أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - سلامة كيلة - لا للحرب...














المزيد.....

لا للحرب...


سلامة كيلة

الحوار المتمدن-العدد: 402 - 2003 / 2 / 19 - 14:54
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


الحرب ضد العراق هي حرب إمبريالية بامتياز، لأنها تتعلق بالسيطرة على الأسواق و وضع اليد على المواد الأولية، من اجل النهب، ومن أجل الاحتكار.
وككل حروب النهب الإمبريالي تتغطى بشعارات براقة، و«أهداف» جميلة، وتبرر ذاتها بقضايا يعتقد منظموها أنها تلمس أزمات الشعوب، وتجتذب مؤيدين.
ونحن نعرف طبيعة أنظمتنا ونعرف مشكلاتنا، ولقد عانينا الاضطهاد وطالتنا سياط الاستبداد. ونسعى من أجل انتصار الديمقراطية وتحقيق تقدم مجتمعاتنا وتوحدها. لكننا لن نقع في فخ الشركات الاحتكارية الإمبريالية.
لهذا نقف ضد الحرب التي عنوانها العراق، لكنها تهدف إلى تغيير الوضع الاستراتيجي والجغرافيا السياسية في المنطقة كلها، من الخليج إلى المغرب، وفي فلسطين خصوصاً. كما أنها حرب مركزية في إعادة صياغة التكوين العالمي لمصلحة الاحتكارات الإمبريالية الأمريكية، ما جعل الحركة العالمية المناهضة للعولمة تقف ضدها، وتستنفر قواها من أجل تحريك شعوب أمريكا وأوروبا، والعالم لكي تلجمها.
الحرب الحالية هي حرب إمبريالية ويجب التحرك ضدها. ويجب أن نطرح على أنفسنا : ما الدور الذي يجب أن نقوم به؟؟ من أجل منعها أولاً، ومن أجل مواجهة الجيوش التي يكاد حشدها يكتمل؟؟



 



#سلامة_كيلة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مصير الماركسية بعد انهيار المنظومة الاشتراكية
- ما العمل حول إعادة بناء اليسار الماركسي
- الحداثة من منظور غربي: كيف تنظر الرأسمالية إلى تحديث الإسلام ...
- أزمة اليسار
- عن اليسار الغائب والأصولية الناشطة


المزيد.....




- بالصور..هكذا يبدو حفل زفاف سعودي من منظور -عين الطائر-
- فيديو يرصد السرعة الفائقة لحظة ضرب صاروخ MIRV الروسي بأوكران ...
- مسؤول يكشف المقابل الروسي المقدّم لكوريا الشمالية لإرسال جنو ...
- دعوى قضائية ضد الروائي كمال داود.. ماذا جاء فيها؟
- البنتاغون: مركبة صينية متعددة الاستخدام تثير القلق
- ماذا قدمت روسيا لكوريا الشمالية مقابل انخراطها في القتال ضد ...
- بوتين يحيّد القيادة البريطانية بصاروخه الجديد
- مصر.. إصابة العشرات بحادث سير
- مراسل RT: غارات عنيفة تستهدف مدينة صور في جنوب لبنان (فيديو) ...
- الإمارات.. اكتشاف نص سري مخفي تحت طبقة زخرفية ذهيبة في -المص ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - سلامة كيلة - لا للحرب...