أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - سعيد الوجاني - حتى لا ننخدع : هل جبهة البوليساريو منظمة ثورية واشتراكية ؟















المزيد.....

حتى لا ننخدع : هل جبهة البوليساريو منظمة ثورية واشتراكية ؟


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 5527 - 2017 / 5 / 21 - 01:06
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


لقد خمرنا هذا السؤال ، لان العديد من المنظمات المحسوبة على اليسار ، تخندقت في الدفاع عن هذه الجبهة ، بدعوى أنها منظمة ثورية ، ويقف وراء تأسيسها ، شخصيات ثورية مغربية ، من جيل المقاومة وجيش التحرير المغربيين ، وأنها بذلك ، تمثل التناقض الطبيعي ، والإيديولوجي ، والمفصلي ، مع النظام الكمبرادوري ، الاثوقراطي ، الحاكم في المغرب ، ومن ثم فان المساندة للجبهة ، يجب أن تنطلق من موقع الجبهة ، كمنظمة ثورية واشتراكية ، ومن كونها توظف كأداة ، في تقويض دعائم النظام ، كنظام رجعي فيودالي ، وحان وقت رحليه . بل إن من هذه المنظمات والأحزاب المحسوبة على اليسار طبعا الماركسي المظهر ، من انخرط في تدعيم جبهة البوليساريو ، لأنها أصبحت في عش الجزائر ، بلد الثورة والاشتراكية ، والمليون شهيد ، والمتخندقة الى جانب المعسكر الاشتراكي المنحل ، ونكاية في الاثوقراطية المغربية ، المتخندقة الى جانب النظام الامبريالي الاستعماري والرأسمالي .
يمكن ان نتفهم مثل هذه المواقف المدفوعة بقوة الشعارات الثورية ، لمّا كانت الجبهة مرتبطة بالوحدة الترابية للمغرب ، أي قبل ان تنقلب من منظمة وحدوية ، الى منظمة انفصالية تحتضنها الجزائر وليبيا معمر القدافي ، وحتى تأسيس جمهورية تندوف في سنة 1976 ، من قبل الهواري بومدين ومعمر القدافي .
لكن بعد سنة 1976 ، وبالضبط سنة 1977 التي تم فيها اكتشاف الشعب الصحراوي ، يحق لنا كباحثين وكمثقفين ان نطرح السؤال ، وهو سؤال المرحلة الذي يعري الأشياء ويفضح المستور ، ويفند الشعارات الطنّانة التي لوّكتها العديد من الحركات ، وقطعت معها ، ولترتمي بالكامل في حضن النظام المغربي ، مثلما ارتمت أخرى في أحضان أنظمة عربية على طول الخريطة العربية . هل الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب ، هي منظمة ثورية واشتراكية ، ومعادية للأنظمة الرجعية والرأسمالية بمفهوم عام . ومما يشرعن لهذا السؤال ، ترديد انفصاليي الجبهة ، أن سبب رفضهم الارتباط بالمغرب ، هو نفورهم من طبيعة النظام الرجعي الاثوقراطي المغربي ، وان حُبهم للحرية والديمقراطية والمساواة ، والدفاع عن الاشتراكية ، يفرض عليهم رفض الخضوع للنظام ، بل يجبرهم على بناء نظامهم المستقل الديمقراطي تحت اسم " الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية " ، على وزن " الجمهورية العربية الجزائرية الديمقراطية " . واضح إذن الناسخ والمنسوخ .
بكل سهولة ، وأمام فوضى الصّياح باسم المبادئ الديمقراطية المفترى عليها ، يمكن لكل جماعة ، وإن كانت تتعشى من الارتزاق ، أن تتبنى ما طاب لها من الشعارات الثورية الرنانة ، مثل الديمقراطية ، والاشتراكية ، والعدالة الاجتماعية ، والمساواة ، و تتبني حقوق الشعوب ، مثل تقرير المصير ، والثورات ، إلى غير ذلك من السّفسطات التي تُشْربك هواء لا ماء ، وتطعمك الغبار لا الطعام . فهل الجزائر اشتراكية وثورية وديمقراطية ، حتى تكون ربيبتها كذلك ، اشتراكية وثورية وديمقراطية ؟ شيء وحقيقة فاقعة للأعين ، ولا يمكن لعلق سليم ان يثق بها .
تدعي الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب ، أنها تهيؤ العدة ، لبناء نظام سياسي ، اشتراكي ، ديمقراطي ، وتقدمي ، وثوري في الصحراء المغربية ، بالأقاليم الجنوبية للمغرب . والى الآن نتساءل ، هل هذا النظام هو جمهورية تندوف التي أسسها الهواري بومدين ومعمر القدافي ، ام هو الجمهورية التي ربما ستسفر عنها نتائج الاستفتاء اذا نظمته الأمم المتحدة ، ورغم ان مجلس الأمن في كل قراراته ، وكذلك الجمعية العامة من خلال تبنيها لتوصية اللجنة الرابعة لتصفية الاستعمار ، لا يحددان مفهوما دقيقا لمصطلح تقرير المصير ، ويتركان لإطراف النزاع ، كامل الحرية في فهم المبدأ ، كل حسب قناعته وثقافته ومصالحه ، وهو ما يلاحظ بشكل واضح في القرار الأخير لمجلس الأمن 2351 . فإلى الآن ، نحن لا نعلم نوع النظام السياسي الجمهوري الذي تتحدث عنه الجبهة ، هل جمهورية تندوف ، أم جمهورية الاستفتاء إذا نظمه مجلس الأمن وقرر بشأنه الصحراويون مصيرهم ؟
وحتى لا نسقط في الفهم الخاطئ لبعض التجارب الثورية ، وفي مقارنة خاطئة بين القضية الوطنية الصحراء المغربية ، وهذه التجارب ، فان الواقع يفرض علينا كمحللين موضوعيين ، نوعا من الحيطة والحذر ، حتى لا نخلط أخماسا في أسداس .
أولا : إن كل القوى الثورية في البلدان التي فرض عليها التقسيم بالقوة ، مثل كوريا ( شمال جنوب ) ، و الفيتنام ( شمال جنوب ) ، وهونكونگ في الصين ، واليمن ( جنوب شمال ) قبل الوحدة ، لم ترضخ للاستراتيجية الاستعمارية ، ولم تصنع في كل جزء من بلدها المقسم ، تاريخا خاصا ومستقلا ، ولو على حساب الحقائق التاريخية . بل ظلت متمسكة بوحدة اوطانها ، واعتبرت حالة التقسيم الذي كانت تقاومه ، حالة مؤقتة لا بد من تجاوزها ، فبنت كل استراتيجيتها التحررية ، بل واستراتيجيتها في البناء الاقتصادي ، والسياسي ، على اساس وحدة اوطانها ، وعيا منها ان التطور الحقيقي الاقتصادي ، والسياسي ، والثقافي ، والحضاري لشعب مجزأ ، لا يمكن ان يتم بشكل سليم وكامل ، إلاّ في اطار كياناتها التاريخية ، وعلى انقاض ما خطط له الاستعمار والعملاء والخونة ، لاضعافها وتشويه ثقافتها واقتصادها .
في الفيتنام مثلا ، لم يقل الفيتناميون الجنوبيون ، انهم شعب جديد بحكم التقسيم الاستعماري ، بل تمسكوا بكونهم مع الفيتنام الشمالية شعبا واحدا ، واشترطوا في مفهومهم لتقرير المصير ، حقهم في الوحدة مع الفيتنام الشمالية .
اما الصين الشعبية ، فلم تفه في يوم ما ، بان الصين الوطنية بحكم الواقع الاستعماري المفروض ، بل وبحكم اختلاف الانظمة وتناقضها ، شعبا منفصلا عن الامة الصينية .
ان نفس الشيء يمكن لنا قوله عن كوريا الشمالية ، واليمن الجنوبي قبل الوحدة المهددة اليوم بالانفصال .
ان تقدم الثورة في هذه الامثلة لم يكن تنازلا من طرف القوى الثورية عن وحدة الشعب ، بل مقاومة من طرفها ضد مخطط التقسيم من اجل الوحدة .
سنجد في هذا الصراع ان الثورة تقدمت وكسبت مواقع تقدمية وثورية على جزء من اراضيها ، واصبح استكمال الوحدة يتخذ هو الآخر نفس المضمون التقدمي الثوري . ان الانفصال ليس من منطق اي ثورة ، بل الحفاظ على وحدتها هو منطقها واطار تطورها .
الآن نطرح التساؤل الاساس : هل الهزال البشري لسكان الصحراء المغربية ، الذين قد لا يتعدى عددهم اليوم ، حوالي المائتي الف موزعين بين تندوف ، وبين الاقاليم الجنوبية المغربية ، وهنا اتحدث عن الانفصاليين ، قادر على بناء نظام سياسي ديمقراطي ثوري واشتراكي في منطقة تتقادفها الاطماع الاستعمارية والامبريالية ؟ ان الهزال البشري والضّم الجزائري للمحتجزين ، يشكل النقطة المركزية في فشل كل الاستراتيجيات التحررية للبوليساريو ، بل هو ضدها اصلا ، مما يجعل منه منظمة رجعية تخدم مخططات اقليمية ، وحتى دولية معادية للوحدة الترابية للمغرب .
قد يقول قائل اننا نبخس قوة ودور الجماهير في صنع التاريخ ، وقد يتحجج بعضهم بما يجري اليوم بالريف ، لكن من جانبنا كمحللين ، فاننا نستند في تقييمنا للجماهير كظاهرة متغيرة ، على الواقع المادي ، والجغرافي ، والاقتصادي ، والعددي ، وعلى وعي الجماهير الذي قد يكون متدنيا . ان سكان الصحراء بعددهم هذا ، هم عاجزون عن تحطيم المشروع الاستعماري الجديد ، بانشاء دويلة قزمية منفصلة ومصطنعة ، هي في احسن الاحوال نتيجة لتوازنات القوى ، بين بعض القوى البرجوازية والاستعمار في المنطقة . ولأننا لا نصطنع التاريخ ، بل نمشي مع صيرورته الواقعية ، نؤكد على ان الجماهير المغربية بكاملها ، والشعب المغربي ، هم المؤهلين لاسقاط كل المشاريع التقسيمية والتجزيئية التي تجري اليوم بالشرق الاوسط ، بالمغرب ، اي ان الشعب المغربي ، هو القوة الوحيدة المؤهلة لتحطيم ، وافشال مشروع الاستعمار الجديد ، وسايكس بيكو، في اطار نضالها العام من اجل بناء النظام الديمقراطي الحقيقي . ان ارتباط الشعب بالوحدة الترابية للمغرب ، هو ارتباط روحي وديني ، ومن هنا ، فاي حركة ، واي تنظيم ،لا يمكن ان يحضى بدعم الشعب المغربي ، ان كانت له مواقف معادية للقضية الوطنية ، وللوحدة الترابية ، وللدين الاسلامي .
ثانيا : ان من اكبر المسخرات ، هي ادعاء جبهة البوليساريو لبناء نظام سياسي ، جمهوري ، ثوري ، واشتراكي في الصحراء . ان هذا الادعاء هو من ضروب المستحيل ، ومردود عليه ، لانه بسبب الهزال البشري ، والجزائر التي تعارض تنظيم استفتاء في الصحراء تدرك هذا جيدا ، يفتقد الى عنصرين اساسيين له ، هما السوق الوطنية الواسعة ، وكثافة اليد العاملة . ان هذان العنصران ، بدونهما يستحيل التفكير في انجاز مهام الثورة الوطنية الديمقراطية ، فبالاحرى الثورة الاشتراكية ، التي تعتمد على التصنيع الثقيل الذي يواكب معطيات الثورة التكنولوجية والمعلوماتية الدقيقة ، والقدرة على ضمان الانفصال عن السوق الامبريالية في الثورة ، فاي مسخ للاشتراكية في بلد لا يتعدى ساكنوه مائتي الف نسمة ، موزعة بين المحتجزين بالمخيمات ، والانفصاليين الموجودين بالاقاليم الجنوبية للمغرب .
ثالثا : ان احسن ما يستطيع ان يقوم به نظام عميل مُقبل في الصحراء ، هو ان يحقق مستوى معيشي استهلاكي رفيع لجماهيره القليلة العدد ، ولكن دون ارتكاز هذا المستوى الاستهلاكي على بنية تحتية اقتصادية واجتماعية متقدمة . وتلك بالضبط هي الامكنة التي يعشعش فيها الاستعمار الجديد مخططو سايكس بيكو الجديد ، دون خشية من مقاومة فعالة له ، بسبب تخلف البنية الاقتصادية والاجتماعية ، وبتراخي هذه الاخيرة بسبب المستوى الاستهلاكي المضمون مسبقا .
ان تأميم الثروات الوطنية ليس هو نهاية المطاف في البناء الديمقراطي والاشتراكي . انه خطوة وحسب ، لا يكتمل الا بالقضاء على التبعية للنظام الامبريالي .
وعلى النقيض من هذا فان الانفصال الرجعي ان حصل في الصحراء ، فانه سيتم على حساب الاقتصاد الوطني مهما كان الطلاء الديمقراطي الثوري المزيف لثروات المنطقة في الصحراء .
ان الذي سيدفع ثمن هذا الضعف وهذا التفكك لو حصل ، ليس هو الحكم ولا طبقته ، بل الشعب المغربي ، والجماهير المغربية ،ويظل المستفيد الاول والاخير الصهونية والامبريالية .
فلو نحجت الجزائر " الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية " ،فحتما ستنحج " الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية " ، وحيث ان الناسخ ناطق بما فيه ، حيث الفقر ، والتخلف ، وهروب الشباب الجزائري في قوارب الموت الى اوربة ، رغم وجود الغاز والبترول الذي يسرق عائداته ، عسكر الجزائر وبوليسها ، فكذلك سيكون المنسوخ ورما خبيثا في خاصرة الضلع الجنوبي المغربي .
الصحراء مغربية وستبقى مغربية ، احب من احب ، وكره من كره ، والى ان يرث الله الارض وما عليها .



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بعد الآن هل لا يزال من يشكك في المغربية الصحراء
- حين يتم تحويل الهزيمة الى نصر . قرار مجلس الامن 2351 حول مغر ...
- بيان مناضلين بجيش التحرير والمقاومة المغربية حول مغربية الصح ...
- الصراع المغربي الجزائري ، صراع حضارة وهوية وتاريخ
- الصحراء المغربية . حين تكالب على قسعتها الضباع
- ويسألونك عن مناضلي الصف الوطني التقدمي الحر .. قل .. هؤلاء
- شعوب الشرق مثل الشعوب العربية تعشق الدكتاتورية وتتغزل بدكتات ...
- ملاحظات وتعقيب عن تقرير الامين العام للامم المتحدة السيد انط ...
- مغادرة المغرب
- رمي المناضلين في السجون بملفات مطبوخة
- الإنفتاح المشبوه والاجماع المخدوم . انفتاح على الصدفيات واجم ...
- التخلص من شخص عبدالاله بنكيران المزعج ، وتعويضه بشخص سعد الد ...
- الديمقراطية ليست لعبة انتخابوية ، ولا مراجعة دستورية لدساتير ...
- أما حان الوقت لحكومة الملك ان تظهر .
- الثورة المهدورة والمجهضة
- النظام الملكي اعترف بالجمهورية الصحراوية
- تقرير لرصد ما جرى -- حين يطبخ النظام المحاضر البوليسية لتجفي ...
- مؤسسة الحسن الثاني للشؤون الاجتماعية لرجال السلطة
- ملاحظات سريعة عن خطاب الملك امام البرلمان
- خلفيات تعيين البرتغالي انطونيو غويتريس امينا عاما للامم المت ...


المزيد.....




- إغلاق المخابز يفاقم الأزمة الإنسانية في غزة، ومقتل وإصابة أل ...
- هل يهدد التعاون العسكري التركي مع سوريا أمن إسرائيل؟
- مسؤول إسرائيلي: مصر توسع أرصفة الموانئ ومدارج المطارات بسينا ...
- وزارة الطاقة السورية: انقطاع الكهرباء عن كافة أنحاء سوريا
- زاخاروفا تذكر كيشيناو بواجبات الدبلوماسيين الروس في كيشيناو ...
- إعلام: الولايات المتحدة تدرس فرض عقوبات صارمة على السفن التي ...
- الولايات المتحدة.. والدة زعيم عصابة خطيرة تنفجر غضبا على الص ...
- وفاة مدير سابق في شركة -بلومبرغ- وأفراد من أسرته الثرية في ج ...
- لافروف يبحث آفاق التسوية الأوكرانية مع وانغ يي
- البيت الأبيض: ترامب يشارك شخصيا في عملية حل النزاع الأوكراني ...


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - سعيد الوجاني - حتى لا ننخدع : هل جبهة البوليساريو منظمة ثورية واشتراكية ؟