الى كافة الكتاب والأدباء والمثقفين والأخصائيين والعلماء المحترمين

عواطف عبداللطيف
أديبة

الحوار المتمدن-العدد: 1443 - 2006 / 1 / 27 - 09:59
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    

تحت شعار /قوتنا في وحدتنا فتعالوا نبني العراق معا

اليكم ياأخوتي اتوجهه بالدعوة الصادقة للتعاون من أجل بناء العراق
يدا بيد
بضمير واحد
وبقلب واحد
وبنفس واحد
وبدافع واحد

هو خدمة العراق

نكتب ونشخص وننقل المعاناة ولا احد يستمع الينا وليس هنالك من
مجيب لنا ولا نعلم هل هنالك من يقرأ ما يكتب وهل هنالك متابعة لما
يشخص وهل لما نقوله اذانا صاغية
ان بيينا العديد من مخلصي هذا البلد بامكاننا الاستفادة منهم ومن اقلامهم
ومن اية معلومة تصدر منهم تجعلنا نسير بالاتجاه الصحيح

فلنجعل يوما من كل اسبوع مخصصا للكتابة عن وزارة محددة او
عن هيئة محددة او عن عمل محدد ويتم اعداد ملف يقدم الى تلك
الجهة للعمل عليه
فأن توجهنا جميعا في الكلام خلال ذلك اليوم وفي كافــــة المواقع
الالكترونية بدون استثناء بغض النظر عن الانتماءات الحزبيــــة
والطائفية نعمل كعراقيين ينبض في قلوبنا حب العراق لنقـــــــوم
بتشخيص الخلل ووضع الحلول من قبل الاختصاصيين في ذلك المجال
تاركين خلفنا الأحقاد والطعونات متناسين كل شئ هدفنا واحد
هو ان نضع حجرة الاساس في بناء العراق سيسمعنا الجميع ويردوا
علينا ومهما ستكون النسبة التي سنحقهها ولكننا سنكون بالنهاية قد
وضعنا اقدامنا في الطريق الصحيح وما استجابة الحكومة على ندائاتنا
فيما يخص الصائغ الا خير مثال على ما أقول

فاليكم جميعا يأخواتي العزيزات وأخوتي الأفاضل اتوجهه بالنداء اليكم
نداء أخت تعيش بينكم اكتوت بحب العراق وذاقت المرارة
علني اجد لديكم الأستجابة لنبدأ المسير متمنية ان اسمع صدى لذلك منكم

#عواطف_عبداللطيف (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات