1شطحات فيسبوكية من شارع الفراهيدي بين الاثنين والخميس : الاثنين 22/5/2017

محمد صبيح البلادي

الحوار المتمدن-العدد: 5528 - 2017 / 5 / 22 - 13:36
المحور: المجتمع المدني
    

1شطحات فيسبوكية من شارع الفراهيدي بين الاثنين والخميس : الاثنين 22/5/2017 من شارع الفراهيدي وأمثاله ؛ ومنظمات المجتمع الرصينة ؛و منظمات دكاكين الإعتياش
محمد صبيح البلادي
الوعي المجتمعي كيف نستغله الحديث الذي يدور حول وجود الوعي بين فئة جيل ما قبل الستينات ؛ لا اتوافق مع طرحاتها ؛ التي تأتي على لسان البعض مع إ حترامي لوجه نظرهم ؛ للاسباب الآتية : 1- إننا نتابع التجاوزات ونحتج عليها ؛ دون معرفة الموضوعية التي نعالجها ؛ ولا الوسيلة الواجب العمل من خلالها ؛وهناك إفتقار لمتابعة القضية ؛ وإفتقار لوسيلة حلولها ؛ وفي وجهة النظر الممكنة ؛ إتباع أحكام القوانين وقرارات القضاء والدستور ؛ وماذا يجب ؟ الواجب لمن يريد تحقيق قضية فيها تجاوز على الحقوق ؛ يسال محامي أو يوكله ما جوابه؟
يطلب منك عرض قضيتك لمعرفة الحقوق ؛ ومعرفة التجاوزات ؛ ليرفع دعوى .
لنسال منظمات المجتمع المدني وهي تحتج وتتظاهر لقضية ؛ لناخذ حقوق المواطن الدستورية ؛ وهنا نسأل قوى المجتمع وقياداتها ؛ هل لديكم فكرة عن حقوق المواطن الدستورية ؛ وهل تتابعون مواد الدستور لمعرفة تلك الحقوق ؛ وهل لديكم متابعة وارشيف للتجاوزات ؛ وقرارات القضاء الصادرة من المحاكم ؛ سؤال محدد هل لديكم او هل حققتم ثقافة دستورية للمجتمع ؟
2- نحن جيل الستينات وبعد عقد السبعينات ولغاية الان ؛ هل حققنا نقل الوعي للاجيال ؛ وإذا نظرنا لواقع الحال على ارض الواقع ؛ ما تصوركم لقراءة الواقع الحقيقي هل ساهمنا ؛ بخلق جيل واعي ؛ او ما نراه لجيل سطحي ؛ مع إحترامي للبعض وهناك من يرعى البعض من الشباب ؛ ولا ننكر وجود نسبة ولكن ليس بقدر الطموح؛ حيث لم نساهم عموما لحل مشاكلهم
3- فالبطالة من أهم القضايا التي تعدم الشخصية ويتوجه الشباب الى المخدرات وغيرها ؛ إذن لنسأل نحن أنفسنا كيف يمكن أن نحول إندفاعاتنا والحس الوطني ونحقق طموحات وطننا ؛ نسأل ما هو الحل ؟ وما الواجب المطلوب ؟ وكيف السبيل ؟ ،نترك ألإجابات لكم ّ!!

#محمد_صبيح_البلادي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات