أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ناصر طه - السيدة تحاصص تخنق ديمقراطيتنا!!















المزيد.....

السيدة تحاصص تخنق ديمقراطيتنا!!


ناصر طه

الحوار المتمدن-العدد: 1447 - 2006 / 1 / 31 - 09:29
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مايحدث في الملف العراقي هذه الايام يدعو للعجب حقا ! الكل يتحدث عن الديمقراطية والعراق الجديد !! وكلنا باركنا توجه الشعب ومشاركته العريضة في تأثيث العملية الديمقراطية وانجاح الانتخابات بفعل التشارك، والتوجه زرافات للتصويت للاحزابيات الطارحة نفسها كممثل مؤدلج لصوت الناس وتطلعاتهم، التي تخصخصت الى درجة اعتبار ان اي منجز خدمي بسيط وبديهي سيعد تحقيقا لحلم يستعصي على التحقق في زمن الارهاب والتخندق الطائفي، الذي يلف جغرافيا العراق.
!" التمتع باختراع اديسون في هذه الايام اصبح حلما صعب المنال بالنسبة للعراقي !! يالعار كل القوى السياسية العراقية والدولية وتعسا لكل مخططاتهم التي اخفقت وتخفق في انارة بيوتات العراق المهدمة !!".
ليس هذا هو موضوعنا احبتي القراء ! واعدكم بالتشديد على موضوعة التدهور الخدمي في القوادم من الايام !!.
لقد انتهت الانتخابات وتدافعت الاحزابيات في اتجاهين متضاربين الاول اتخذ من التشكيك في نزاهتها ذريعة ودرعا واقيا لتغطية الفشل الانتخابوي، الذي مني به . والثاني راح يعزز هيمنته الشوارعية معتبرا ان الارقام الانتخابوية دليلا قاطعا على نجاح خطابها الموغل في الشعبوية !! وكل ما يحدث في واقع الامر لا غرابة فيه فالخاسر حتما سليجأ الى التشكيك والمراوغات السياسوية من اجل البقاء في الساحة والفائز يلجأ الى الارقام من اجل تعزيز ما احرزه من نصر ومن اجل حصد الاغلبية في الجكومة القادمة لكي يضمن اليد الطولى فيها ولكي يمرر مشاريعه باسم المؤكثر الديمقراطوي !! ومن الطبيعي في مثل هذه الحالة ان تتشكل الحكومات وفق النتائج الانتخابوية بالرغم من كل التجاذبات والصفقات التي قد تحدث بين هذه الايديولوجيا او تلك !! غير ان هذا لم يحصل في الحالة العراقية حتى ساعة كتابة هذه الاسطر وبعد مضي الشهر تقريبا على الانتخابات العراقية التي باركنا حولها !! وهذا ما يدعو للعجب والغضب في آن معا ، بل يبدو لنا ان هناك التفافا حقيقيا على المشروع الديمقراطي العراقوي !! وهذا الالتفاف تساهم به وتدفع اليه كل الاحزابيات العراقية المتصارعة على الكراسي وبمباركة دولية على مايبدو ! وهذا ما يثير العجب والاستغراب والاستهجان حقا !.
ولكي نوضح الامر بشكل اكثر تبسيطا تعال عزيزي القارئ المتعجب والمنهار من الخبل السياسي الشرق اوسطي عموما والعراقي خصوصا اقول تعال لنفكك حركة الاحزابيات العراقية هذه الساعة ولنفضح تحركاتها الحقيقية الرامية الى التمسك بالتكرسس ( من كرسي الحكم! اعاذنا الله من شره ومن شر المؤخرات التي ستشغله لسنوات اربع قادمة ) !
الاحزابيات الخاسرة – الرافضة : هذه الاحزاب التي تجبهنت في مصطلح ( مرام ) ماهو خطابها وكيف تشتغل سياسويا ! ؟
بالرغم من كل التقاطعات السياسية بين اعضاء هذه الجبهة المراموية الا انها اصطفت في مواجهة المؤكثر الفائز والذي يتحصن بالتمذهب المؤسلم المخالف ! فاكبر قوة مراموية تتمثل بما يسمى بقائمة او جبهة التوافق:
وهى تتخندق في محميات التمذهب السنّوي الاستخلافي وخطابها واضح بالرغم من ادعائياتها بانها تمثل اهل العراق وهي في حقيقة الامر لا تمثل الا الصوت الاسلامي السني التمذهب،! ولا تتجاوز حدود هذا الصوت حتى وان لعلعت بالشعارات الانشائية الطنانة والرنانة ! هذه القوة تملك خطابا متشعبا ويتعاكس في اولوياته في كثير من الاحيان بل ويتقاطع المعلن فيه مع المخفي !! فانت امام سيل جارف من الشعارات الداعية لمقاومة الاحتلال والتحريض المسجدي على العنف والمواجهات الاشتباكية في تعاملها الشعبوي !! وفي الوقت نفسه فانها لا تضيع فرصة من اجل التعامل مع المحتل وكسب وده بل والتحالف معه ضد منافسيها في التصارع السياسي !! وببساطه تكتشف عزيز القارئ انك تواجه تحايلا سياسيا مكشوفا وغير منضبط تمارسه هذه القوة من غير تهيب او استحياء!، فالمهم بالنسبة لها هو استعادة المكاسب الضائعة والتي استحوذ عليها التمذهب المخالف، والا فما تفسير التحرك المسيس لهذه القوة والداعي الى تكريس وتصعيد المقاومة ضد ما تسميه المحتل! وفي الوقت نفسه فانها تدخل في كل المشاريع السياسية التي يقودها هذا المحتل !؟ البعض ممن يجيد الفهلوة الساسية سيقول لنا بتقريرية وقحة ولم لا!؟ هذا هو الذكاء السياسي !! ونحن نحيي هذا الذكاء السياسي الذي حولهم الى ورقة تتلاعب بها قوى الجوار الاقليمية من اجل مواجهة امريكا في المنطقة او على اقل تقدير الضغط عليها لكي لا ينتشر مشروعها الشرق اوسطي في جغرافيا هذه البلدان !
" هل حقا نعلم ماهية المشروع الامريكي !؟ سؤال اطرحه على السياسي العراقي ومن يجيبني عليه باقناع ساهديه كرسي وزاري في العراق"
اما القائمة العراقية: والتي تشخصنت واختزلت على مايبدو اعلامويا بمسمى قيادوي واحد هو السيد اياد علاوي فانها عانت من تشتت الخطاب السياسي وعدم وضوحه بالرغم من تحصنها بالعلمانية والليبرالية واخفاء تقاطعاتها برداء التعلمن ومما لاشك فيه ان العراقي كناخب لاحظ ان التحالفات داخل هذه القائمة لم تستطع اخفاء كم التخالفات فيها وانها وفق منطوقها الاعلاموي ربما ستعزز سلطة الدكتاتور والذي واجههم كملصق جداري يذكرهم بالبعث باعتبار ان السيد علاوي لم يتنصل من فكر البعث عموما ولكنه تنصل من فكر البعث الصدامي فقط والاغلب العراقي لا يفرق بين الاثنين مطلقا خصوصا وان الاطراف المنافسة ايضاعززت هذا الانطباع لدى الناخب عن قائد هذه القائمة وممن تحالف معه وقد تأكدت شكوك العراقي بعيد الانتخابات حينما دخلت القائمة في منظومة مرام والتي دخلت معها ومع شعاراتها عندما كانت في السلطهمواجهة عسكرية دامية !! ومن منا لا يتذكر الفلوجة وكيف كان رموز العراقية يواجهون اتباع وحلفاء التوافق فيها!؟ . الامر الاخر ان شعارات هذه القائمة وتبنيها التعلمن والتلبرل شكلت اساءة للمعنى الحقيقي للعلمانية-الليبرالية فهناك اسماء كبيرة داخل هذه القائمة لا تمت للعلمانية الليبرالية بصلة بالاضافة الى ان الاحزابيات والشخصيات التي تكون جسد العراقية لم تستطع ان تؤسس لحركة التعلمن اساسا راسخا بل انشغلت في صراعات احزابوية ومنافسات كرسوية جعلت تبنيها للعلمانية في الانتخابات الاخيرة تبدو وكانها اضحوكة او فخا يراد استدراج الناخب العراقي اليه .
واخيرا قائمة الحوار الوطني: التي لاتخرج عن اطار القومويات المتعلمنة والمبدعة لكل اشكال التدكتر ( من دكتاتوريا او دكتور فقائد القائمة دكتور ايضا ) وهذه القائمة في حقيقة الامر تتماثل في مشاريعها السياسوية مع قائمة التوافق ولا تختلف عنها في التخندق المذهبي والقوموي ، غير ان احلام قائدها الضرورة في الهيمنة السلطوية تقاطعت مع قادة التوافق فانشق الخطابان احدهما تمذهب اسلاموي والاخر تمذهب قوموي وكلها يتوحد في التسنن السياسي والترويج لمفاهيم الهيمنة الاستخلافية ، وهذه القائمة لن تجد الا القلة نفسها التي صوتت لها بالرغم من كل زعيقها الاعلاموي المتناقض وبالرغم من كل اوهام التقمص الوطني التي سئم منها العراقي وتغثين ( من غثيان او مغثة كما يقول العراقي ).
هذه القوى الثلاث التي شكلت الجبهة المرامية ! نراها اليوم تروم الوصول الى اهدافها الكرسوية عن طريق الالتفاف والاحتيال نفسه والذي تتأستذ فيه على مابيدو ، والا فان اساس تشكيل مرام ظاهريا هو عدم الاعتراف بالانتخابات والتشكيك فيها والسعي المحموم لاعادتها!!! اليس كذلك ؟ والجلي الواضح اليوم ان هذه الجبهة مستعدة للتنصل عن كل مزاعمها المزوبعة في لاشرعية النتائج الانتخابية مقابل تنازل الطرف الاخر عن بعض الكراسي التي ظنت انها ستحرز عليها بالطريق الديمقراطي الانتخابي ولهذا نراها اليوم استبدلت شعاراتها واوهامها بالفوز الانتخابي الساحق بشعار اخر هو حكومة الوحده الوطنية !! وهذا شعار يعود بالقوى السياسية العراقية الى المربع الاول الذي تسيده الطيب الذكر بول بريمر !! انها حكومة التحاصص الاحزابوي ليس الا اما الاستحقاقات الانتخابية فلتذهب الى الجحيم اذا كانت سببا في ابعاد بعض المؤخرات النضالية الوطنية عن الكراسي السلطوية !!
الاحزابيات الفائزة- هذه الاحزاب تخندقت طائفيا وتجبهنت في استعادة تحالفات متصدعة وقابلة للتصدع والمساومة .
الائتلاف الموحد: وكما هو معلوم قوة تتحصن بالتمذهب الشيعي وتستمد كل شرعيات تواجدها السياسي من تاريخيانية التعارض الشيعي للسلطة السنية وتتخذ من واقع الاكثرية المضطهده اساسا لاستعادة ما تراه حقا شرعيا في تكريس خطابها السياسي والسلطوي والذي تعتبره البديل الاوحد الذي لا تراجع عن تبنيه استطاع الائتلاف بعد ان حصد الاغلبية البرلمانية في الانتخابات الاولى ان يعزز هيمنته في الشارع وفي السلطة معا كما انه استمد روحانيات التدين من اجل اقناع العراقي باعادة انتخابة مرة ثانية وتحديدا الناخب الشيعي دون غيره ! ولا يخفى على احد ان اخطاء التحالف الدولي وانتكاساته في الجانب الامني جعل احزابيات هذا الائتلاف تدفع باتجاه تعزيز الملشنة ( من مليشيا ) مما وفر لها سلطة مضافة هيمنت من خلالها شعبويا وهذا باعتقادنا السبب الذي دفعها للتخلي عن القوى الليبرالية غير المتأسلمة سياسيا في هذه الانتخابات وربما ايضا لان هذه القوى الليبرالية التي كانت منضوية تحت رداء الائتلاف عانت من الاقصاء والتهميش من قبل الاحزاب المسيسة مذهبيا فخرجت من الائتلاف ( كالمؤتمر الوطني – وكفاءات العراق ) وفي الحالين فان الهيمنة الاحزابية للتأسلم المذهبي التي شذبت الائتلاف ورمت ببؤر التلبرل فيه خارجا لتتخلص من اعباء التناقض في خطابها السياسي القائم على التدين السياسي وتعارض هذا الخطاب مع العلمانية جملة وتفصيلا وبالرغم من اخفاقات حكومة الائتلاف المؤقتة الا ان شكل الاستحواذ المذهبي المخيم على الشارع الشيعي سيظل فرس الرهان لهذه الاحزابيات لسنوات قادمة ولا نشك في ان قادة هذه الاحزاب تعاملوا بدهاء سياسي في استثمار اخطاء وهيجان القوة المنافسة كما وانهم لعبوا التقية السياسية بذرائعية محبوكة من اجل التمسك بالكرسي الفالت من ايديهم لقرون خلت الا ان نقطة الضعف الوحيده والتي قد تكون مهلكة سياسيا لهذه الاحزاب هو الجوار الاقليمي كله فهناك تمذهب مماثل يورقنهم ( اي يجعلهم ورقة ) سياسيا وهو في صراع معلن مع التحالف الدولي حليف الائتلاف اليوم وربما ليس غدا اذا لم يحسم اصحاب الائتلاف امرهم في اختيار الحليف المناسب والقوي لان البقاء في خانة الامر بين امرين ربما تشتغل في القضاء والقدر ولكنها لا تشتغل في السياسة وعلمها ! كما ان هناك قوى جوار تشتغل من اجل خصخصة تفوقهم السياسي وتجريده من الفاعلية ولهم من يمثلهم ويتحالف معهم سواء في الداخل العراقي او الخارج الدولي .
التحالف الكردستاني : قوة تخندقت عرقيا وتنفتح في خطاباتها وفق مصالح جغرافياها وشعبها الذي خبر القتال من اجل التفرد هذه الاحزابيات تستمد قوتها من تجربتها الاستقلالية والمدعومة دوليا وقد دخلت بكل ثقلها اللوجستي والسياسي من اجل تخليص العراق من سلطة لطالما انهكتهم وقمعتهم دمويا غير ان دخولها اللعبة عزز شروطها وقدراتها في العراق الجديدة بل ومنحها ميزة لطالما تحلم بها الاحزابيات الاخرى !! انها ميزة حسم التخالفات والصراعات القوى الكوردية هي العيارات التي ترجح كفة الميزان السياسي لهذا المشروع او ذاك شريطة ان لا يخرج اي مشروع سياسي عن حدود المنجز المتحقق لدى كردستان بل وان لا يتقاطع مع حلم الاستقلال الكامل ! وما الفدرالية الا مطلبا كردويا ومخرجا اداريا وسياسيا تبناه الاكراد اولا واقتنعت به بعض الاحزابيات الاخرى لاحقا وقد استطاعوا عبر ذكاء سياسي وخبرة لا يتمتع بها الاخر ان يلعبوا دور حلقة الوصل الاساسية وآصرة التقارب بين الاختلاف السني – الشيعي السياسي !، الاحزابيات الكوردية اقرب للعلمانية من غيرها بالرغم من تحفظاتنا على هيمنة فلسفة الرمز والفردية في ممارسات الاحزاب الان ان تقييما موضوعيا لتجربة كردستان خلال السنوات العشر الماضية وما انجزته هذه التجربة واقعا يجعلنا نقر بانها افضل الموجود مقارنة بالتجارب الاخرى بل وافضل من تجارب الدول العربية مجتمعة في حدود التطبيق الديمقراطي فالاحزاب الكوردية بالرغم من هيمنة القيادات فيها وفردانيتها الا انها الاكثر انفتاحا وتقربا للدمقرطة ! تبني العلمنة من قبل هذه التحالف الكردستاني يضعها في مواجهة مؤجلة مع الائتلاف الذي يؤمن بالنقيض وهذا احد الاسباب الرئيسة لاحتمالات تصدع التحالفات القائمة اليم وغدا.
نزعم ان من حسن حظ العراق ان التتير العلماني يتبناه الاكراد لانه سيكون بمثابة المانع والعقبة الاساسية ضد اي مشروع تفردي اسلاموي بشقيه المتمذهبين ! هذا على المستوى الداخلي وهو يتوافق والمعلن من المشروع الامريكي الدولي.
امام هذا التبعثر الاحزابي ما بين فائز وخاسر ، ضاغط ومتحايل ، مراوغ ومهدد ! يبدو ان العملية الديمقراطية في طريقها للوأد وكما ذكرنا اعلاه مرام استخدمت ورقة التزوير الانتخابي والزعيق بلاشرعية النتائج من اجل كراسي الوحدة الوطنية وهذا تحايل مقرف والاقرف منه هو ان يتنازل الائتلاف عن استحقاقاته الانتخابية من اجل كراسي تمنحه تسيد سلطوي يبيح له تمرير مشاريعه في الاسلمة اما الاكراد فانهم حيث مالت فدراليتهم مالوا وهو يدركون ان الديمقراطية الحقيقة تتقاطع ومناهج الاحزابيات المتصارعة على ارض العراق ، لهذا اغلقت الابواب امام وليدنا الديمقراطي لانه قابلته المأذونه السيدة تحاصص لا تريد لهذا الوليد مزاحمتها في الحلبة السياسية ولهذا فهي تخنقه!! ويبدو ان المحاصصة تقدم الان كخيار وحيد ووطني من اجل ايقاف نهر الدم الجاري وهذه لعمري خدعة لا تنطلي الا على الجاهل الغشيم !!.
كيف لنا ان نكشف فشل مشاريع الاحزاب السياسية اذا لم نحرقها في التجربة الديمقراطية !؟ السيدة تحاصص ستقدم لنا بعد سنوات اربع وليدا ترقيعا مشابها لحكومة الوحدة الوطنية المرقعة!، والوجوه هي الوجوه !! اترانا سنمتلك القدرة على تعليم ابناءنا اصول الديمقراطية وانفتاحاتها بوجود ديناصورات التوحد الوطني المتحاصص !؟؟ الله وامريكا والمجتمع الدولي اعلم !!!!!!.



#ناصر_طه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اربعة تهويمات ممسرحة ..... الى سنان
- الى السيد رئيس الجمهورية العراقية
- اسرى الخصوصية والديمقراطيات الترقيعية !!
- هكذا يراوغ الفقهاء ويخادعون !!!القرضاوي أمثولة !
- بديهيات مكررة.. الفقهاء ومنظومة العسكرة الالهية
- نداء من العراقيين لمحاكمة القرضاوي ردا على فتواه الباطلة وال ...
- الاخوان وحماس ومن لف لفهم وجوه لعملة بلا غطاء وقيمة
- العرب وخرافات الموت المسموم
- الى الفقهاء اصحاب الفضيلة !! فتواكم باطلة جملة وتفصيلا
- ردوا عليها يا فقهاء التفجير والتفخيخ
- رؤى متأخرة لحركة الاكثرية الخاسرة


المزيد.....




- مزارع يجد نفسه بمواجهة نمر سيبيري عدائي.. شاهد مصيره وما فعل ...
- متأثرا وحابسا دموعه.. السيسي يرد على نصيحة -هون على نفسك- بح ...
- الدفاع الروسية تعلن حصيلة جديدة لخسائر قوات كييف على أطراف م ...
- السيسي يطلب نصيحة من متحدث الجيش المصري
- مذكرات الجنائية الدولية: -حضيض أخلاقي لإسرائيل- – هآرتس
- فرض طوق أمني حول السفارة الأمريكية في لندن والشرطة تنفذ تفجي ...
- الكرملين: رسالة بوتين للغرب الليلة الماضية مفادها أن أي قرار ...
- لندن وباريس تتعهدان بمواصلة دعم أوكرانيا رغم ضربة -أوريشنيك- ...
- -الذعر- يخيم على الصفحات الأولى للصحف الغربية
- بيان تضامني: من أجل إطلاق سراح الناشط إسماعيل الغزاوي


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ناصر طه - السيدة تحاصص تخنق ديمقراطيتنا!!