أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديفيد الروماني حلقه - النازيون الجدد














المزيد.....


النازيون الجدد


ديفيد الروماني حلقه

الحوار المتمدن-العدد: 5535 - 2017 / 5 / 29 - 17:04
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


النازيون الجدد
في الفترة التي عاشتها جنود نازيون وفترة بداية هتلر حين حكم بمساعده رجال الأعمال الذين كانوا يساعدونه علي وجوده وتكوين أمبراطوريه الخاصة به فساعده الكثيرون منهم فورد صاحب شركات فورد فكان المستفيد ألأكبر من توريد سيارات كثيرة للجيش ألماني ولهتلر نفسه كان يقتاد سيارات كهدايا و له فتره قليله وصلت ل3 أشهر كاملة غير السيدة العجوز زوجه احد مشاهير مصنعين البيانو في ألمانيا . كانت تغدق عليه بالهدايا وتعتبره طفلها الصغير , فكان غرضهم الأساسي تكوين دوله ضد اليهود وسيطرة عليهم في النمسا وهو مظهر في كتاب كفاحي
فان قارنت عزيزي القاري بين أصحاب ألفتوه لماذا لا يقدر الرئيس علي القبض عليهم. لأن لديهم ظهر يحميهم يسندون عليه أذا اتهمهم احد بقبض المال من أل سعود .لدينا الكثير من يتحكمون في هذه البلد عن طريق الدين فما أسهل الربح عن طريق هذه تجاره .
فلنري هذا الحوار كدليل علي كلامي
حدث بالفعل عام 2015
عرض التلفزيون السويدي مقابلة مع أحد الإسلاميين السوريين العائشين عالة على مساعدات السويد السخية...
- سأله المذيع: هل تؤيد العمليات الأنتحاريه؟
- قال: نعم.
- قال له المذيع: ما الذي يحصل عليه الإنتحاري عندما يقتل نفسه ويقتل معه الأبرياء؟
- قال: يذهب إلى الجنة
قال له المذيع : وما الذي يحصل عليه في الجنة؟
قال :يحصل على كل ما يشتهي كالموز والتفاح والعنب والبرتقال وو.. وتقابله سبع حوريات يستمتع بهن
- فقال له المذيع: لدينا في السويد كل هذه الفواكه، إذا خرجت من هنا اذهب إلى السوبر ماركت المجاور للأستديو وخذ كل الفواكه مجاناً، ثم اذهب إلى شاطئ "فالستربو" في مالمو، وسترى أمامك سبعمائة حورية سويدية اختر لك منهم عشر على مزاجك، ولا تقتل نفسك وتقتل الأبرياء معك.
لا يري في جنه سوا الحوريات وألاعضاء الجنسية كسبيل للوصول ألي الله . فالله ليس عنده هذه الجنة يأكل ويشرب ويمارس فيها بني الانسان الجنس لكن لديه خطه اكبر أن الجنة مكان نظير فعله الخير.
فهناك نازيات جدد نساء تركن رسائل الدكتوراه وكل أعمالهم وأسرهم وذهبن لداعش يقاتلن من اجل نصره الله . أو زوجات وجواري لرجال داعش المقاتلين , فنساء دأعش يذهبن لهنأك لاغراض ماليه فقيرة أو التمرد علي الوضع الحالي او تحقيق هوية المجتمعية ودينيه المفقودة في المجتمع الحالي والتمرد عليه .لممارسه كل ما هو ممنوع ومكبوت عليه في المجتمعات هناك . لا فرق بين النازية وداعش وفروعها التي استمدتها علي أساس ديانة وشرع غير أن احدهم استطاع أن يتحايل علي مجتمع ودوله من اجل نفسه وأخر استطاع أن يتحايل علي شعوب وأجيال باستخدام الدين وتجاره فيه .فمملكه البريطانية التي حدث فيها الهجوم من بعض الأسابيع تترك بعد داعين الجدد الذي يدعون فيها ألي دأعش بمنتهي الحرية دون القدرة علي الاقتراب منهم أو لمسهم . فشاب ليبي الذي شرب واكل ودخل جامعتها وقبلوا دخول أسرته كلاجئين علي أراضيهم . قام بتفجير لأنة انعزل وارتبط أصلة بالبداوة التي تركها خلفه تمدن والحداثة لم يوثرا في نزعته المتطرفة وميله للحداثه .



#ديفيد_الروماني_حلقه (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قاتل بامر الله


المزيد.....




- بالصلاة والدعاء.. الفلبينيون الكاثوليك يحيون أربعاء الرماد ...
- 100 ألف مصلٍ يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
- مأدبة إفطار بالمسجد الجامع في موسكو
- إدانات لترامب بعد وصفه سيناتورا يهوديا بأنه فلسطيني
- الهدمي: الاحتلال الإسرائيلي يصعّد التهويد بالمسجد الأقصى في ...
- تزامنا مع عيد المساخر.. عشرات المستعمرون يقتحمون المسجد الأق ...
- المسيحيون في سوريا ـ خوف أكبر من الأمل عقب ما حدث للعلويين
- حماس تشيد بعملية سلفيت بالضفة الغربية
- مجموعات الدفاع عن المسلمين واليهود تنتقد ترامب لاستخدامه كلم ...
- إصابة مستوطن في عملية إطلاق نار في سلفيت.. وقوات الاحتلال تغ ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديفيد الروماني حلقه - النازيون الجدد