محمد صبيح البلادي
الحوار المتمدن-العدد: 5535 - 2017 / 5 / 29 - 09:37
المحور:
الادارة و الاقتصاد
لنتابع الرابطين الآتيين
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=551576
كوسوفو بعد تسع سنوات على الاستقلال: آمال خائبة وفقر وفساد
http://www.akhbaar.org/home/2017/2/224422.html
مارأيكم والوضع السياسي والاقتصادي ؛ وتوجه السلطة للقضاء على داعش ؛ والمواطن يعيش الامرين في معيشته؛ هل نجلس وننتظر مصير كوسوفو ؛ ونحن على حافته ؛ أم نفكر كما تفكر الشعوب ؛ وكيف إستطاعت تفادي الازمات وأصعبها أوننظر لتجاربهم ونأخذ منها ؛ فهناك التجربة الكورية لتمويل صاحب المصلحة ( المواطن) وأخذت عنها دول عديدة والمجلس الاقتصادي والاجتماعي ( الاسكوا) بمؤتمري مونتيري وجوهنسبرك وضوحا للتمويل الاصغر
لنرى الافكار المطروحة ؛وتتجاوب معها هيئات المجتمع ومنظماته وكوادر الجامعة إيجابيا : لد ثبتنا بالامس على واجهتنا الاتي [هناك تجارب عالمية لمعالجة البطالة وتحقيق ناتج قومي ؛ من خلال التمويل الاصغر ؛ المجتمع يبادرتحقيق مركز مدني للتنمية البشرية والمهنية ( الاقتصادية ) عن طرق النت ؛ ولا حاجة لوجود ومصروفات ؛ وتصور في البدئ بالصناديق السيادية والتمويل الاصغر لتحقيق عمل للعاطلين ؛ ولنا التصور بكيفية تحقيق مراكز للتنمية بجميع انحاء العراق ونواحيه ؛ والتوجه للتعاون مدخلا لتنظيم التعاونيات الانتاجية والاستهلاكية والسكنية ؛ يحتاج الامر لدراستها ؛ وعقد ندوات زمكانية ؛ ولا زمكانية ؛ أي تواجد في زمن ومكان ؛ ثم من خلال النت [ لازمكانية ] يتمكن المتدرب وهو جالس في بيته ؛ وتحتاج الى تنظيم ودراسة المقترح . المجتمع المدني
ونضيف عليها بالامكان مساهمة المجتمع تحقيق الكثير ؛ مع غياب الممكنات الحكومية ؛ والاوضاع التي نعيشها مع القضاء على داعش ؛ وما حال العراق عموما في جميع النواحي ؛ فما هي ممكنات قوى المجتمع وكوادره العلمية ؛ التفكير نحوه للخروج من الازمات ؛ لننظر لتجارب الاخرين وفي مقدمتها التجربة الكورية ؛ والصناديق السيادية التي بدأت في الكويت أواسط الخمسينات وحذت دول تقارب الثمانون دولة لها صناديق سيادية لضمان المجتمع ونرى العديد من الدول تعرض بيع دور للسكن ؛ وأخرى تبني مدنا حول مراكزها للسكن والاستثمار
لنفكر بتأسيس شركات وبنوك مساهمة ؛ ونحقق من خلالها تمويلا للعاطلين ونبني مؤسسات ومراكز تنموية للشباب من اجل بناء الوطن ؛ ونستفيد من تجارب الشعوب لازدهار بلدانها ؛ أو نجلس نندب حظوظنا ؛ وننتظر وظائف حكومية ؛ لايمكن تحقيقها بالظروف الحالية ؛ لنفكر معا شعبا ؛ وعلى السلطة ان تفكر قبلنا فالمأزق هو مأزقها ؛ وهي المسؤولة لإيجاد الحلول لشعبها ؛ فنتمنى مشاركتها والمجتمع لنقاش ما يمكنها والمجتمع الخروج لحلول م
#محمد_صبيح_البلادي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟