|
80 الله القرآني المعذب 2/3
ضياء الشكرجي
الحوار المتمدن-العدد: 5505 - 2017 / 4 / 28 - 18:08
المحور:
العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
80 الله القرآني المعذب 2/3 ضياء الشكرجي [email protected]o www.nasmaa.org
هذه هي الحلقة الثمانون من مختارات من مقالات كتبي في نقد الدين، حيث نكون مع المقالات المختارة من الكتاب الثالث «مع القرآن في حوارات متسائلة»، وهذه هي الحلقة الثانية من ثلاث حلقات مع عذابات الآخرة حسب الوصف القرآني.
المستحقون للعذاب الإلهي حسب القرآن 1. الكافِرون. 2. الَّذينَ كَفَروا. 3. الَّذينَ كَفَروا بِآياتِ الله. 4. الَّذينَ كَفَروا وَكَذَّبوا بِآياتِ الله. [ترد في القرآن بلفظ «بآياتِنا» ربما يعني الجمع (الله + جبريل + محمد) أو عموم المشاركين في تأليف القرآن أو الإيحاء به، لعله بما في ذلك ورقة بن نوفل، إذا صحت الروايات فيما له من دور تمهيدي وتأسيسي]. 5. الَّذينَ يُسارِعونَ فِي الكُفرِ. 6. الَّذينَ اشتَرَوُا الكُفرَ بِالإيمانِ. 7. الَّذينَ كَفَروا وَماتوا وَهُم كُفّارٌ. 8. الَّذينَ يَموتونَ وَهُم كُفّارٌ. 9. مَن يَرتَدِد مِنَ المُسلِمينَ عَن دينِهِ فَيَمُت وَهُوَ كافِرٌ. 10. الَّذينَ كَفَروا بَعدَ إيمانِهِم وَشَهِدوا أَنَّ الرَّسولَ حَقٌّ وَجاءهُمُ البَيِّناتُ. 11. الَّذينَ كَفَروا بَعدَ إيمانِهِم ثُمَّ ازدادوا كُفرًا. 12. المُنافِقونَ. 13. الَّذينَ يَتَّخِذونَ الكافِرينَ أَولِياءَ مِن دونِ المُؤمِنينَ. 14. الَّذينَ إِذا سَمِعوا آياتِ اللهِ يُكَفَرُ بِها وَيُستَهزَأُ [لَم يُقاطِعوا مُجالَسَةَ الَّذينَ يَخوضونَ في حَديثِ الكُفرِ وَالاستِهزاءِ، أَو يَطلُبوا مِنهُم أَن] يَّخوضوا في حَديثٍ غَيرِهِ. 15. مَن يَبتَغِ غَيرَ الإِسلاَمِ دينًا. 16. الَّذينَ كَفَروا وَأَشرَكوا بِاللهِ ما لَم يُنَزِّل بِهِ سُلطانًا. 17. الَّذينَ يَكفُرونَ بِآياتِ اللهِ وَيَقتُلونَ النَّبيينَ بِغَيرِ حَقٍّ وَيَقتُلونَ الِّذينَ يَأمُرونَ بِالقِسطِ مِنَ النّاسِ. 18. الَّذينَ أَخَذَ اللهُ مِنهُم ميثاقَهُم لا يَسفِكونَ دِماءَ بَعضِهِمُ البَعضِ، وَيُخرِجونَ فَريقاً مِّنهُم مِّن ديارِهِم وَيَظاهَرونَ عَلَيهِم بِالإِثمِ والعُدوانِ. 19. مَن كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحاطَت بِهِ خَطيئَتُهُ. 20. الَّذينَ اشتَرَوُا الحياةَ الدُّنيا بِالآَخِرَةِ. 21. مَن مَّنَعَ مَساجِدَ الله أَن يُّذكَرَ فيها اسمُهُ وَسَعى في خَرابِها. 22. مَن يَّتَّخِذُ مِن دونِ اللهِ أَندادًا. 23. الَّذينَ ظَلَموا. 24. الَّذينَ يَكتُمونَ ما أَنزَلَ الله مِنَ الكِتابِ وَيَشتَرونَ بِهِ ثَمَنًا قَليلًا. 25. مَنِ اعتَدى [في القَصاصِ فِي القَتلى]. 26. مَن سَعى فِي الأَرضِ لِيُفسِدَ فيها وَيُهلِكَ الحرثَ والنَّسلَ. 27. مَن يُبَدِّل نِعمَةَ اللهِ مِن بَعدِ ما جاءتهُ. 28. الَّذينَ يَأكُلونَ الرِّبا وَقالوا إِنَّما البَيعُ مِثلُ الرِّبا. 29. الَّذينَ يَشتَرونَ بِعَهدِ اللهِ وَأَيمانِهِم ثَمَنًا قَليلاً. 30. الَّذينَ تَفَرَّقوا وَاختَلَفوا مِن بَعدِ ما جاءهُمُ البَيِّناتُ. 31. الَّذينَ يَفرَحونَ بِما أَتَوا وَّيُحِبّونَ أَن يُحمَدوا بِما لَم يَفعَلوا. 32. الَّذينَ يَأكُلونَ أَموالَ اليَتامى ظُلمًا. 33. مَن يَعصِ الله وَرَسولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدودَهُ. 34. الَّذينَ يَعمَلونَ السَّيِّئاتِ حَتَّى إِذا حَضَرَ أَحَدَهُمُ المَوتُ قالَ إِنّي تُبتُ الآنَ. 35. الَّذينَ يَأكُلونَ أَموالَ بَعضِهِم بِالباطِلِ. 36. الَّذينَ يَبخَلونَ وَيَأمُرونَ النّاسَ بِالبُخلِ وَيَكتُمونَ ما آتاهُمُ اللهُ. 37. مَن يَقتُل مُؤمِنًا مُّتَعَمِّدًا. 38. الَّذينَ [تَـ]تَوَفّاهُمُ المَلآئِكَةُ ظالِمي أَنفُسِهِم وقالوا كُنّا مُستَضعَفينَ فِي الأَرضِ. 39. مَن يُشاقِقِ الرَّسولَ مِن بَعدِ ما تَبَيَّنَ لَهُ الهُدى وَيَتَّبِع غَيرَ سَبيلِ المُؤمِنينَ. 40. مَن يُشرِك بِاللهِ. 41. مَن يَتَّخِذِ الشَّيطانَ وَلِيًّا مِّن دونِ اللهِ. 42. الَّذينَ يَكفُرونَ بِاللهِ وَرُسُلِهِ وَيُريدونَ أَن يُفَرِّقوا بَينَ اللهِ وَرُسُلِهِ وَيقولونَ نُؤمِنُ بِبَعضٍ وَنَكفُرُ بِبَعضٍ وَيُريدونَ أَن يَّتَّخِذوا بَينَ ذالِكَ سَبيلًا. 43. الَّذينَ كَفَروا وَصَدّوا عَن سَبيلِ اللهِ. 44. الَّذينَ كَفَروا وَظَلَموا. 45. الَّذينَ يُسارِعونَ فِي الكُفرِ مِنَ الَّذينَ قالوا آمَنّا بِأَفواهِهِم وَلَم تُؤمِن قُلوبُهُم. 46. الَّذينَ هِادوا. 47. الَّذينَ كَفَروا وَيُنفِقونَ أَموالَهُم لِيَصُدّوا عَن سَبيلِ اللهِ. 48. الَّذينَ قالوا كَلِمَةَ الكُفرِ وَكَفَروا بَعدَ إِسلاَمِهِم وَهَمّوا بِما لَم يَنالوا. 49. مَن كَفَرَ بِاللهِ مِن بَعدِ إيمانِهِ إِلّا مَن أُكرِهَ وَقَلبُهُ مُطمَئِنٌّ بِالإيمانِ وَلـاـكِن مَّن شَرَحَ بِالكُفرِ صَدرًا. 50. الَّذينَ كَفَروا الَّذينَ يَتَّخِذونَ عِبادَ اللهِ مِن دونِهِ أَولِياءَ. 51. الَّذينَ كَفَروا بِآياتِ رَبِّهِم وَلِقائِهِ. 52. الَّذينَ كَفَروا واتَّخَذوا آياتِ اللهِ وَرُسُلَهُ هُزُوًا. 53. الَّذينَ كَفَروا وَيَصُدّونَ عَن سَبيلِ اللهِ وَالمَسجِدِ الحرامِ. 54. الَّذينَ كَفَروا بِآياتِ اللهِ وَلِقائِهِ. 55. الَّذينَ كَفَروا وَكَذَّبوا بِآياتِ اللهِ وَلِقاءِ الآخِرَةِ. 56. الَّذينَ كانَت تَّأتيهِم رُسُلُهُم بِالبَيِّناتِ فَكَفَروا. 57. الَّذينَ كَفَروا وَصَدُّوا المُسلِمينَ عَنِ المَسجِدِ الحرامِ. 58. الَّذينَ كَفَروا بِآياتِ اللهِ. 59. مَن تَوَلّى وَكَفَرَ. 60. الكَفّارُ العَنيدُ المَّنّاعُ لِّلخيرِ المُعتَدِي المُّريبُ الَّذي جَعَلَ مَعَ اللهِ إِلـاـهًا آخَرَ. 61. الَّذينَ كَفَروا مِن أَهلِ الكِتابِ والمُشرِكينَ. 62. الَّذينَ كَفَروا مِن أَهلِ الكِتابِ الَّذينَ شاقُّوا اللهَ وَرَسولَهُ. 63. الَّذينَ كَفَروا بِقَولِهِم إِنَّ اللهَ هو المَسيحُ ابنُ مَريَمَ. 64. الَّذينَ كَفَروا بِقَولِهِم إِنَّ اللهَ ثالِثُ ثَلاَثَةٍ وَما مِن إِلـاـهٍ إِلّا إِلـاـهٌ وّاحِدٌ وَّلَم يَنتَهوا عَمّا يَقولونَ. 65. مَن يُشرِك بِاللهِ. 66. الَّذينَ استَنكَفوا واستَكبَروا. 67. الَّذينَ يُحارِبونَ اللهَ وَرَسولَهُ وَيَسعَونَ فِي الأَرضِ فَسادًا. 68. السَّمّاعونَ لِلكَذِبِ السَّمّاعونَ لِقَومٍ آخَرينَ والمُحَرِّفونَ لِلكَلِمَ مِن بَعدِ مَواضِعِهِ. 69. الَّذينَ يَتَوَلَّونَ الَّذينَ كَفَروا. 70. مَنِ اعتَدى مِنَ الَّذينَ آمَنوا بَعدَ أَنِ ابتَلاهُمُ اللهُ بِشَيءٍ مِّنَ الصَّيدِ تَنالُهُ أَيديكُم وَرِماحُكُم لِيَعلَمَ اللهَ مَن يَّخافُهُ بِالغَيبِ. 71. الَّذينَ كَذَّبوا بِلِقاءِ اللهِ. 72. الظّالِمونَ. 73. الَّذينَ اتَّخَذوا دينَهُم لَعِبًا وَّلَهوًا وَّغَرَّتهُمُ الحياةُ الدُّنيا. 74. مَنِ افتَرى عَلَى اللهِ كَذِبًا أَو قالَ أوحِيَ إِلَيَّ وَلَم يوحَ إِلَيهِ شَيءٌ وَمَن قالَ سَأُنزِلُ مِثلَ ما أَنَزلَ اللهُ. 75. الَّذينَ كانوا عَن آياتِ اللهِ يَستَكبِرونَ. 76. مَن كَذَّبَ بِآياتِ اللهِ وَصَدَفَ عَنها. 77. مَن تَبِعَ إِبليسَ. 78. الَّذينَ كَذَّبو بِآياتِ اللهِ وَاستَكبَروا عَنها. 79. الَّذينَ يَصُدّونَ عَن سَبيلِ اللهِ وَيَبغونَها عِوَجًا وَهُم بِالآخِرَةِ كافِرونَ. 80. مَن يُشاقِقِ اللهَ وَرَسولَهُ. 81. مَن يولِّ الكافِرينَ دُبُرَهُ [في القتال] إِلّا مُتَحَرِّفاً لِّقِتالٍ أَو مُتَحَيِّزاً إِلى فِئَةٍ. 82. الَّذينَ يَصُدّونَ عَنِ المَسجِدِ الحرامِ. 83. المُشرِكونَ. 84. الكَثيرُ مِّنَ الأَحبارِ وَالرُّهبانِ الَّذينَ يَأكُلونَ أَموالَ النّاسِ بِالباطِلِ وَيَصُدّونَ عَن سَبيلِ اللهِ وَالَّذينَ يَكنِزونَ الذَّهَبَ وَالفِضَّةَ وَلا يُنفِقونَها في سَبيلِ اللهِ. 85. الَّذينَ لا يَنفِرونَ لِلقِتالِ. 86. الَّذينَ يُؤذونَ النَّبِيَّ وَيِقولونَ هو أُذُنٌ. 87. مَن يُحادِدِ اللهَ وَرَسولَهُ. 88. الَّذينَ يَلمِزونَ المُتَطَوِّعينَ مِنَ المُؤمِنينَ الَّذينَ لاَ يَجِدونَ إِلاَّ جُهدَهُم فِي الصَّدَقاتِ وَيَسخَرونَ مِنهُم. 89. المُخَلَّفونَ بِمَقعَدِهِم خِلاَفَ رَسولِ اللهِ الَّذينَ كَرِهوا أَن يُّجاهِدوا بِأَموالِهِم وَأَنفُسِهِم في سَبيلِ اللهِ وَقالوا لاَ تَنفِروا فِي الحرِّ، وَرَضوا بِالقُعودِ أَوَّلَ مَرَّةٍ مَعَ الخالِفينَ. 90. الَّذينَ كَسَبُوا السَّيِّئاتِ. 91. اِلَّذينَ ظَلَموا. 92. الَّذينَ يَصُدّونَ عَن سَبيلِ اللهِ وَيَبغونَها عِوَجًا وَهُم بِالآخِرَةِ هُم كافِرونَ. 93. الَّذينَ يَركَنونَ إِلَى الَّذينَ ظَلَموا. 94. الَّذينَ قالوا أَإِذا كُنّا تُرابًا أَئِنّا لَفي خَلقٍ جَديدٍ. 95. الَّذينَ لَم يَستَجيبوا لِرَبِّهِمُ. 96. الَّذينَ استَهزَؤوا بِالرُّسُلِ. 97. الَّذينَ جَعَلوا للهِ شُرَكاءَ. 98. الَّذينَ يَستَحِبّونَ الحياةَ الدُّنيا عَلَى الآخِرَةِ وَيَصُدّونَ عَن سَبيلِ اللهِ وَيَبغونَها عِوَجًا. 99. كُلُّ جَبّارٍ عَنيدٍ. 100. الَّذينَ بَدَّلوا نِعمَةَ الله كُفرًا وَأَحَلّو قَومَهُم دارَ البَوارِ. 101. الَّذينَ جَعَلوا للهِ أَندادًا لِّيَضِلّوا عَن سَبيلِهِ. 102. المُجرِمونَ. 103. مَنِ اتَّبَعَ الشَّيطانَ مِنَ الغاوينَ. 104. الَّذينَ يَجعَلونَ للهِ ما يَكرَهونَ مِنَ الإِناثِ وَتَصِفُ أَلسِنَتُهُمُ الكَذِبَ. 105. الَّذينَ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيطانُ أَعمالَهُم. 106. الَّذينَ يَتَّخِذونَ أَيمانَهُم دَخَلًا بَينَهُم. 107. الَّذينَ لاَ يُؤمِنونَ بِآياتِ اللهِ. 108. الَّذينَ يَقولونَ لِما تَصِفُ أَلسِنَتُهُمُ الكَذِبَ هـاـذا حَلاَلٌ وَهـاـذا حَرامٌ لِّيَفتَروا عَلَى اللهِ الكَذِبَ. 109. الَّذينَ لاَ يُؤمِنونَ بِالآخِرَةِ. 110. مَّن كانَ يُريدُ العاجِلَةَ. 111. مَن يَّجعَل مَعَ الله إِلـاـهًا آخَرَ. 112. مَن يُضلِلِ اللهُ. 113. مَن كَذَّبَ وَتَوَلّى. 114. مَن أَسرَفَ وَلَم يُؤمِن بِآياتِ رَبِّهِ. 115. وَمَن يَقُل إِنّي إِلـاـهٌ مِّن دونِ اللهِ. 116. مَن يُجادِلُ فِي اللهِ بِغَيرِ عِلمٍ وَيَتَّبِعُ كُلَّ شَيطانٍ مَّريدٍ. 117. مَن يُّضِلُّ عَن سَبيلِ اللهِ. 118. مَن يُّرِد فِي المَسجِدِ الحرامِ بِإِلحادٍ. 119. الَّذينَ سَعَوا في آياتِ اللهِ مُعاجِزينَ. 120. المُترَفونَ مِنَ الكافِرينَ. 121. الَّذينَ كانَت آياتُ اللهِ تُتلى عَلَيهِم فَكانوا عَلى أَعقابِهِم يَنكِصونَ. 122. المُستَكبِرونَ. 123. الَّذينَ لا يُؤمِنونَ بِالآخِرَةِ وَلِهـاـذا هُم عَنِ الصِّراطِ ناكِبونَ. 124. الَّذينَ جاؤوا بِالإِفكِ مِنَ المُسلِمينَ. 125. الَّذينَ يُحِبّونَ أَن تَشيعَ الفاحِشَةُ فِي الَّذينَ آمَنوا. 126. الَّذينَ يَرمونَ المُحصَناتِ الغافِلاتِ المُؤمِناتِ. 127. الَّذينَ كَذَّبوا بِالسّاعَةِ. 128. الَّذينَ كَذَّبُوا الرُّسُلَ. 129. الَّذينَ صَبَروا عَلى آلِهَتِهِم مِن دونِ اللهِ. 130. الَّذينَ يَدعونَ مَعَ اللهِ إِلـاـهًا آخَرَ وَيَقتُلونَ النَّفسَ الَّتي حَرَّمَ اللهُ إِلّا بِالحقِّ وَيَزنونَ. 131. الغاوونَ. 132. الَّذينَ اتَّخَذوا مِّن دونِ اللهِ أَوثانًا مَّوَدَّةَ بَينِهِم فِي الحياةِ الدُّنيا. 133. مَنِ افتَرى عَلَى اللهِ كَذِبًا أَو كَذَّبَ بِالحقِّ لَمّا جاءَهُ. 134. مَن يَشتَري لَهوَ الحديثِ لِيُضِلَّ عَن سَبيلِ اللهِ بِغَيرِ عِلمٍ وَيَتَّخِذُها هُزُوًا. 135. مَن إِذا تُتلى عَلَيهِ آياتُ اللهِ وَلَّى مُستَكبِرًا كَأَن لَّم يَسمَعها كَأَنَّ في أُذُنَيهِ وَقرًا. 136. الَّذينَ إِذا قيلَ لَهُمُ اتَّبِعوا ما أَنزَلَ اللهُ قالوا بَل نَتَّبِعُ ما وَجَدنا عَلَيهِ آباءَنا. 137. الَّذينَ فَسَقوا. 138. الَّذينَ يُؤذونَ اللهَ وَرَسولَهُ. 139. الَّذينَ قالوا رَبَّنا إِنّا أَطَعنا سادَتَنا وَكُبَراءَنا فَأَضَلّونَا السَّبيلَ. 140. الَّذينَ سَعَوا في آياتِ اللهِ مُعاجِزينَ. 141. حِزبُ الشَّيطانِ. 142. الَّذينَ يَمكُرونَ السَّيِّئاتِ. 143. الَّذينَ ظَلَموا وَأَزواجُهُم وَما كانوا يَعبُدونَ. 144. الغاوونَ. 145. الَّذينَ كانوا إِذا قيلَ لَهُم لا إِلـاـهَ إِلَّا اللهُ يَستَكبِرونَ. 146. الَّذينَ أَلفَوا آباءَهُم ضالّينَ فَهُم عَلى آثارِهِم يُهرَعونَ. 147. الَّذينَ يَضِلّونَ عَن سَبيلِ اللهِ. 148. مَن كَذَبَ عَلَى اللهِ وَكَذَّبَ بِالصِّدقِ إِذ جاءهُ. 149. الَّذينَ استَكبَروا. 150. الَّذينَ يُجادِلونَ فِي آياتِ اللهِ. 151. الَّذينَ كَذَّبوا بِالكِتابِ وَبِما أَرسَلَ اللهُ بِهِ رُسُلَهُ. 152. الَّذينَ كانوا يَفرَحونَ فِي الأَرضِ بِغَيرِ الحقِّ وَكانوا يَمرَحونَ. 153. أَعداءُ اللهِ. 154. الَّذينَ يُلحِدونَ في آياتِ اللهِ. 155. مَن إِذا أَذاقَهُ اللهُ رَحمَةً مِّنهُ مِن بَعدِ ضَرّاءَ مَسَّتهُ يَقولُ هـاـذا لي وَما أَظُنُّ السّاعَةَ قائِمَةً وَّلَئِن رُّجِعتُ إِلى رَبّي إِنَّ لي عِندَهُ لَلحسنى. 156. الَّذينَ يُحاجّونَ فِي اللهِ. 157. الَّذينَ يَظلِمونَ النّاسَ وَيَبغونَ فِي الأَرضِ بِغَيرِ الحقِّ. 158. الأَثيمُ. 159. الَّذينَ كانوا بِعَذابِ الآخِرَةِ يَمتَرونَ. 160. مَن يَّسمَعُ آياتِ الله تُتلى عَلَيهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُستَكبِرًا كَأَن لَّم يَسمَعها. 161. مَن إِذا عَلِمَ مِن آياتِ اللهِ شَيئًا اتَّخَذَها هُزُوًا. 162. الَّذينَ اتَّخَذوا مِن دونِ اللهِ أَولِياءَ. 163. الَّذينَ نَسوا لِقاءَ يَومِ الحسابِ. 164. الَّذينَ اتَّخَذو آياتِ اللهِ هُزُوًا وَغَرَّتكُمُ الحياةُ الدُّنيا. 165. المُنافِقونَ وَالمُنافِقاتُ وَالمُشرِكونَ وَالمُشرِكاتُ الظّانّونَ بِاللهِ ظَنَّ السَّوءِ. 166. مَن لَّم يُؤمِن بِاللهِ وَرَسولِهِ. 167. الخرّاصونَ الَّذينَ هُم في غَمرَةٍ ساهونَ الَّذينَ يَسأَلونَ أَيّانَ يَومُ الدّينِ. 168. الَّذينَ كانوا يُكَذِّبونَ بِالنّارُ. 169. المُجرِمونَ الَّذينَ يُكَذِّبونَ بِجَهَنَّمَ. 170. المُترَفونَ الَّذينَ كانوا يُصِرّونَ عَلَى الحنثِ العَظيمِ وَكانوا يَقولونَ أَئِذا مِتنا وَكُنّا تُرابًا وَّعِظامًا أَئِنّا لَمَبعوثونَ أَوَ آباؤُنا الأَوَّلونَ. 171. الضّالّونَ المُكَذِّبونَ. 172. الَّذينَ يُحادّونَ اللهَ وَرَسولَهُ. 173. الَّذينَ نُهوا عَنِ النَّجوى ثُمَّ يَعودونَ لِما نُهوا عَنهُ وَيَتَناجَونَ بِالإِثمِ وَالعُدوانِ وَمَعصيةِ الرَّسولِ وَإِذا جاؤوهُ حَيَّوهُ بِما لَم يُحَيِّهِ بِهِ اللهُ وَيَقولونَ في أَنفُسِهِم لَولا يُعَذِّبُنَا اللهُ بِما نَقولُ. 174. الَّذينَ تَوَلَّوا قَومًا غَضِبَ اللهُ عَلَيهِم مّا هُم مِّنَ المُسلِمينَ وَلا مِنَ الَّذينَ تَوَلَّوهُم وَيَحلِفونَ عَلَى الكَذِبِ وَهُم يَعلَمونَ الَّذينَ اتَّخَذوا أَيمانَهُم جُنَّةً وَصَدّوا عَن سَبيلِ اللهِ. 175. الَّذينَ عَتَوا عَن أَمرِ رَبِّهِم وَرُسُلِهِ. 176. الَّذينَ جاءَهُم نَذيرٌ فَكَذَّبوا وَقالوا لِلرُّسُلِ ما نَزَّلَ اللهُ مِن شَيءٍ إِن أَنتُم إِلّا في ضَلالٍ كَبيرٍ. 177. مَن كانَ لا يُؤمِنُ بِاللهِ العَظيمِ وَلا يَحُضُّ عَلى طَعامِ المِسكينِ. 178. القاسِطونَ. 179. مَن يُّعرِضُ عَن ذِكرِ رَبِّهِ. 180. مَن يَعصِي اللهَ وَرَسولَهُ. 181. المُكَذِّبونَ أولُو النَّعمَةِ. 182. الطّاغونَ الَّذينَ كانوا لا يَرجونَ حِسابًا وَكَذَّبوا بِآياتِ اللهِ كِذّابًا. 183. مَن طَغى وَآثَرَ الحياةَ الدُّنيا. 184. المُطَفِّفونَ الَّذينَ إِذَا اكتالوا عَلَى النّاسِ يَستَوفونَ، وَإِذا كالوهُم أَو وَزَنوهُم يُخسِرونَ. 185. الفُجّارُ. 186. المُكَذِّبونَ الَّذينَ يُكَذِّبونَ بِيَومِ الدّينِ المُعتَدونَ الأَثيمونَ الَّذينَ إِذا تُتلى عَلَيهِم آياتُ اللهِ قالوا أَساطيرُ الأَوَّلينَ الَّذينَ رانَ عَلى قُلوبِهِم مّا كانوا يَكسِبونَ. 187. مَن كانَ في أَهلِهِ مَسرورًا وَظَنَّ أَن لَّن يَحورَ. 188. الَّذينَ لا يُؤمِنونَ وَإِذا قُرِئَ عَلَيهِمُ القُرآنُ لا يَسجُدونَ. 189. أَصحابُ الأُخدودِ ذاتِ النّارِ ذاتِ الوَقودِ الَّتي كانوا عَلَيها قُعودٌ وَّهُم عَلى ما يَفعَلونَ بِالمُؤمِنينَ وَالمُؤمِناتِ شُهودٌ وَّما نَقَموا مِنهُم إِلّا أَن يُؤمِنوا بِاللهِ العَزيزِ الحميدِ فَفَتَنوهُم ثُمَّ لَم يَتوبوا. 190. الأَشقى. 191. الأَشقَى الَّذي كَذَّبَ وَتَوَلّى. 192. مَن خَفَّت مَوازينُهُ. 193. الهُمَزَةُ اللُّمَزَةُ الَّذي جَمَعَ مالًا وَّعَدَّدَهُ يَحسَبُ أَنَّ مالَهُ أَخلَدَهُ.
سردت هؤلاء المئة وثلاثة وتسعين ممن يتوعدهم إله القرآن بالعذاب في نار جهنم عذابا خالدا لا انقطاع له، وشديدا لا تخفيف له، واستغنيت عن التعليق، بل تركت ذلك لفطنة القارئ المتجرد، ليتأمل فيها. بلا شك إن من هذه الفرق من يستحق ثمة عقابا، ولكن يقينا ليس حسب صور العذاب القرآنية، وكثير منهم بكل تأكيد ووفق العدل الإلهي بنظرة فلسفية خارجدينية لا يستحقون أي عذاب، لأنهم إما لم يؤمنوا، بما بالأساس ليس بحقيقة، أو بما يحتمل أن يكون حقيقة أو لا يكون، أو بما هو حقيقة، لكنهم لم يستطيعوا أن يقتنعوا بها وبالأدلة عليها، دون أن يكونوا بالضرورة بسبب عدم إيمانهم أشرارا أو سيئين مستحقين لمثة عقاب. وإلى الحلقة الثالثة حيث نكون مع النصوص القرآنية التي تتناول توصيف ألوان العذابات في سجن الله القرآني الملتهب المتلظي، والمعذب الأبدي بلا نهاية ولا فتور.
#ضياء_الشكرجي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
79 الله القرآني المعذب 1/3
-
78 ثلاثة مواضيع في نقد الإسلام
-
77 وهم الإعجاز العلمي للقرآن 2/2
-
76 وهم الإعجاز العلمي للقرآن 1/2
-
75 المرأة في القرآن 8/8
-
74 المرأة في القرآن 7/8
-
أردوغان وصناعة الشعوب للطغاة
-
73 المرأة في القرآن 6/8
-
72 المرأة في القرآن 5/8
-
71 المرأة في القرآن 4/8
-
70 المرأة في القرآن 3/8
-
69 المرأة في القرآن 2/8
-
68 المرأة في القرآن 1/8
-
67 القتال في القرآن 6/6
-
66 القتال في القرآن 5/6
-
65 القتال في القرآن 4/6
-
64 القتال في القرآن 3/6
-
63 القتال في القرآن 2/6
-
62 القتال في القرآن 1/6
-
61 «الذين آمنوا» و«الذين كفروا» في القرآن 5/5
المزيد.....
-
النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 583
-
تشيليك: إسرائيل كانت تستثمر في حزب العمال الكردستاني وتعوّل
...
-
في الذكرى الرابعة عشرة لاندلاع الثورة التونسية: ما أشبه اليو
...
-
التصريح الصحفي للجبهة المغربية ضد قانوني الإضراب والتقاعد خل
...
-
السلطات المحلية بأكادير تواصل تضييقها وحصارها على النهج الدي
...
-
الصين.. تنفيذ حكم الإعدام بحق مسؤول رفيع سابق في الحزب الشيو
...
-
بابا نويل الفقراء: مبادرة إنسانية في ضواحي بوينس آيرس
-
محاولة لفرض التطبيع.. الأحزاب الشيوعية العربية تدين العدوان
...
-
المحرر السياسي لطريق الشعب: توجهات مثيرة للقلق
-
القتل الجماعي من أجل -حماية البيئة-: ما هي الفاشية البيئية؟
...
المزيد.....
-
مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة
/ عبد الرحمان النوضة
-
الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية
...
/ وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
-
عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ
...
/ محمد الحنفي
-
الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية
/ مصطفى الدروبي
-
جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني
...
/ محمد الخويلدي
-
اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956
/ خميس بن محمد عرفاوي
-
من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963..........
/ كريم الزكي
-
مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة-
/ حسان خالد شاتيلا
-
التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية
/ فلاح علي
-
الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى
...
/ حسان عاكف
المزيد.....
|