أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عادل عبدالله - بائع الإلحاد المتجوّل - سبعة مداخل نقدية لكتاب - وهم الإله -















المزيد.....

بائع الإلحاد المتجوّل - سبعة مداخل نقدية لكتاب - وهم الإله -


عادل عبدالله

الحوار المتمدن-العدد: 5542 - 2017 / 6 / 5 - 09:48
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


( أن واقع الكتاب يُخبر أنّ مضمونه فلسفيٌ على نحو رئيس، إلاّ انّ داوكنز ليس فيلسوفا، إنه عالم بيولوجيا، و حتى في حال أخذنا مثل هذه المسألة بالحسبان، فإن الكثير من المؤونة الفلسفية التي قدّمها، لهي بأحسن الأحوال ضحلة . في الحقيقة، ينبغي أن نقول أنّ بعضاُ من غزواته على الفلسفة لم تكنْ في أفضل أحوالها سوى حججِ طالبٍ في المرحلة الثانوية، مغرور بثقافته . لكن ربّما يكون الوصفُ هذا غير عادل بالنسبة لطلاب المرحلة الثانوية، إذ أنّ الحقيقة هي - و لندع النفخ الفارغ جانباً - إن الكثير من حجج داوكنز الفلسفية ستحصل على درجة الرسوب في امتحان الفلسفة المخصص لطلاب المرحلة الثانوية، متزامنا كلّ ذلك مع عجرفة بالغة الوضوح )
- الفيلسوف االأميركي Alvin Plantinga -


المدخل الأول: موجز تاريخ الدارونية،
منذ ظهورها حتى مسمار نعشها الاخير
1- في العام 1801 وضع عالِم الأحياء الانكليزي الأشهر (جارلس داروين) نظريته في (أصل الأنواع و الإنتخاب الطبيعي) مضمّناً إياها شرطاً علميا وحيدا، كان يحسبُ استحالة تحققه، فإذا ما تمكّن أحدُ ما من تحقيق هذا الشرط، فإن مثل هذا الحدث العلمي سيتسبب بانهيار نظريته بالكامل، يقول داروين: إذا كان من الممكن إثبات وجود أيّ عضو معقد لا يُرجَّح أن يكون قد تكَّون عن طريق تحولات عديدة ومتوالية وطفيفة، فإنّ نظريتي ستنهار بالكامل "ً
2- منذ عام 1801 حتى عام 1995 لم يتمكن أيٌّ من علماء البيولوجيا أو من غيرهم من الحصول على نتيجة علميّة يمكن تفسيرها ضمن السياق الذي وضعه داروين كشرط وحيد لانهيار نظريته .
3- في العام 1996 تمكّن عالم البيولوجيا الأميركي (مايكل بيهي) من الحصول على نتائج علمية بأدلة قاطعة - لا يمكن دحضها أبداً – تتوفّر على الشرط العلمي الدقيق الذي وضعه داروين بنفسه لانهيار نظريته، عبر فكرة علمية بيولوجية عنوانها (التعقيد غير القابل للإختزال Irreducible Complexity)
4- في العام 2005 مَثُل عالم البيولوجيا (مايكل بيهي) بوصفه شاهداً و خبيرَ دفاعٍ في قاعة محكمةٍ عُقدت برئاسة القاضي (جون.أي. جونز) بطلبٍ من دعوى رفعتها المنظمة الأمريكية للدفاع عن الحريات، إثر قيام أحد المدارس العامة بإرشاد طلبة الثانوية الى وجود مؤلفات أخرى في مكتبة المدرسة تتناول نظريات أخرى لخلق الحياة بالإضافة الى نظرية داروين . و على الرغم من تفنيد مايكل بيهي لحجج خصومه جميعا و إثبات زيفها و بطلانها خلال جلسة المحاكمة، فإن قرار المحكمة قد صدر لصالح المنظمة الأميريكية و خصوم بيهي لأسباب لا علاقة لها بالعلم أبدأّ .
5- في العام 2006 استحضر داوكنز في كتابة " وهم الإله " حجةَ مايكل بيهي في (التعقيد غير القابل للاختزال) محاولاً تفنيدها بشتّى الذرائع غير العلمية، و حين عجز عن بلوغ غايته، أضطر الى استحضار حجج خصوم بيهي - في المحكمة – نفسها، على الرغم من كتابة العلماء و الفلاسفة لعشرات الدراسات التي تنتصر لبيهي على خصومة، الأمر الذي يعني أولاً وبالوضوح كلّه، أنّ مبدأ " التعقيد غير القابل للإختزال Irreducible Complexity" مبدأ صحيح لا يمكن دحضه، ايْ أنّه الشرطُ العلمي لإنهيار نظرية داروين، ثم يعني من بعد، أنّ ريتشارد داوكنز كان قد دقّ بنفسه المسمار الإخير في نعش الدارونية عندما لم يستطع انقاذها من المبدأ المميت الذي وضعه بيهي لقتلها .

المدخل الثاني:
بحثاً عن المضمون الحقيقي لكتاب داوكنز
1- في العام 1975 أصدر عالم البيولوجيا التطورية ريتشارد داوكنز كتابه المهم الأول " الجين الأناني Selfish gene " و هو نوعُ كتابٍ " علميّ " محض دافع المؤلّف خلاله عن نظرية داروين في التطور و عدّها النظرية البديلة الصحيحة لنظرية الخلق الإلهي للحياة، لكن من خلال فكرة مركزية مفادها: أنّ الكائنات الحية جميعا – بضمنها الإنسان – ليست في حقيقتها البيولوجية الأكثر عمقاً، سوى آلاتٍ للبقاء أو أدواتٍ لنقل الجينات الخاصة بنوعها البيولوجي الى جيل آخر من النوع نفسه عبر التكاثر، و لذا فإن الكائنات الحية جميعاً لا غاية لها في حياتها سوى الحفاظ على النوع البيولوجي الخاص بها .
2- في العالم 1986 نشر داوكنز كتابه المهم الثاني " صانع الساعات الأعمى The Blind Watchmaker " و هو كتاب بمضمون أفكارٍ علمية محض هو الآخر، دافع المؤلّف خلاله عن مضمون نظرية داروين أيضاً، لكن من خلال فكرة مركزية جديدة هذه المرّة، مفادها: أنّ جميع الكائنات الحية الموجودة في الطبيعة، هي كائناتٌ معقّدةُ في تركيبها و تصميمها، الأمر الذي يعني ضرورة أنْ نفترض وجود مصممٍ عاقل ذكي لها . و هذه الفكرة بالتحديد المطلق هي ما يقف كتاب داوكنزاً ضدّاً عليها، بدعوتنا أولاً و إقناعنا من بعد عبر حجج علمية خاصة به، الى تفسير ذلك التصميم و التعقيد الموجود في الكائنات الحية بالإستناد الى المعطيات العلمية لنظرية داروين، ايْ من خلال نسبة التصميم الى قوى الطبيعة وحدها، أو بعبارة علمية: إن هذا التصميم المعقّد للكائنات الحيّة، هو في حقيقته نتاج لعمليةٍ تطوريّة عشوائية أنجزتها قوى الطبيعة العمياء أو " صانع الساعات الأعمى " خلال فترة زمنية امتدت لنحو 14 بليون سنة. لذا فلا يجوز لأحدٍ – من وجهة نظر داوكنز – أنْ ينسب هذا التصميم و التعقيد الموجود في الكائنات الحيّة الى أية قوى مفارقة للطبيعة، أي الى الله تحديداً .
3- إذا وضعنا هذا التاريخ " العلمي – الثقافي " الخاص بعالم البيولوجيا التطورية ريتشارد داوكنز في أذهاننا قبل أن نُقدم على قراءة كتابهِ الجديد " وهم الإله " فلن نكون واهمينَ أو مخطئين، إذا ظننّا بأننا سنكون في ضيافة أو مواجهة مضمون كتابٍ يحمل أحدى الخصائص التأليفية التالية:
أولاً: إنّ ريتشارد داوكنز سيعزز الفرضية العلمية لنظرية التطور الدارونية من خلال أدلة " علمية " بيولوجية جديدة تمّ له اكتشافها مؤخرا بعد كتابيه آنفي الذكر، و أنّ هذه المكتشفات البيولوجية ستمكّن داوكنز من إثبات مضمون كتابه الجديد المسمّى " وهم الإله "
ثانياً : إنّ مضمون كتاب داوكنز، ربّما سيكون فلسفياً هذه المرّة، لا علميا محضاً فقط، و معنى هذا أنّ داوكنز سيحاول أنْ يقدّم لنا مضامين فلسفية جديدة مستمدّة من حقائق البيولوجيا، تُعينه على إثبات مهمته المتمثّلة بـ " وهم الإله " نظراً لأنّ عنوان الكتاب هذا يتضمّن بُعداً فلسفيا أكثر من إيحائه بمضمونٍ بيولوجي علمي فقط .
ثالثا: من الممكن جداً، أنْ لا يكون مضمونُ كتاب داوكنز مخصصا لبحث علمي يخصّ البيولوجيا على نحو مباشرٍ هذه المرة، إذْ ربّما يكون داوكنز قد طوّر أداواته الفلسفية خلال العقد التالي لكتابه الأخير، فأصبح مؤهلاً تماما لمناقشة موضوع الإله من خلال نوع من الحجاج الفلسفي العقلي المنطقي حسب، دون أنْ نعدم الإشارة الى أدواته العلمية كذخيرة معرفية تمدّه بالحقائق اللازمة لإنجاز مهمته، نظراً لأن عنوان الكتاب " وهم الإله " فيه من الإشارة ما يكفي للحديث عن هذا الموضوع بطريقة فلسفية فقط، حتى و إن كانت الطريقة هذه تسعى الى إثبات أنّ الإله ليس إلّا وهما .
الآن، وبعد هذه المقدمة الموجّهة بعناية خاصة لغرض معيّن، دعونا نطرح السؤال الآتي بوصفه غرضَ المقدمة: وفقَ أيّ من السياقات التأليفية الثلاث يمكن لنا أنْ نصنّف كتاب داوكنز بعد قراءتنا له بعمقٍ و تروٍ ؟
أحسبُ أنّ الإجابة المنصفة التي يتّفق عليها قرّاء كتاب داوكنز جميعا – سواء أ كانوا فلاسفة أم علماء أم أناساً متعلمين حسب – هي، و بصورة قطعية لا لبس فيها: إنّ كتاب داوكنز لا يمكن ضمّه الى أيّة فئة من تلك السياقات الثلاث التي تمّ لنا عرضها قبل حين .
كيف يمكن ذلك ؟ قد يقول قارئ ما متعجّباً، أو ماذا كانت صفحات الكتاب البالغة 400 صفحة تحتوي إذن ؟ بحسب ذهول قارئ آخر .
هذا ما سيتكفلُ المدخل التالي بالإجابة عنه بالتفصيل .

المدخل الثالث:
كتاب داوكنز في اختبار إحصائي
إذا جاز لنا أنْ نفترض إدخال كتاب داوكنز "وهم الإله" الى قرصٍ صلب في جهاز كومبيوتر مزّود ببرنامج متطورٍ مخصصٍ لإنجاز مجموعة من المهام الإحصائية بدقة متناهية، فإن النتائج التي سنحصل عليها ستكون مفاجئة جداً لمن لم يقرأ كتاب داوكنز بعد .
دعونا نتعرّف أولاً على مجموعة المهام التي أوكلنا للبرنامج المفترض إنجازها :
1- إحصاء عدد المفردات و العبارات و المقاطع التي تتضمن معنى "الشتيمة" و "الإهانة" و "العدوانية" و ما يرادف تلك المفردات من المعاني و المفاهيم، تلميحا و تصريحا .
2- بيان عدد الموضوعات و المضامين التي لا صلة لها مباشرة أو غير مباشرة بموضوع محدد بدقة هو: "وهم الإله" .
3- بيان عدد المرات التي تمكّنتْ خلالها حججُ داوكنز و أدلتُهُ العلمية و الفلسفية - التي عرضها في كتابه لإثبات وهم الإله - من الصمود أو الإنتصار لنفسها أمام مجموعة الحجج و الأدلة التي قدّمها خصومُه و نقّادُ كتابه لإثبات زيف تلك الحجج و بطلانها و مغالطاتها، بعد أنْ يتم لنا بطبيعة الحال تغذية البرنامج نفسه بتلك الحجج و الأدلّة المضادّة .
4- إحصاء عدد المرات التي استخدم فيها داوكنز الغش و الكذب و التحريف و التلاعب في النصوص التي نقلها عن غيره من المشاهير، سواء أ كانت غايته من إجراء الفعل المبيّت هذا، وضعها في سياق آخر يعينه على الإنتصار لأفكاره، أو كانت غايتُه خداع القارئ باستحضاره لأحدِ العبارت وفق سياقٍ مختلف عن الأصل .
5- بيان القاسم المشترك الأعظم الذي تلتقي عنده جميعُ الحجج التي عرضها داوكنز في كتابه، أعني القاسم المشترك للنية المعلنة أو المضمرة التي تحرض مضامينَ كتاب داوكنز على الظهور و تتحكم في مساراتها، سواء لجهة الانتصار لنفسه أو لجهة مهاجمة خصومه .
الآن دعونا ننظر الى النتائج التي يمكن لنا الحصول عليها من خلال برنامجنا المفترض، و هي بكل بتأكيد و دقّة – سيكتشفهما القارئ بنفسه - كالتالي :
1- قدر تعلّق الأمر بالمهمة الأولى فإن النتيجة هي : 30% من مجموع صفحات الكتاب البالغة 400 صفحة.
أيْ، أنّ المفردات و العبارات و المقاطع التي تحتوي على معنى الشتيمة و ما يرادفها تمثّل ثلثَ كتاب داوكنز .
2- قدر تعلق الأمر بالمهمة الثانية للبرنامج فإن النتيجة هي: 65% بكل تأكيد .
أيْ أنّ نسبة الموضوعات التي قدّمها دواكنز في كتابه وهم الإله، مما لا علاقة مباشرة لها بمضمون هذا الكتاب هي ما يقارب ثلثي الكتاب .
3- قدر تعلق الأمر بالمهمة الثالثة للبرنامج فإن النتيجة هي: صفر% .
ايّ أنّ داوكنز لم يستطع و لو لمرة واحدة أنْ يقدّم استدلالاً صحيحا غير قابل للدحض .
4- قدر تعلق الأمر بالمهمة الرابعة للبرنامج فإن النتيجة هي: 50%.
أيْ أنّ نصف المعلومات التي قدّمها داوكنز في كتابه لم تكن صحيحة أو أنها معلومات محرّفة أو مضلّلة .
5- قدر تعلق الأمر بالمهمة الخامسة للبرنامج فإن النتيجة هي: الإلحاد أولاً و الدارونية من بعد .
أي أنّ القاسم المشترك لجميع أفكار كتاب داوكنز، هو الإنتصار للإلحاد و الدارونيىة بأيّ ثمن كان و أية طريقة ممكنة، مشروعة أو غير مشروعة.
و لئن بدتْ مثل هذا النتائجُ غريبة أو غير قابلة للتصديق أو مبالغ فيها على الأقل، فأحسب أنّ مهمة كتابي هذا ستتولى إثبات هذه الحقائق كلّها، سواء من خلال الحجج المضادة التي ساعرضها في الكتاب من خلال كوني قارئا بدقة له، أو من خلال حجج جمعٍ من أكابر العلماء و الفلاسفة المعاصرين ممن تصدوا بكل حزم و دقة لمضمون كتاب داوكنز "وهم الإله" .

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

* هذا هو عنوان الفصل الأول من كتابي ( فضائح العقل الملحد ) الذي سبق لي ان نشرتُ مقدمته في موقع ( الحوار المتمدن ) و سأواصل في نشر المداخل الأخرى من الفصل ذاته لاحقا .



#عادل_عبدالله (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل الإلحاد موقف معرفي أم أخلاقي ؟
- فضائح العقل الملحد - دراسة في تهافت الحجج العلمية و الفلسسفي ...
- مرثية الشعر لنفسه
- أسوة بالرياضيين عندما تنضب مواهبهم، لماذا لا يعلن المبدعون ا ...
- الشعر و التصوّف ، تكامل أم ممانعة ؟
- الصوفية و السريالية، مساواة أدونيس الجائرة
- إنتحار واقعي في عالمٍ افتراضي
- صراخ على جبل ( إتنا)
- في النصوص الميتا - شعرية، نهج البلاغة نموذجا
- المثقفون و المجتمع في دكتاتوريات العالم الثالث
- الذين يقرأون و هم يركضون - بحث في تشويه الدرس العربي لشخصية ...
- فضائح الفكر العربي المعاصر- قراءة جديدة لكتاب الاسلام و أصول ...
- إعتراف
- الموت والوجود - تأملات في مفهوم الكائن الحي و النقيض له
- منطق الواقع يطيح بمنطق أرسطو
- قصائد صوفية
- نيتشه : مولد المأساة من روح الموسيقى
- وقائع موت الشعر في فلسفة هيجل 2
- موت الشعر في فلسفة هيجل
- الموهبة الشعرية - بحث في أصولها و معناها


المزيد.....




- بعد وصفه بـ-عابر للقارات-.. أمريكا تكشف نوع الصاروخ الذي أُط ...
- بوتين يُعلن نوع الصاروخ الذي أطلقته روسيا على دنيبرو الأوكرا ...
- مستشار رئيس غينيا بيساو أم محتال.. هل تعرضت حكومة شرق ليبيا ...
- كارثة في فلاديفوستوك: حافلة تسقط من من ارتفاع 12 متراً وتخلف ...
- ماذا تعرف عن الصاروخ الباليستي العابر للقارات؟ كييف تقول إن ...
- معظمها ليست عربية.. ما الدول الـ 124 التي تضع نتنياهو وغالان ...
- المؤتمر الأربعون لجمعية الصيارفة الآسيويين يلتئم في تايوان.. ...
- إطلاق نبيذ -بوجوليه نوفو- وسط احتفالات كبيرة في فرنسا وخارجه ...
- في ظل تزايد العنف في هاييتي.. روسيا والصين تعارضان تحويل جنو ...
- السعودية.. سقوط سيارة من أعلى جسر في الرياض و-المرور- يصدر ب ...


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عادل عبدالله - بائع الإلحاد المتجوّل - سبعة مداخل نقدية لكتاب - وهم الإله -