أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - كاظم حبيب - الأخوات والأخوة الأفاضل مسؤولي الأحزاب والقوى الوطنية الديمقراطية والشخصيات الديمقراطية العراقية














المزيد.....

الأخوات والأخوة الأفاضل مسؤولي الأحزاب والقوى الوطنية الديمقراطية والشخصيات الديمقراطية العراقية


كاظم حبيب
(Kadhim Habib)


الحوار المتمدن-العدد: 5536 - 2017 / 5 / 30 - 22:38
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


الأخوات والأخوة الأفاضل مسؤولي الأحزاب والقوى الوطنية الديمقراطية والشخصيات الديمقراطية العراقية
تحية طيبة
نرسل إلى حضراتكم رؤية لجنة المبادرة حول المعايير والبرنامج الذي يمكن أن يكون قاعدة للنقاش بين قوى وأحزاب الحركة الوطنية والديمقراطية والمدنية العراقية، أملين أن نسمع رأيكم بهذا الخصوص
مع خالص الود ووافر التقدير
د. كاظم حبيب
منسق لجنة المبادرة لتحريك ودعم التوجه صوب التعاون والتنسيق والتحالف بين القوى الديمقراطية العراقية
في 30/05/2017

المعايير والثوابت والقواسم المشتركة:
تتفق القوى المستهدفة على المعايير والاسس التالية:
• المواطنة أولاً، واحترام الهويات الفرعية.
• الديمقراطية السياسية والاجتماعية.
• الدولة المدنية الحديثة.
• العدالة الاجتماعية.
• استقلال القضاء.
• ضمان استقلال المفوضيات المستقلة عن الأحزاب السياسية والسلطة التنفيذية
• احترام حقوق الإنسان والحريات العامة والخاصة، وضمان حرية التعبير عن الرأي والتظاهر والاعتصام، وحرية الصحافة.
• اللامركزية وصلاحيات موسعة للمحافظات، في ظل عراق ديمقراطي فدرالي موحد.
• وضع القوانين والنظم المنظمة للعلاقة بين الحكومة الاتحادية وحكومة الإقليم على وفق الدستور.
• احترام التنوع وخيارات الاتحاد الطوعي وحق تقرير المصير على وفق احكام الدستور:
• سيادة العراق ارضاً وجواً وبحراً.
• نظام الحكم تعددي برلماني.
• التداول السلمي للسلطة وفق انتخابات نزيهة حرة وعادلة.
• الفصل بين السلطات.
• الفصل بين الدين والدولة.
• سيادة القانون وانفاذه دون تمييز.
• القوات المسلحة الوطنية بصنوفها وتشكيلاتها كافة هي الجهة الشرعية الوحيدة التي تحمل السلاح دفاعا عن ارض العراق وامنه الداخلي.
• الجيش هو المسؤول عن حماية حدود العراق وسيادته.
• الشرطة وجهاز الأمن الداخلي هما المسؤولان عن الأمن الداخلي للبلاد.
• الاصطفاف الوطني الشامل ضد الارهاب والتطرف والتكفير والفساد.
• إعادة النازحين الى مدنهم وديارهم، واعادة الاعمار لمدنهم وتعويضهم.


نحو ميثاق وطني يتضمن:
• الالتزام بالدستور لحين تعديله بآليات دستورية، وبما يضمن ترسيخ مبدأ المواطنة والديمقراطية وحقوق الإنسان وتحريم التمييز بمختلف أشكاله وضد نشر الكراهية.
• تشكيل حكومة كفاءات وطنية عابرة للطائفية ورافضة لها.
• الاصلاح الحقيقي (السياسي، الاقتصادي، والاجتماعي والاداري والمالي والبيئي).
استكمال تحرير الارض، ومواصلة مواجهة الارهاب وذيوله فكرياً وسياسياً وأمنياً. واستكمال بسط نفوذ سلطة الدولة ودحر الإرهابيين وإنهاء الانفلات الأمني، عسكريا وفكريا.
• حل مشكلات النازحين وقضايا المهجرين الناجمة عن كل فترة الصراع المسلح ورفض التغيير الديمغرافي وإعادة النازحين إلى ديارهم وإعادة الأعمار وتعويض المتضررين.
• إطلاق حملة شاملة لمواجهة مبرمجة ومنظمة للفساد واسترداد الأموال، وإجراء محاكمات عادلة للفاسدين.
• استكمال مشروع المصالحة السياسية والمجتمعية على أسس قويمة.
• العمل على معالجة قضايا العدالة الانتقالية وحل مشكلات المعتقلين بمحاكمات عادلة للمتهمين أو إطلاق سراح المعتقلين دون مبرر فوراً وتعويضهم.
• الاهتمام بقضايا التنمية المستدامة، واستنهاض الاقتصاد الوطني بمزيد من الاستثمارات في القطاعات الإنتاجية والخدمات الإنتاجية، لاسيما ملفات البنى التحتية، ومنها الكهرباء والماء والنقل والمواصلات والاتصالات.
• الاهتمام بمشكلة المياه والحصص المائية مع دول الجوار والمنفذ البحري للبلاد.
• تنشيط القطاعات الاقتصادية الخاص والمختلط والحكومي بما يسهم في تسريع عملية التنمية الاقتصادية والبشرية.
• الاهتمام بالسياحة وتوفير مستلزماتها باعتبارها توفي مورداً إضافياً للدخل القومي.
• معالجة مشكلة البطالة المتفاقمة ولاسيما بين الشبيبة، وعواقبها.
• معالجة تنامي الفقر وتزايد عدد الفقراء الذين يعيشون تحت خطر الفقر المحدد للدول النامية.
• الانتهاء من وضع قانون وطني فعال لشركة النفط الوطنية، وربط موارد النفط المصدر بالتنمية المستدامة وعملية التصنيع وتحديث الزراعة وتنويعها، بما يسهم في تخليص الاقتصاد العراقي من طابعه الريعي الاستهلاكي.
• العمل على تأمين الأمن الاقتصادي والغذائي للمجتمع العراقي.
• وضع القوانين الناظمة للعلاقة بين الحكومة الاتحادية وحكومة الإقليم على وفق الدستور واعتماد المفاوضات في حل المشكلات القائمة بينهما، وكذلك مع الحكومات المحلية في المحافظات.
• ايلاء اهتمام استثنائي لقضية المرأة العراقية ومساواتها الكاملة في الحقوق والواجبات مع الرجل.
• إيلاء اهتمام خاص بالشبيبة واغناء حياتهم الثقافية والرياضية بمختلف جوانبها.
• إيلاء الثقافية الوطنية بجميع حقولها اهتماماً خاصاً وتوفير مستلزمات وصولها لفئات الشعب كافة.
• إصلاح المنظومة الانتخابية.
• إصلاح المفوضيات والهيئات المستقلة ومنع تدخل السلطة التنفيذية بشؤونها.
• التدقيق في اختيار شخصيات اعضاء المحكمة الاتحادية العليا وحصرهم بالقضاة المتمرسين والمشهود لهم بالنزاهة والاستقلالية والثقافة.
• إصلاح أسس التربية والتعليم والبحث العلمي ووضع برامج علمية وديمقراطية لمختلف مراحل الدراسة. التوسع بالتعليم المهني والفني بما يتجاوب مع ضرورات التوسع بالتنمية. إنشاء مجلس وطني أعلى للتعليم يأخذ على عاتقه وضع استراجية التربية والتعلم
• إصلاح نظام الخدمات الصحية والتأمين الصحي والرعاية الاجتماعية والضمان الاجتماعي والاهتمام بذوي الحاجات الخاصة.
• توفير مستلزمات العيش الكريم للأرامل وأيتام سنوات الاستبداد والحروب والإرهاب.
• وضع حد للتدخل الخارجي بكل اشكاله في شؤون العراق الداخلية، والعمل لإقامة أفضل العلاقات مع جميع الدول على أسس الاحترام والمنفعة المتبادلين والمصالح المشتركة.



#كاظم_حبيب (هاشتاغ)       Kadhim_Habib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في مسرحية -لسعة العقرب- للكاتب المسرحي والصحفي ماجد ال ...
- رسالة مفتوحة إلى السيدة المصونة حرم الروائي المبدع الطيب الذ ...
- خطوة إلى الوراء .. خطوتان بذات الاتجاه، فإلى أين يراد بالعرا ...
- قرية -جه له مورد- تحتفي بالذكرى التاسعة والعشرين للمؤنفلين م ...
- من يوجه أجهزة الأمن والمليشيات الشيعية المسلحة من أمام ستار؟
- من هم مزورو الوقائع والتاريخ بالعراق؟
- هل من طريق لتحقيق التفاعل والتعاون والتنسيق بين قوى اليسار ب ...
- واقع وعواقب السياسيات الطائفية والشوفينية على هجرة مسيحيي ال ...
- دعوة لاستكمال قائمة بأسماء الشهداء الشيوعيين واليساريين والد ...
- ساعة الحقيقة: مستقبل سوريا بين النظام والمعارضة والصراع الإق ...
- هل هناك ضمانات لانتخابات حرة وديمقراطية بالعراق؟
- الشعب الكردي وحقه في تقرير المصير والوضع الراهن
- هل من معالجة جادة لمشكلات الاتحاد الأوروبي؟
- الصديقات والأصدقاء الأعزاء
- الرفيق العزيز رائد فهمي سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي ...
- الجرح النازف: معاناة أهلنا بالموصل!
- نتائج الانتخابات الهولندية واليمين الأوروبي
- رسالة جوابية مفتوحة موجهة إلى الفنان التشكيلي السيد منير الع ...
- سياسات الاستبداد والإرهاب والقسوة تميز نهج الدكتاتور -المسلم ...
- أي جحيم يعيش تحت وطأته شعب مصر، ولاسيما أقباطه!!


المزيد.....




- بيان فرع النهج الديمقراطي العمالي بخربكة
- على طريق الشعب: في اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني. ...
- لماذا انهار الائتلاف الحاكم في ألمانيا؟
- م.م.ن.ص// هل كان ممكناً ألا تسمع اصواتهم؟ ...انتفاضة العاملا ...
- عمر محمد علي يقضي عيد ميلاده العاشر خلف القضبان
- الهدنة تعيد الجنوبيين إلى قراهم اللبنانية
- مكافحة الإرهاب في لندن: ستة أشخاص رهن الاعتقال بسبب صلاتهم ب ...
- مسلمو بريطانيا قلقون من اليمين المتطرف
- العاصمة مغلقة والإنترنت مقطوع وسط اشتباكات بين متظاهرين والش ...
- النهج الديمقراطي العمالي يساند ويدعم النضالات والاحتجاجات ال ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - كاظم حبيب - الأخوات والأخوة الأفاضل مسؤولي الأحزاب والقوى الوطنية الديمقراطية والشخصيات الديمقراطية العراقية