخليج ومصر بسبب موقفها المتميز عن باقي منظومة دول الخليج العربية تجاه إيران وحزب الله وطريقة التعاطي مع إدارة دونالد ترامب الحالية الحاكمة في الولايات المتحدة الأمريكية، رغم أـن قطر تعتبر من أهم المحميات الأمريكية وتحتضن أكبر قاعدة أمريكية في الشرق الأوسط هي قاعدة العديد إلى جانب قاعدة أنجرليك على الأراضي التركية. وقد تنجح دول الخليج وعلى رأسها السعودية بإطاحة عائلة آل ثاني وخلع الأمير النزق تميم بن حمد آل ثاني، تأديباً له على مواقفه الجريئة والمتحدية للاتجاه الخليجي العام تجاه إيران. فلا يجرأ أحد على مخالفة السعودية في المنطقة عدا السلطان قابوس في مسقط في عمان، ولو بحدود بطبيعة الحال لأنه لا يستطيع ولم يحاول أن يتحدى المملكة علانية وبوقاحة كما فعل أمير قطر في خطابه الأخير الذي أثار عليه نقمة الخليجيين ومصرالسيسي التي يحرض ضدها ماكنته الإعلامية المتمثلة بقناة الجزيرة خاصة بعد سيطرة الجنرال السيسي على الحكم وإطاحة سلطة الإخوان المصريين التي تدعمها وتؤيدها قطر الحاضنة للإخوان والتي تتمتع بتعاطف تركيا الإخوانية بزعامة آردوغان، العضو في حلف شمال الأطلسي " الناتو" الذي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية. من هنا علينا أن ننظر إلى ابعد مما تنقله لنا الأخبار والإرهاصات الظاهرية التي تحدث داخل النسيج الشرق أوسطي. فأمريكا ليست بعيدة عما يحدث بل هي التي تقف وراء كل ما يحدث بصغيره وكبيره و لا ينطلق هذا الموقف من نظرية المؤامرة كما يحلوا للبعض تسميته. ولقد أشار إلى ذلك ويسلي كلارك في كتابه المعنون:" العراق والإرهاب والإمبراطورية الأمريكية". كما أشارت إلى هذا المعطى الكاتبة الأمريكية بيتسي هارتمان في الكتاب المعنون:" الإعراض الأمريكي والقيامة والحرب ونزوعنا أو دعواتنا للعظمة"
l’Apocalypse, la Guerre et nos Appels à la grandeur (The American Syndrome : Apocalypse, War and Our Calls to Greatness " by Betsy Hartmann
حيث توجد إشارة صريحة للهوس الأمريكي بالأبوكاليبس أو نهاية العالم ويوم القيامة منذ الفترة الطهرانية وتعبيراتها المليئة بالدلالات الخطيرة. فأمريكا تغازل وترنو لمثل هذا الطرح منذ قرون والذي تتوج بصنعها للقنبلة النووية وعدم ترددها في استخدامها في نهاية الحرب العالمية الثانية ضد اليابان، وفي طريقتها في خوض الحروب في كوريا وفيتنام وأفغانستان والعراق الخ.. وبسبب شعورها دوماً بأنها على حافة الكارثة مما شحذ مخيلتها وجعلتها تعتبر كافة التدخلات العسكرية عقلانية ومبررة ومشروعة بل وحتمية لا فرار لابد من خوضها مهما كانت التبعات والانعكاسات والنتائج المأساوية المترتبة عليها . وكان انتشار الاعتقاد الانجليكي البروتستانتي في المجتمع الأمريكي، حسب بيتسي هارتمان، هو الذي ولد هذا الشعور بكون الأمريكيين هم المنتخبين والمختارين من العناية الإلهية لحماية الوطن وفرض هيمنته وجبروته على الآخرين بذريعة حمايتهم وإنقاذهم. والشعور بأن الأمريكيين خاصين ومتميزين ومختارين كونهم يكونون الشعب المختار لتحقيق إرادة الله على الأرض وهم لا يختلفون عن الصهاينة في هذا المنحى، وبالتالي فإن الحرب هي حق إلهي واجب ومفروض على الشعب الأمريكي وعليه أن يخوضها في كل مكان وزمان. وهذا ما يؤكد الطرح العميق والتحليل الرائع الذي قام به الصديق الدكتور حسين كركوش حيال مخططات الولايات المتحدة الأمريكية بقيادة ترامب ومن حوله من الصقور تجاه إيران في القادم من الأيام.
رمت أمريكا شبكتها في المنطقة الصحراوية الواقعة بين الحدود العراقية السورية السعودية الأردنية ، لإنشاء قواعداه العسكرية القادمة، وهياكل ممارسة السلطة والهيمنة الأمريكية المباشرة دولياً وإقليمياً، أي خلق قوة محلية سنية محضة وموالية كلياً لأمريكا وتحت حمايتها المباشرة من شأنها إبعاد القوات العسكرية الشرعية العراقية والسورية عن المنطقة وخصخصة البنى التحتية المهمة ووضعها تحت السيطرة الأمريكية المباشرة حيث ستتكفل الولايات المتحدة بعملية إعادة البناء والإعمار لهذا الإقليم السني شبه المستقل، وبأموال الحكام الخليجيين لا سيما بعد زيارة ترامب للرياض وتشكيل التحالف الخليجي الإسلامي الأمريكي لمواجهة إيران باعتبارها العدو الأول والدولة الراعية للإرهاب العالمي ، وهذا بالطبع عكس المنطق والواقع الملموس ميدانياً، فإيران ليست بريئة بالطبع لكنها تشترك مع غيرها من دول الخليج وعلى قدم المساواة، وعلى الأخص العربية السعودية وقطر، بدعم وتمويل التشكيلات المسلحة الميليشياوية الخارجة عن القانون بصيغتيها السنية والشيعية، ما يعني أن الولايات المتحدة الأمريكية جادة وجاهزة بالفعل لضرب إيران من الداخل، من خلال تشجيع وتعبئة وتحريض القليات والمعارضة الإيرانية التي تمتلك امتدادات في الداخل الإيراني، ومن الخارج أيضاً، أي من خلال تشجيع السعودية وحلفاؤها الخليجيين ومصر لشن هجوم مفاجيء على إيران يحظى بدعم أمريكي وأوروبي غربي. وأول خطوة تمهيدية لهذا المخطط هو قيام أمريكا بإبرام اتفاق مع حكومة العبادي بعنوان النفط مقابل إعادة الإعمار، والمقصود به حصراً المنطقة الغربية وما يحاذيها وإقناع الحكومة العراقية بخصخصة الطريق الدولية التي تربط العراق بالأردن وسوريا ومنح الامتياز لشركة أوليف غروب Olive Group وجعل استخدامه مدفوع الثمن في إطار خطة التنمية الاقتصادية وإعادة الإعمار في العراق بإشراف أمريكي تام. وتجدر الإشارة إلى أن مفترق هذا الطريق المتوجه نحو سوريا في منطقة معبر التنف يوجد الآن بيد المعارضة السورية المسلحة قوات سوريا الديموقراطية الموالية لأمريكا والمتحالفة معها لذلك قامت أمريكا بقصف أرتال عسكرية حكومية عراقية وسورية اتجهت إلى هذه المنطقة بغية استرجاعها بعد طرد داعش منها. ولقد حذرت قوات التحالف القوات السورية النظامية والقوات العراقية النظامية بالبقاء بعيداً عن حدودها الشرعية القائمة بين البلدين ، والحال أن روسيا وإيران والعراق وسوريا اتفقوا على عدم السماح لأية نقطة مراقبة عسكرية أمريكية بالتمركز هناك مهما كلف الثمن وهناك توتر وترقب حرج وخطر في المنطقة لأن أمريكا مصرة على موقفها وتريد أن تسلخ المنطقة عن البلدين سوريا والعراق وإقامة إقليم سني شبه مستقل يضم الموصل والأنبار وتكريت ، على غرار الإقليم الكردي في شمال العراق تعهدت برعايته وحمايته . وهذه المنطقة هي شريان مرور البضائع بين العراق وسوريا والأردن لذلك ستكون صفقة مربحة جداً للشركة الأمريكية المذكورة أوليف غروب مدتها 25 عاماً.
ستعمل الولايات المتحدة الأمريكية على تحييد الأكراد في الصراع الذي سينشب بين الإقليم السني المزمع تشكيله والإقليم الشيعي الذي يضم الوسط والجنوب العراقيين ، وستعمل على شق الصف الشيعي بين تابعين لإيران بلا أي قيد أو شرط وموالين لأمريكا وعلى رأسهم ربما حيدر العبادي الممثل الشرعي للدولة العراقي ومعه جزء لا يستهان به من قوات الجيش والشرطة الاتحادية في مقابل قوات الحشد الشعبي والميليشيات الموالية لإيران، وبين الإثنين التيار الصدري بجناحيه السياسي والعسكري ولواء التدخل السريع الذي أسسه مؤخراً داخل سرايا السلام واستعداده لمواجهة التيار الموالي لإيران والتيار الموالي لأمريكا معاً، وهو يحظى حالياً بتأييد وتعاون التيار المدني الديموقراطي العلماني المناهض لعمليات التقسيم الطائفي والمذهبي والعرقي ونظام المحاصصة والذي يدعو لدولة المواطنة والدولة المدنية الديموقراطية. الغاية المنشودة من هذا السيناريو هو وقف وتقليص النفوذ الإيراني في العراق الذي تخشاه كل من العربية السعودية وتركيا الحليفتين لواشنطن. ومن المعروف أن الرياض وأنقرة هما اللتان حرضتا على التمرد السني على السلطة المركزية في العراق وإعلان العصيان المدني ومنصات الاعتصام في المنطقة الغربية ذات الأغلبية السنية وهي الأجواء التي شجعت وساعدت داعش ، الوريث الطبيعي لتنظيم القاعدة الإرهابي بقيادة أبو مصعب الزرقاوي، لإحدات الاختراق واحتلال الموصل والأنبار بتعاون وتنسيق مع بقايا فلول البعث البائد بقيادة عزت الدوري وهيئة علماء المسلمين بقيادة الضاري وعدد من العشائر السنية المتمردة على الحكم الشيعي في بغداد، وعدد من قيادات الجيش الصدامي السابقة التي عادت لصفوف القوات المسلحة والخائنة التي تأتمر بأوامر الأحزاب المنتمية إليها ولا يهمها مصلحة الوطن العراقي وأمنه ، وهو الأمر الذي قاد إلى إزاحة نوري المالكي من سدة الحكم وتسليم منصب رئاسة الوزراء للقيادي في حزب الدعوة الدكتور حيدر العبادي كحل مؤقت انتقالي. لايزال العراقيون يحملون ذكريات سيئة ودموية من تصرفات الشركة الأمنية الأمريكية بلاكووتر وبالتالي يعمل الأمريكيون إلى إخفاء حقيقة أن مجموعة كونستيللي الأمنية group Constellis هي التي أسست شركة بلاك ووتر على يد ضابط البحرية السابق إريك برانس وأعطاها إسم بلاك ووتر ثم تحول إسمها إلى XE للخدمات سنة 2009 ثم صارت تعرف اليوم بشركة أكاديمي Academi منذ سنة 2011 بعد أن اشترتها مجموعة من المستثمرين الخاصين وضمت إلى مجموعة أوليف Oliv Group، وبالتالي فنحن ما نزال ندور في فلك بلاك ووتر سيئة الصيت حسب ما نقل موقع مون أوف آلاباما Moon Of Alabama. يجري ذلك على نحو حثيث بالتعاون والتنسيق مع رئيس مجلس النواب العراقي السابق ونائب رئيس الجمهورية العراقية حالياً، أسامة النجيفي الذي أسس قبل أسابيع الحزب العراقي الموحد بديلاً عن مجموعة متحدون بغية العمل على إقامة الإقليم السني في المنطقة الغربية وعاصمته الموصل الذي سيكون هو رئيسه حسب الوعود الأمريكية.
بينما تنوي الولايات المتحدة الأمريكية في سعيها لطرد إيران من العراق وتجفيف نفوذها وإبادة مجموعاتها الشيعية المسلحة، إغراق المنطقة الوسطى والجنوبية في صراعات مسلحة عنيفة ودامية بين مختلف الفعاليات والأطراف المسلحة الشيعية الموالية لإيران أو المناوئة لها أو الخصم للإثنين كالتيار الصدري ، لاستنزافهم وإضعافهم ودفع المجتمع الشيعي اليائس في العراق بالمطالبة بالحماية الأمريكية المباشرة أسوة بما يوجد في كردستان والإقليم السني المزمع تأسيسه قريباً. هذا إذا لم تنجح واشنطن في تنفيذ السيناريو البديل الأقل سوءاً والمتمثل بتأجيل الانتخابات البرلمانية القادمة وخلق فراغ دستوري يتطلب تدخل الأمم المتحدة المباشر لاختيار حكومة طواريء وتصريف أعمال مدنية محايدة غير خاضعة لمبدأ المحاصصة يقودها تكنوقراط تقوم بالتحضير للانتخابات القادمة بعد تغيير مفوضية الانتخابات وجعلها مستقلة حقاً، وتغيير قانون الانتخابات المفصل حالياً على قياس الأحزاب الإسلامية الحاكمة، ومن ثم اللجوء إلى القوة لتجريد الميليشيات الموالية لإيران وقوات الحشد الشعبي من السلاح وحصره بيد قوات الحكومة المنتخبة التي من المفترض أن تكون مستقلة وبعيدة عن التدخل الإيراني المباشر في الشأن العراقي السياسي والاقتصادي والاجتماعي والديني.



#جواد_بشارة (هاشتاغ)       Bashara_Jawad#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وهم الوجود بين الواقع والخيال عند الإنسان: نحو مستقبل كوني ل ...
- خارطة الصراعات في عراق ما بعد داعش
- دونالد ترامب ومستقبل عراق ما بعد داعش
- هل ما يزال هناك من يراهن على ترامب بعد؟
- الكون المرئي ومحيطه رحلة خارج الزمكان أرقام وحقائق
- الإسلام بين خلافتين
- علم الميتافيزياء 2
- علم الميتافيزياء 1
- الإسلام السياسي : القاعدة وداعش وجهان لعملة واحدة 1
- الإسلام السياسي متعدد الأشكال وواجهاته هي الأزهروالإخوان وال ...
- بعض من ألغاز الكون الغامضة
- تكملة لموضوع الثقوب السوداء حقيقة فيزيائية أم وهم افتراضي - ...
- لعبة الأمم في الحرب الأهلية السورية
- الإنعطافة الخطيرة في بنية الإسلام
- الوجود المادي ومعضلة الزمن في الكون المرئي
- المتاهة العراقية ما قبل وما بعد الموصل
- فصل من المجلد الرابع عن الكون: الواقع الظاهر والواقع الخفي ف ...
- محاضرة عن الشيعة ومشكلات الدولة والسياسة والتشريع
- لغز مقتدى الصدر يربك العملية السياسية في العراق بشدة
- ثورة في فيزياء الجسيمات على النموذج المعياري


المزيد.....




- سحب الدخان تغطي الضاحية الجنوبية.. والجيش الإسرائيلي يعلن قص ...
- السفير يوسف العتيبة: مقتل الحاخام كوغان هجوم على الإمارات
- النعمة صارت نقمة.. أمطار بعد أشهر من الجفاف تتسبب في انهيارا ...
- لأول مرة منذ صدور مذكرة الاعتقال.. غالانت يتوجه لواشنطن ويلت ...
- فيتسو: الغرب يريد إضعاف روسيا وهذا لا يمكن تحقيقه
- -حزب الله- وتدمير الدبابات الإسرائيلية.. هل يتكرر سيناريو -م ...
- -الروس يستمرون في الانتصار-.. خبير بريطاني يعلق على الوضع في ...
- -حزب الله- ينفذ أكبر عدد من العمليات ضد إسرائيل في يوم واحد ...
- اندلاع حريق بمحرك طائرة ركاب روسية أثناء هبوطها في مطار أنطا ...
- روسيا للغرب.. ضربة صاروخ -أوريشنيك- ستكون بالغة


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جواد بشارة - النقلات القادمة على رقعة الشطرنج في الشرق الأوسط