أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - من يقتل المسيحببن في مصر والشرق الأوسط ؟















المزيد.....

من يقتل المسيحببن في مصر والشرق الأوسط ؟


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 1446 - 2006 / 1 / 30 - 09:36
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


كنت أتألم جدا كلما حدث اعتداء ارهابي ديني ضد الأقلية الدينية المسيحية ببلدي – مصر - ولكنني لم أكتب معبرا عن ألمي واستنكاري لما يحدث بشكل مباشر طوال أكثر من مائة مقالة نشرت لي علي مدار الشهور السبع الماضية منذ بدأت أنشر بالصحف الالكترونية .. واعتبرت كتاباتي ضد الارهاب الديني ( الاسلامي بشكل محدد وواضح وصريح .. ) تحمل ضمنيا ألمي واستنكاري لما يحدث من ارهاب يوجه عام من الارهابيين الاسلاماويين ضد أية ديانة أخري ، أ قلية كانت أم غير ذلك وبأي مكان ..
ولكن عندما زاد كيل الاجرام بشكل لم يعد يطاق أو يحتمل كان المقال السابق هو أول مقال مباشر أكتبه احتجاجا واستنكارا لما يحدث للأقباط المسيحيين من قتل وحرق وخطف واغتصاب وليس مجرد اضطهاد .. فكلمة اضطهاد كلمة لا تعبر عن صور القتلي وصور البيوت و أشجار النخيل المحترقة التي نشاهدها في الفضائيات وكذلك صورة الراهبة المسكينة التي ارتمت في الأرض بعد أن طعنها بالسكين فارس اسلامي ينتمي الي ديانة نبي الرحمة عليه الصلوات والتسليمات كلها ، ووحده فقط دون شريك له في الصلوات واتسليمات (!)، وصور دموع الفجيعة في عيون أم تم خطف ابنتيها القاصرتين بزعم أنهما قد أحبتا عقيدة نبي العرب وأسلمتا وتزوجتا ( قاصرتان .. لا عرف ولا قانون يقر ذلك سوي عرف وقانون حبيب العادلي وحسني مبارك ومحمد سيد طنطاوي وقبلهم : محمد أفندي صلعم)
وسبب تجنبي للكتابة المباشرة من قبل لاستنكار جرائم قتل المسيحيين وحرق ونهب ممتلكاتهم واغتصاب بناتهم يرجع الي أنني سبق أن أصدرت كتابا بالقاهرة في عام 1997 بعنوان " مذكرات مسلم " كتبت فيه مذكراتي – كمسلم بالولادة - مذ كنت طفلا صغيرا وحتي صرت رجلا كبيرا .. .. ورويت فيه جرائم واضطهادات ارتكبت في حق الأقباط المسيحيين عرفتها مذ صغري ، بشمال وجنوب مصر وكيف أن تلك الأعمال لم تتوقف لأنها لا تجد لها رادعا أبدا ولا مستنكرا أو منددا ( حقيقيا ) منذ عشرات مضت من السنين لذا فهي لا تتوقف ..
وكذلك أصدرت قبل ذاك الكتاب ، كتابا آخر عام 1996 عبارة عن نقد للشيخ الشعراوي ، وأحاديثه التليفزيونية التي تثير الفتنة بين المسلمين والمسيحيين وتزرع الضغينة والبغضاء بينهم – طبقا لشريعة الاسلام طبعا -.. و لكن لم تحاسبني سلطات الأمن ولم تبدأ في التربص بي الا : عندما كتبت أعارض اعادة مبايعة مبارك لفترة رئاسية أخري عام 1999 ، كتاب " لا أحب البيعة " وطالبت فيه بالديموقراطية وتداول السلطة ، وطلبت من مبارك عدم ترشيح نفسه مرة أخري للرئاسة .. هنا فقط بدأوا في البحث عني للقبض علي و تحويلي للمحاكمة بتهمة أخري – كعادة جهاز الأمن عندما يريد التنكيل بمعارض سياسي للنظام فانه يدبر له قضية أخري تماما غير مسألة معارضته السياسية للنظام ..
وبالفعل .. بعد انتهاء مسرحية مبايعة مبارك لفترة رئاسية جديدة عام 1999 ، كان جهاز الأمن يعد لي المكيدة .. و كنت قد أصدرت كتابا آخر هو " ارتعاشات تنويرية .. ودعوة لعهد تنويري جديد " أول عام 2000 فانتهزوا الفرصة وقبضوا علي وحولوني للمحاكمة بتهمة ازدراء الأديان ( الأديان كلها !! هكذا قالوا وهكذا كانوا حريصين علي هذا التعبير الشامل وغير الصحيح ) .
وقد ركزوا في تحقيقهم معي بالمباحث وبالنيابة الأمنية علي ما جاء بكتبي من صور اضطهاد وقتل الأقباط المسيحيين .. وكان لديهم اعتقاد كبير بأن لي علاقة بأقباط المهجر وأنهم هم الذين يمولون عملية طبع كتبي التي كنت أطبعها علي نفقتي ( من عملي بالتجارة الذي كان يدر علي دخلا يساعدني علي ذلك ) حاولوا تأكيد تصورهم هذا باستماتة غريبة ولم يصدقوا أنني أطبع كتبي علي نفقتي وأقدمها هدايا بدون مقابل ( معروف أن محمد فريد بك – الزعيم الوطني صرف أملاكه علي قضية كان يؤمن بها ، وهي استقلال مصر ، ويوسف بك وهبي ) أنفق ميراثه علي ما كان يحبه ويؤمن به " فن المسرح ".. ، وآسيا وماري كويني ، رائدتا السينما ، كانتا تقترضان من البنوك وتعجزان عن السداد فيتم الحجز عليهما .. في سبيل فن السينما الذي تحبانه .. ، وكذلك هناك رواد في الصحافة كانوا يفعلون نفس الشيء أيضا ، يجازفون ويخسرون ويفلسون ويتعبون في سبيل حبهم للصحافة ) .. كنت في التحقيق معي أذكر لهم تلك الأمثلة وأسألهم : اذن ما هو موطن العجب في أن يعمل كاتب مثلي في التجارة لكي يطبع كتبه ويقدمها هدايا بلا مقابل ..؟!! .. ولكن بالطبع هؤلاء لا يمكن أن يفهموا ذلك..لذا أصدروا أمرا للبنوك بتجميد أرصدتي ، وتزويدهم ببيان حركة الأرصدة ، أي مصدرها من أين يأتي وكانت مفاجأة لهم عندما اتضح أن أرصدتني بالبنوك اجماليها هو مبلغ 350 فقط ثلاثمائة وخمسون جنيها مصريا – وليس حتي جنيها استرلينيا ..- ! وببنك واحد -بالطبع - لا بنوك .. فكانت نتيجة مخيبة لآمالهم !! الا أنهم لم يكفوا عن سؤالي : لماذ لم تهاجم المسيحية كما هاجمت الاسلام وانتقدته ؟ هذا من ناحية ومن ناحية أخري فان بعض الاخوة المسيحيين ظن أنني ما دمت قد انتقدت الاسلام فلابد وأن لي ميولا ناحية المسيحية ، أو مهيأ تماما – علي الأقل - لاعتناقها لكونهم
لمسوا تعاطفا مني مع المسيحيين في الكتابين السابق ذكرهما .. وفي الحقيقة أن تعاطفي كان مع مظلوم وحسب ، وتحاملي كان ضد ظالم وحسب.. ، ولكني لم أقصد مجاملة أحد ولا أسعي لمنازلة أو معاداة أحد .. وانما كرها للظلم وحبا للرحمة للحق وللرحمة ..
وكانت نتيجة تلك التجربة أنني صرت أتجنب التعبير عن حزني وألمي واستنكاري لكل اعتداء يحدث للمسيحيين في مصر بشكل مباشر .. لكي لا يفهمني أحد بشكل غير صحيح ، من طرف أو آخر ..
أما وقد طفح الكيل في الحاق الظلم الاجرامي علي المسيحيين ..فقد أصبح من الواجب الاصغاء لقول " دانتي " :
" ان قاع جهنم محجوز لأولئك الذين يقفون علي الحياد عندما تتعرض القيم للخطر .. " وان كنت لم أقف علي الحياد وانما كان موقفي في مقالاتي المائة السابقة هو مجرد تجنب للمباشرة في التعبير عن الظلم الواقع علي الأقباط المسيحيين - بل التعبير الضمني – الا أنني رأـيت أن عدم الكتابة المباشرة في التعبير عن ادانة واستنكار المجازر التي تجري يضعني في سلة واحدة مع هؤلاء الذين يقفون علي الحياد عندما تتعرض القيم للخطر ويستحقون أن يحجز لهم قاع جهنم ، حسبما يري: " دانتي " ..
بعد نشر مقالي السابق علق أحد القراء داعيا اياي للاطلاع علي موقع جوجل الدولي لأعرف ما يحدث الآن للمسيحيين بالعراق علي أيادي المسلمين ، زرقاويين وغيرهم ، ..!
نعود لعنوان المقال : من يقتل المسيحيين بمصر والشرق الأوسط ويكرههم في أوطانهم ليجيرهم علي الفرار منها اتقاء للقتل والنهب والسلب الحرق وهتك الأعراض.. (والاضطهاد و الاذلال علي أقل تقدير) أو : اعتاق الاسلام .. ؟!!
ان شئنا اجابة بدون لف ولا دوران فالاجابة هي : الاسلام .. الدين الاسلامي .. فهذا الدين يعتبر أصحاب الأديان الأخري هم وغير المؤمنين بالأديان كفارا ويجب محاربتهم لارغامهم ارغاما علي الاسلام .. وتلك هي الحقيقة التي يؤكدها القرآن بالعديد من الآيات الثابتة وليست الملغاة ( المسماة منسوخة ) وبأحاديث صلعم نفسه .. ورغم محاولات الانكار والمكابرة والمغالطة والاستغفال ممن يدافعون عن عقيدة الجهل البدوي العربي المقدس ، ونبي الحروب والنكاح ! الذي تمم بالحروب والنكاح : مكارم الأخلاق (!!!)..
وكما قلنا في مقالات سابقة أن صلعم كان يجامل المسيحيين واليهود ويحابيهم في بداية الاسلام بآيات قرآنية عندما كان محدود الأتباع ولا يزال بلا أنصار .. وعندما اشتد عوده وكثر أتباعه تخلي عن تلك الآيات التي تجامل اليهود والنصاري .. وأظهر وجهه الصريح نحوهم فوصف المسيحيين بأنهم كفار مشركين ووصف اليهود بالحمار الذي يحمل أسفارا..، ووصفهم مرة أخري هم والمسيحيين بأنهم قردة وخنازير .. المائدة ( 5: 54 ) ، 5 :63
، واتهمهم بأنهم حرفوا التوراة والانجيل .. ... وهكذا حكم عليهم بأنهم كفار .. فما حكم الكفار في الاسلام ؟ الجواب : طبعا محاربتهم حتي يؤمنوا بمحمد واسلامه ، أو يدفعوا له اتاوة ( جزية ) فان رفضوا حاربهم وقتل منهم من قتل وأخذ أموالهم ونساءهم نهيبة له ولأتباعه (!!) و سمي ذلك جهادا ، واعتبره سبيل الله – طريق الي الله ..! وجعل ذاك الاجرام الذي أسماه جهادا في سبيل الله .. فرضا علي كل مسلم ومسلمة ومن هنا أصبح لزاما علي كل مصري مسلم ( ومسلمة أيضا ) أن يكره شقيقه المسيحي كراهية ( رغم أنهما شعب واحد ولم يفرق بينهما أو يزرع البغض والعداء في صدورهما سوي دين اسمه : اسلام !!!! ) اكراها علي اعتناق الاسلام بشتي الطرق ويضطهده ويذله ليضطره اضطرارا لدخول الاسلام حتي ولو وصل الأمر لدرجة قيام المعارك بينهما بالقري والمدن و تجري أعمال القتل والحرق والنهب والسلب .. عدا عمليات التفنن في كيفية اغراء بنات شقيقه المسيحي علي ترك دينهن أو دفعهن أو اضطرارهن اضطرارا نحو ذلك ..أو خطفهن وأسلمتهن تحت التهديد بقتل أههاليهن .. !!!، وانكار أن ذلك يحدث وسوق ادعاءات أخري كاذبة..!
والمسلم المصري يلاعب شقيقه المسيحي المصري و يحاوره ويناوره مثلما كان يفعل محمد مع اليهود والنصاري تماما .. تارة يهادنهم وتارة أخري يحاربهم ، تارة يمتدحهم ويقول لهم أنتم أقرب الناس مودة الي الذين آمنوا به ! ، وتارة يحاصرهم ويذلهم ويبتزهم ، حتي قضي عليهم تماما وذبح الرجال واغتصب النساء هو ورجاله ونهب الأموال وأسماها غنائم وادعي أنهم كانوا يحاربوا الله والرسول !! استهبال واستعباط ..!! وأن الله قد أحل له أموالهم وأعراضهم!! أي اله .. ؟؟ ! هذا الذي يحل تلك البشاعات وذاك الاجرام ؟؟؟!!! تلك هي سنة محمد لأتباعه في التعامل مع أهل الديانات الأخري .. وان كان قد ترك بعض الحكايات والمواقف الصغيرة للخداع والتظاهر بما هو عكس ما يفعله ( توازنات ..) وهناك من يمسكون بحكاياته الصغيرة والقليلة الخادعة تللك ولا يكفون عن حكيها ليخدعوا الناس هم أيضا بها ويضللوهم عن جرائمه الكبيرة في حق أهل الأديان الأخري ..!
فهل عرفنا لماذا يفعل المسلم المصري كل ذالك الظلم والاجرام في شقيقه المسيحي ؟ ولماذا يفعل العراقي ، أو اللبناني ، أو السوري المسلم ، أو أي مسلم بأية دولة نفس هذه الأفاعيل بغير المسلم؟؟ الجواب : تنفيذا لتعاليم

دين الاسلام ..! والاقتداء بما كان يفعله محمد ، من قتل من يرفضون الاعتراف بدينه .. وذبحه لمئات اليهود وأخذ نسائهم وممتلكاتهم .. وكذلك فعل أبوبكر الصديق من بعده في سلسلة حروب الردة لاجبارالناس اجبارا علي البقاء علي دين الاسلام الذي دخلوه عنوة في عهد محمد وعقب موته خرجوا من ذاك الدين فأعمل فيهم أبو بكر المجازر .. لأنهم رفضوا أن يدفعوا له الزكاة ..ومن بعد ه كذك فعل عمر بن الخطاب ما هو أبشع ، وخالد بن الوليد في عهد أبي بكر .. ارتكب جرائم حرب شديدة البشاعة واغتصب ألأسيرات .. وكل تلك الفظائع يدونها التاريخ الأغبر لتلك العقيدة ومكتوبة بكتب السيرة ولكن بأسلوب يجمل القبيح – كما ذكرنا من قبل في مقالات سابقة ..
ومن يتكلم بتلك الحقيقة يخرج عليه الغوغاء والدعاة المرتزقة ويهددونه ويتهمونه بالحقد والعداء لعقيدة سمحاء (!!) ويتهمونه بالاساءة لرسول كريم (!!) ويتكلمون عن قصص وحكايات كاذبة أو استثنائية جدا - للموازنات – عن شيء وهمي اسمه : سماحة الاسلام ..(!)
اليكم لقطة من سماحة الاسلام والمسلمين المصريين ( العجيبة.. ) مع أشقائهم المسيحيين ، اللقطة عمرها 180 سنة تؤكد أن اضطهاد الأقباط المسيحيين حاليا علي يد حكم العسكر والمباحث الآن وعدم السماح لهم ببناء أو ترميم معابدهم الا بالضالين ، وغير ذلك من أشكال وألوان الاضطهاد ليس وليد اليوم ( لقطة كأنها جزء من نص مسرحية كوميدية : سوداء في كوميديتها ) :


أمر بدفن ميت قبطي *
الي المكروه في العقيدة والكافر بن الكافر الملعون : حنا بن يعقوب ...
من حيث أن المذكور قد هلك وفطس ولأجل ادخال جثته النجسة الي الأرض حتي لا تكون سببا في فساد الهواء.. فقد صار الاسترحام من جانب الشرع الشريف، وبعد أخذ الخراج اللازم عليها صرحنا بدفنها ضمن مزبلتكم الآيلة الي طريق جهنم المخصصة حسب مذهبكم الكافر وحتي لا يصير مانع من جانب الشرع الشريف فقد صرح بهذه الرخصة في 16 جمادي الأول سنة 1261 هجرية
محمد جمال الدين
خادم الشرع الشريف

* نقلا عن سجلات بطريركية الأقباط الأرثوذكس بكلوت بك - القاهرة

--------
أرأيتم مدي سماحة وكرم وتهذيب وذوق وأدب : خادم الشرع الشريف للشريعة السمحاء التي أسسها رجل قال عن نفسه وبجرأة وبمنتهي الثقة والبساطة أنه : بعث ليتمم مكارم الأخلاق ؟!!
حقا ونعم الأخلاق.. ونعم المكارم..ٌ (!!!!)آ



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حسني مبارك ودماء العراقيين والأقباط !
- امتلاك الطاقة النووية بين الحق والباطل
- الاخوان المسلمون والفنون - 3
- الاخوان المسلمون والفنون ((2))
- الاخوان المسلمون والفنون
- الاخوان المسلمون ونجيب محفوظ 2
- الاخوان المسلمون ، ونجيب محفوظ
- الماليزيون يعودون الي مصر (!)
- الشريعة التي يريدون تطبيقها في مصر ! 4
- ملك الاخوان المسلمين بمصر و.. ملك السعودية !
- الشريعة التي يريدون تطبيقها بمصر 3
- الشريعة التي يريدون تطبيقها في مصر (2)
- الشريعة التي يريدون تطبيقها في مصر 1
- خطف وتعذيب شباب المسلمين الذين تنصروا
- حلق .. حوش
- متي ينقلب النظام المصري علي الاخوان المسلمين ؟!
- الاخوان المسلمون وعجين الفلاحة
- هل تسقط حضارة غزو الفضاء ؟!!!
- الاخوان المسلمون والسياحة
- مرشد الاخوان يؤيد قتل العراقيين بكل قوة (!!!)


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - من يقتل المسيحببن في مصر والشرق الأوسط ؟