أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - التيار اليساري الوطني العراقي - رد إلى الرفيق العزيز عواد احمد حول موقفنا من تورط قيادة حميد مجيد في التعاون مع المحتل الأمريكي















المزيد.....


رد إلى الرفيق العزيز عواد احمد حول موقفنا من تورط قيادة حميد مجيد في التعاون مع المحتل الأمريكي


التيار اليساري الوطني العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 5519 - 2017 / 5 / 13 - 20:31
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


رد إلى الرفيق العزيز عواد احمد حول موقفنا من تورط قيادة حميد مجيد في التعاون مع المحتل الأمريكي


قصارى القول اليساري -صباح زيارة الموسوي ؛ رد إلى الرفيق العزيز عواد احمد حول موقفنا من تورط قيادة حميد مجيد في التعاون مع المحتل الأمريكي.

Awaad Ahmad
الرفيق صباح الموسوي يرجى الاطلاع على راي الرفيق طلال الربيعي بخصوص موافقة حشع على قرارات بريمر ال100 التي تكرس السياسة النيوليبرالية بعد الاحتلال وضرورة سحب حشع موافقته على تلك القرارات وعلى مشاريع الخصخصة التي يسميها المرسومة قبل الشروع باي عمل مشترك او تحالف من قبل القوى الشيوعية واليسارية مع حشع ...
تحياتي .

رفيقي العزيز عواد
تحياتي لك والتحية موصولة للرفاق والأصدقاء الأعزاء...
ان موقفنا من تورط قيادة حميد مجيد في التخادم مع المحتل الأمريكي معلن منذ عام 2003....ولم نقم أية علاقة مع الحزب الشيوعي العراقي إلا بإشراف اللقاء اليساري العربي الأول في تشرين الثاني 2010 وعلى أساس موقف مشترك رافض للاحتلال ولنظام المحاصصة الطائفية والعنصرية معلن في البيان الختامي للقاء اليساري العربي..ونشر كموقف مشترك في جريدة السفير في حينه وكذلك جريدة اليسار في بغداد...
ثم انقطعت العلاقة مجددا بعد مؤامرة أربيل...حيث استعاد جناح حميد السيطرة على قيادة الحزب..
وفضحنا علنا توقيع حميد شخصيا إلى جانب أعضاء مجلس الحكم عقودا شخصية مع المحتل الأمريكي لتعينهم في مجلس الحكم.

وطالبنا رائد فهمي بان يثبت تحرره كسكرتير جديد للحزب من التزامات سلفه الكارثية..:

لم تعد مهمة إقامة التحالف اليساري العراقي بطرا نظريا أو ورقة مساومة انتهازية بل واجبا ثوريا فوريا

انهينا بإعلان موقفنا كل محاولات تمييع مهمة تشكيل التحالف اليساري،أو إستخدامها ورقة انتخابية،أو تغطية لعلاقات انتهازية مع قوى إسلامية أو " مدنية " مشبوهة...إلخ

ووضعنا رائد فهمي أمام واجبه لإثبات أنه سكرتير مختلف حقا عن سابقه حميد مجيد وليس امتداد له بقناع آخر.

كما نقلنا الدعوة لوحدة اليسار من الفورات الموسمية منذ عام 2003 إلى محك الواجب الطبقي والوطني في مواجهة القوى الفاشية والظلامية،ووضعنا جميع الأحزاب والقوى الشيوعية واليسارية العراقية أمام مسؤولية العمل الفوري .

وعرينا المحاولة اللاخلاقية في إستغلال المشاعر النبيلة للرفاق خارج التنظيم الحزبي،الذين يحرصون على مصير الحركة الشيوعية واليسارية العراقية،المحاولة اللاخلاقية المتمثلة في محاولة تحويلهم إلى منتدى ثقافي يساري،وليس إستعادة دورهم النضالي وإطلاق طاقاتهم الكفاحية الكامنة والمعطلة.

وتم القضاء على اية محاولة من قبل قيادة الحزب الشيوعي العراقي لتحويل هذا الهدف النبيل إلى مسرحية مفبركة لأهداف انتهازية.

اليوم طرحنا المقومات الثلاث لإقامة التحالف اليساري العراقي...المنشورة على الصفحة...النص أدناه

توضيح التيار اليساري الوطني العراقي : لا علاقة لنا باللقاء" التشاوري اليساري "

عقد اجتماع بين الرفيق رائد فهمي والرفيق فريد الحداد بواسطة الرفيق أبو الحسين ال الجبير ، قد تناول المعوقات التي تعرقل وحدة العمل اليساري.

ثم تلقينا دعوة شخصية من الرفيق فرحان قاسم عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي وصلتنا بواسطة الرفيق عبد الحسن حسين يوسف ، وبعد التداول الرفاقي قررنا المشاركة كاشخاص أسوة بجميع المدعويين.

ما انتهى الإجتماع الأول حتى بدرت تصرفات لا علاقة لها بمضمون الدعوة التي حددت عقد اجتماع ثاني لدراسة قضيتين محددتين وهما الموقف من العملية السياسية ، والحراك الاحتجاجي. .

على إن توجه الدعوة لاجتماع لاحق بحضور ممثلي الأحزاب والقوى الشيوعية واليسارية ، علما أن غالبية حضور الإجتماع الأول هم من الرفاق المنقطعين عن العمل في صفوف الحزب الشيوعي العراقي لأسباب متعددة. ويلتقون بانتظام في المتنبي أو يتواصلون عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

فوجئنا باجتماع لجنة التحضير للاجتماع الثاني بتحويل نفسها إلى لجنة متابعة أو تنسيق ولديها منسق ، بل وسمحت لنفسها بالدعوة إلى ما أسمته لقاء " فكري " ، دعت له شخصيات مشبوهة طعمتها بشخصيات يسارية معروفة.

والأدهى من كل ذلك جرى ترتيب ندوة تلفزيونية سريعا لإعطاء انطباع للرأي العام بشرعية كل ما جرى من خروقات ، مما أكد صواب تحفظ عدد من رفاقنا حول النوايا المبيتة.

وقد قررنا سحب رفيقنا من عضوية اللجنة على الفور لكي لا نلعب دور شاهد الزور. وابلغت اللجنة بذلك .

وعليه نعلن عدم تحملنا اية مسؤولية عن هذا اللقاء ، والإجتماع الوحيد الذي لدينا الإستعداد لحضوره ، هو إجتماع يحضره ممثلو الأحزاب الشيوعية واليسارية العراقية وجميع من يرغب بحضوره من الشخصيات الشيوعية خارج التنظيمات.

اما موقفنا من وحدة اليسار العراقي فمعلوم ولا أحد يمكنه التقليل منه أو المزاودة عليه.

نطرح هنا وبشكل واضح لا لبس فيه مقترح تشكيل المجلس اليساري العراقي الذي يضم ممثلين عن الأحزاب الشيوعية واليسارية العراقية وكذلك الشخصيات الشيوعية واليسارية المستقلة، وهو مجلس استشاري ، ينبثق عنه القيادة اليسارية الموحدة بصلاحيات تنفيذية.

ونعيد ملخص مقترحنا العملي المنشور مؤخرا الذي يلخص الخطوات العملية المطلوبة لإقامة التحالف اليساري العراقي.:

طريق وحدة اليسار العراقي يمر عبر القناة الطبقية والوطنية

تطور وتعمق الحوار الجاري حول الأهمية الموضوعية والذاتية لإنتقال الأحزاب والقوى الشيوعية واليسارية العراقية من حالة البؤر الثورية المتعددة إلى مستوى الخندق الواحد.

وتكاد تجمع الطروحات الغنية والمتنوعة والتفصيلية على إمكانية تحقيق هذه الوحدة فيما إذا توفرت ثلاثة شروط وهي...

الشرط الأول التركيز على البرنامج السياسي اليساري وتجنب الغرق في الميدان الايدلوجي والنظري.

الشرط الثاني الموقف المعارض لنظام المحاصصة الطائفية الاثنية الفاسد بصفته صنيعة للإمبريالية الأمريكية ورهينة للدول الإقليمية .ولا خلاص للشعب العراقي عامة والكادحين خاصة منه ، إلا بتحقيق التغيير السياسي والاقتصادي والاجتماعي الجذري استنادا إلى الإرادة الشعبية.

الشرط الثالث تشكيل لجنة تمثل الأحزاب والقوى الشيوعية واليسارية العراقية ، مهمتها إعداد البرنامج اليساري السياسي وآلية النضال من أجله ، واللائحة التنظيمية الداخلية التي تنظم العمل اليساري العراقي المشترك ، مع احتفاظ كل فصيل باستقلاليته وحقه في رسم سياساته ، على أن لا تتعارض مع المبادئ العامة للبرنامج اليساري المشترك.

تلكم هي مقومات وشروط النضال الطبقي والوطني في المرحلة التاريخية التي تمر بها بلادنا..

ولا أفضلية لحزب يساري على آخر إلا بملامسة الدعوة لوحدة اليسار في مواجهة القوى الفاشية والرجعية ، ملامستها بالبرهنة العملية على أرض الواقع.

مودتي
مع التقدير للرفاق جميعا



#التيار_اليساري_الوطني_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إجتماع نوري- علاوي درس نظرية -الانسداد- العلاوية و نظرية - ا ...
- وحدة قوى اليسار تتطلب خطوة مبدئية شجاعة واضحة (1)
- تنويه للأصدقاء وتذكير للأعداء العصابات الشيعية الطائفية الدا ...
- قصارى القول اليساري في ( الارتداد …وحدة اليسار.. بين اليسار ...
- إعتداء عصابات قيس الخزعلي الإجرامية على مقر الحزب الشيوعي ال ...
- الاعتداء الإمبريالي الأمريكي على سوريا ما هو إلا صرعة موت نظ ...
- موقفنا : مرور 14 عام على الاحتلال الامريكي للعراق في 9 نيسان ...
- الإرهابي جلال الدين الصغير يعترف بتدميرهم العراق ويتهم في ال ...
- تفشي ظاهرة المقاولات الإنتخابية يفرخ المافيات الإجرامية في ا ...
- حين يفبرك - الشيوعي - تقريرا ضد اليسار العراقي
- من تداعيات - البطانة المدنية الصدرية- إرهاب المدنيين بتصنيفه ...
- رد على الليبرالي د.شريف سعد راضي في تبرير الترحيب بقانون ترا ...
- مقتدى الصدر ينصب نفسه وصيا على التظاهرات ..
- رأي السياسي الكردي العراقي المخضرم الدكتور محمود عثمان باوها ...
- نداء التغيير الوطني التحرري العراقي... إنقاذ الشعب والوطن
- حين يتنافس صبي عدي صدام خميس الخنجر وصبي العائلة الجاسوسية ا ...
- دواعش الشيعة يقتلون متظاهري ساحة التحرير ويحتفلون بالذكرى ال ...
- أخيرا رفع مقتدى الصدر الشعار الصحيح المطلوب..إنتخابات بإشراف ...
- نصف قرن على انقلاب 8 شباط 1963 البعثي الفاشي ودور القوى الدي ...
- نصف قرن على انقلاب 8 شباط 1963 البعثي الفاشي – 1- دور مصطفى ...


المزيد.....




- -حل العمال الكردستاني مقابل حرية أوجلان-.. محادثات سلام مرتق ...
- عفو «رئاسي» عن 54 «من متظاهري حق العودة» بسيناء
- تجديد حبس المهندس المعارض «يحيى حسين» 45 يومًا
- «نريد حقوق المسيحيين» تظاهرات في سوريا بعد إحراق «شجرة كريسم ...
- متضامنون مع المناضل محمد عادل
- «الصيادون الممنوعون» في انتظار قرار مجلس الوزراء.. بشأن مخرج ...
- تيار البديل الجذري المغربي// في خدمة الرجعية يفصل التضامن م ...
- جريدة النهج الديمقراطي العدد 585
- أحكام ظالمة ضد مناهضي التطبيع مع الكيان الصهيوني والجبهة تند ...
- السيد الحوثي: العدو اعتدى على متظاهرين بسوريا واطلق عليهم ال ...


المزيد.....

- محاضرة عن الحزب الماركسي / الحزب الشيوعي السوداني
- نَقْد شِعَار المَلَكِيَة البَرْلَمانية 1/2 / عبد الرحمان النوضة
- اللينينية والفوضوية فى التنظيم الحزبى - جدال مع العفيف الأخض ... / سعيد العليمى
- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - التيار اليساري الوطني العراقي - رد إلى الرفيق العزيز عواد احمد حول موقفنا من تورط قيادة حميد مجيد في التعاون مع المحتل الأمريكي