|
النقد المبدئيّ الجدّي و العلميّ و الدقيق أم الشتيمة ؟ 2)) المزيد عن الإفلاس الإيديولوجي و السياسي لحزب الكادحين تونس- تعليق على مقالين لرفيق حاتم رفيق
ناظم الماوي
الحوار المتمدن-العدد: 5489 - 2017 / 4 / 12 - 01:31
المحور:
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
النقد المبدئيّ الجدّي و العلميّ و الدقيق أم الشتيمة ؟ 2)) المزيد عن الإفلاس الإيديولوجي و السياسي لحزب الكادحين تونس- تعليق على مقالين لرفيق حاتم رفيق ( ملاحظة : البحث بأكمله متوفّر منذ مدّة بمكتبة الحوار المتمدّن – نسخة بى دى أف ) - أرى أنّه لأمر سيء بالنسبة لنا ، إذا كان رجل منّا أو حزب أو جيش أو مدرسة لم يتعرّض لمهاجمة العدوّ ، لأنّ ذلك يعنى أنّنا إنحدرنا بالتأكيد إلى مستوى العدوّ. أمّا إذا هاجمنا العدوّ فذلك أمر حسن لأنّه يبرهن على أنّنا رسمنا خطّا واضحا فاصلا بيننا و بين العدوّ . و أحسن من هذا أن يهاجمنا العدوّ بعنف و يصمنا بكلّ عيب و يقول عنّا إنّنا لا نحسن شيئا البتّة ، إذ أنّ هذا يدلّ على انّنا قد رسمنا خطّا واضحا فاصلا بيننا و بين العدوّ ، و يدلّ كذلك على أنّنا قد حقّقنا نجاحا كبيرا فى أعمالنا. ( ماو تسى تونغ - هجوم العدوّ علينا أمر حسن لا سيء - 26 مايو- أيار- 1939 ؛ مقتطفات من أقوال الرئيس ماو تسى تونغ ، الصفحة 16). - على الشيوعيّين كلّما واجهوا أمرا من الأمور أن يبحثوا عن أسبابه و دواعيه ، و أن يستخدموا عقولهم و يفكّروا بإمعان ليتبيّنوا هل الأمر يطابق الواقع و تؤيده مبرّرات سليمة أو لا، و لا يجوز لهم بأي حال من الأحوال أن ينقادوا وراء غيرهم إنقياد الأعمى أو يشجّعوا العبودية." ( ماو تسى تونغ- " إصلاح أساليب الحزب" ، فيفري 1942 ) - يجب أن نتضلّع من النظريّات الماركسية و أن نستطيع تطبيقها عمليّا ، فالهدف الوحيد من التضلّع هو التطبيق . فإذا إستطاع المرء أن يستخدم وجهات النظر الماركسية اللينينية فى تفسير مسألة واقعية أو مسألتين فقد إستحقّ الثناء ، و يمكن أن نقول فى هذه الحال إنّه قد حقّق بعض النجاحات . و كلّما إستطاع المرء أن يفسّر أشياء أكثر و أعمّ و كان تفسيره أكثر عمقا نقول إنّ نجاحه أعظم . ( " إصلاح أساليب الحزب " ( أول فبراير – شباط – 1942) ، المؤلفات المختارة ، المجلد الثالث) - التحريفية هي شكل من أشكال الإيديولوجية البرجوازية . إنّ المحرفين ينكرون الفرق بين الإشتراكية و الرأسمالية و الفرق بين دكتاتورية البروليتاريا و دكتاتورية البرجوازية . و الذى يدعون اليه ليس بالخط ّالإشتراكي فى الواقع بل هو الخط الرأسمالي .
( ماو تسى تونغ ، " خطاب فى المؤتمر الوطنى للحزب الشيوعي الصيني حول أعمال الدعاية 12 مارس/ أذار 1957 ؛ " مقتطفات من أقوال الرئيس ماو تسى تونغ " ، ص21-22 ) - إنّ نضال الماركسيّة الثوريّة الفكريّ ضد النزعة التحريفيّة ، في أواخر القرن التاسع عشر ، ليس سوى مقدّمة للمعارك الثوريّة الكبيرة التي ستخوضها البروليتاريا السائرة إلى الأمام ، نحو انتصار قضيّتها التام... ( لينين ،" الماركسيّة و النزعة التحريفيّة " ) - كلّ ما هو حقيقة فعلا جيّد بالنسبة للبروليتاريا ، كلّ الحقائق يمكن أن تساعد على بلوغ الشيوعية . ( " بوب أفاكيان أثناء نقاش مع الرفاق حول الأبستيمولوجيا : حول معرفة العالم و تغييره " ، فصل من كتاب " ملاحظات حول الفنّ و الثقافة ، و العلم و الفلسفة " ، 2005). ============================================ مقدّمة : في دعوتنا الموثّقة كملحق أوّل لهذا البحث ، " دعوة إلى نقاش ردّ حزب الكادحين فى تونس على نقد ناظم الماوي لخطّه الإيديولوجي و السياسي " ، كتبنا الآتى ذكره : " كشيوعيّين ما يحدّد هويّتنا أكثر من أيّ شيء آخر هو غايتنا الأسمى ، بلوغ المجتمع الشيوعي العالمي و تحرير الإنسانيّة من كافة أنواع الإستغلال و الإضطهاد الجندري و الطبقي والقومي . و قد عبّر ماركس عن غايتنا الأسمى هذه فى صيغة صارت منذ الثورة الثقافيّة البروليتارية الكبرى فى الصين 1966 -1976 معروفة ب" الكلّ الأربعة " و قد شدّد على نشرها على نطاق واسع أنصار الخلاصة الجديدة للشيوعية ، وهي : " هذه الإشتراكية إعلان للثورة المستمرّة ، الدكتاتورية الطبقية للبروليتاريا كنقطة ضروريّة للقضاء على كلّ الإختلافات الطبقيّة ، و للقضاء على كلّ علاقات الإنتاج التى تقوم عليها و للقضاء على كلّ العلاقات الإجتماعيّة التى تتناسب مع علاقات الإنتاج هذه ، و للقضاء على كلّ الأفكار الناجمة عن علاقات الإنتاج هذه ".
( كارل ماركس : " صراع الطبقات فى فرنسا من 1848 إلى 1850" ، ذكر فى الأعمال المختارة لماركس و إنجلز ، المجلّد 2 ، الصفحة 282 ). و من أهمّ الأسلحة التى نرفعها عاليا فى خضمّ نضالنا من أجل تحقيق غايتنا الأسمى سلاح علم الشيوعية ، علم الثورة البروليتارية العالمية الذى يتجسّد اليوم فى شيوعية اليوم ، الشيوعيّة الجديدة أو الخلاصة الجديدة للشيوعية . و نظرا لكون الحركة الشيوعية عالميّا و عربيّا ترزح تحت الوطأة الثقيلة و الخانقة و حتّى القاتلة أساسا للتحريفيّة بما هي فكر برجوازي يقدّم على أنّه ماركسيّة و ثانويّا للدغمائيّة التى تدافع عن عمى عن كلّ التراث الشيوعي بمكاسبه و أخطائه و لا تقبل بتطوير علم الشيوعية ، رأينا أنّ من أوكد واجباتنا أن نحارب بما أوتينا من طاقة هذه التحريفية و الدغمائيّة و نمارس الماركسية فنعبّد الطريق لإنتشار إستيعاب علم الشيوعية و تطبيقه و تطويره . لذلك إتّخذ مشروعنا هذا شكل إصدار نشريّة إصطفينا لها من العناوين المعبّرة و المترجمة لفحوى هدفنا الجوهري " لا حركة شيوعية ثوريّة دون ماويّة ! " و لاحقا أضفنا " و الروح الثوريّة للماوية اليوم هي الخلاصة الجديدة للشيوعيّة ." و إنطلقنا منذ سنوات فى صراع إيديولوجي و سياسي تلبية لحاجة التمييز الواضح بين الماركسيّة الثوريّة و شتّى أرهاط التحريفية و الدغمائيّة و ما تفرّخانه من إصلاحيّة . و فى مقالاتنا و كتبنا التى تضمّنتها النشريّة المشار إليها أعلاه ، نقدنا عدّة فرق " يساريّة " متمركسة و ضمنها حزب الكادحين بتونس الذى أفردنا له كتابا تجدونه بمكتبة الحوار المتمدّن حمل من العناوين " حزب الكادحين الوطني الديمقراطي يشوّه الماركسيّة " . و فيه أعملنا سلاح النقد فى كتابين لأمينه العام فضلا عن عدّة أعداد من جريدته " طريق الثورة " و بيّننا بالدليل القاطع و البرهان الساطع مدى تشويه ذلك الحزب للماركسيّة [... ] و عقب صمت مريب لمدّة تناهز السنتين ، طلع علينا فى بداية أكتوبر 2016 أحدهم أمضى مقالين بإسم مستعار هو رفيق حاتم رفيق ، بردّ بإسمه و إسم حزب الكادحين و أصدقائه ... نوثّقه بحلقتيه كملحق لهذه الدعوة . [ 1- ناظم الماوي : حماقة في النظرية وجبن في الممارسة العملية ؛ 2- ناظم -الماوي- ومزاعم إحتقار نصف السماء ] و إنتظرنا إلى بدايات شهر ديسمبر 2016 ، أي لمدّة شهرين تقريبا ، أن يفي هذا الكاتب بوعده بتناول مواضيع عدّة لكن خاب أملنا إذ يبدو أنّ الكاتب عدل عن متابعة حلقات ردّه أو هو إعتبر ما ورد فى المقالين إيّاهما كافيا و شافيا حقّق بفضله مراده لا أكثر . " و كمقدّمة لبحثنا الجديد هذا لن نضيف على ما تقدّم سوى أنّنا من موقع الواجب الشيوعي في رسم خطوط التمايز و مزيد توضيح الفرق بين الفرقِ لأهمّيته في بناء و تطوير نظريّة شيوعيّة ثوريّة دونها لن توجد حركة ثوريّة حقّا ، نلج مجدّدا لجج هذا الصراع و نساهم في هذا الجدال ضد التحريفيّة و الإصلاحيّة بالنقاط التالية فضلا عن هذه المقدّمة : 1 ـ الحقيقة للجماهير أم مغالطة القرّاء و تضليلهم ؟ 2 ـ النقد المبدئيّ الجدّي و العلميّ و الدقيق أم الشتيمة ؟ 3 - حماقة أم ذكاء ؟ 4 - منّة أم واجب ؟ 5 ـ ممارسة النقد و النقد الذاتي أم إغتيال الفكر النقديّ ؟ 6 - نقد التحريفيّة و الإصلاحيّة أم الدفاع عنهما ؟ 7 ـ النظريّة و الممارسة : الموقف الشيوعي أم الموقف التحريفيّ ؟ 8 ـ المنطق الشكليّ و المثاليّة الميتافيزيقيّة أم الماديّة الجدليّة ؟ 9 - " مزاعم إحتقار النساء " أم حقيقة خطّ إيديولوجي و سياسي ؟ 10 - إبداع أم إجترار ؟ 11 ـ تمخّض جبل فولد فأرا : خاتمة و من الأكيد أنّ من ينكبّ على النظر بتمعّن في هذا البحث سيدرك أنّ من يتبنّون الماركسيّة و يمارسونها و يطبّقونها و يعملون على تطويرها لا يساوون من يتّخذونها قناعا فحسب ويشوّهونها خدمة لمآربهم الشخصيّة و الفئويّة لا لتحرير الإنسانيّة . و هل يستوى الماركسيّون و المتمركسون ؟ ======================================== 2 ـ النقد المبدئيّ الجدّي و العلميّ و الدقيق أم الشتيمة ؟ يقفز من عنوان المقال الأوّل لرفيق حاتم رفيق ، " ناظم الماوي : أحمق في النظريّة و جبان في الممارسة العمليّة " ، إلى عيون القرّاء نعت ناظم الماوي بأنّه أحمق وهو نعت سيتكرّر فى ثنايا المقال عدّة مرّات ( 8 ) بشكل أو آخر تجشّمنا عناء جردها فألفينا : " - أحمق في النظريّة ، - مقالات رثة تطفح بالحماقات النظرية ، - منوّعات من الغباء الفكري ، - الحماقة النظرية ، - حماقته ، - نفث غبائه ، - يكرر مفاهيم وافكار منفصلة عن سياق الوقائع الحية التى تجري حوله دون أن يراها ، - الحماقة النظرية ". تصوّروا فى مقال لا يتجاوز صفحة و نصف الصفحة بحجم صفحات " الوورد " العاديّة ، يستعمل هذا المتهجّم على ناظم النعت عينه و مرادفاته ثماني مرّات و الغاية طبعا مفهومة ألا وهي ترسيخ هذا النعت فى ذهن القرّاء. لكن أمر هذا الذى يتوخّى " الاقتصاد في الكلام " من ناحية و الإسهال في السباب و الشتيمة من الناحية الثانية ، يثير تساؤلا : أينمّ هذا النعت عن إستيعاب جيّد للماركسيّة أم جهل مريع بها وهو يعبّر عن نقيضها أو فهم مشوَّه أو مشوِّه لها ؟ لقد عهدنا الماركسيّين يستخدمون نعوتا علميّة لخصومهم السياسيين أو الإيديولوجيّين من مثل الإنتهازي اليميني أو " اليساري " و التحريفي الإصلاحي و ما شابه . و إن عثروا على حماقة بيّنة يشيرون إليها و على الأغلب يتحدّثون عن إرتكاب حماقة معيّنة لا أكثر إن لم تكن مرتبطة بالخطّ الذى يقع نقده . و في مجال الصراع حول الخطّ الإيديولجي و السياسي ، لا يستخدم الماركسيّون " أحمق في النظريّة " بل يحلّلون النظريّة و يربطونها بالطبقة التي تعبّر عنها هذه النظريّة و بمدى علميّتها من عدمها . و بالمناسبة هل يعتبر حزب الكادحين أنّ الخلاصة الجديدة للشوعيّة ، شيوعيّة اليوم أو الشيوعيّة الجديدة وهي منطلق ناظم الماويّ النظريّ ، حمقاء ؟ و لماذا تجنّبها و لم ينبس ببنت شفة لفضحها ؟ ألا يعدّ هذا منه حماقة بيّنة كبرى ، نظريّا وعمليّا ، وفق منطقه هو ؟!!! و إذن ، إنطلاقا من العنوان الساعي إلى النيل من ناظم الماوي ، نلمس خبط اللارفيق خبط عشواء كما نلمس مدى ضحالة زاده المعرفي و المنهجي الماركسيّ . إنّه لا ينجز عمليّة نقد مبدئيّة ، بل ، بالعكس يقوم بعمليّة إفتراء تتعارض تماما مع الماركسيّة حيث يعمد إلى الشتيمة لا غير و يكرّرها تكرارا ممجوجا و في نفس الوقت للتغطية على شتائمه يقلب الأمور رأسا على عقب مدّعيا أنّ ناظم " يوزّع تلك الشتائم على شخصيات وأحزاب في آسيا وأوربا وأمريكا " . و لعلّ البعض فكّر في المثل الشعبيّ المتعلّق بالمغالطات الصبيانيّة : " ضربنى و بكا و شتمنى و شكا "! و على عكس هذا الناقد المشوّه للماركسيّة ، نبّهنا لينين العظيم بكلمات عميقة منتهى العمق إلى تجنّب الشتيمة و إعتماد الحجج الماديّة و البراهين الواقعيّة الملموسة في المحاججة و النقد العلميّ : " إنّ الشتائم فى السياسة تعبّر عن مدى عجز صاحبها على تقديم نقد علمي لخصومه السياسيين " . و يسقط القناع وراء القناع فيتجلّى أنّ صاحبنا خاوي الوفاض في الجدال الإيديولوجيّ و السياسيّ ، إنّه و حزبه طبل خاوي لا أكثر و لا أقلّ ، إنّهما مفلسان تمام الإفلاس ! -----------------------------------------------------------------------------------------
#ناظم_الماوي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الحقيقة للجماهير أم مغالطة القرّاء و تضليلهم ؟ )1) المزيد عن
...
-
مقدّمة -المزيد عن الإفلاس الإيديولوجي و السياسي لحزب الكادحي
...
-
المزيد عن الإفلاس الإيديولوجي و السياسي لحزب الكادحين تونس-
...
-
خاتمة كتاب - نقد ماركسية سلامة كيلة إنطلاقا من شيوعية اليوم
...
-
عن تجربة سلامة كيلة فى توحيد- اليسار - – النقطة 6 من الفصل ا
...
-
ملاحظات نقديّة لفهم سلامة كيلة للصراع الطبقي فى سوريا – النق
...
-
ملاحظات نقديّة لفهم سلامة كيلة للإنتفاضات فى تونس و مصر – ال
...
-
الثورة القوميّة الديمقراطية أم الثورة الديمقراطية الجديدة /
...
-
سلامة كيلة و الفهم المثالي اللاطبقي للديمقراطية – النقطة 2 م
...
-
فى المعنى المشوّه للثورة و تبعاته – النقطة 1 من الفصل الرابع
...
-
مساهمات ماو تسى تونغ الخالدة و إضافات الخلاصة الجديدة للشيوع
...
-
سلامة كيلة يشوّه الماويّة ماضيا و حاضرا – النقطتان 4 و 5 من
...
-
دعوة إلى نقاش ردّ حزب الكادحين فى تونس على نقد ناظم الماوي ل
...
-
سلامة كيلة يتلاعب بلينين و يشنّ حربا تروتسكيّة و خروتشوفيّة
...
-
الإنتخابات الأمريكيّة و الديمقراطية و الفاشيّة : دروس و عبر
...
-
غياب التقييم العلمي المادي الجدلي لتجارب البروليتاريا العالم
...
-
عمليّا ، سلامة كيلة مادي جدلي أم مثالي ميتافيزيقي فى العديد
...
-
الماركسيّة ضد الدغمائيّة و التحريفيّة : نظرة سلامة كيلة الإح
...
-
تطوير ماو تسى تونغ للجدلية : التناقض هو القانون الجوهري للدي
...
-
المادية الجدليّة وفق رؤية سلامة كيلة أم المادية الجدليّة الت
...
المزيد.....
-
العراق.. تبرئة ضابط أدين بقتل متظاهرين في -مجزرة جسر الزيتون
...
-
لا سبيل لمواجهة السياسات اللاشعبية سوى بالمزيد من تنظيم وتقو
...
-
الجبهة الشعبية: تتوجه بالتحية إلى المقاومة والشعب اللبناني
...
-
الدفاع التركية: تحييد عنصرين من حزب العمال الكردستاني شمال س
...
-
أكاديمي أميركي: وصف ترامب لهاريس بأنها شيوعية يظهر قلقه الوا
...
-
تجديد حبس للصحفي ياسر أبو العلا 15 يوم.. وممدوح والخطيب أمام
...
-
أحزاب يسارية تدشّن الجبهة الشعبية للعدالة الاجتماعية تحت شعا
...
-
حبس 15 يوم لمعتقلي “بانر فلسطين”
-
افتتاحية: للجفاف أسباب اجتماعية وطبقية
-
الغارديان: المحافظون صنعوا مستنقعا معاديا للإسلام لكن حزب ال
...
المزيد.....
-
رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع
...
/ شادي الشماوي
-
كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات
...
/ شادي الشماوي
-
المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب -
...
/ شادي الشماوي
-
ماركس الثورة واليسار
/ محمد الهلالي
-
تحديث. كراسات شيوعية (الهيمنة الإمبريالية وإحتكار صناعة الأس
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
لماذا يجب أن تكون شيوعيا
/ روب سيويل
-
كراسات شيوعية (الانفجار الاجتماعي مايو-يونيو 1968) دائرة ليو
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
مقدّمات نظريّة بصدد الصراع الطبقيّ في ظلّ الإشتراكيّة الفصل
...
/ شادي الشماوي
-
ليون تروتسكى فى المسألة اليهودية والوطن القومى
/ سعيد العليمى
المزيد.....
|