أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - راندا شوقى الحمامصى - الرؤية البهائية لعالم متحد-(3/3)















المزيد.....

الرؤية البهائية لعالم متحد-(3/3)


راندا شوقى الحمامصى

الحوار المتمدن-العدد: 5513 - 2017 / 5 / 7 - 17:00
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


... وتجدر الإشارة الى عدد من الميزات الديمقراطية للحكومة العالمية المنتظرة. سيكون لها أولا دستور فدرالي. وبالتالي، فإن الولايات المكونة للفدرالية ستمنح حقوقا ومسؤوليات للحكومة العالمية، وهي لن تصادرها منهم. وثانيا، ستوزع وستفصل السلطات في فروع الحكومة القضائية، والتشريعية، والتنفيذية. وسيكون للحكومة العالمية الفدرالية ثلاثة مقومات:
•هيئة تنفيذية عالمية تستطيع أن تفرض سلطتها العليا التي لا ينازعها فيها أحد على كل عضو معاند من أعضاء المجتمع الدولي،
•برلمان عالمي ينتخب أعضاؤه من بين شعوب الأقطار وتصادق على انتخابهم حكومات الأقطار ذاتها،
•محكمة عليا تكون أحكامها ملزمة للفرقاء المعنيين حتى في الحالات التي يمتنع فيها اولئك الفرقاء عن عرض قضيتهم عليها طوعا.20
إن الهيئة التنفيذية العالمية " مرادفة للرئيس أو للمجلس المنفذ في حكومات الدول في يومنا هذا"21، وعلى الدستور أن يوضح فيما إذا وجب انتخاب أو تعيين هذه الهيئة أو الفرد. و أما مركز السلطة العليا، فهو بيد الهيئة التشريعية المنتخبة، لا الهيئة التنفيذية، خصوصاً وأن اعضاءها يعتبرون "أمناء الرحمن لمن في الإمكان" والقصد هو أنها "بالنهاية ستسيطر على كافة موارد جميع الدول المشاركة"22 وسينتخب أعضاء الهيئة القضائية "شعوب وحكومات جميع الدول"23، والهيئة "ستشكل من أعضاء منتخبين من كل بلد وحكومة" وهكذا "ستمثل جميع الحكومات والشعوب"24. ويقدم حضرة عبدالبهاء بعض التفاصيل عن كيفية إجراء هذا الانتخاب.25
"ستدعم قوة دولية"26 – قوة من الشرطة أو الجيش – الحكومة العالمية التي ستعمل ضمن نظام من الأمن الجماعي:
...أن اتحدوا يا معشر الملوك به تسكن أرياح الاختلاف بينكم وتستريح الرعية و من حولكم إن أنتم من العارفين، إن قام أحد منكم على الآخر قوموا عليه إن هذا إلا عدل مبين...27
من معامل الديمقراطية الأخرى التي ستعمل بها الحكومة العالمية: الحكم الذاتي للدول الأعضاء حق الانتخاب للجميع، حرية الفرد، حرية التصرف و"اتخاذ المبادرة الفردية"28، حرية الصحافة " من تأثير الحكومات والشعوب المتنافسة"29 ، مساواة الناس أمام القانون، مساواة النساء والرجال، المحافظة على حقوق الأقليات، حرية الضمير30، حرية التفكير، حرية التعبير31، وحرية الدين32.
تتطلب هذه الحكومة من أعضائها المنتخبين مستوى عاليا من الحكمة السياسية و الأخلاقية STATESMANSHIP. وفي إشارته إلى أعضاء المحكمة العالمية، بيّن حضرة عبدالبهاء أن الذين يمكن أن يخدموا فيها هم فقط "أفضل"33 الأفراد على أن يتم "اختيارهم من بين أكثر الرجال حكمة وحصافة في دول العالم كافة"34. وقد عرّف حضرته الصفات الضرورية لأولئك الذين يعملون في خدمات الحكومة على أنها "الاستقامة والأمانة"، "الاعتدال وضبط النفس"، "العفة والطهارة"، "العدالة والانصاف".35 وهذه الصفات القيادية مرادفة للفضائل التي على كل فرد أن يطورها لذاته.
أشاد البهائيون بتأسيس كل من عصبة الأمم وبعدها الأمم المتحدة معتبرين أنها خطوات باتجاه تأسيس حكومة عالمية، مع إدراكهم بجوانب الضعف والخلل فيهما. يساند البهائيون اليوم الأمم المتحدة، ولكنهم يعتبرونها بأمس الحاجة الى الاصلاح وإلى حيوية جديدة، وقد قدموا اقتراحات متعددة لهذا الغرض36. لا يصرف البهائيون النظر عن إمكانية إعادة صياغة كيان الأمم المتحدة لتصبح حكومة فدرالية، أو إصلاحها إلى درجة تمكنها من القيام بمهام حكومة عالمية عوضا عن البقاء كمكان لاجتماع الدول المستقلة – رغم أهمية ذلك. إن ما يراه البهائيون بوضوح هو أنه يجب أن تكون الحكومة العالمية قادرة على التعامل بشكل مؤثر مع التغييرات الهائلة التي ستحصل خلال المرحلة التي يحول فيها العالم ذاته إلى مجتمع متحد، وعليها أن تمتلك تلك الدرجة من القوة التي تمكنها من مقاومة التحديات التي ستواجه عملية الاتحاد من أطراف سياسية وفردية تعارضها باستياء.
وصف حضرة شوقي أفندي، سنة 1936، معالم المجتمع العالمي الذي توقع أنه سيتكون تدريجيا خلال الاعتراف الشامل بوحدة العالم الانساني:
سيتم اختراع تقنية لتبادل الاتصالات عالميا تغطي جميع أنحاء هذه المعمورة متحررة من أية عوائق وقيود قومية، وتعمل بسرعة عجيبة ودقة متناهية.37 وستعمل عاصمة عالمية بمثابة العصب النابض لحضارة عالمية تتوجه اليها جميع القوى الموحدة للحياة، ومنها تشع طاقاتها المؤثرة والمحركة. وسيتم ابتكار لغة عالمية، أو اختيارها، من بين اللغات الموجودة، وستدرس في مدارس جميع الدول المنتمية إلى الفدرالية العالمية، كلغة إضافية على لغة الأم. وما سيؤدي إلى تبسيط وتيسير العلاقات والتفاهم فيما بين دول العالم وما فيه من أجناس بشرية هو وجود خط عالمي، أدب عالمي، ونظام موحد للعملة والأوزان والمقاييس.38
وقد وصف حضرة شوقي أفندي أيضا الفوائد والإنجازات التي ستتحقق عندما يتقدم المجتمع العالمي ويتطور نحو الكمال:
في مثل هذا المجتمع العالمي، سيتفق الدين والعلم وهما القوتان ذات الفاعلية القصوى في حياة الإنسان، وسوف يتعاونان ويتطوران بانسجام. وفي ظل هذا النظام ستتحرر الصحافة، وهي التي تعبر عن جميع ما لدى البشر من آراء وقناعات مختلفة، ومن أهواء المصالح الخاصة، الشخصية منها أو العامة، التي تعبث بها، ومن ضغوط حكومات وشعوب العالم المتنافسة والمتنازعة. وستنظم موارد العالم الاقتصادية، وتستثمر مصادر مواده الأولية وتستخدم بشكل كامل، وتنسق أسواقها التجارية، وسينضبط توزيع وتسويق إنتاجها إنضباطاً عادلا. وستتوقف المنافسة، الكراهية، الخداع والتآمر بين الدول، وسيحل مكان العداوة والتعصب العرقي الوفاق والتفاهم والتعاون فيما بين الأجناس البشرية. وسترفع نهائياً أسباب النزاع بين الأديان، وستلغى الحواجز والقيود الاقتصادية إلغاء كاملا، ويزول التمييز المجحف بين الطبقات. وسيختفي الفقر المدقع من ناحية والملكية المفرطة من ناحية أخرى. وستكرس الطاقات الهائلة المبددة والضائعة على الحروب، اقتصادية كانت أو سياسية. على اتساع دائرة الاختراعات الإنسانية والتطورات التقنية. وذلك بهدف زيادة إنتاجية البشرية، القضاء على الأمراض، اتساع الأبحاث العلمية، رفع مستوى العناية بالصحة الجسدية، تنمية عقل الإنسان وتهذيبه، استثمار موارد الكرة الأرضية غير المستعملة والتي لم تكن في الحسبان، إطالة أمد حياة الإنسان، ولتأييد أية هيئة تعمل على تنسيط حياة الإنسانية الفكرية، الأخلاقية، والروحانية بكاملها.39
آليات الصلح الأصغر
-مع تقدم الإنسانية نحو المراحل الأولى من الصلح الأصغر وولوجها فيه، سيطور المجتمع الآليات ويخلق المؤسسات والعمليات التي تعمل في اتجاهين هما، المساعدة في إرساء قواعد الصلح الأصغر، وتنشيط المزيد من التقدم نحو إنجازه. عّرف حضرة بهاء الله عددا من هذه القواعد ومنها، اختيار أو ابتكار لغة عالمية مساعدة مع خطها، تحديد معايير عالمية للأوزان والمقاييس، خلق عملة عالمية واحدة وتأسيس "مخازن" أو أمكنة لإيداع الأموال في المجتمعات.
-دعا حضرة بهاءالله الإنسانية في كتابه الأقدس لتتبنى لغة عالمية مع خطها "هذا سبب الاتحاد" و "العلة الكبرى للاتفاق والتمدن"40. توجد مرحلتان لهذه العملية: الأولى هي اختيار حكومات العالم للغة أو ابتكارها، ليتعلمها الأطفال حول العالم كلغة إضافية مساعدة للغة الأم، وثانيا اعتماد لغة وخط واحد للجميع في المستقبل البعيد.
-وبالمثل، فإن تبني نظام واحد للأوزان والمقاييس سيُبسط التصنيع وعمليات صناعية أخرى ويسهل التجارة والأعمال على النطاق الدولي. وفي وقت أصبحت فيه الأسواق المالية الدولية أكثر عرضة للتقلب بسبب الأوصاع العالمية، وأصبحت الحدود الدولية قابلة للاختراق أكثرمن ذي قبل، ويتنقل المال حول العالم بسرعة متزايدة، وفي الوقت الذي وضع فيه الاتحاد الأوروبي عملة خاصة به، وتفشى تبييض الأموال لدعم الإرهاب، أصبح نداء حضرة بهاءالله لوضع نظام نقدي موحد ليس فقط ممكنا، بل عملي ومنطقيا. إن وجود عملة عالمية واحدة لن يقضي على المضاربة في أسواق النقد فحسب، بل ستسهل إلى حد كبير المعاملات التجارية وتقلص الهوة بين الدول الغنية والفقيرة.
-طرح حضرة عبدالبهاء فكرة تأسيس ما وصفه بأنه "مخازن" في كل قرية وبلدة ومدينة حتى "يتمكن كل فرد في المجتمع أن يعيش بارتياح وسعادة وبدون منة أحد."41 إن فكرة المخازن، او مخازن المال، هي أن كل فرد ذي مدخول، يساهم فيها كضريبة صغيرة. وللمخزن مصادر تمويل أخرى: من موارد الزراعة والحيوانات والمناجم، ومن ممتلكات المتوفين الذين لم يكتبوا وصية، ومن اكتشاف الكنوز في الأرض. يُشرف على إ دارة المخازن أُمناء منتخبون، ويستفيد منه أولئك الذين هم بحاجة إلى مساعدة طارئة، اليتامى، المعاقون، الفقراء والكبار في السن. وما يتبقى في المخزن بعد العناية بالجميع، وتسديد المصاريف، يحول إلى خزينة الدولة. ويسعمل نظام أكثر تعقيدا في المدن الكبيرة. هذا الاجراء هو أسلوب من الأساليب للقضاء على أقصى درجات الغنى والفقر التي تضر وحدة المجتمع وتماسكه.
الصلح الأكبر:
إن أولى مراحل الصلح الأصغر هي "اتحاد سياسي يتحقق بنتيجة قرار يتخذه حكومات دول متعددة"42. وهم يُقدمون على هذا العمل بمفردهم، بدون أية مشاركة متعمدة أو مباشرة من قبل بهائيين ، أو أية خطة أو مجهود من قبل المجتمع البهائي. البهائيون يساندون العملية- جعل حضرة بهاءالله من واجبات بيت العدل الأعظم ترويج الصلح الأصغر43- ولكنهم لا يتعاطون مباشرة في تطويره. يرى البهائيون دورهم في هذه المرحلة على أنه تمهيد لتحضير الأرضية للسلام عن طريق ترويج مبادئ دينهم، وبناء مؤسساته، وبذلك يوجدون، من ناحية، المحيط الذي يمكن للسلام أن يتأسس ويستديم فيه، ومن ناحية أخرى يطورون هيئات تكون نموذجا للمجتمع العالمي في المستقبل.
وبينما يتبلور الصلح الأصغر، ويزداد المجتمع العالمي رسوخا، سيكون للدين البهائي ولتعاليم حضرة بهاءالله دور مباشر وتأثير أكثر من ذي قبل على تطويره، وسيقدم النصح للحكومات ويعرض عليهم نموذج الإدارة البهائية التي، كما يعتقد البهائيون، ستشكل نمط الحكم على الكرة الأرضية.44
يتنبأ البهائيون أن مسار المجتمع الإنساني في تحوله من وضعه الحالي مروراً بالصلح الأصغر ووصولا إلى الصلح الأكبر سيكون مساراً طويلا وتدريجيا. وبينما يسير العالم في هذه العملية، يسير الدين البهائي بنفسه في مراحل مختلفة من تطوره داخليا وخارجيا: مراحل من "المجهولية ثم القمع المركز ثم التحرير التام والذي سيؤدي بدوره الى الاعتراف به كدين مستقل يتمتع بالمساواة التامة مع باقي الديانات، ليتبع ذلك الاعتراف به كدين دولة، والذي سيؤدي بدوره الى حصوله على تلك الحقوق والامتيازات المرتبطة بالدولة البهائية، بحيث يبدأ بالعمل بكامل طاقته، وهي مرحلة ستؤدي في النهاية إلى بزوغ رابطة الشعوب البهائية ليعمل في انسجام تام مع روح أحكام ومبادئ حضرة بهاءالله."45
يتزامن تأسيس رابطة الشعوب البهائية مع "العصر الذهبي" للدين البهائي، والوصول إلى الصلح الأكبر و "تفتح" حضارة عالمية، "ملهمة بإلهامات غيبية، فريدة في معالمها، محيطة بالعالم في مداها، وروحانية في جوهره."46
المجتمع المميز بالروحانية
يعتقد البهائيون أن طريق التحول من الوضع الفوضوي الحالي للمجتمع العالمي إلى قيام رابطة شعوب عالمية فاعلة بشكل كامل سيكون طويلا وشاقا. في أثناء هذا المسار الطويل ستظهر أخطار و تحديات كثيرة ومن المنتظر حدوث نكسات. ومن المتوقع أن المراحل الأولية لن تكون خالية من الصدام – لذلك تبرز الحاجة إلى قوى عسكرية أو شرطة دولية، وإلى وجوب تحديد مستوى التسلح على المستوى الوطني، وضرورة العمل بمبدأ الأمن الجماعي، ومع ذلك، وبينما يجتاز المجتمع هذا المسار، على أعضائه أن يبقوا تركيزهم على تطورهم الروحاني بالإضافة إلى تقدمهم الاجتماعي. على المجتمع بذاته أن يبقى روحانيا خلال هذه الرحلة الطويلة. لقد حذر حضرة بهاءالله بنفسه "أن التمدن...لو يتجاوز حد الاعتدال... إنه يصير مبدأ الفساد في تجاوزه كما كان مبدأ الإصلاح في اعتداله"،47 كما ذكّر الانسانية إن هدفها هو أن "تسير قُدُما بحضارة دائمة التقدم" وأن الفضائل التي يحتاجها الأفراد على هذاالمسار هي "اللطافة، الرحمة، الشعور مع الغير والمحبة الحنونة تجاه جميع سكان وشعوب الأرض"48 وهي نفس المقومات الضرورية لكل مرحلة من مراحل حياة الفرد. يحتاج المجتمع الروحاني إلى أناس روحانيين يعرفون أنفسهم ويعرفون خالقهم. )(من كتاب فهم الدين البهائي)

....انتهى المقال-شكراً لمتابعاتكم.

المراجع

20-شوقي أفندي، من كتاب بهاءالله والعصر الجديد، ص 329 -330
21-شوقي أفندي، SHOGHI EFFENDI, 1934 (معرب بتصرف)
22-شوقي أفندي، SHOFHI EFFENDI, 1991.P.203 (معرب بتصرف)
23-عبدالبهاءABDU’L –BAHA,1967.P.155 (معرب بتصرف)
24عبدالبهاء، ABDUL-BAHA 1978,P.249 (معرب بتصرف)
25عبدالبهاء، IBID.P. 306
26شوقي أفندي، SHOGHI EFFENDI, 1991,P.203 (معرب بتصرف)
27بهاءالله، الواح حضرة بهاءالله إلى الملوك والرؤساء، ص 61
28عبدالبهاء، ABDUL-BAHA 1978,P.302: SHOGHI EFFENDI 1991.203 (معرب بتصرف)
29شوقي افندي، SHOFHI EFFENDI, 1991,P.204 (معرب بتصرف)
30شوقي أفندي، SHOGHI EFFENDI 1934,: ABDUL-BAHA,1980,P.87
31عبدالبهاء، ABDU’L-BAHA, 1982, P.197
32عبدالبهاء، SHOGHI EFFENDI, 1980,P.86
33عبدالبهاء، ABDUL’-BAHA 1978,P.306 (معرب بتصرف)
34عبدالبهاء، ABDUL-BAHA, IN STAR OF THE WEST, 1914.P.117 (معرب بتصرف)
35عبدالبهاء، ABDUL-BAHA, IN COMPILATION, 1991, VOL.2.P.342 (معرب بتصرف.
36راجع الجامعة البهائية العالمية،BAHAI INTERNATIONAL COMMUNITY, 1995B
37شوقي افندي، SHOFHI EFFENDI, 1991.P.203 (معرب بتصرف)
38شوقي أفندي، SHOGHI EFFENDI, 1991.P.203 (معرب بتصرف)
39شوقي أفندي، المصدر أعلاه ص 203 -4 (معرب بتصرف)
40بهاءالله، الكتاب الأقدس، فقرة 189
41عبدالبهاء، ABDUL-BAHA 1945, P41 (معرب بتصرف)
42بيت العدل الاعظم، UNIVERSAL HOUSE OF JUSTICE,1985A (معرب بتصرف)
43بهاءالله، BAHA’U’LLAH 1988B.P.89
44بيت العدل الأعظم، UNIVERSAL HOUSE OF JUSTICE, 1983,
45شوقي أفندي، ظهور عدل الهي ص 32 (معرب بتصرف)
46شوقي أفندي، SHOFHI EFFENDI, 1971.P.75 (معرب بتصرف)
47بهاءالله، منتخباتي..فقرة رقم 164، ص 220
48بهاءالله، IBID.P.215(معرب بتصرف)



#راندا_شوقى_الحمامصى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرؤية البهائية لعالم مُتَّحد2-3
- الرؤية البهائية لعالم مُتَّحد 1-3
- متى يتعظ البشر وينزعوا عنهم قميص التعصب الأعمى؟
- تقدّم البشرية نحو السلام
- التحرّي عن الحقيقة
- الطريق للسلام ووحدة العالم
- حاجة البشرية للدين الجديد
- إثبات وجود الله
- تقسيم العالم بواسطة الدين!2-2
- تقسيم العالم بواسطة الدين!1-2
- ازدهار الجنس البشري 8-8
- ازدهار الجنس البشري 7-8
- ازدهار الجنس البشري 6-8
- ازدهار الجنس البشري 5-8
- ازدهار الجنس البشري 4-8
- ازدهار الجنس البشري 3-8
- ازدهار الجنس البشري 2-8
- ازدهار الجنس البشري 1-8
- الأديان وتطوّر المجتمعات
- التعصبات هادمة لبنيان العالم الإنساني


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - راندا شوقى الحمامصى - الرؤية البهائية لعالم متحد-(3/3)