أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - شيركو ماربين - رفاقي :هل استشعرتم بالخطر القادم














المزيد.....

رفاقي :هل استشعرتم بالخطر القادم


شيركو ماربين

الحوار المتمدن-العدد: 5525 - 2017 / 5 / 19 - 00:20
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


رفاقي من الشيوعي
واليساري
والوطنين والحركات المدنية
سؤالي لكم جميعأ
هل استشعرتم بالخطر القادم
او لازال (رجليكم بالشمس )
رفاقي هل تحسستم من الحراك القادم من التيارات والحركات والاحزاب التي قتلت وذبحت وسرقت العراق وشردت الملاين من ابناء وطني من كل القوميات والاقليات
هل استشعرتم بالخطر القادم من هذه العصابات
رحبتي وخصوصأ حزبنا الشيوعي العراقي
ياقيادة الحزب
سيسحب البساط من تحت اقدامكم وانتم لازلتم (تضربون التخت رمل )مثل شائع عراقي
هذه القوى الضلامية تتجة نحو اعلان حركان مدنية او مايسمى بالحراك المدني
الصدرية يسعون بهذا الاتجاة
عطية يسعى ويعلن بهذا الحراك المدني
كتكوت الحوزة هو ايضأ يعلن ويتحرك بهذا الاتجاة
علاوي المالكي
جميعهم يسعون بهذا الاتجاة
طيب حن لدينا العلم وتعلمنا من الماضي الاليم
هذه القوى لاتختلف عن حزب البعث اذا لم يكون هولاء هم اصلأ اعضاء في البعث السابق
وهذا يعطيني موشر واضح من الممكن ان يغير ثوبة العفن من اسلام سياسي الا تيارات ديمقراطية مشبوهة
لان ليس بالامكان التعويل على القتلة وسراق الوطن
القاتل هو قاتل مجرم سارق ليس بالامكان اصلاحة
ولاكن السؤال يطرح نفسة
على رفاقنا والقوى اليسارية
هل تعلمون اصبح سحب البساط من تحت اقدامكم وعزلكم عن هذا التيارات والقوى اليسارية وعلى رئسهم الحزب الشيوعي اصبح سهلأ جدأ لهذا القوى الشريرة
انا اطلب من كل قيادي اذا في اليسار او في الشيوعي
ان يعطي لنفسة وقت كافي ويدخل بجدال واقعي وواضح المعالم لماذا تتحرك هذه القوى الضلامية وفي هذا التوقيت
اليس سؤالي مشروع او انا (اخوط ابصف الاستكان ) اذا كنت انا اخوط ابصف الاستكان فرجائي احتاج الى توضيح منكم
ولاكنني على علم ودراية التماطل والفكر البيرقراطي الذي عشعش في عقولنا لم نتمكن ان نتجاوزها بسهولة
يارفاق الدرب من جميع الفصائل
للاسف الشدين نضرتكم لما يجري في عراقنا لايتسم بالعاقلانية ولم تنضرو بعيدأ متالذي سيصبح في الغد المهم مالذي حدث اليوم وهذا بحد ذاته كارثة فكرية بعيدأ عن السياسة
انا اتعجب الجميع يتحدث عن الافكار الماركسية والبعض الاخر يتحدث عن اليننية والبعض الاخر يتخبط بين هذا وذاك
وانا لا افهم بنضريت ماركس شيء ولا افهم بنضريت لينين شيء ولاكنني افهم كيف يتم الصراع الفكري والطبقي مع اعداء شعبي واعداء حزبي
صدقوني اليوم نحن جميعأ نحتاج الى جلست شرب الشاي او القوة بين هذه القوى الخيرة بعيدأ عن التنضير نحتاج الى التقارب لانكم في الامس القريب كنتم في خندق واحد وحملتم السلاح ضد ابشع نظام في الوطن العربي
ما دهاكم ايها اليسارين او الشيوعين
لكم الاستعداد الكامل ان تجلس مع اعداء شعبكم ولاكن لم تتنازل لرفيقك في السلاح والفكر
وانا اتعجب الكل يتبجح بالديمقراطية ومن حزبنا وهو لايفهم معنا الديمقراطية وتعدد الافكار
المهم الخطر قادم لامحال قادم وسيكسح الجميع والشارع وخصوصأ الشباب منهم
نحن تعلمنا من تجربة حركة التغير في كوردستان كيف تمكن ان يكسح الشارع لصالحهم وجميعهم من الشباب
والضاهر نحن لانتابع الاحداث ولم نتعلم من التجارب
ولاكن في الجانب الاخر الكل منى يعتبر نفسة هو المفكر وهو ماركس والبعض الاخر يعتر نفسو هو لينين
والبعض الاخر يعتر نفسة هو اليساري ولاغيرة مو جود على الساحة يمثل اليسارية
جميل التبجح بهذه المفاهيم ولاكننا بعيدين كل البعد عنها ونحن غير صادقين مع رفاقنا وشعبنا العراقي
واذا كنا صادقين
اطلب من الجميع اين البرهان من طرحكم الا ديمقراطي
رفاقي من الممكن في بعض او اكثر الاحيان اتعامل بشكل قاسي جدأ مع الجميع
ولاكن هذا هو فهمي للواقع وهذا هو ما اتصورة وسيحدث
شيركو جمال ماربين عامل ميكانيك لايجيد القرءة والكتابة



#شيركو_ماربين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نداء جديد للرفيق رئد فهمي واللجنة المركزية وبالخصوص الجدد من ...
- اين انتم ...؟ هل هذا هو عددنا في الحزب ....؟!*
- أيها الرفيق رائد فهمي. . كن شجاعا وتذكر بان القوى اليسارية ق ...
- تحالف القوى اليسارية ومن ضمنها الحزب الشيوعي العراقي هو ضرور ...
- كيف تفسر حرب الداعش على كوردستان ومستقبل كوردستان ..؟


المزيد.....




- النهج الديمقراطي العمالي يدين الهجوم على النضالات العمالية و ...
- الشبكة الديمقراطية المغربية للتضامن مع الشعوب تدين التصعيد ا ...
- -الحلم الجورجي-: حوالي 30% من المتظاهرين جنسياتهم أجنبية
- تايمز: رقم قياسي للمهاجرين إلى بريطانيا منذ تولي حزب العمال ...
- المغرب يحذر من تكرار حوادث التسمم والوفاة من تعاطي -كحول الف ...
- أردوغان: سنتخذ خطوات لمنع حزب العمال من استغلال تطورات سوريا ...
- لم تستثن -سمك الفقراء-.. موجة غلاء غير مسبوقة لأسعار الأسماك ...
- بيرني ساندرز: إسرائيل -ترتكب جرائم حرب وتطهير عرقي في غزة-
- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال ... دفاعا عن الجدل --(ملحق) دف ...
- اليمين المتطرف يثبت وجوده في الانتخابات الرومانية


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - شيركو ماربين - رفاقي :هل استشعرتم بالخطر القادم