|
على هامِش مُؤتَمَرَي أربيل : حقوق الإنسان والدفاع عن أتباع الديانات
امين يونس
الحوار المتمدن-العدد: 5513 - 2017 / 5 / 6 - 23:46
المحور:
المجتمع المدني
على هامِش مُؤتَمَرَي أربيل : حقوق الإنسان والدفاع عن أتباع الديانات 6/5/2017 امين يونس دُعيتُ للمُشاركة في المؤتمر الثاني للمُنتدى العراقي لمنظمات حقوق الإنسان المنعقد في أربيل في 29-30/4/2017 ، وكنتُ قد شاركتُ أيضاً في المُؤتمر الأول المنعقد في برلين في 8-9/11/2014 . كما دُعيتُ للمؤتمر الثاني لهيئة الدفاع عن اتباع الديانات والمذاهب في العراق ، المنعقد في أربيل في 1-2/5/2017 ، علماً أنني كُنتُ قد شاركتُ في المؤتمر الأول المنعقد في السليمانية في 21-22/11/2012 . ولكي لا اُصيب القارئ بالمَلل بتسطير الكلمات الطويلة والمُكرَرة التي اُلقِيَت في المُؤتمرَين ، ولا إيراد تفاصيل ماجرى من نقاشات في الورَش التي تخللتْها . وإيماناً بالإختصار ورؤوس النقاط ، وقناعةً مني ، بأنه في كثيرٍ من الحالات ، فأن " الكواليس " أكثر صِدقاً في عكس الواقع ... فسأكتفي بالإنطباعات أدناه : تكثيف مُجريات المُؤتمرَين : * عبد الخالِق زنكنة – المُنسِق العام للمُنتدى العراقي لحقوق الإنسان : " ... ملاحقة الإنتهاكات المستمرة التي يتعرض لها المواطنون / إعتقالات عشوائية / إبتزاز ، تعذيب / أوضاع المرأة / الفقر والبطالة / الفساد المالي والإداري / التغيير الديموغرافي لمناطق الأقليات / أوضاع النازحين / الأطفال المُشردين / محاسبة منتهكي حقوق الإنسان / منع وجود السلاح بأيدي جماعات خارج السلطة / تحريم النشاطات العنصرية والتمييز بأنواعه / التنمية البشرية والإقتصادية ... " . * نوزاد هادي – مُحافِظ أربيل : " ... الإستقرار الأمني في أقليم كردستان / مُحاربة داعش / إحتضان فعاليات منظمات المجتمع المدني / الصعوبات الإقتصادية الجّمة / تواجد أعداد هائلة من اللاجئين والنازحين والمهجرين ... " . * اُسامة الرُبيعي – المفوضية العُليا لحقوق الإنسان في العراق : " ... العدالة الإنتقالية / النازحين والمهجرين / التنسيق مع هيئات حقوق الإنسان في أقليم كردستان ... " . * ضياء بطرس – الهيئة المُستقلة لحقوق الإنسان في أقليم كردستان : " ... أشاد بالعلاقة الجيدة مع منظمات حقوق الإنسان في الأقليم / نعمل على مُراقبة الإنتهاكات على حقوق الإنسان ... " . * مُحسِن شريدة – مكتب السلام العالمي في جنيف : " ... مكتبنا حاصل على جائزة نوبل للسلام / نشاطات كثيرة في أوروبا وبقية أنحاء العالم / علاقات قوية مع منظمات حقوق الإنسان في العراق وأقليم كردستان ..) . * دميشه فيرنر – مكتب حقوق الإنسان [ اليونامي ] : " ... مُراقبة الإنتهاكات ورفعها إلى مجلس الأمن / مساعدة الحكومات على بناء القُدرات ...) . قام وليم وردة بالترجمة . ................. - هيئة رئاسة المؤتمر : كاظم حبيب / حاتم السعدي / حميد مُراد . كاظم حبيب : " ... سنعمل على إنجاح المؤتمر / نتمنى ان تكون المناقشات مُثمِرة وهادفة / إثنا عشر منظمة وجمعية مُشاركة في المؤتمر سبعة منها في داخل العراق وخمسة في الخارج / لجانٌ منبثقة وأربعة وِرَش يُديرها كُل من : علي عبود / حاتم السعدي / محمد السلامي / وليم وردة / هيثم الطعان / نزار حيدر / سمير طبلة / فارس كمال نظمي / نهاد القاضي / حكيم الأعسم .... إلخ " . - نزار حيدر : " ... منذ تأسيس الدولة العراقية ، في كُل عشر سنوات تحدث هجرة قسرية / خلال 38 سنة من الحُكم الملكي ، خاض الجيش 54 معركة داخلية / ضرورة إلغاء ( شهادة الجنسية العراقية ) والإكتفاء بهوية الأحوال المدنية / الإستفادة من التجارُب العالمية / التركيز على التعليم وفق الأساليب الصحيحة ، فبالإضافة الى تفشي الجهل والأمية الأبجدية ، هنالك نقصٌ في فهم الحقوق حتى لدى الكثير من المتعلمين ... " . - مستشار إستراتيجي في مجلس الوزراء العراقي ، تقاعَدَ قبلَ أشهُر : " ... أنا من سامراء ومنزلي يبعد مئتَين وخمسين متراً عن مرقد الإمامَين العسكرييَين ، لسنواتٍ عديدة ورغم شَغلي لمنصبٍ مُهم ، لم أكن أستطيع الذهاب إلى منزلي ، بسبب الإرهابيين وكذلك الفصائل المُسلحة الأخرى / الكثير من النازحين لم يعودوا إلى ديارهم ، لتفشي البطالة وقلة الخدمات وإستمرارية تواجد الإرهابيين في المنطقة / الحشد الشعبي أيضاً ليسوا ملائِكة ... " . - بُشرى الخرسان : " ... الكثير من النساء الذين كانوا عند داعش ، لايمتلكون الآن أوراقاً ثبوتية ولا هويات أحوال مدنية ..." . - غالب العاني : " ... هنالك حوالي 2500 إمرأة وطفل ، في مُجّمَعٍ بين الرمادي وهيت ، وهُم من عوائِل إرهابيي داعِش / الغالبية الساحقة من النساء عراقيات ومعظمهن قُتِلَ أزواجهن / حالةٌ إنسانية يُرثى لها / إذا لم تُعامَل المسألة بِتروٍ وعقلانية وإعتبار النساء والأطفال ضحايا لداعِش و معالجتهم نفسياً وتخليصهم من الفكر الداعشي ورعايتهم ، فأنهم سيصبحون قنبلةً موقوتة قد تنفجر مستقبلاً / بعد 2003 ظهرتْ العديد من المنظمات تحت يافطة المجتمع المدني ، لكنها في الواقع واجهات لأحزاب أو ميليشيات طائفية ... " . - سرود محمد : " ... يجب تغيير الخطاب الديني ..." . - سَحَر : " ... زيارة المخيمات في كركوك والنقص في الخدمات ولا سيما المدارس ومستلزماتها ... " . - وليم وردة : " ... التركيز على الجوانب القانونية / قانون الحماية النوعية / ضرورة إستحداث وتفعيل قوانين أحوال شخصية خاصة بالمسيحيين والأديان الأخرى خارج القانون العام / تفعيل قانون حماية الأقليات / الحماية الذاتية للأقليات / تحجيم تدخُل أحزاب السُلطة في بغداد وأربيل في شؤون الأقليات / بعد مرور خمسة سنوات من عودة المهجرين المسيحيين وغيرهم إلى مناطقهم ، سؤالهم : ماذا يريدون ؟ الإلتحاق بأقليم كردستان ؟ البقاء مع بغداد ؟ تشكيل أقليم خاص بهم ؟ / بطالة شباب الأقليات تدفعهم للهجرة الى الخارج / نسبة حصول طلبة الأقليات على البعثات صفر / الكثير من التقارير الصادرة عن المنظمات لم تعتمد على التعايش الميداني او الزيارات الميدانية ولهذا تشكو من عدم المصداقية ... " . - عبد الخالق زنكنة : " ... يجب على الأقليات أن تُناضِل بنفسها من أجل نيل حقوقها ، فالحقوق تُؤخَذ ولا تُعطى / لا تتحَولوا إلى أحزاب كارتونية عائدة للسُلطات / إعملوا بِكُل جدية من أجل هدفٍ أسمى وهو [ المُواطَنة ] ولتكُن هذه أولويتكُم ... " ) . - كامِل زومايا : " ... ان ما جرى للإيزيديين هو إبادة جماعية بإعتراف المجتمع الدولي / لا يجوز إعتبار ماحصل للمسيحيين مُجرد جرائم حَرب ، فهي أيضاً إبادة جماعية بكل المقاييس ..." . - قاسم حسين صالح : " ... ان ما يُلقى من كلمات ومحاضرات ، وكما ان المُحاضِر مُقتنِعٌ بها ، فأن جميع الحضور أي نحنُ جميعاً أيضاً مقتنعون ونحمل أفكاراً مُتقارِبة / من الأفضل أن يكون الخطاب مُوّجَها لجمهورٍ أوسع ... " . - نوزاد بولس الحكيم : " ... ضرورة إدارة الأقليات نفسها بنفسها / ليسَ هنالكَ داعٍ أن نكون وطنيين أكثر من اللازِم ... " . - محمد رزاق العُبيدي : " ... يجب الإبتعاد عن السياسيين جميعهم ... " . - محمد السلامي : " ... عبارة الأقليات أفضل من المكونات [ الأقلية ليس بالمفهوم السلبي أو الإنتقاص ] / الطائفيون هم مَنْ إستحدثوا هذه العبارة / فمثلاً هل يُمّثِل عمار الحكيم ( المُكّون ) الشيعي ؟ / الضرورة القصوى لإنضمام العراق إلى [ نظام روما الأساسي لسنة 1998] المتعلق بالمحكمة الجنائية الدولية / حين كان أياد علاوي رئيساً للوزراء وّقَع على نظام روما الأساسي ، لكنهُ سحبَ توقيعه بِضغطٍ من الأمريكان / تقوية العلاقات بين منظمات حقوق الإنسان ولجنة حقوق الإنسان في البرلمان ، من أجل المساهمة في تحسين التشريع / تفعيل القرار 128 الخاص [ الحَق في التنمية ] / محاربة الفساد المالي والإداري / الحَق في الحصول على المعلومة ..." . - حميد مراد : " ... هنالك تمييز ضد الأقليات في كل العراق / تواجُد تشكيلات مُسلحة من الأقليات عائدة لأحزاب السُلطة ظاهِرة مُستهجَنة ... " . - جلال ياسر : " ... لاتزال هنالك أعداد كبيرة من النساء والأطفال الإيزيديين تحت قبضة داعش / مناطق الإيزيديين أصبحتْ مرتعاً لفصائِل مُسلحة عديدة محلية وأجنبية وهذا سئ / هذه آخِر فُرصة لنا نحن الإيزيديين والمسيحيين ، وحتى بعد مرحلة داعش ، لايمكن ان تعود أمور مناطقنا إلى ما كانتْ عليه قبلَ 2004 ... " . - فيصل محمد فتحي : " ... مَن سيقوم بتعويض المتضررين من داعش ؟ / ومَنْ سيقوم بمعاقبة مُجرمي ما يسمى دولة الخلافة الإسلامية داعش ؟ ... ". - كاترين ميخائيل : " ... ضرورة إستغلال النشاطات الفنية في جمع التبرعات لمخيمات النازحين ..." . - راهبة الخميسي : " ... تحويل مبادئ حقوق الإنسان إلى مسرحيات بسيطة ومفهومة لعرضها على طلاب المدارس الإبتدائية ليسهل إستيعابها / تنظيم حفلات ترفيهية ولا سيما في الخارج ومشاركة مطربين وفنانين غايتها جمع التبرعات ، حيث ان هذه النشاطات تجذب جمهوراً أوسع كثيراً من جمهور المؤتمرات والندوات / القيام بفعاليات موسيقية وتشكيلية خاصة بأطفال مخيمات النازحين والمهجرين ... ". - نهاد القاضي : " ... ضُعف الوعي المعرفي لدى العديد من العاملين في منظمات حقوق الإنسان / ضرورة الحَد من سيطرة بعض الأفراد على المنظمات / 80% من المنظمات وهمية ومُسيطَر عليها من قِبَل أحزاب السُلطة ... " . - سُكَينة محمد علي : " ... أوضاع النساء في المخيمات صعبة / هنالك أطفال في المخيمات تركوا الدراسة منذ سنين وينبغي الإهتمام بهم جدياً ... " . ......................... إنطباعات : 1- رغم إستفادتي من نقاشات وحوارات وطروحات المُؤتمرَين ، فأني أعترِف بأن السبب الأهم في مُشاركتي ، هو أمل الإلتقاء مع نُخبةٍ راقية من المثقفين العراقيين في الداخل والخارِج ، وكانَ لي ذلك . فلقد إلتقيتُ وتبادلتُ الحديث مع الأساتذة : كاظم حبيب / غالب العاني / قاسم حسين صالح / فارس كمال نظمي / حاتم السعدي / حميد مراد / نهاد القاضي / كامل زومايا / علي مهدي / راهبة الخميسي / كاترين ميخائيل / سُكينة محمد علي / محمد السلامي / محسن شريدة وغيرهم . كما إستمعتُ إلى الأساتذة : علاء مكي / ميسون الدملوجي / جوزيف صليوة / خيري بوزاني / مريوان نقشبندي / زهير كاظم عبود / وغيرهم . 2- أسعدتُ بالتعرف فيس تو فيس على صديق الفيسبوك " سمير طبلة " الذي أشاعَ جواً من الحبور في أجواء المؤتمر ، بروحهِ المَرحة وتواضعه الجَم ونشاطه في تسجيل فيديوهات كاملة عن المؤتمر . قلتُ لهُ مُمازِحاً ، عندي إقتراح : ما رأيكَ لو يُقّللون الطعام المُقدَم إلى النصف ، ويستحدثون رُبع عَرَق مساءاً ؟ أجابَ فوراً : أنهُ إقتراحٌ ممتاز ! . 3- راهبة الخميسي ، قدمتْ وأدارت الفعاليات والشخصيات ، في كِلا المُؤتمرَين ، بكفاءةٍ عالية شأنها دوماً . 4- حصلتْ بعض الفوضى البسيطة في إدارة مؤتمر الدفاع عن أتباع الديانات ، ناتجة عن ضيق الوقت المُخصَص وكُثرة عدد الذين يودون المُشاركة في النقاشات .. لكن تم تجاوز ذلك وساهمتْ راهبة الخميسي في تخفيف الضغط على نهاد القاضي ، الذي اُرهِقَ فعلاً بعد جهوده المتواصلة خلال عدة أيام . 5- شعرتُ بالخجل ، بكرشي الضخم وشعوري بالإنهاك ، في حين أن هنالك ثلاثة " شِياب " يكبرونني كثيراً ، كان لهم الدور الأبرز في المؤتمر بحركتهم الدؤوبة ، وهُم : كاظم حبيب وعبد الخالق زنكنة وحاتم السعدي ! . 6- أعجبني تقديم الموازنة المالية لمؤتمر منتدى منظمات حقوق الإنسان ، بشفافية .. حيث تبينَ ان إنعقاد المؤتمر لم يعتمد على أي تمويل من أية جهة ، بل عن طريق تبرعات بعض الأعضاء الميسورين والإشتراكات السنوية ، حيث جُمِع ما مقداره ستة ملايين دينار تقريباً ، في حين ان مصاريف المؤتمر من قرطاسية وإقامة في الفندق وطعام ليومَين ، كّلفَ أكثر قليلاً من عشرة ملايين دينار .. فتكفلَ " عبد الخالق زنكنة " بتسديد العجز من حسابه الخاص . زنكنة هو عضو برلمان سابِق وسبقَ لهُ أن خصصَ دارهُ في أربيل كحضانة للأطفال مجاناً . تُرى كم من سياسيينا [ الأثرياء أضعاف أضعاف عبد الخالق زنكنة ] يساهمون في نشاطات إنسانية طوعية أو يتبرعون لمشاريع خيرية ؟! 7- ألقى قاسم حسين صالح ، مُحاضرة بعنوان : التطرُف الديني وصناعة الموت / دراسة تحليلية ، بإسلوبٍ غير تقليدي ، حيث كان واقفاً أو يتمشى بين الحضور ويلقي عليهم أسئلةً سريعة ، على شرط أن يكون الجواب مُختصراً ب نعم أو لا . ولأن الموضوع مُرتبطٌ مباشرة بأتباع الديانات والعنف والقتل في العراق ،والإيمان والإلحاد ، فأن الأسئلة والمداخلات التي تلتْ المُحاضرة ، أخذتْ كثيراً من الوقت ، بحيث لم يبقَ مُتسَعٌ من المجال لتكملة بعض فقرات المؤتمر . 8- في مؤتمر حقوق الإنسان ، كان فارس كمال نظمي يدير ورشة ما ، وأنا مُستمِعٌ في ورشةٍ أخرى ، فلم تسنح لي الفرصة للإصغاء إليه ... في حين أنا من أشد المعجبين بأفكاره وطروحاته . 9- في نهاية اليوم الأول من مؤتمر الدفاع عن أتباع الديانات في العراق ، اُبلِغنا بأن اليوم التالي والأخير ، سيكون عبارة عن رحلةٍ إلى المناطق المُحرَرة في سهل نينوى ، للإطلاع عن كثب على الأحوال ميدانياً ، وفعلاً تمَ ذلك . ................. الخلاصة * أجمعَتْ كُل الآراء في المُؤتمرَين ، على تفعيل الجانب العملي التطبيقي ، للتوصيات الصادرة . وتوزيع المهام على القادرين على الإنجاز الفعلي ومُتابعة العمل بإستمرار ورفع النتائج إلى الهيئات المختصة . * صحيح ان الكوارث التي حاقتْ بالإيزيديين والمسيحيين ، شنيعة ، ويجب التركيز عليها في كُل وقت ومناسبة . لكن لا ينبغي أن نتناسى الإنتهاكات الكبيرة لحقوق الإنسان ولا سيما الصحفيين والناشطين في العراق كله ، من الفاو إلى زاخو ، والتي تمارسها الأجهزة الأمنية العائدة للسُلطات الحاكمة أو حتى الميليشيات المنفلتة . * لم أستطِع حضور جميع الورش ، ولهذا ، فرُبما لم أتطرق لبعض الفعاليات والحوارات والشخصيات ، حيث ما وردَ أعلاه هو ما تسنى لي رؤيته والمشاركة فيه فقط . فُعذراً عن التقصير غير المتعمد .
#امين_يونس (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
دخول الشوال مع الدُب
-
شخصِيةٌ غير نَمَطِية
-
يحدثُ أحياناً ...- جُزءٌ من مشروع رِواية -
-
قولوا لا .. لأردوغان
-
أعِدَكُمْ ... أعِدَكُمْ
-
- شاه كَرَمْ -
-
شاحِنةُ خرفان
-
حِكاية شُرطيٍ ظريف
-
إقترابات إيزيدية
-
دَعوات الحجّية اُم حمودي
-
نَظرِية القَدَح
-
الحِمارةُ لا تكذُب
-
مَنْ بدأ المأساةَ .. يُنهيها
-
الحَمَوات .. والمسؤولين
-
- نظرية البقلاوة -
-
مَلِكٌ .. وشُرطي
-
- حَمه - الذي لن يدخل الجّنة !
-
في العَجَلة .. النَدامة
-
هزيمةٌ شنيعة للمالكي وحزب الدعوة
-
29% من نفوس الأقليم ، مُستلمو رواتِب
المزيد.....
-
بعثة إيران لدى الأمم المتحدة لـ -CNN-: اتهام طهران بمؤامرة ض
...
-
إسرائيل استهدفت 70% من مدارس الأونروا في غزة
-
منتدى الحوار الإقليمي حول حقوق الإنسان يوصي بضرورة تعزيز الو
...
-
غارة إسرائيلية استهدفت منطقة مكتظة بالنازحين في مواصي خان يو
...
-
تقرير عبري: خلافات بين نتنياهو وقادة الأجهزة الأمنية بسبب صف
...
-
شاهد.. متطوعون بولاية القضارف في خدمة النازحين من سنجة وسنار
...
-
الهند تقدم 2.5 مليون دولار للأونروا من أجل رعاية اللاجئين ال
...
-
الأمم المتحدة: نزوح 10 ملايين سوداني والجوع يهدد نصف السكان
...
-
فرنسا تستنكر لاستهداف الاحتلال مدارس النازحين في قطاع غزة
-
خان يونس.. عودة النازحين رغم القصف
المزيد.....
-
أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال
...
/ موافق محمد
-
بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ
/ علي أسعد وطفة
-
مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية
/ علي أسعد وطفة
-
العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد
/ علي أسعد وطفة
-
الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي
...
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن
...
/ حمه الهمامي
-
تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار
/ زهير الخويلدي
-
منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس
...
/ رامي نصرالله
-
من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط
/ زهير الخويلدي
-
فراعنة فى الدنمارك
/ محيى الدين غريب
المزيد.....
|